أكد السفير بارك شانغ نام الممثل الكوري لدى السلطة الوطنية الفلسطينية، دعم بلاده للسلطة الوطنية الفلسطينية بحوالي 20 مليون دولار للأعوام الخمسة القادمة.
جاء ذلك ضمن سلسلة من المشاورات الثنائية التي تجريها وزارة التخطيط والتنمية الإدارية مع مجمل المانحين برآسة وزير التخطيط والتنمية الإدارية د.علي الجرباوي، وذلك بهدف بحث برامج المانحين في الاراضي الفلسطينية.
ورحب الجرباوي بالوفد الزائر، شاكر لهم حسن تعاونهم والذي يتمثل بدعمهم المادي والسياسي المستمر، كما أكد على تعزيز العلاقات الفلسطينية الكورية والتي تسهم بدورها بدعم القضية الفلسطينية في شتى الميادين.
وأضاف الجرباوي بأنه من الضروري الاستمرار بعقد مثل هذه المشاورات السنوية بين الجانب الفلسطيني والمانحين، وذلك من اجل مناقشة الخطط التنموية من قبل المانحين قبل البدء بتطبيقها، مؤكدا ضرورة انسجام المساعدات والبرامج الدوليّة مع الأهداف والأولويات الوطنية الفلسطينية.
وعبر السفير الكوري خلال المشاورات عن تعاطف الشعب الكوري مع الشعب الفلسطيني الذي يعاني من الظروف الصعبة الناجمة عن الاحتلال، من جهة أخرى أكد بأن بلاده ملتزمة بتطبيق التعهدات التي أطلقتها في الأعوام الماضية.
وقد تم التطرق خلال المشاورات لمناقشة الإستراتيجية الكورية لدعم السلطة الوطنية الفلسطينية للأعوام 2011-2013، ومن بين القطاعات التي تدعمها الحكومة الكورية قطاع التنمية والذي يشمل التعليم والصحة وتكنولوجيا المعلومات.
من الجدير ذكره بأنه شارك في المشاورات الثنائية ممثلون من كافة الوزارات والجهات الرسمية المعنية؛ وزارة التربية والتعليم العالي، وزارة العمل، وزارة الصحة إضافة إلى وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
جاء ذلك ضمن سلسلة من المشاورات الثنائية التي تجريها وزارة التخطيط والتنمية الإدارية مع مجمل المانحين برآسة وزير التخطيط والتنمية الإدارية د.علي الجرباوي، وذلك بهدف بحث برامج المانحين في الاراضي الفلسطينية.
ورحب الجرباوي بالوفد الزائر، شاكر لهم حسن تعاونهم والذي يتمثل بدعمهم المادي والسياسي المستمر، كما أكد على تعزيز العلاقات الفلسطينية الكورية والتي تسهم بدورها بدعم القضية الفلسطينية في شتى الميادين.
وأضاف الجرباوي بأنه من الضروري الاستمرار بعقد مثل هذه المشاورات السنوية بين الجانب الفلسطيني والمانحين، وذلك من اجل مناقشة الخطط التنموية من قبل المانحين قبل البدء بتطبيقها، مؤكدا ضرورة انسجام المساعدات والبرامج الدوليّة مع الأهداف والأولويات الوطنية الفلسطينية.
وعبر السفير الكوري خلال المشاورات عن تعاطف الشعب الكوري مع الشعب الفلسطيني الذي يعاني من الظروف الصعبة الناجمة عن الاحتلال، من جهة أخرى أكد بأن بلاده ملتزمة بتطبيق التعهدات التي أطلقتها في الأعوام الماضية.
وقد تم التطرق خلال المشاورات لمناقشة الإستراتيجية الكورية لدعم السلطة الوطنية الفلسطينية للأعوام 2011-2013، ومن بين القطاعات التي تدعمها الحكومة الكورية قطاع التنمية والذي يشمل التعليم والصحة وتكنولوجيا المعلومات.
من الجدير ذكره بأنه شارك في المشاورات الثنائية ممثلون من كافة الوزارات والجهات الرسمية المعنية؛ وزارة التربية والتعليم العالي، وزارة العمل، وزارة الصحة إضافة إلى وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918