أكد ديفيد جيمس حارس مرمى المنتخب الانكليزي لكرة القدم الجمعة أن بدأ تدريب اللاعبين على تنفيذ ضربات الجزاء قد يساعد فريق الأسود الثلاثة على الفوز عبر ضربات الجزاء على ألمانيا.
ويلتقي المنتخب الانكليزي مع نظيره الألماني الأحد في دور الستة عشر لنهائيات كأس العالم بجنوب أفريقيا، وهو ما يعيد ذكرى الهزيمة أمام ألمانيا الغربية بضربات الجزاء الترجيحية في كأس العالم 1990 وكذلك الهزيمة أمام ألمانيا في المربع الذهبي لكأس الأمم الأوروبية 1996 بركلات الترجيح أيضا.
والهزيمة بضربات الجزاء الترجيحية أمام الأرجنتين في كأس العالم 1998 وأمام البرتغال في يورو 2004 وفي مونديال 2006، تزيد المخاوف الانكليزية من ركلات الترجيح.
وتظهر علامات الازعاج على وجه جيمس حين يلقى عليه السؤال حول ضربات الجزاء، ولكنه نوه في النهاية 'نعتزم الفوز في خلال الـ 90 دقيقة'.
وأكد جيمس أن المنتخب الانكليزي تدرب على تسديد ضربات الجزاء، وأنه سيدرس المنفذين المحتملين لضربات الجزاء الألمانية.
وأوضح جيمس 'إذا مرت الـ 90 دقيقة والوقت الإضافي دون أن نسجل أهداف فإن المسائلة الرئيسية ستكون الواجب المنزلي، في يورو 2004، واجهنا البرتغال، ولم نتحصل على المعلومات التي كان يتوجب الحصول عليها بشأن المنفذين المحتملين لضربات الجزاء، ولكن هذه المرة سنفعل'.
وتابع 'شاهدنا تسجيلات للمباريات الثلاثة التي خضناها من قبل، وكنت اتمنى أن تحصل سلوفينيا على ضربة جزاء في الدقيقة الأخيرة وأنجح في التصدي لها'.
وكذلك يعتزم جيمس احتواء الضجيج الكبير المصاحب للمباراة بين ألمانيا وانكلترا.
وأوضح 'إنها مباراة أخرى في كرة القدم، بالتأكيد سيكون هناك الكثير من المراجع الخارجية، ولكن بالنسبة لنا أنها مباراة أمام فريق مجهز بشكل لائق وعلينا أن نحقق الفوز من أجل التقدم'.
وأشار 'أنني سعيد لانكلترا وللأمة لأننا حصلنا على فرصة مواجهة ألمانيا، أثناء مرحلة إنشاء الفريق فإن الإمكانية (مواجهة ألمانيا) كانت شيئا يتطلع له الناس، والآن أصبح الأمر حقيقة'.
وألمح جيمس إلى أن هناك جانبا رومانسيا في إمكانية الفوز على ألمانيا حيث قد يدفع ذلك الفريق لمباراة ثقيلة في دور الثمانية أمام منافس لدود لانكلترا وهو المنتخب الأرجنتيني الذي يلتقي مع المكسيك يوم الأحد في دور الستة عشر.
وعلى عكس انكلترا، لم تخسر ألمانيا من قبل بضربات الجزاء الترجيحية، كما أن الفريق أهدر ضربة جزاء واحدة فقط خلال ضربات الجزاء الترجيحية التي خاضها الفريق بكأس العالم، وجاءت في المربع الذهبي لمونديال 1982 أمام فرنسا عن طريق اولي شتيلكه.
ويلتقي المنتخب الانكليزي مع نظيره الألماني الأحد في دور الستة عشر لنهائيات كأس العالم بجنوب أفريقيا، وهو ما يعيد ذكرى الهزيمة أمام ألمانيا الغربية بضربات الجزاء الترجيحية في كأس العالم 1990 وكذلك الهزيمة أمام ألمانيا في المربع الذهبي لكأس الأمم الأوروبية 1996 بركلات الترجيح أيضا.
والهزيمة بضربات الجزاء الترجيحية أمام الأرجنتين في كأس العالم 1998 وأمام البرتغال في يورو 2004 وفي مونديال 2006، تزيد المخاوف الانكليزية من ركلات الترجيح.
وتظهر علامات الازعاج على وجه جيمس حين يلقى عليه السؤال حول ضربات الجزاء، ولكنه نوه في النهاية 'نعتزم الفوز في خلال الـ 90 دقيقة'.
وأكد جيمس أن المنتخب الانكليزي تدرب على تسديد ضربات الجزاء، وأنه سيدرس المنفذين المحتملين لضربات الجزاء الألمانية.
وأوضح جيمس 'إذا مرت الـ 90 دقيقة والوقت الإضافي دون أن نسجل أهداف فإن المسائلة الرئيسية ستكون الواجب المنزلي، في يورو 2004، واجهنا البرتغال، ولم نتحصل على المعلومات التي كان يتوجب الحصول عليها بشأن المنفذين المحتملين لضربات الجزاء، ولكن هذه المرة سنفعل'.
وتابع 'شاهدنا تسجيلات للمباريات الثلاثة التي خضناها من قبل، وكنت اتمنى أن تحصل سلوفينيا على ضربة جزاء في الدقيقة الأخيرة وأنجح في التصدي لها'.
وكذلك يعتزم جيمس احتواء الضجيج الكبير المصاحب للمباراة بين ألمانيا وانكلترا.
وأوضح 'إنها مباراة أخرى في كرة القدم، بالتأكيد سيكون هناك الكثير من المراجع الخارجية، ولكن بالنسبة لنا أنها مباراة أمام فريق مجهز بشكل لائق وعلينا أن نحقق الفوز من أجل التقدم'.
وأشار 'أنني سعيد لانكلترا وللأمة لأننا حصلنا على فرصة مواجهة ألمانيا، أثناء مرحلة إنشاء الفريق فإن الإمكانية (مواجهة ألمانيا) كانت شيئا يتطلع له الناس، والآن أصبح الأمر حقيقة'.
وألمح جيمس إلى أن هناك جانبا رومانسيا في إمكانية الفوز على ألمانيا حيث قد يدفع ذلك الفريق لمباراة ثقيلة في دور الثمانية أمام منافس لدود لانكلترا وهو المنتخب الأرجنتيني الذي يلتقي مع المكسيك يوم الأحد في دور الستة عشر.
وعلى عكس انكلترا، لم تخسر ألمانيا من قبل بضربات الجزاء الترجيحية، كما أن الفريق أهدر ضربة جزاء واحدة فقط خلال ضربات الجزاء الترجيحية التي خاضها الفريق بكأس العالم، وجاءت في المربع الذهبي لمونديال 1982 أمام فرنسا عن طريق اولي شتيلكه.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918