يسدل الستار اليوم الثلاثاء على فعاليات الدور الثاني (دور الستة عشر) من بطولة كأس العالم 2010 لكرة القدم بمواجهة من العيار الثقيل تصلح لأن تكون نهائي مبكر للبطولة حيث يلتقي المنتخبان الأسباني والبرتغالي على استاد 'جرين بوينت' في كيب تاون.
وينتظر عشاق الساحرة المستديرة الكثير والكثير من هذه الموقعة المثيرة والمتكافئة والاولى من نوعها فى كأس العالمبين منتخبي الجارتين، في شبه جزيرة أيبيريا، التي تشهد تصادما قويا بين مجموعة من أبرز النجوم أصحاب الشهرة العالمية.
في البرتغال، يتألق كريستيانو رونالدو الفائز بلقب أفضل لاعب في العالم عام 2008 والذي توج بجائزة رجل المباراة (أفضل لاعب) في كل من مباريات الثلاث التي خاضها فريقه في الدور الأول للبطولة.
كما يتألق إلى جواره مجموعة من أبرز النجوم مثل راؤول ميريليس وتياجو والمخضرم ديكو العائد من الإصابة.
وفي أسبانيا، يقود هجوم الفريق النجم المتميز ديفيد فيا الذي أصبح واحدا من ستة لاعبين سجل كل منهم ثلاثة أهداف في البطولة حتى الآن ليقتسموا المركز الثاني في قائمة الهدافين بفارق خلف الأرجنتيني جونزالو هيجوين الذي انفرد بصدارة القائمة.
وإلى جوار المتألق فيا، يبرز كل من تشافي هيرنانديز وأندريس إنييستا وخيسوس نافاس وديفيد سيلفا وتشابي ألونسو ويأمل الفريق في أن يستعيد النجم الكبير فيرناندو توريس مستواه المعهود ويعود لهوايته في هز الشباك.
ورغم النجاح الذي حققه الفريقان في الدور الأول للبطولة وقدراتهما الهجومية الفائقة، قد تشهد المباراة عقما تهديفيا من الفريقين.
وأنهى المنتخب الأسباني حالة الجدب التي لازمته طويلا في البطولات الكبيرة وأحرز لقب بطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2008) وخاض البطولة الحالية مقتسما مع نظيره البرازيلي صدارة المرشحين بقوة لإحراز اللقب.
ولكن المنتخب الأسباني المفعم بالنجوم لم يظهر في البطولة الحالية بقدراته الهجومية المعهودة بينما بدا دفاع المنتخب البرتغالي يقظا في الدور الأول فلم تهتز شباكه في المباريات الثلاث بما فيها المواجهة أمام المنتخب البرازيلي.
وشق المنتخب الأسباني طريقه إلى الدور الثاني بعدما تصدر مجموعته بالفوز على هندوراس 2/صفر وعلى شيلي 2/1 بعد العزيمة المفاجئة أمام سويسرا صفر/1 في أولى مبارياته بالبطولة.
وبدا توريس المهاجم الأسباني شبحا لما كان عليه في الماضي فلم يظهر بمستواه المعهود على مدار المباريات الثلاث للفريق في الدور الأول وأصبح المنتخب الأسباني معتمدا بشكل أساسي على مهاجمه ديفيد فيا الذي سجل ثلاثة من الأهداف الأربعة للفريق في الدور الأول.
وقال راؤول ميريليس لاعب خط وسط المنتخب البرتغالي 'نعلم أن المنتخب الأسباني واجه بعض الصعوبات في مبارياته الأولى.. يجب أن نلعب لنفوز'.
وبعدما عانى توريس في هز الشباك خلال المباريات التي خاضها أمام فرق أقل في المستوى، ستكون مهمته أصعب أمام فريق مثل المنتخب البرتغالي الذي لم تهز شباكه في مبارياته الثلاث بمجموعة الموت في الدور الأول للبطولة.
ولم تستطع منتخبات البرازيل وكوت ديفوار وكوريا الشمالية اختراق دفاع المنتخب البرتغالي في المباريات الثلاث للفريق بالمجموعة السابعة في الدور الأول للبطولة.
ورغم القلق الذي يشعر به فيسنتي دل بوسكي المدير الفني للمنتخب الأسباني من مستوى اللاعب البرتغالي كريستيانو رونالدو، يرى دل بوسكي أن المشكلة الأكبر التي تواجه فريقه في هذه المباراة هي قوة الدفاع البرتغالي.
ويلتقي الفائز من هذه المواجهة في الدور الثاني مع الفائز من المواجهة بين منتخبي اليابان وباراجواي واللذين يلتقيان غدا أيضا في مباراة أخرى بالدور الثاني.
وقال دل بوسكي 'كريستيانو (رونالدو) واحد من أفضل اللاعبين ولكن علينا ألا ننسى أن المنتخب البرتغالي هو الفريق الوحيد الذي لم تهتز شباكه حتى الآن في كأس العالم الحالية.. أداء المنتخب البرتغالي يبدأ من الدفاع الصلد ويعتمد على السرعة والهجمات المرتدة ومهارات اللاعبين الفائقة'.
ولكن الجانب الآخر للعملية يبدو للوهلة الأولى غريبا وهو أن المنتخب البرتغالي يعاني في محاولاته لتسجيل الأهداف. وقد يبدو ذلك غريبا للوهلة الأولى خاصة وأن الفريق سجل سبعة أهداف في الدور الأول ولكنها كانت جميعا في شباك المنتخب الكوري الشمالي متواضع المستوى بينما انتهت مباراتا الفريق أمام كوت ديفوار والبرازيل بالتعادل السلبي.
ويبدو حتى الآن أن رونالدو لا يستطيع نقل تألقه مع ناديه إلى الأداء الذي يقدمه في صفوف منتخب بلاده حيث صام اللاعب عن التهديف مع المنتخب البرتغالي على مدار 15 شهرا قبل أن يعود لهز الشباك بهدف هزلي ومثير للجدل في شباك كوريا الشمالية خلال البطولة الحالية.
وبدت رغبة اللاعب اليائسة فى التألق واضحة من خلال اعتماده بشكل كبير على التسديدات القوية بعيدة المدى أمام المنتخب البرازيلي وكأنه يبحث عن أي طريقة يستعيد بها بعض بريقه رغم أن التمرير لزملائه كان أفضل في بعض هذه الكرات التي سددها بقوة وضاعت هباء.
ومع هذا ما زال كارلوس كيروش المدير الفني للمنتخب البرتغالي مقتنعا بأن فريقه لم يقدم حتى الآن مستواه الحقيقي. وقال كيروش 'المستوى الأفضل للبرتغال لم يأت بعد'.
ويرجح أن يغيب عن مباراة الغد لاعب خط الوسط الأسباني تشابي ألونسو للإصابة في الكاحل والتي تعرض لها خلال لقاء شيلي.
ويمتلك المنتخب الأسباني البدائل الجاهزة حيث يوجد لديه سيسك فابريجاس وديفيد سيلفا اللذين يسعيان بالتأكيد للحصول على فرصة للمشاركة بشكل أكبر.
ورغم ذلك تتردد بعض الشائعات عن رغبة دل بوسكي في الدفع باللاعب خافيير مارتينيز الذي يميل للناحية الدفاعية بشكل أكبر حتى ينجح في التصدي للمحاولات الهجومية المتوقعة من البرتغال.
وافتقد المنتخب البرتغالي في مباراتيه أمام كوريا الشمالية والبرازيل لجهود اللاعب الكبير ديكو صانع ألعاب الفريق والذي سيعود إلى صفوف الفريق بعدما تعافى من الإصابة.
وقال المدرب لويس أراغونيس، المدير الفني السابق للمنتخب الأسباني لكرة القدم، إنه 'ليس متفائلا' بشأن مباراة منتخب بلاده المقررة اليوم الثلاثاء مع نظيره البرتغالي في دور الستة عشر لبطولة كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
وصرح أراغونيس إلى التلفزيون البرتغالي الاثنين قائلا إن 'المنتخب الأسباني لم يظهر بمستواه الجيد في بداية البطولة. افتقدوا السرعة في نقل الكرة'.
وأضاف: 'إذا عرف المنتخب البرتغالي كيف يخطف الكرة من نظيره الأسباني سيكون لديه البدائل لتحقيق الفوز بسهولة. لست متفائلا بشأن هذه المباراة لأنني أرى أن البرتغال لديها منتخب رائع'.
وقاد أراغونيس (71 عاما) المنتخب الأسباني من 2004 إلى 2008 وفاز مع الفريق بلقب كأس الأمم الأوروبية الماضية (يورو 2008) قبل الانتقال لتدريب فناربخشة التركي.
ووجه أراغونيس انتقادات عنيفة لفيسنتي دل بوسكي، المدير الفني الحالي للمنتخب الأسباني، خلال البطولة الحالية.
وأضاف أراجونيس في تصريحاته للتلفزيون البرتغالي أن المنتخب البرتغالي شبه متكامل من الناحية الدفاعية ولكنه ربما يفتقد شيئا ما في الهجوم. وقال: 'إنه فريق يجب وضعه في الحسبان'.
ولدى سؤاله عن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، أجاب أراغونيس: 'يؤدي بشكل جيد بالفعل. إنه لاعب يمكنه الفوز بأي مباراة من خلال حركة أو اثنتين بفضل مهارته'.
وينتظر عشاق الساحرة المستديرة الكثير والكثير من هذه الموقعة المثيرة والمتكافئة والاولى من نوعها فى كأس العالمبين منتخبي الجارتين، في شبه جزيرة أيبيريا، التي تشهد تصادما قويا بين مجموعة من أبرز النجوم أصحاب الشهرة العالمية.
في البرتغال، يتألق كريستيانو رونالدو الفائز بلقب أفضل لاعب في العالم عام 2008 والذي توج بجائزة رجل المباراة (أفضل لاعب) في كل من مباريات الثلاث التي خاضها فريقه في الدور الأول للبطولة.
كما يتألق إلى جواره مجموعة من أبرز النجوم مثل راؤول ميريليس وتياجو والمخضرم ديكو العائد من الإصابة.
وفي أسبانيا، يقود هجوم الفريق النجم المتميز ديفيد فيا الذي أصبح واحدا من ستة لاعبين سجل كل منهم ثلاثة أهداف في البطولة حتى الآن ليقتسموا المركز الثاني في قائمة الهدافين بفارق خلف الأرجنتيني جونزالو هيجوين الذي انفرد بصدارة القائمة.
وإلى جوار المتألق فيا، يبرز كل من تشافي هيرنانديز وأندريس إنييستا وخيسوس نافاس وديفيد سيلفا وتشابي ألونسو ويأمل الفريق في أن يستعيد النجم الكبير فيرناندو توريس مستواه المعهود ويعود لهوايته في هز الشباك.
ورغم النجاح الذي حققه الفريقان في الدور الأول للبطولة وقدراتهما الهجومية الفائقة، قد تشهد المباراة عقما تهديفيا من الفريقين.
وأنهى المنتخب الأسباني حالة الجدب التي لازمته طويلا في البطولات الكبيرة وأحرز لقب بطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2008) وخاض البطولة الحالية مقتسما مع نظيره البرازيلي صدارة المرشحين بقوة لإحراز اللقب.
ولكن المنتخب الأسباني المفعم بالنجوم لم يظهر في البطولة الحالية بقدراته الهجومية المعهودة بينما بدا دفاع المنتخب البرتغالي يقظا في الدور الأول فلم تهتز شباكه في المباريات الثلاث بما فيها المواجهة أمام المنتخب البرازيلي.
وشق المنتخب الأسباني طريقه إلى الدور الثاني بعدما تصدر مجموعته بالفوز على هندوراس 2/صفر وعلى شيلي 2/1 بعد العزيمة المفاجئة أمام سويسرا صفر/1 في أولى مبارياته بالبطولة.
وبدا توريس المهاجم الأسباني شبحا لما كان عليه في الماضي فلم يظهر بمستواه المعهود على مدار المباريات الثلاث للفريق في الدور الأول وأصبح المنتخب الأسباني معتمدا بشكل أساسي على مهاجمه ديفيد فيا الذي سجل ثلاثة من الأهداف الأربعة للفريق في الدور الأول.
وقال راؤول ميريليس لاعب خط وسط المنتخب البرتغالي 'نعلم أن المنتخب الأسباني واجه بعض الصعوبات في مبارياته الأولى.. يجب أن نلعب لنفوز'.
وبعدما عانى توريس في هز الشباك خلال المباريات التي خاضها أمام فرق أقل في المستوى، ستكون مهمته أصعب أمام فريق مثل المنتخب البرتغالي الذي لم تهز شباكه في مبارياته الثلاث بمجموعة الموت في الدور الأول للبطولة.
ولم تستطع منتخبات البرازيل وكوت ديفوار وكوريا الشمالية اختراق دفاع المنتخب البرتغالي في المباريات الثلاث للفريق بالمجموعة السابعة في الدور الأول للبطولة.
ورغم القلق الذي يشعر به فيسنتي دل بوسكي المدير الفني للمنتخب الأسباني من مستوى اللاعب البرتغالي كريستيانو رونالدو، يرى دل بوسكي أن المشكلة الأكبر التي تواجه فريقه في هذه المباراة هي قوة الدفاع البرتغالي.
ويلتقي الفائز من هذه المواجهة في الدور الثاني مع الفائز من المواجهة بين منتخبي اليابان وباراجواي واللذين يلتقيان غدا أيضا في مباراة أخرى بالدور الثاني.
وقال دل بوسكي 'كريستيانو (رونالدو) واحد من أفضل اللاعبين ولكن علينا ألا ننسى أن المنتخب البرتغالي هو الفريق الوحيد الذي لم تهتز شباكه حتى الآن في كأس العالم الحالية.. أداء المنتخب البرتغالي يبدأ من الدفاع الصلد ويعتمد على السرعة والهجمات المرتدة ومهارات اللاعبين الفائقة'.
ولكن الجانب الآخر للعملية يبدو للوهلة الأولى غريبا وهو أن المنتخب البرتغالي يعاني في محاولاته لتسجيل الأهداف. وقد يبدو ذلك غريبا للوهلة الأولى خاصة وأن الفريق سجل سبعة أهداف في الدور الأول ولكنها كانت جميعا في شباك المنتخب الكوري الشمالي متواضع المستوى بينما انتهت مباراتا الفريق أمام كوت ديفوار والبرازيل بالتعادل السلبي.
ويبدو حتى الآن أن رونالدو لا يستطيع نقل تألقه مع ناديه إلى الأداء الذي يقدمه في صفوف منتخب بلاده حيث صام اللاعب عن التهديف مع المنتخب البرتغالي على مدار 15 شهرا قبل أن يعود لهز الشباك بهدف هزلي ومثير للجدل في شباك كوريا الشمالية خلال البطولة الحالية.
وبدت رغبة اللاعب اليائسة فى التألق واضحة من خلال اعتماده بشكل كبير على التسديدات القوية بعيدة المدى أمام المنتخب البرازيلي وكأنه يبحث عن أي طريقة يستعيد بها بعض بريقه رغم أن التمرير لزملائه كان أفضل في بعض هذه الكرات التي سددها بقوة وضاعت هباء.
ومع هذا ما زال كارلوس كيروش المدير الفني للمنتخب البرتغالي مقتنعا بأن فريقه لم يقدم حتى الآن مستواه الحقيقي. وقال كيروش 'المستوى الأفضل للبرتغال لم يأت بعد'.
ويرجح أن يغيب عن مباراة الغد لاعب خط الوسط الأسباني تشابي ألونسو للإصابة في الكاحل والتي تعرض لها خلال لقاء شيلي.
ويمتلك المنتخب الأسباني البدائل الجاهزة حيث يوجد لديه سيسك فابريجاس وديفيد سيلفا اللذين يسعيان بالتأكيد للحصول على فرصة للمشاركة بشكل أكبر.
ورغم ذلك تتردد بعض الشائعات عن رغبة دل بوسكي في الدفع باللاعب خافيير مارتينيز الذي يميل للناحية الدفاعية بشكل أكبر حتى ينجح في التصدي للمحاولات الهجومية المتوقعة من البرتغال.
وافتقد المنتخب البرتغالي في مباراتيه أمام كوريا الشمالية والبرازيل لجهود اللاعب الكبير ديكو صانع ألعاب الفريق والذي سيعود إلى صفوف الفريق بعدما تعافى من الإصابة.
وقال المدرب لويس أراغونيس، المدير الفني السابق للمنتخب الأسباني لكرة القدم، إنه 'ليس متفائلا' بشأن مباراة منتخب بلاده المقررة اليوم الثلاثاء مع نظيره البرتغالي في دور الستة عشر لبطولة كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
وصرح أراغونيس إلى التلفزيون البرتغالي الاثنين قائلا إن 'المنتخب الأسباني لم يظهر بمستواه الجيد في بداية البطولة. افتقدوا السرعة في نقل الكرة'.
وأضاف: 'إذا عرف المنتخب البرتغالي كيف يخطف الكرة من نظيره الأسباني سيكون لديه البدائل لتحقيق الفوز بسهولة. لست متفائلا بشأن هذه المباراة لأنني أرى أن البرتغال لديها منتخب رائع'.
وقاد أراغونيس (71 عاما) المنتخب الأسباني من 2004 إلى 2008 وفاز مع الفريق بلقب كأس الأمم الأوروبية الماضية (يورو 2008) قبل الانتقال لتدريب فناربخشة التركي.
ووجه أراغونيس انتقادات عنيفة لفيسنتي دل بوسكي، المدير الفني الحالي للمنتخب الأسباني، خلال البطولة الحالية.
وأضاف أراجونيس في تصريحاته للتلفزيون البرتغالي أن المنتخب البرتغالي شبه متكامل من الناحية الدفاعية ولكنه ربما يفتقد شيئا ما في الهجوم. وقال: 'إنه فريق يجب وضعه في الحسبان'.
ولدى سؤاله عن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، أجاب أراغونيس: 'يؤدي بشكل جيد بالفعل. إنه لاعب يمكنه الفوز بأي مباراة من خلال حركة أو اثنتين بفضل مهارته'.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918