بغض النظر عن هوية الفريق الذي سيحمل كأس البطولة يوم 11 تموز/يوليو المقبل، ستكون كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا بطولة تاريخية بصفتها أول بطولة تقام في القارة الأفريقية كما أنها أول بطولة تقام في فصل الشتاء بالقسم الجنوبي من الكرة الأرضية.
وفي نفس الوقت، يأمل أصحاب الأرض ألا يدخل منتخبهم التاريخ من الباب الضيق وألا يكون أول منتخب مضيف يخرج من الدور الأول على مدار تاريخ بطولات كأس العالم التي تدخل نسختها التاسعة عشرة غدا الجمعة.
وأوقعت القرعة منتخب جنوب أفريقيا ضمن المجموعة الأولى التي تضم معه منتخبات فرنسا وأوروغواي والمكسيك.
ويستهل المنتخب المضيف، بقيادة مديره الفني البرازيلي كارلوس ألبرتو باريرا، مسيرته في البطولة بلقاء نظيره المكسيكي غدا الجمعة في المباراة الافتتاحية للبطولة على استاد 'سوكر سيتي' في جوهانسبرغ.
ويستضيف نفس الاستاد المباراة النهائية للبطولة يوم 11 تموز/يوليو المقبل علما بأنه واحد من عشرة استادات موزعة بين تسع مدن تستضيف مباريات البطولة.
أما المنتخب الإيطالي، حامل اللقب، فيستهل حملة الدفاع عن اللقب من خلال المجموعة السادسة، التي تضم معه منتخبات باراجواي وسلوفاكيا ونيوزيلندا علما بأن الأخير يشارك للمرة الثانية فقط في بطولات كأس العالم والأولى منذ عام 1982.
كما يخوض المنتخب الأسباني، بطل أوروبا والمصنف الثاني على العالم حاليا، منافسات الدور الأول ضمن مجموعة متوسطة المستوى مقارنة بمجموعات آخرى حيث يستهل مسيرته في البطولة بالمجموعة الثامنة التي تضم معه منتخبات سويسرا وهندوراس وشيلي.
وعلى النقيض تماما يبدو الموقف للمنتخب البرازيلي، الفائز بلقب البطولة خمس مرات سابقة (رقم قياسي) والمرشح الدائم للفوز باللقب العالمي، حيث يخوض فعاليات الدور الأول ضمن أصعب المجموعات والتي أطلق عليها لقب 'مجموعة الموت'.
وأوقعت القرعة المنتخب البرازيلي ضمن المجموعة السابعة التي تضم معه منتخبات كوريا الشمالية وكوت ديفوار والبرتغال.
ويتولى تدريب المنتخب الإيفواري حاليا المدير الفني السويدي زفن جوران إريكسون المدير الفني السابق للمنتخب الإنكليزي حيث أسندت إليه مسؤولية تدريب الفريق 'منتخب الأفيال' مؤخرا.
ويقود إريكسون مجموعة من اللاعبين المتميزين أصحاب المواهب والإمكانيات العالية ويتقدمهم ديدييه دروجبا مهاجم تشيلسي الإنكليزي والذي تعرض مؤخرا للإصابة ولكن موقفه من المشاركة في البطولة لم يتحدد بشكل نهائي.
بينما يبرز كريستيانو رونالدو، نجم هجوم ريال مدريد الأسباني وأغلى لاعب في العالم، بين نجوم المنتخب البرتغالي الذي أحرز المركز الرابع في مونديال 2006 بألمانيا.
وكالمعتاد، يضم المنتخب البرازيلي بين صفوفه مجموعة كبيرة من النجوم مثل كاكا زميل رونالدو في فريق ريال مدريد والذي يبدو أبرز لاعبي العالم في مركز صانع الألعاب.
وتحمل بطولة كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا أهمية خاصة للمنتخب البرازيلي الذي توج بلقب كأس القارات 2009 في جنوب أفريقيا، لاسيما وأن البرازيل ستستضيف نهائيات كأس العالم القادمة في عام 2014.
ونجح المنتخب البرازيلي العام الماضي في تحويل تأخره أمام المنتخب الأمريكي في المباراة النهائية لكأس القارات إلى فوز مستحق علما بأن المنتخب الأمريكي فجر مفاجأة كبيرة في الدور قبل النهائي للبطولة بعدما ألحق بنظيره الأسباني الهزيمة الأولى بعد 35 مباراة حافظ فيها الماتادور الأسباني على سجله خاليا من الهزائم.
ويأمل المنتخب الأمريكي في ترك أثر مماثل خلال مونديال 2010 والذي سيكون المشاركة السادسة على التوالي للفريق في بطولات كأس العالم.
ولكن الفريق سيحتاج أولا إلى عبور الدور الأول الذي يخوضه ضمن مجموعة صعبة يلتقي فيها منتخبات إنكلترا وسلوفينيا والجزائر.
ويفتقد المنتخب الإنكليزي في هذه البطولة لجهود نجم خط وسطه المخضرم ديفيد بيكهام الذي أصيب في وتر العرقوب (وتر أخيل) خلال آذار/مارس الماضي ولكن الفريق سيعتمد بشكل أساسي في هجومه على واين روني الذي ظهر بمستوى رائع مع فريقه مانشستر يونايتد الإنكليزي على مدار الموسم المنقضي.
ويشهد مونديال 2010 بجنوب أفريقيا أول مشاركة للمنتخبين السلوفاكي والصربي في بطولات كأس العالم كمنتخبين مستقلين علما بأن كلا منهما له تاريخ حافل، حيث شارك الأول في البطولة مرارا وكانت له العديد من الصولات والجولات تحت اسم منتخب تشيكوسلوفاكيا وكذلك بالنسبة للفريق الآخر تحت اسم منتخب يوغسلافيا السابقة ثم في مونديال 2006 باسم منتخب صربيا ومونتنجرو (الجبل الأسود).
ويخوض المنتخب الصربي فعاليات الدور الأول في مونديال 2010 ضمن المجموعة الرابعة التي تضم معه منتخب ألمانيا، الفائز بلقب كأس العالم ثلاث مرات سابقة ومثلها في بطولات كأس الأمم الأوروبية، ومنتخبي غانا وأستراليا اللذين عبرا الدور الأول في مونديال 2006 بألمانيا قبل الخروج من دوري الستة عشر.
ويعتمد المنتخب الغاني في هيكله الرئيسي على مجموعة من اللاعبين الشبان معظمهم من نجوم منتخب غانا الفائز بلقب كأس العالم للشباب (تحت 20 عاما) عام 2009 في مصر.
وسيفتقد الفريق جهود أبرز نجومه وهو مايكل إيسيان نجم خط وسط تشيلسي الإنجليزي بسبب الإصابة.
كما ساور المنتخب الأسباني بعض القلق بسبب الإصابات التي عانى منها بعض نجومه البارزين في الفترة الماضية مثل سيسك فابريغاس نجم خط وسط أرسنال الإنكليزي وأندريس إنييستا صانع ألعاب برشلونة الأسباني وفيرناندو توريس مهاجم ليفربول الإنكليزي.
ومنذ أن نجح الأسطورة دييغو مارادونا في قيادته للفوز بلقب كأس العالم 1986 بالمكسيك وبلوغ المباراة النهائية للمونديال التالي في إيطاليا عام 1990، فشل المنتخب الأرجنتيني في بلوغ دور الثمانية لبطولات كأس العالم الأربع الماضية.
ومع عودة مارادونا إلى الفريق حيث تولى منصب المدير الفني لمنتخب راقصي التانجو ووجود اللاعب ليونيل ميسي الذي يعتبر خليفته الحقيقي في الملاعب ومع تألق ميسي بشكل رائع على مدار المواسم الأخيرة في صفوف برشلونة الأسباني، تجددت آمال المنتخب الأرجنتيني في العودة لدائرة المنافسة بقوة.
وسيكون الفريق هو المرشح الأقوى في المجموعة الثانية بالدور الأول لمونديال 2010 والتي تضم معه منتخبات نيجيريا وكوريا الجنوبية واليونان.
وأوقعت القرعة المنتخب الهولندي الذي وصل لنهائي البطولة في مرتين سابقتين في مجموعة صعبة أيضا حيث يخوض الدور الأول ضمن المجموعة الخامسة التي يلتقي فيها منتخبات الدنمارك واليابان والكاميرون.
ويقود المنتخب الهولندي في هذه البطولة نجمان وصلا بفريقيهما إلى المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا في الموسم المنقضي وهما آريين روبن نجم بايرن ميونيخ الألماني وويسلي شنايدر لاعب إنتر ميلان الإيطالي.
ومع اقتراب موعد انطلاق مباريات البطولة، يتراجع الحديث تدريجيا عن القلق من التجهيزات والبنية الأساسية في جنوب أفريقيا وكذلك عن العملية الأمنية في هذا البلد.
وما زال سجل البطولة شاهدا على أن منتخبات القارة الأوروبية لم يسبق لها الفوز بأي لقب في بطولات كأس العالم التي أقيمت خارج القارة العجوز.
أما المنتخب البرازيلي فنجح في الفوز بلقبين من ثلاث بطولات أقيمت في أمريكا الشمالية (1970 بالمكسيك و1994 بالولايات المتحدة) كما أحرز لقب البطولة الوحيدة التي أقيمت في القارة الأسيوية وذلك عام 2002 في كوريا الجنوبية واليابان ن بينما فاز بلقبيه الآخرين في عام 1958 بالسويد و1962 في شيلي.
وفي نفس الوقت، يأمل أصحاب الأرض ألا يدخل منتخبهم التاريخ من الباب الضيق وألا يكون أول منتخب مضيف يخرج من الدور الأول على مدار تاريخ بطولات كأس العالم التي تدخل نسختها التاسعة عشرة غدا الجمعة.
وأوقعت القرعة منتخب جنوب أفريقيا ضمن المجموعة الأولى التي تضم معه منتخبات فرنسا وأوروغواي والمكسيك.
ويستهل المنتخب المضيف، بقيادة مديره الفني البرازيلي كارلوس ألبرتو باريرا، مسيرته في البطولة بلقاء نظيره المكسيكي غدا الجمعة في المباراة الافتتاحية للبطولة على استاد 'سوكر سيتي' في جوهانسبرغ.
ويستضيف نفس الاستاد المباراة النهائية للبطولة يوم 11 تموز/يوليو المقبل علما بأنه واحد من عشرة استادات موزعة بين تسع مدن تستضيف مباريات البطولة.
أما المنتخب الإيطالي، حامل اللقب، فيستهل حملة الدفاع عن اللقب من خلال المجموعة السادسة، التي تضم معه منتخبات باراجواي وسلوفاكيا ونيوزيلندا علما بأن الأخير يشارك للمرة الثانية فقط في بطولات كأس العالم والأولى منذ عام 1982.
كما يخوض المنتخب الأسباني، بطل أوروبا والمصنف الثاني على العالم حاليا، منافسات الدور الأول ضمن مجموعة متوسطة المستوى مقارنة بمجموعات آخرى حيث يستهل مسيرته في البطولة بالمجموعة الثامنة التي تضم معه منتخبات سويسرا وهندوراس وشيلي.
وعلى النقيض تماما يبدو الموقف للمنتخب البرازيلي، الفائز بلقب البطولة خمس مرات سابقة (رقم قياسي) والمرشح الدائم للفوز باللقب العالمي، حيث يخوض فعاليات الدور الأول ضمن أصعب المجموعات والتي أطلق عليها لقب 'مجموعة الموت'.
وأوقعت القرعة المنتخب البرازيلي ضمن المجموعة السابعة التي تضم معه منتخبات كوريا الشمالية وكوت ديفوار والبرتغال.
ويتولى تدريب المنتخب الإيفواري حاليا المدير الفني السويدي زفن جوران إريكسون المدير الفني السابق للمنتخب الإنكليزي حيث أسندت إليه مسؤولية تدريب الفريق 'منتخب الأفيال' مؤخرا.
ويقود إريكسون مجموعة من اللاعبين المتميزين أصحاب المواهب والإمكانيات العالية ويتقدمهم ديدييه دروجبا مهاجم تشيلسي الإنكليزي والذي تعرض مؤخرا للإصابة ولكن موقفه من المشاركة في البطولة لم يتحدد بشكل نهائي.
بينما يبرز كريستيانو رونالدو، نجم هجوم ريال مدريد الأسباني وأغلى لاعب في العالم، بين نجوم المنتخب البرتغالي الذي أحرز المركز الرابع في مونديال 2006 بألمانيا.
وكالمعتاد، يضم المنتخب البرازيلي بين صفوفه مجموعة كبيرة من النجوم مثل كاكا زميل رونالدو في فريق ريال مدريد والذي يبدو أبرز لاعبي العالم في مركز صانع الألعاب.
وتحمل بطولة كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا أهمية خاصة للمنتخب البرازيلي الذي توج بلقب كأس القارات 2009 في جنوب أفريقيا، لاسيما وأن البرازيل ستستضيف نهائيات كأس العالم القادمة في عام 2014.
ونجح المنتخب البرازيلي العام الماضي في تحويل تأخره أمام المنتخب الأمريكي في المباراة النهائية لكأس القارات إلى فوز مستحق علما بأن المنتخب الأمريكي فجر مفاجأة كبيرة في الدور قبل النهائي للبطولة بعدما ألحق بنظيره الأسباني الهزيمة الأولى بعد 35 مباراة حافظ فيها الماتادور الأسباني على سجله خاليا من الهزائم.
ويأمل المنتخب الأمريكي في ترك أثر مماثل خلال مونديال 2010 والذي سيكون المشاركة السادسة على التوالي للفريق في بطولات كأس العالم.
ولكن الفريق سيحتاج أولا إلى عبور الدور الأول الذي يخوضه ضمن مجموعة صعبة يلتقي فيها منتخبات إنكلترا وسلوفينيا والجزائر.
ويفتقد المنتخب الإنكليزي في هذه البطولة لجهود نجم خط وسطه المخضرم ديفيد بيكهام الذي أصيب في وتر العرقوب (وتر أخيل) خلال آذار/مارس الماضي ولكن الفريق سيعتمد بشكل أساسي في هجومه على واين روني الذي ظهر بمستوى رائع مع فريقه مانشستر يونايتد الإنكليزي على مدار الموسم المنقضي.
ويشهد مونديال 2010 بجنوب أفريقيا أول مشاركة للمنتخبين السلوفاكي والصربي في بطولات كأس العالم كمنتخبين مستقلين علما بأن كلا منهما له تاريخ حافل، حيث شارك الأول في البطولة مرارا وكانت له العديد من الصولات والجولات تحت اسم منتخب تشيكوسلوفاكيا وكذلك بالنسبة للفريق الآخر تحت اسم منتخب يوغسلافيا السابقة ثم في مونديال 2006 باسم منتخب صربيا ومونتنجرو (الجبل الأسود).
ويخوض المنتخب الصربي فعاليات الدور الأول في مونديال 2010 ضمن المجموعة الرابعة التي تضم معه منتخب ألمانيا، الفائز بلقب كأس العالم ثلاث مرات سابقة ومثلها في بطولات كأس الأمم الأوروبية، ومنتخبي غانا وأستراليا اللذين عبرا الدور الأول في مونديال 2006 بألمانيا قبل الخروج من دوري الستة عشر.
ويعتمد المنتخب الغاني في هيكله الرئيسي على مجموعة من اللاعبين الشبان معظمهم من نجوم منتخب غانا الفائز بلقب كأس العالم للشباب (تحت 20 عاما) عام 2009 في مصر.
وسيفتقد الفريق جهود أبرز نجومه وهو مايكل إيسيان نجم خط وسط تشيلسي الإنجليزي بسبب الإصابة.
كما ساور المنتخب الأسباني بعض القلق بسبب الإصابات التي عانى منها بعض نجومه البارزين في الفترة الماضية مثل سيسك فابريغاس نجم خط وسط أرسنال الإنكليزي وأندريس إنييستا صانع ألعاب برشلونة الأسباني وفيرناندو توريس مهاجم ليفربول الإنكليزي.
ومنذ أن نجح الأسطورة دييغو مارادونا في قيادته للفوز بلقب كأس العالم 1986 بالمكسيك وبلوغ المباراة النهائية للمونديال التالي في إيطاليا عام 1990، فشل المنتخب الأرجنتيني في بلوغ دور الثمانية لبطولات كأس العالم الأربع الماضية.
ومع عودة مارادونا إلى الفريق حيث تولى منصب المدير الفني لمنتخب راقصي التانجو ووجود اللاعب ليونيل ميسي الذي يعتبر خليفته الحقيقي في الملاعب ومع تألق ميسي بشكل رائع على مدار المواسم الأخيرة في صفوف برشلونة الأسباني، تجددت آمال المنتخب الأرجنتيني في العودة لدائرة المنافسة بقوة.
وسيكون الفريق هو المرشح الأقوى في المجموعة الثانية بالدور الأول لمونديال 2010 والتي تضم معه منتخبات نيجيريا وكوريا الجنوبية واليونان.
وأوقعت القرعة المنتخب الهولندي الذي وصل لنهائي البطولة في مرتين سابقتين في مجموعة صعبة أيضا حيث يخوض الدور الأول ضمن المجموعة الخامسة التي يلتقي فيها منتخبات الدنمارك واليابان والكاميرون.
ويقود المنتخب الهولندي في هذه البطولة نجمان وصلا بفريقيهما إلى المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا في الموسم المنقضي وهما آريين روبن نجم بايرن ميونيخ الألماني وويسلي شنايدر لاعب إنتر ميلان الإيطالي.
ومع اقتراب موعد انطلاق مباريات البطولة، يتراجع الحديث تدريجيا عن القلق من التجهيزات والبنية الأساسية في جنوب أفريقيا وكذلك عن العملية الأمنية في هذا البلد.
وما زال سجل البطولة شاهدا على أن منتخبات القارة الأوروبية لم يسبق لها الفوز بأي لقب في بطولات كأس العالم التي أقيمت خارج القارة العجوز.
أما المنتخب البرازيلي فنجح في الفوز بلقبين من ثلاث بطولات أقيمت في أمريكا الشمالية (1970 بالمكسيك و1994 بالولايات المتحدة) كما أحرز لقب البطولة الوحيدة التي أقيمت في القارة الأسيوية وذلك عام 2002 في كوريا الجنوبية واليابان ن بينما فاز بلقبيه الآخرين في عام 1958 بالسويد و1962 في شيلي.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918