بدأت بلدية يطا ومؤسسة قادر للتنمية المجتمعية بالتحضير للشروع في تنفيذ مشروع دعم وتطوير قدرات البلدية لتلبية احتياجات الأشخاص المعوقين في المدينة والمناطق التابعة لها، وقد بدأت الاستعدادات للتنفيذ غداة موافقة اللجنة التوجيهية لتطوير ودعم المجالس والهيئات المحلية التابعة لوزارة الحكم المحلي في مطلع شهر حزيران الجاري.
وأفاد رئيس بلدية يطا زهران أبو قبيطة إن مدينة يطا التي إنتظرت هذا المشروع طويلاً تقف على أعتاب مرحلة جديدة من التنمية المستدامة التى تشمل استحداث وحدة الخدمات الاجتماعية في البلدية والتي ستقوم بشكل دائم بمتابعة قضايا وشؤون الأشخاص المعوقين.
وأشار أبو قبيطة أن مركز خدمات تأهيل ذوي الإعاقة في مدينة يطا وضواحيها مهم جداً والتي يزيد عدد سكانها عن 80 ألف نسمة ويزيد عدد الأشخاص المعوقين فيها على 4000 نسمة، وهم يفتقرون الى الخدمات التأهيلية الأساسية ويضطرون الى السفر الى محافظات أخرى للحصول عليها بتكلفة مرتفعة غالباً ما تكون في خارج متناول سكان المنطقة الذين ترتفع نسبة الفقر والبطالة في صفوفهم إلى مستويات كبيرة.
وأضاف رئيس البلدية ان مدينة يطا ستدخل في تحدي ومواجهة لتلبية إحتياجات أكثر شرائح المجتمع فقراً وتهميشاً وهي إذ قبلت هذا التحدي عازمة على تحقيق النجاح وتحقيق هدف المشروع الذي يتمثل في مأسسة قضايا وحقوق الأشخاص المعوقين لتكون جزء لا يتجزء من عمل البلدية ومسؤولياتها اليومية.
بدوره أكد المهندس إبراهيم الشامسطي مدير دائرة التخطيط في البلدية أن هذا المشروع سيترك آثارا ايجابية بالغة الأهمية على الأشخاص المعوقين وأسرهم وعلى المجتمع المحلي الذي سيصبح معتمدا على مقدراته وإمكاناته في تلبية إحتياجات المواطنين في قطاع التأهيل بدرجة كبيرة جداً مما سيوفر الموارد للأسر الفقيرة ويخفف عنها أعباء كثيرة طالما شكلت تحديات يصعب التغلب عليها.
جدير بالذكر أن المشروع سيتحقق بالشراكة الكاملة مع مؤسسة قادر وبالتنسيق مع كافة المؤسسات الأهلية والحكومية ذات العلاقة في المدينة ووزارتي الشؤون الاجتماعية والحكم المحلي
وأفاد رئيس بلدية يطا زهران أبو قبيطة إن مدينة يطا التي إنتظرت هذا المشروع طويلاً تقف على أعتاب مرحلة جديدة من التنمية المستدامة التى تشمل استحداث وحدة الخدمات الاجتماعية في البلدية والتي ستقوم بشكل دائم بمتابعة قضايا وشؤون الأشخاص المعوقين.
وأشار أبو قبيطة أن مركز خدمات تأهيل ذوي الإعاقة في مدينة يطا وضواحيها مهم جداً والتي يزيد عدد سكانها عن 80 ألف نسمة ويزيد عدد الأشخاص المعوقين فيها على 4000 نسمة، وهم يفتقرون الى الخدمات التأهيلية الأساسية ويضطرون الى السفر الى محافظات أخرى للحصول عليها بتكلفة مرتفعة غالباً ما تكون في خارج متناول سكان المنطقة الذين ترتفع نسبة الفقر والبطالة في صفوفهم إلى مستويات كبيرة.
وأضاف رئيس البلدية ان مدينة يطا ستدخل في تحدي ومواجهة لتلبية إحتياجات أكثر شرائح المجتمع فقراً وتهميشاً وهي إذ قبلت هذا التحدي عازمة على تحقيق النجاح وتحقيق هدف المشروع الذي يتمثل في مأسسة قضايا وحقوق الأشخاص المعوقين لتكون جزء لا يتجزء من عمل البلدية ومسؤولياتها اليومية.
بدوره أكد المهندس إبراهيم الشامسطي مدير دائرة التخطيط في البلدية أن هذا المشروع سيترك آثارا ايجابية بالغة الأهمية على الأشخاص المعوقين وأسرهم وعلى المجتمع المحلي الذي سيصبح معتمدا على مقدراته وإمكاناته في تلبية إحتياجات المواطنين في قطاع التأهيل بدرجة كبيرة جداً مما سيوفر الموارد للأسر الفقيرة ويخفف عنها أعباء كثيرة طالما شكلت تحديات يصعب التغلب عليها.
جدير بالذكر أن المشروع سيتحقق بالشراكة الكاملة مع مؤسسة قادر وبالتنسيق مع كافة المؤسسات الأهلية والحكومية ذات العلاقة في المدينة ووزارتي الشؤون الاجتماعية والحكم المحلي
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر