شارع الشهداء في مدينة الخليل ليس مغلقا فقط امام حركة الفلسطينيين وانما لأي مواطن حمله القدر وملامحه عربية ووصل الى الشارع فانه سينتظر على مدخل الشارع ويعود ادراجه ولن يسمح له بالدخول من قبل الجيش الاسرائيلي.
وبحسب صحيفة "يديعوت احرونوت" الصادرة اليوم الاربعاء فقد برر احد الجنود اغلاق هذا الشارع بالقول: "اننا نجد صعوبة كبيرة في التعرف على العربي الذي يسكن في اسرائيل من بين الفلسطينيين، لذلك فاننا نقوم بمنع دخول اي مواطن تظهر عليه ملامح عربية، وذلك تلافيا لحدوث اي مشاكل مع المستوطنين ولا نثير غضبهم، ومهمتنا هي الحفاظ على الهدوء والامن في المنطقة وهذا ما نقوم به".
واضافت الصحيفة ان شارع الشهداء الذي يقع وسط مدينة الخليل والذي يربط بين الحرم الابراهيمي وباب الزاوية، والذي يعتبر احد الشوارع الحيوية في مدينة الخليل مغلق امام حركة السيارات الفلسطينية وكذلك المواطنين منذ بداية الانتفاضة، حيث لايستطيع من يسكن خارج هذا الشارع الدخول اليه وفقط مقتصرة الحركة سيرا على الاقدام لمن يسكن داخل المنطقة، وفقط على مقطع بسيط من الشارع الواصل بين باب الزاوية حتى " بيت هداسا " الدبوية، حيث لا يستطيع اي مواطن فلسطيني مواصلة السير على الشارع حتى الحرم الابراهيمي الشريف مرورا بسوق الخضار القديم.
واشارت الصحيفة انه يسمح التنقل بحرية مطلقة للمستوطنين الذين يسكنون داخل مدينة الخليل وكذلك خارجها، ويمنع دخول حتى لمنظمات حقوق الانسان او اي منظمات اخرى وذلك كونهم يظهر عليهم الملامح العربية، حيث وصل قبل اسبوعين مجموعة من منظمة " كسر الصمت، حيث تم منعهم من دخول الشارع من قبل الجنود وعناصر الشرطة الاسرائيلية، ولكنهم عادوا مرة اخرى قبل اسبوع واصروا على الدخول وبعد جدل كبير مع قائد الجيش في الموقع تم السماح لهم بالدخول لعمل جولة، ولكن بعد تحذيرهم من خطورة العمل الذي يقومون به وامكانية حدوث مشاكل مع المستوطنين.
ونقلت الصحيفة عن رئيسة منظمة "كسر الصمت" دانا جولان ان الجيش والشرطة الاسرائيلية اصبحا ذراعا ضاربا للمستوطنين في مدينة الخليل.
وبحسب صحيفة "يديعوت احرونوت" الصادرة اليوم الاربعاء فقد برر احد الجنود اغلاق هذا الشارع بالقول: "اننا نجد صعوبة كبيرة في التعرف على العربي الذي يسكن في اسرائيل من بين الفلسطينيين، لذلك فاننا نقوم بمنع دخول اي مواطن تظهر عليه ملامح عربية، وذلك تلافيا لحدوث اي مشاكل مع المستوطنين ولا نثير غضبهم، ومهمتنا هي الحفاظ على الهدوء والامن في المنطقة وهذا ما نقوم به".
واضافت الصحيفة ان شارع الشهداء الذي يقع وسط مدينة الخليل والذي يربط بين الحرم الابراهيمي وباب الزاوية، والذي يعتبر احد الشوارع الحيوية في مدينة الخليل مغلق امام حركة السيارات الفلسطينية وكذلك المواطنين منذ بداية الانتفاضة، حيث لايستطيع من يسكن خارج هذا الشارع الدخول اليه وفقط مقتصرة الحركة سيرا على الاقدام لمن يسكن داخل المنطقة، وفقط على مقطع بسيط من الشارع الواصل بين باب الزاوية حتى " بيت هداسا " الدبوية، حيث لا يستطيع اي مواطن فلسطيني مواصلة السير على الشارع حتى الحرم الابراهيمي الشريف مرورا بسوق الخضار القديم.
واشارت الصحيفة انه يسمح التنقل بحرية مطلقة للمستوطنين الذين يسكنون داخل مدينة الخليل وكذلك خارجها، ويمنع دخول حتى لمنظمات حقوق الانسان او اي منظمات اخرى وذلك كونهم يظهر عليهم الملامح العربية، حيث وصل قبل اسبوعين مجموعة من منظمة " كسر الصمت، حيث تم منعهم من دخول الشارع من قبل الجنود وعناصر الشرطة الاسرائيلية، ولكنهم عادوا مرة اخرى قبل اسبوع واصروا على الدخول وبعد جدل كبير مع قائد الجيش في الموقع تم السماح لهم بالدخول لعمل جولة، ولكن بعد تحذيرهم من خطورة العمل الذي يقومون به وامكانية حدوث مشاكل مع المستوطنين.
ونقلت الصحيفة عن رئيسة منظمة "كسر الصمت" دانا جولان ان الجيش والشرطة الاسرائيلية اصبحا ذراعا ضاربا للمستوطنين في مدينة الخليل.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر