حذرت شركة توزيع الكهرباء في قطاع غزة السبت من تصاعد أزمة الكهرباء خاصة مع دخول فصل الصيف، وزيادة الطلب على الكهرباء لتلبية احتياجات 1.5 مليون مواطن فلسطيني.
وقال مدير العلاقات العامة في الشركة جمال الدردساوي لوكالة "صفا" إن العجز الحالي وصلت نسبته إلى ما بين 40 – 50 %، فيما تسجل زيادة طلب سنوية تقدر بنسبة تتراوح ما بين 7- 10%.
وأضاف الدردساوي أن محولاً واحداً يعمل في محطة توليد الكهرباء الوحيدة في القطاع يصل إنتاجه في أحسن الأحوال إلى 30 ميغاواط، فيما تؤثر أجواء الصيف عليه سلبياً بما يخفض إنتاجه إلى 25 ميغاواط تقريباً.
وأوضح أن الكميات الموردة من المصادر الرئيسية الأخرى ثابتة رغم الدعوات والجهود لزيادتها، حيث إن ما يتوفر حالياً يتراوح بين 165 و167 ميغاواط، وهو ما يعني عجزًا واضحًا في ظل زيادة الطلب الدائم.
وتوقع أنه في حال استمر الوضع الراهن فإن هناك أزمة جديدة تضاف إلى الأزمة المتراكمة طوال الفترة الماضية، وأن الصيف الذي بدأ سيكون قاسياً.
وذكر أن ذلك سيؤثر على عدد ساعات توصيل التيار الكهربي، حيث من المتوقع أن ترتفع من ثماني ساعات إلى 10 أو حتى 12 ساعة يومياً.
وطالب بإنقاذ الوضع الإنساني في غزة من خلال زيادة كمية الوقود بشكل سريع لتمكين المحطة من تلبية الطلب المتنامي وتشغيل مولدين بدلاً من مولد واحد.
ودعا إلى النظر بجدية في مشروع أنبوب الغاز المصري لتزويد المحطة بالوقود اللازم، وهو أمر يشهد تحركاً فاعلاً، متمنياً البدء فيه في أقرب وقت لتغذية المحطة بما تحتاجه بما ينعكس إيجاباً على وضع خدمة الكهرباء في قطاع غزة ككل.
وبدأت أزمة الكهرباء في قطاع غزة إثر قصف طائرات الاحتلال لمحطة التوليد صيف 2006، ثم تقليص الوقود اللازم لتشغيلها، مع اشتداد الحصار على غزة.
وقال مدير العلاقات العامة في الشركة جمال الدردساوي لوكالة "صفا" إن العجز الحالي وصلت نسبته إلى ما بين 40 – 50 %، فيما تسجل زيادة طلب سنوية تقدر بنسبة تتراوح ما بين 7- 10%.
وأضاف الدردساوي أن محولاً واحداً يعمل في محطة توليد الكهرباء الوحيدة في القطاع يصل إنتاجه في أحسن الأحوال إلى 30 ميغاواط، فيما تؤثر أجواء الصيف عليه سلبياً بما يخفض إنتاجه إلى 25 ميغاواط تقريباً.
وأوضح أن الكميات الموردة من المصادر الرئيسية الأخرى ثابتة رغم الدعوات والجهود لزيادتها، حيث إن ما يتوفر حالياً يتراوح بين 165 و167 ميغاواط، وهو ما يعني عجزًا واضحًا في ظل زيادة الطلب الدائم.
وتوقع أنه في حال استمر الوضع الراهن فإن هناك أزمة جديدة تضاف إلى الأزمة المتراكمة طوال الفترة الماضية، وأن الصيف الذي بدأ سيكون قاسياً.
وذكر أن ذلك سيؤثر على عدد ساعات توصيل التيار الكهربي، حيث من المتوقع أن ترتفع من ثماني ساعات إلى 10 أو حتى 12 ساعة يومياً.
وطالب بإنقاذ الوضع الإنساني في غزة من خلال زيادة كمية الوقود بشكل سريع لتمكين المحطة من تلبية الطلب المتنامي وتشغيل مولدين بدلاً من مولد واحد.
ودعا إلى النظر بجدية في مشروع أنبوب الغاز المصري لتزويد المحطة بالوقود اللازم، وهو أمر يشهد تحركاً فاعلاً، متمنياً البدء فيه في أقرب وقت لتغذية المحطة بما تحتاجه بما ينعكس إيجاباً على وضع خدمة الكهرباء في قطاع غزة ككل.
وبدأت أزمة الكهرباء في قطاع غزة إثر قصف طائرات الاحتلال لمحطة التوليد صيف 2006، ثم تقليص الوقود اللازم لتشغيلها، مع اشتداد الحصار على غزة.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر