]size=24]
عمر القاسم مانديلا فلسطين000تاريخ وعطاء وتضحية
بقلم الكاتب/ عزام الحملاوى
إن قضية الأسرى هي قصة نضال طويلة, تتناول تاريخ ومعاناة شعب صاحب قضية نبيلة, حاكها الأسرى في لوحة كفاحية بطولية رائعة, قدموا فيها سلسلة طويلة من الشهداء منهم الشهيد المقدسي, شهيد الشعب الفلسطيني, والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين- مانديلا فلسطين- الشهيد عمر القاسم0 ولد الشهيد عمر محمود القاسم في مدينة القدس في حارة السعدية في الثالث عشر من نوفمبر عام ,1940 من أسرة تتكون من 9 إفراد, وتعلم في مدارس القدس وانهي دراسته الثانوية عام 1958وعمل مدرسا بها, وكان للقضايا الوطنية نصيب من حصصه المدرسية, وبذلك جمع بين توعية طلابه وبين إجادته لمادته التعليمية فأحبه طلابه والتفوا حوله, ثم انتسب لجامعة دمشق وحصل على بكالوريوس اللغة الانجليزية0 التحق القاسم بحركة القوميين العرب في ريعان شبابه, وسافر إلى خارج الوطن والتحق بمعسكرات الثورة الفلسطينية, وحصل على العديد من الدورات العسكرية, وبعدها رجع القاسم في 8/11 / 1968عابرا لنهر الأردن مع مجموعة فدائية اصطدمت بدورية صهيونية, واشتبكوا معها حتى نفذت ذخيرتهم, وتمكنت قوات الاحتلال من أسره هو ورفاقه وحكمت عليه بالمؤبد0 ومن هنا بدأ القاسم مسيرته منفذا مقولته المشهورة, "لا ينتهي دور المناضل في السجن بل يبدأ, وهو نضال مكمل ومترابط مع النضال خارجه"0 لذلك لم يكن القاسم سجينا عاديا منذ الوهلة الأولى لاعتقاله وحتى استشهاده, بل كان دوره بارزا ومميزا, فحرص على الدور الوحدوي الذي انتهجه خلال فترة اعتقاله, وهذا بشهادة كافة الأسرى رغم اختلاف أطيافهم الفكرية والسياسية, وكان من الأوائل الذين ساهموا في صياغة وتأسيس الحركة الأسيرة داخل السجون الصهيونية, وكان احد رموزها وأعمدتها الأساسية, لهذا فحينما نتحدث عن عمر القاسم فإنما نتحدث عن كل الحركة الأسيرة في كل سجون الاحتلال0 لقد كان القاسم على درجة عالية من الثقافة التنظيمية والسياسية, مكنته من النجاح في صقل وإبراز الشخصية الفلسطينية بمفاهيمها الوطنية والثورية للأسرى, وساعدته أيضا في عملية التثقيف والتعبئة والإعداد النفسي والمعنوي, في إعداد الأسرى لمواجهة إدارة السجون لتحسين ظروف الاعتقال, فقاد الأسرى في العديد من الإضرابات عن الطعام, لذلك فالحديث عن القاسم هو الحديث عن قصة شعب مناضل يعشق المقاومة, لهذا يمثل نضاله جزءا من تاريخ نضال شعبنا, ولأجل هذا منح لقب منديلا فلسطين0لقد امتلك القاسم كل هذا الحب والعشق الجارف من خلال أخلاقه وسلوكه وثوريته ومواقفه البطولية, وأصبح نموذجا وقائدا لكل الحركة الأسيرة, والقاسم المشترك لكل الأطياف السياسية من أبناء الحركة الأسيرة, التي جعل منها حركة دءوبة وخلاقة لا تعرف الكلل ولا الملل تتناول هموم كل الأسرى ومشاكلهم, وحول المعتقل إلى أكاديمية ثورية تخرج المناضلين من خلال حوارهم المشترك والدائم حول القضية الفلسطينية, وعمل على محو الأمية للأسرى الذين كانوا يجهلون القراءة والكتابة, بالإضافة إلى تميزه بعشقه للديمقراطية والعدالة الاجتماعية, وكان يحارب العنف والظلم بقوة وعزيمة وإصرار, وكان من اشد المدافعين والمحافظين عن القيم الإنسانية, فكان صاحب فكرة أن تتبنى كل أسرة فلسطينية أسير عربي حتى لايشعروا باليأس والإحباط والوحدة والغربة مع تامين احتياجاتهم0اما عن مواقفه البطولية التي يتغنى بها أبناء شعبنا حتى اليوم, ففي احد مواقفه المشهودة سأله أحد قادة العدو الصهيوني قائلا: إذا تم الإفراج عنك ياقاسم فهل ستلتزم ببيتك وتمتنع عن القيام بأي نشاطات سياسية ضدنا؟؟؟؟؟ فأجابه القاسم: "لقد أمضيت أكثر من عشرين عاما في السجون, ولا يهمني مصيري ومستقبلي،كل ما يهمني هو قضية شعبي, وطالما بقي الاحتلال جاثم على صدر شعبي، سأبقى أقاتلكم حتى يأتي اليوم الذي نتحرر فيه"0 ومن مواقفه البطولية أثناء عملية معا لوت التي نفذتها الجبهة الديمقراطية, حينما أحضرته القوات الصهيونية وطلبوا منه أن يخاطب رفاقه بتسليم أنفسهم, فخاطبهم عبر مكبر الصوت بعبارته الشهيرة قائلا:" أيها الرفاق, نفذوا ماجئتم من اجله, نفذوا أوامر قيادتكم كاملة ولا تستجيبوا لمطالب احد", فانهال عليه الجنود ضربا وأعادوه إلى الزنازين الانفرادية0وموقف آخر عندما أفرج العدو الصهيوني عن مجموعة من زملائه بالسجن، ولم يكن ضمن هذه المجموعة, فجمع الأسرى الذين سيفرج عنهم وقال:" انه إنجاز عظيم أن يتم الإفراج عنكم, ونحن نعيش الآن عرسا فلسطينيا وطنيا، وعلينا أن نعمل على إنجاحه، أما نحن الذين سنبقى في داخل المعتقل، فعلينا أن لا نحزن حتى لا يفقد رفاقنا وإخوتنا فرحتهم، فعلينا أن نفرح معهم"0وفى احد المرات زاره إسحق نافون رئيس دولة إسرائيل وخاطبه قائلا: عمر لاشك أنك تعرف مكانتي في إسرائيل, أنا أحترمك وأريد أن أصل معك إلى اتفاق يرضينا, فرد القاسم: "إلى ماذا تريد أن تصل مع رجل له عشرون عاما في السجون".فأجابه نافون: "أريدك أن تدين الإرهاب, وتعترف بإسرائيل, وتتعهد بعدم القيام بأي نشاط سياسي مقابل الإفراج عنك", فرد القاسم فورا: "سيد نافون, لك منصبك وعرشك ولنا سجوننا، ولا تظن أنني لا أحب الحياة والحرية ولا أكره السجون, ولكني لن أساوم0"هذا هو القاسم الذي كان قاسما مشتركا لكل الأطياف الفلسطينية بكافة انتماءاتها, فقد سطر هو ورفاقه أروع القصص الكفاحية والبطولية,وكان قائدا وقدوة يحتذي به داخل السجون من قبل كافة الأسرى, لما سطره من بطولات وتحدى للعدو الصهيوني بفكره وإرادته وحبه لقضيته وزملائه الأسرى, وكان مثقفا على درجة عالية من الوعي وقوة الفكر وشديد الملاحظة, لهذا كان ينال إعجاب الأسرى ومحبتهم, فأطلق عليه إخوته ورفاقه شيخ الأسرى والمفكرين 0 لقد ظل القاسم شامخا كالجبال الراسخة طوال فترة اعتقاله إلى إن داهمته ألام مرض العضال, وأهمل عن عمد في ظل سياسة الحرمان من العلاج والإهمال الطبي المتعمد, حتى وافته المنية في 4/6/1989 ليدفن في القدس, بعد أن رفضت سلطة الاحتلال إطلاق سراحه ضمن صفقة التبادل عام 1985 ,وبعد أن قضى 21 عاما من النضال الدؤوب داخل كل سجون العدو الصهيوني, و استشهد القائد الوطني الكبير عمر محمود القاسم, واحتراما وتقديراً له خرجت مدينة القدس بأكملها, وعلى رأسها القيادات السياسية والشعبية ووجهاء المدينة في جنازة مهيبة, ودفن في مقبرة الأسباط في مدينة القدس, كما عمت المظاهرات الحاشدة إرجاء الوطن كله, لتؤكد على مواصلة طريق القاسم طريق الحرية والاستقلال, طريق الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف0هذا سرد بسيط عن سيرة الشهيد عمر محمود القاسم في ذكراه21 ,فستبقى ذكراه خالدة في روح شعبه وفي قلوبنا ما دام بنا قلوب تنبض بالحياة ,لذلك فمن لا يعرف القاسم ليس فلسطينيا ولا يعرف الحركة الوطنية الأسيرة, كان مدرسة في العطاء والنضال والتسامي فوق الجراح, واليوم في الذكرى21لاستشهاده نؤكد له, إننا سنبقى على نفس الدرب حتى إعادة كافة حقوقنا بإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف, رغم كل الظروف المؤلمة التي نمر بها0[/size]
عمر القاسم مانديلا فلسطين000تاريخ وعطاء وتضحية
بقلم الكاتب/ عزام الحملاوى
إن قضية الأسرى هي قصة نضال طويلة, تتناول تاريخ ومعاناة شعب صاحب قضية نبيلة, حاكها الأسرى في لوحة كفاحية بطولية رائعة, قدموا فيها سلسلة طويلة من الشهداء منهم الشهيد المقدسي, شهيد الشعب الفلسطيني, والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين- مانديلا فلسطين- الشهيد عمر القاسم0 ولد الشهيد عمر محمود القاسم في مدينة القدس في حارة السعدية في الثالث عشر من نوفمبر عام ,1940 من أسرة تتكون من 9 إفراد, وتعلم في مدارس القدس وانهي دراسته الثانوية عام 1958وعمل مدرسا بها, وكان للقضايا الوطنية نصيب من حصصه المدرسية, وبذلك جمع بين توعية طلابه وبين إجادته لمادته التعليمية فأحبه طلابه والتفوا حوله, ثم انتسب لجامعة دمشق وحصل على بكالوريوس اللغة الانجليزية0 التحق القاسم بحركة القوميين العرب في ريعان شبابه, وسافر إلى خارج الوطن والتحق بمعسكرات الثورة الفلسطينية, وحصل على العديد من الدورات العسكرية, وبعدها رجع القاسم في 8/11 / 1968عابرا لنهر الأردن مع مجموعة فدائية اصطدمت بدورية صهيونية, واشتبكوا معها حتى نفذت ذخيرتهم, وتمكنت قوات الاحتلال من أسره هو ورفاقه وحكمت عليه بالمؤبد0 ومن هنا بدأ القاسم مسيرته منفذا مقولته المشهورة, "لا ينتهي دور المناضل في السجن بل يبدأ, وهو نضال مكمل ومترابط مع النضال خارجه"0 لذلك لم يكن القاسم سجينا عاديا منذ الوهلة الأولى لاعتقاله وحتى استشهاده, بل كان دوره بارزا ومميزا, فحرص على الدور الوحدوي الذي انتهجه خلال فترة اعتقاله, وهذا بشهادة كافة الأسرى رغم اختلاف أطيافهم الفكرية والسياسية, وكان من الأوائل الذين ساهموا في صياغة وتأسيس الحركة الأسيرة داخل السجون الصهيونية, وكان احد رموزها وأعمدتها الأساسية, لهذا فحينما نتحدث عن عمر القاسم فإنما نتحدث عن كل الحركة الأسيرة في كل سجون الاحتلال0 لقد كان القاسم على درجة عالية من الثقافة التنظيمية والسياسية, مكنته من النجاح في صقل وإبراز الشخصية الفلسطينية بمفاهيمها الوطنية والثورية للأسرى, وساعدته أيضا في عملية التثقيف والتعبئة والإعداد النفسي والمعنوي, في إعداد الأسرى لمواجهة إدارة السجون لتحسين ظروف الاعتقال, فقاد الأسرى في العديد من الإضرابات عن الطعام, لذلك فالحديث عن القاسم هو الحديث عن قصة شعب مناضل يعشق المقاومة, لهذا يمثل نضاله جزءا من تاريخ نضال شعبنا, ولأجل هذا منح لقب منديلا فلسطين0لقد امتلك القاسم كل هذا الحب والعشق الجارف من خلال أخلاقه وسلوكه وثوريته ومواقفه البطولية, وأصبح نموذجا وقائدا لكل الحركة الأسيرة, والقاسم المشترك لكل الأطياف السياسية من أبناء الحركة الأسيرة, التي جعل منها حركة دءوبة وخلاقة لا تعرف الكلل ولا الملل تتناول هموم كل الأسرى ومشاكلهم, وحول المعتقل إلى أكاديمية ثورية تخرج المناضلين من خلال حوارهم المشترك والدائم حول القضية الفلسطينية, وعمل على محو الأمية للأسرى الذين كانوا يجهلون القراءة والكتابة, بالإضافة إلى تميزه بعشقه للديمقراطية والعدالة الاجتماعية, وكان يحارب العنف والظلم بقوة وعزيمة وإصرار, وكان من اشد المدافعين والمحافظين عن القيم الإنسانية, فكان صاحب فكرة أن تتبنى كل أسرة فلسطينية أسير عربي حتى لايشعروا باليأس والإحباط والوحدة والغربة مع تامين احتياجاتهم0اما عن مواقفه البطولية التي يتغنى بها أبناء شعبنا حتى اليوم, ففي احد مواقفه المشهودة سأله أحد قادة العدو الصهيوني قائلا: إذا تم الإفراج عنك ياقاسم فهل ستلتزم ببيتك وتمتنع عن القيام بأي نشاطات سياسية ضدنا؟؟؟؟؟ فأجابه القاسم: "لقد أمضيت أكثر من عشرين عاما في السجون, ولا يهمني مصيري ومستقبلي،كل ما يهمني هو قضية شعبي, وطالما بقي الاحتلال جاثم على صدر شعبي، سأبقى أقاتلكم حتى يأتي اليوم الذي نتحرر فيه"0 ومن مواقفه البطولية أثناء عملية معا لوت التي نفذتها الجبهة الديمقراطية, حينما أحضرته القوات الصهيونية وطلبوا منه أن يخاطب رفاقه بتسليم أنفسهم, فخاطبهم عبر مكبر الصوت بعبارته الشهيرة قائلا:" أيها الرفاق, نفذوا ماجئتم من اجله, نفذوا أوامر قيادتكم كاملة ولا تستجيبوا لمطالب احد", فانهال عليه الجنود ضربا وأعادوه إلى الزنازين الانفرادية0وموقف آخر عندما أفرج العدو الصهيوني عن مجموعة من زملائه بالسجن، ولم يكن ضمن هذه المجموعة, فجمع الأسرى الذين سيفرج عنهم وقال:" انه إنجاز عظيم أن يتم الإفراج عنكم, ونحن نعيش الآن عرسا فلسطينيا وطنيا، وعلينا أن نعمل على إنجاحه، أما نحن الذين سنبقى في داخل المعتقل، فعلينا أن لا نحزن حتى لا يفقد رفاقنا وإخوتنا فرحتهم، فعلينا أن نفرح معهم"0وفى احد المرات زاره إسحق نافون رئيس دولة إسرائيل وخاطبه قائلا: عمر لاشك أنك تعرف مكانتي في إسرائيل, أنا أحترمك وأريد أن أصل معك إلى اتفاق يرضينا, فرد القاسم: "إلى ماذا تريد أن تصل مع رجل له عشرون عاما في السجون".فأجابه نافون: "أريدك أن تدين الإرهاب, وتعترف بإسرائيل, وتتعهد بعدم القيام بأي نشاط سياسي مقابل الإفراج عنك", فرد القاسم فورا: "سيد نافون, لك منصبك وعرشك ولنا سجوننا، ولا تظن أنني لا أحب الحياة والحرية ولا أكره السجون, ولكني لن أساوم0"هذا هو القاسم الذي كان قاسما مشتركا لكل الأطياف الفلسطينية بكافة انتماءاتها, فقد سطر هو ورفاقه أروع القصص الكفاحية والبطولية,وكان قائدا وقدوة يحتذي به داخل السجون من قبل كافة الأسرى, لما سطره من بطولات وتحدى للعدو الصهيوني بفكره وإرادته وحبه لقضيته وزملائه الأسرى, وكان مثقفا على درجة عالية من الوعي وقوة الفكر وشديد الملاحظة, لهذا كان ينال إعجاب الأسرى ومحبتهم, فأطلق عليه إخوته ورفاقه شيخ الأسرى والمفكرين 0 لقد ظل القاسم شامخا كالجبال الراسخة طوال فترة اعتقاله إلى إن داهمته ألام مرض العضال, وأهمل عن عمد في ظل سياسة الحرمان من العلاج والإهمال الطبي المتعمد, حتى وافته المنية في 4/6/1989 ليدفن في القدس, بعد أن رفضت سلطة الاحتلال إطلاق سراحه ضمن صفقة التبادل عام 1985 ,وبعد أن قضى 21 عاما من النضال الدؤوب داخل كل سجون العدو الصهيوني, و استشهد القائد الوطني الكبير عمر محمود القاسم, واحتراما وتقديراً له خرجت مدينة القدس بأكملها, وعلى رأسها القيادات السياسية والشعبية ووجهاء المدينة في جنازة مهيبة, ودفن في مقبرة الأسباط في مدينة القدس, كما عمت المظاهرات الحاشدة إرجاء الوطن كله, لتؤكد على مواصلة طريق القاسم طريق الحرية والاستقلال, طريق الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف0هذا سرد بسيط عن سيرة الشهيد عمر محمود القاسم في ذكراه21 ,فستبقى ذكراه خالدة في روح شعبه وفي قلوبنا ما دام بنا قلوب تنبض بالحياة ,لذلك فمن لا يعرف القاسم ليس فلسطينيا ولا يعرف الحركة الوطنية الأسيرة, كان مدرسة في العطاء والنضال والتسامي فوق الجراح, واليوم في الذكرى21لاستشهاده نؤكد له, إننا سنبقى على نفس الدرب حتى إعادة كافة حقوقنا بإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف, رغم كل الظروف المؤلمة التي نمر بها0[/size]
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر