في يوم من الأيام توجه شاب إلى مزارعٍ لديه حمار، وطلب منه أن يبيعه حماره، ودفع ثمنه 100 دولار، على أن يستلم منه الحمار في اليوم التالي.
في الموعد المحدد للتسليم قال المزارع للشاب: أعذرني يا ابني.. عندي خبر سيء، الحمار مات!.
الشاب: 'بسيطة، رجع لي فلوسي'.
قال المزارع: 'بس أنا صرفت الفلوس'.
الشاب: 'برضه بسيطة، بآخد منك الحمار الميت'.
سأله المزارع: 'طيب إيش بتسوي بالحمار الميت؟'.
الشاب: 'بدي أسوي عليه سحب يانصيب'.
المزارع: 'معقول تسوي سحب يا نصيب على حمار ميت؟!'.
الشاب: 'آه ليش لا، أنا ما راح أقول لأحد إنه ميت. إنتظر وشوف'.
وبعد مرور شهر إلتقى المزارع بالشاب وسأله: 'إيش صار بالحمار الميت؟'
الشاب: 'سوّيت عليه سحب يا نصيب، وبعت 500 بطاقة كل واحدة ثمنها دولارين، وفي النهاية ربحت 998 دولار.
المزارع: 'وما فيه أحد اعترض؟!'.
الشاب: 'ما اعترض إلا الشخص اللي ربح السحب، فرجعتله الدولارين'!!.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918