بلدة يطا: تقع بلدة يطا إلى الجنوب الغربي من مدينة الخليل وتبعد عنها حوالي 7كم، يصلها العديد من الطرق المحلية التي تربطها بالسموع والخليل – الظاهرية. تتصف أراضي يطا بالاستواء وتمتد تضاريسها ووعورتها باتجاه الشرق، تضم بلدية يطا سبعة قرى وخرب، بنى العرب الكنعانيون يطا كما بنوا معظم قرى ومدن الخليل ودعوها (يوطة) بمعنى (منبسط ومنحنى) ويقال أنها المدينة التي سكنها النبي زكريا عليه السلام وفيها ولد ابنه يحيى عليه السلام، وتمتد يطا عمرانياً على طول الطريق التي تصلها بمدينة الخليل بطول 1كم وعرض 3كم، ترتفع عن سطح البحر 800م وتبلغ المساحة العمرانية للبلدة 3300 دونم، يعمل معظم سكانها في الزراعة فالأرض فيها ذات خصوبة عالية يزرع فيها الحبوب والبقول والعنب والتين والزيتون بالإضافة إلى اللوزيات . أقامت سلطات الاحتلال العديد من المستوطنات على أراضيها المصادرة منها مستوطنة (كرمل) وهي نوع موشاف شتوفي ومساحتها 4 آلاف دونم، ومستوطنة (ماعون) من نوع موشاف شتوفي . بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 3179 نسمة وعام 1945م حوالي 5260نسمة . بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 7300 نسمة و ارتفع إلى 20700 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية .
بلدة دورا: تقع بلدة دورا إلى الجنوب الشرقي من مدينة الخليل وتبعد عنه 8كم على الطريق الرئيسي القدس – الخليل، وتقع في منطقة جبلية تسمى جبال دورا التي تمتد إلى الظاهرية جنوباً والخليل شرقاً حتى بلدتي إذنا وتفوح شمالاً، سماها الرومان (أدورا) وكانت مدينة أدورايم قائمة مكانها، ترتفع عن سطح البحر 850م يدير شؤونها التنظيمية والإدارية مجلس بلدي، تبلغ المساحة العمرانية لها حوالي 510 دونما، أما أراضي البلدة مع القرى التابعة لها حوالي 141 ألف دونم . اشتهرت دورا بتعداد قراها وخربها ووصل عددها قبل النكبة عام 1948م حوالي 99 قرية وخربة وتقلصت ووصلت في أيامنا هذه إلى 56 قرية، تشتهر هذه البلدة بالزراعة . بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 5834 نسمة وعام 1945م حوالي 9700 نسمة. بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 4900 نسمة ارتفع إلى 13400 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة العديد من المدارس الحكومية لمختلف المراحل الدراسية إضافة إلى مدرستين تابعتين لوكالة الغوث . وتتوفر فيها الخدمات والمرافق العامة، فيها مكتب بريد ومحكمة شرعية وعيادة صحية تابعة لوكالة الغوث، وجمعية بنت الريف الخيرية تشرف على روضة أطفال ومركز لمحو الأمية، وتعد برامج لتعليم الخياطة والتثقيف الصحي، ويوجد فيها لجنة زكاة تشرف على عيادة صحية وتقدم المساعدات للأسر الفقيرة والأيتام وطلاب العلم ودور القرآن الكريم وبعض المشاريع التأهيلية. وتعتبر هذه البلدة مركزاً لمدارس القرى والخرب التابعة للبلدة . أقامت سلطات الاحتلال العديد من المستوطنات على أراضيها وأراضي القرى المجاورة المصادرة، ومنها مستوطنة (كونتائيل)، (نحال أدورة)، (شيكف)، (أدورايم) وغيرها .
بلدة الظاهرية: تقع الظاهرية إلى الجنوب الغربي من مدينة الخليل وعلى بعد 16كم، تتبع إدارياً لبلدية حلحول وتقع على الطريق الرئيسي الخليل – الظاهرية – بئر السبع، يحدها من الشمال جبال الخليل ودورا ومن الجنوب صحراء النقب ومن الشرق السموع ورافات ومن الغرب خطوط الهدنة وقرية البريج ولقد اكتسبت البلدة أهمية خاصة لوجودها على خط اتصال بين بيئتين طبيعيتين هما جبال الخليل وصحراء النقب، نشأت الظاهرية فوق بلدة (جوش) الكنعانية التي تعرضت للخراب بمرور الزمن، قام الظاهر بيبرس بتحصينها وإعادة الحياة إليها لاستخدامها كقاعدة انطلاق لمهاجمة الصليبيين ومنذ ذلك الوقت يطلق عليها اسم الظاهرية نسبة إلى الظاهر بيبرس ترتفع عن سطح البحر 630م وتبلغ المساحة العمرانية لها 3500 دونم، ومساحة أراضيها 120900 دونم يزرع فيها الأشجار المثمرة كالزيتون والعنب والتين والرمان والخضراوات والحبوب . بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1265 نسمة وعام 1945م حوالي 2190 نسمة و بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 4900نسمة وارتفع إلى 11500 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية وفيها عيادة طبية عامة ومركز لرعاية الأمومة والطفولة، ويوجد فيها لجنة زكاة تقدم المساعدة للأسر الفقيرة وطلاب العلم وتشرف على دور القرآن الكريم في البلدة . ويوجد في البلدة العديد من المواقع الأثرية منها المرافق التي يعود تاريخها إلى العصر الحجري وفي الجهة الشرقية موقع يضم رفات بعض المجاهدين الذين استشهدوا في فتح فلسطين في صدر الإسلام . أقيمت على أراضي الظاهرية المصادرة مستوطنة (زوهر) من نوع ناحال ومستوطنة (أشكلون) من نوع ناحال أيضاً ومستوطنة (تينة) .
بلدة حلحول: تقع بلدة حلحول شمال مدينة الخليل وتبعد 7كم عن مركز المدينة على الطريق الرئيسي القدس – الخليل، تتبع إدارياً لبلدية حلحول ثماني قرى وهي خاراس، الريحية، سعير، الشيوخ، صوريف، الظاهرية، نوبا، تقع على هضبة جميلة أثرت في اعتدال مناخها ترتفع عن سطح البحر 990م، يدير شؤونها الإدارية والتنظيمية مجلس بلدي ويعمل على توفير المياه والكهرباء والمرافق الأخرى، وقد ساهمت طبيعة صخورها في خصب تربتها وكثرة ينابيعها حيث يوجد فيها أكثر من عشرين نبعاً أشهرها نبع (عين الذورة) و(عين برج السور) بنى البلدة الكنعانيون وذكرها معظم الكتاب الأقدمون والرحالة في كل عهد على أنها كان فيها قبر يونس بن متى الذي أقيم عليه مسجد . تبلغ مساحة أراضي البلدة حوالي 37700 دونم يزرع فيها الخضراوات والفواكه وتشتهر بزراعة العنب ويعتبر عنبها من أجود الأنواع، وحظي بشهرة كبيرة يصدر الفائض من إنتاج العنب إلى الأقطار العربية . بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1927 نسمة وعام 1945 حوالي 3380 نسمة و بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 6040 نسمة و ارتفع إلى 9800 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية ويوجد فيها لجنة زكاة تقوم بتقديم المساعدة للأسر الفقيرة وطلاب العلم والأيتام وتشرف على دور القرآن الكريم في البلدة وتشرف على عيادة صحية في البلدة .
بلدة سعير: تتبع هذه البلدة إدارياً لبلدية حلحول وتبعد عنها 8كم وتقع إلى الشمال الشرقي من مدينة الخليل يصل إليها طريق رئيسي يربطها بمدينة حلحول ويقال أن هذه البلدة من أقدم القرى في العالم بعد مدينة أريحا ولا زالت معالمها الحضارية والأثرية ماثلة للعيان أسماها الرومان (سيور) وهي كلمة آرامية بمعنى الصخر، ترتفع عن سطح البحر 870م وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 2100دونم، يدير شؤونها مجلس قروي . بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1477 نسمة وعام 1945م حوالي 2710نسمة و بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال4200 نسمة و ارتفع إلى 8300 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية، وفي القرية عيادة صحية عامة ومركزاً لرعاية الأمومة والطفولة تعتمد البلدة على ماتورات خاصة للإنارة تمتلكها جمعية تعاونية. ويوجد في القرية لجنة زكاة تقوم على مساعدة الأسر الفقيرة والأيتام وطلاب العلم وتشرف على دور القرآن الكريم في البلدة وعلى عيادة صحية.
بلدة بني نعيم: تقع بلدة بني نعيم إلى الشرق من مدينة الخليل وتبعد عنها 8كم، عرفت بعد الفتح الإسلامي باسم (كفر بريك) ونسبت القرية إليهم، تقع فوق جبل مرتفع من جبال الخليل وتمثل الهضبة الشرقية لهضبة الخليل، يصل للبلدة طريق محلي طوله 3.1كم أقيمت على قرية قديمة تدعى (كفاربروشا) من العهد الروماني، ترتفع عن سطح البحر 900م والمساحة العمرانية للبلدة 4600 دونم يدير شؤونها مجلس قروي وتبلغ مساحة أراضيها 17700 دونم، أراضيها متوسطة الخصوبة تزرع فيها الحبوب والخضراوات وتزرع الأشجار المثمرة في سفوح المنحدرات الجبلية وأهم الأشجار المزروعة الزيتون والعنب والمشمش واللوز والتفاح والتين، تعتمد الزراعة على مياه الأمطار والتي تهطل بكميات كافية فيها ينبوعان للمياه ولكن لا تكفي لاحتياجات المواطنين . بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1279 نسمة وعام 1945م حوالي 2160 نسمة و بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 4300نسمة و ارتفع إلى 7600 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية، وفي البلدة جمعية بني نعيم الخيرية تأسست عام 1965م وتشرف على روضة أطفال، وتشرف على عيادة طبية عامة . وفيها فرع للجمعية الخيرية الإسلامية وتشرف على بيت لرعاية الأيتام، ولجنة زكاة تقوم على تقديم المساعدة للفقراء والأيتام وطلاب العلم، وتشرف على عيادة طبية ومدرسة ابتدائية .
بلدة دورا: تقع بلدة دورا إلى الجنوب الشرقي من مدينة الخليل وتبعد عنه 8كم على الطريق الرئيسي القدس – الخليل، وتقع في منطقة جبلية تسمى جبال دورا التي تمتد إلى الظاهرية جنوباً والخليل شرقاً حتى بلدتي إذنا وتفوح شمالاً، سماها الرومان (أدورا) وكانت مدينة أدورايم قائمة مكانها، ترتفع عن سطح البحر 850م يدير شؤونها التنظيمية والإدارية مجلس بلدي، تبلغ المساحة العمرانية لها حوالي 510 دونما، أما أراضي البلدة مع القرى التابعة لها حوالي 141 ألف دونم . اشتهرت دورا بتعداد قراها وخربها ووصل عددها قبل النكبة عام 1948م حوالي 99 قرية وخربة وتقلصت ووصلت في أيامنا هذه إلى 56 قرية، تشتهر هذه البلدة بالزراعة . بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 5834 نسمة وعام 1945م حوالي 9700 نسمة. بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 4900 نسمة ارتفع إلى 13400 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة العديد من المدارس الحكومية لمختلف المراحل الدراسية إضافة إلى مدرستين تابعتين لوكالة الغوث . وتتوفر فيها الخدمات والمرافق العامة، فيها مكتب بريد ومحكمة شرعية وعيادة صحية تابعة لوكالة الغوث، وجمعية بنت الريف الخيرية تشرف على روضة أطفال ومركز لمحو الأمية، وتعد برامج لتعليم الخياطة والتثقيف الصحي، ويوجد فيها لجنة زكاة تشرف على عيادة صحية وتقدم المساعدات للأسر الفقيرة والأيتام وطلاب العلم ودور القرآن الكريم وبعض المشاريع التأهيلية. وتعتبر هذه البلدة مركزاً لمدارس القرى والخرب التابعة للبلدة . أقامت سلطات الاحتلال العديد من المستوطنات على أراضيها وأراضي القرى المجاورة المصادرة، ومنها مستوطنة (كونتائيل)، (نحال أدورة)، (شيكف)، (أدورايم) وغيرها .
بلدة الظاهرية: تقع الظاهرية إلى الجنوب الغربي من مدينة الخليل وعلى بعد 16كم، تتبع إدارياً لبلدية حلحول وتقع على الطريق الرئيسي الخليل – الظاهرية – بئر السبع، يحدها من الشمال جبال الخليل ودورا ومن الجنوب صحراء النقب ومن الشرق السموع ورافات ومن الغرب خطوط الهدنة وقرية البريج ولقد اكتسبت البلدة أهمية خاصة لوجودها على خط اتصال بين بيئتين طبيعيتين هما جبال الخليل وصحراء النقب، نشأت الظاهرية فوق بلدة (جوش) الكنعانية التي تعرضت للخراب بمرور الزمن، قام الظاهر بيبرس بتحصينها وإعادة الحياة إليها لاستخدامها كقاعدة انطلاق لمهاجمة الصليبيين ومنذ ذلك الوقت يطلق عليها اسم الظاهرية نسبة إلى الظاهر بيبرس ترتفع عن سطح البحر 630م وتبلغ المساحة العمرانية لها 3500 دونم، ومساحة أراضيها 120900 دونم يزرع فيها الأشجار المثمرة كالزيتون والعنب والتين والرمان والخضراوات والحبوب . بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1265 نسمة وعام 1945م حوالي 2190 نسمة و بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 4900نسمة وارتفع إلى 11500 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية وفيها عيادة طبية عامة ومركز لرعاية الأمومة والطفولة، ويوجد فيها لجنة زكاة تقدم المساعدة للأسر الفقيرة وطلاب العلم وتشرف على دور القرآن الكريم في البلدة . ويوجد في البلدة العديد من المواقع الأثرية منها المرافق التي يعود تاريخها إلى العصر الحجري وفي الجهة الشرقية موقع يضم رفات بعض المجاهدين الذين استشهدوا في فتح فلسطين في صدر الإسلام . أقيمت على أراضي الظاهرية المصادرة مستوطنة (زوهر) من نوع ناحال ومستوطنة (أشكلون) من نوع ناحال أيضاً ومستوطنة (تينة) .
بلدة حلحول: تقع بلدة حلحول شمال مدينة الخليل وتبعد 7كم عن مركز المدينة على الطريق الرئيسي القدس – الخليل، تتبع إدارياً لبلدية حلحول ثماني قرى وهي خاراس، الريحية، سعير، الشيوخ، صوريف، الظاهرية، نوبا، تقع على هضبة جميلة أثرت في اعتدال مناخها ترتفع عن سطح البحر 990م، يدير شؤونها الإدارية والتنظيمية مجلس بلدي ويعمل على توفير المياه والكهرباء والمرافق الأخرى، وقد ساهمت طبيعة صخورها في خصب تربتها وكثرة ينابيعها حيث يوجد فيها أكثر من عشرين نبعاً أشهرها نبع (عين الذورة) و(عين برج السور) بنى البلدة الكنعانيون وذكرها معظم الكتاب الأقدمون والرحالة في كل عهد على أنها كان فيها قبر يونس بن متى الذي أقيم عليه مسجد . تبلغ مساحة أراضي البلدة حوالي 37700 دونم يزرع فيها الخضراوات والفواكه وتشتهر بزراعة العنب ويعتبر عنبها من أجود الأنواع، وحظي بشهرة كبيرة يصدر الفائض من إنتاج العنب إلى الأقطار العربية . بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1927 نسمة وعام 1945 حوالي 3380 نسمة و بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 6040 نسمة و ارتفع إلى 9800 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية ويوجد فيها لجنة زكاة تقوم بتقديم المساعدة للأسر الفقيرة وطلاب العلم والأيتام وتشرف على دور القرآن الكريم في البلدة وتشرف على عيادة صحية في البلدة .
بلدة سعير: تتبع هذه البلدة إدارياً لبلدية حلحول وتبعد عنها 8كم وتقع إلى الشمال الشرقي من مدينة الخليل يصل إليها طريق رئيسي يربطها بمدينة حلحول ويقال أن هذه البلدة من أقدم القرى في العالم بعد مدينة أريحا ولا زالت معالمها الحضارية والأثرية ماثلة للعيان أسماها الرومان (سيور) وهي كلمة آرامية بمعنى الصخر، ترتفع عن سطح البحر 870م وتبلغ المساحة العمرانية للقرية 2100دونم، يدير شؤونها مجلس قروي . بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1477 نسمة وعام 1945م حوالي 2710نسمة و بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال4200 نسمة و ارتفع إلى 8300 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية، وفي القرية عيادة صحية عامة ومركزاً لرعاية الأمومة والطفولة تعتمد البلدة على ماتورات خاصة للإنارة تمتلكها جمعية تعاونية. ويوجد في القرية لجنة زكاة تقوم على مساعدة الأسر الفقيرة والأيتام وطلاب العلم وتشرف على دور القرآن الكريم في البلدة وعلى عيادة صحية.
بلدة بني نعيم: تقع بلدة بني نعيم إلى الشرق من مدينة الخليل وتبعد عنها 8كم، عرفت بعد الفتح الإسلامي باسم (كفر بريك) ونسبت القرية إليهم، تقع فوق جبل مرتفع من جبال الخليل وتمثل الهضبة الشرقية لهضبة الخليل، يصل للبلدة طريق محلي طوله 3.1كم أقيمت على قرية قديمة تدعى (كفاربروشا) من العهد الروماني، ترتفع عن سطح البحر 900م والمساحة العمرانية للبلدة 4600 دونم يدير شؤونها مجلس قروي وتبلغ مساحة أراضيها 17700 دونم، أراضيها متوسطة الخصوبة تزرع فيها الحبوب والخضراوات وتزرع الأشجار المثمرة في سفوح المنحدرات الجبلية وأهم الأشجار المزروعة الزيتون والعنب والمشمش واللوز والتفاح والتين، تعتمد الزراعة على مياه الأمطار والتي تهطل بكميات كافية فيها ينبوعان للمياه ولكن لا تكفي لاحتياجات المواطنين . بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1279 نسمة وعام 1945م حوالي 2160 نسمة و بلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال 4300نسمة و ارتفع إلى 7600 نسمة عام 1987م ويوجد في البلدة مدارس لمختلف المراحل الدراسية، وفي البلدة جمعية بني نعيم الخيرية تأسست عام 1965م وتشرف على روضة أطفال، وتشرف على عيادة طبية عامة . وفيها فرع للجمعية الخيرية الإسلامية وتشرف على بيت لرعاية الأيتام، ولجنة زكاة تقوم على تقديم المساعدة للفقراء والأيتام وطلاب العلم، وتشرف على عيادة طبية ومدرسة ابتدائية .
عدل سابقا من قبل اجراس العودة في الإثنين 02 فبراير 2009, 12:07 pm عدل 1 مرات
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر