دعت الحملة الشعبية لمقاومة الحزام الأمني بمحافظة خان يونس المؤسسات الرسمية والأهلية العمل على تقديم الدعم بشتى وسائله للمزارعين المتضررين من إنشاء الحزام الأمني الإسرائيلي على امتداد الشريط الحدودي والذي حرمهم من زراعة أراضيهم منذ فترات طويلة وأصبحوا بلا أي مصدر للدخل .
وطالبت الحملة في بيان أصدرته الجهات الرسمية المعنية والمؤسسات الأهلية بضرورة وضع برنامج يلبي الحد الأدنى من مطالب المزارعين الواقعة أراضيهم في نطاق الحزام الأمني الذي أنشأته قوات الاحتلال الإسرائيلي على امتداد الشريط الحدودي لمساعدتهم في الاستمرار على أراضيهم ومواجهة سياسة فرض المناطق العازلة من قبل إسرائيل .
ولفتت الحملة إلى ضرورة توجيه المشاريع التنموية في قطاع الزراعة إلى المناطق الزراعية المحاذية للشريط الحدودي من اجل تعزيز صمودهم في وجه الممارسات الإسرائيلية اليومية التي تهدف إلى مصادرة الأراضي وتهجير سكانها وضرب الاقتصاد الفلسطيني في ظل اعتماد اغلب سكان القطاع على الزراعة .
وفي سياق متصل ذكرت الحملة أنها قامت بسلسلة زيارات إلى الأحياء السكانية المتاخمة للشريط الحدودي والمتضررة من إنشاء الحزام الأمني بمحافظة خان يونس وعقدت اجتماعات مع المزارعين المتضررين من إنشاء الحزام الأمني الإسرائيلي المزعوم .
وبينت أنها زارت حي الفراحين وحي أبو طعمية بعسبان الكبيرة والأحياء المحاذية للشريط الحدودي ببلدة خزاعة شرق خان يونس، وناقشت معهم السبل الكفيلة بتشجيع المزارعين على الصمود على اراضيهم في الاعتداءات الاسرائيلية بحقهم وبحق ممتلكاتهم وذلك في إطار جهود الحملة الشعبية لتعزيز صمود المزارعين على أرضهم في مواجهة الحزام الأمني الإسرائيلي .
وذكرت الحملة إلى أنها لمست قلة الإمكانيات المتوفرة لدى المزارعين من اجل الصمود على أرضهم في ظل سياسة التجريف المتواصلة لأراضيهم المحاذية للشريط الحدودي .
وذكر المزارعون أنهم هجروا مزارعهم لعدم قدرتهم المادية على زراعتها أكثر من مرة طالبين من الجهات الرسمية والأهلية تقديم الدعم اللازم من اجل الاستمرار في زراعة أراضيهم والصمود في وجه سياسات الضم والتوسع الإسرائيلية .
يشار إلى أن الحملة الشعبية تنظم بشكل أسبوعي مسيرات سلمية تجاه الخط الفاصل احتجاجا على إنشاء الاحتلال الإسرائيلي لحزام امني بعرض 300م على امتداد الشريط الحدودي شرق وشمال القطاع.
وطالبت الحملة في بيان أصدرته الجهات الرسمية المعنية والمؤسسات الأهلية بضرورة وضع برنامج يلبي الحد الأدنى من مطالب المزارعين الواقعة أراضيهم في نطاق الحزام الأمني الذي أنشأته قوات الاحتلال الإسرائيلي على امتداد الشريط الحدودي لمساعدتهم في الاستمرار على أراضيهم ومواجهة سياسة فرض المناطق العازلة من قبل إسرائيل .
ولفتت الحملة إلى ضرورة توجيه المشاريع التنموية في قطاع الزراعة إلى المناطق الزراعية المحاذية للشريط الحدودي من اجل تعزيز صمودهم في وجه الممارسات الإسرائيلية اليومية التي تهدف إلى مصادرة الأراضي وتهجير سكانها وضرب الاقتصاد الفلسطيني في ظل اعتماد اغلب سكان القطاع على الزراعة .
وفي سياق متصل ذكرت الحملة أنها قامت بسلسلة زيارات إلى الأحياء السكانية المتاخمة للشريط الحدودي والمتضررة من إنشاء الحزام الأمني بمحافظة خان يونس وعقدت اجتماعات مع المزارعين المتضررين من إنشاء الحزام الأمني الإسرائيلي المزعوم .
وبينت أنها زارت حي الفراحين وحي أبو طعمية بعسبان الكبيرة والأحياء المحاذية للشريط الحدودي ببلدة خزاعة شرق خان يونس، وناقشت معهم السبل الكفيلة بتشجيع المزارعين على الصمود على اراضيهم في الاعتداءات الاسرائيلية بحقهم وبحق ممتلكاتهم وذلك في إطار جهود الحملة الشعبية لتعزيز صمود المزارعين على أرضهم في مواجهة الحزام الأمني الإسرائيلي .
وذكرت الحملة إلى أنها لمست قلة الإمكانيات المتوفرة لدى المزارعين من اجل الصمود على أرضهم في ظل سياسة التجريف المتواصلة لأراضيهم المحاذية للشريط الحدودي .
وذكر المزارعون أنهم هجروا مزارعهم لعدم قدرتهم المادية على زراعتها أكثر من مرة طالبين من الجهات الرسمية والأهلية تقديم الدعم اللازم من اجل الاستمرار في زراعة أراضيهم والصمود في وجه سياسات الضم والتوسع الإسرائيلية .
يشار إلى أن الحملة الشعبية تنظم بشكل أسبوعي مسيرات سلمية تجاه الخط الفاصل احتجاجا على إنشاء الاحتلال الإسرائيلي لحزام امني بعرض 300م على امتداد الشريط الحدودي شرق وشمال القطاع.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918