بعد الأنتهاء من تقسيم الوطن والسيطرة على غزة وإنهاء أي وجود للسلطة جاء الآن دور المنظمة بنفس الأسلوب وبنفس الأشخاض بل بنفس الأدوات الأعلامية والخطابات الأعلامية بالأمس خرج الشيخ خالد مشعل يريد بديلآ للمنظمة اليوم تخرج علينا القيادات الحمساوية في خطاب إعلامي تضليلي خطير غازي حمد (المعتدل سابقآ ولآحقآ أيام الأنقلاب واليوم ) ود. ناصر الدين الشاعر و الدكتور احمد يوسف الذين لم يدينوا الأنقلاب على الشرعية الفلسطينية أو أي تصرف لحماس بتاتآ ومن ضمنها الأعتقالات وإطلاق النار على الأرجل والأقامات الجبرية ولم يطالبوا قيادات حماس العسكرية بالكف عن هذا بل رأيناهم وتابع الجميع الصمت لمن يطلق عليهم البعض بالمعتدلين الحمساويين0
أين كان هؤلاء عندما كانت حماس تفشل الحوارات متذرعة بحجج كثيرة وغير مقنعة للجميع حقيقة هذه المواقف مجتمعة تذكرنا بما سبق الأنقلاب من أفعال وأقوال على الجميع التدقيق بها وعدم أخذها على محمل الجد وقال حمد مشكورآ انه يعارض دعوة رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل اقامة مرجعية بديلة لمنظمة التحرير الفلسطينية المعترف بها دوليا ممثلا شرعيا للشعب الفلسطيني وأضاف انه شخصيا لا يقبل أن يكون هناك تعميق للانقسام الفلسطيني يجب أن نعود إلى لغة الوحدة وهذا سيكون فيه فائدة استراتيجية وطنية لحماس ولفتح وللمشروع الوطني الفلسطيني وأضاف انه يتحدث باسمه الشخصي وليس باسم قيادة حماس وأضاف أنه المشكلة ليست في منظمة التحرير الفلسطينية هناك مشكلة في المؤسسة الامنية وفي النظام السياسي الفلسطيني وفي كل جانب من جوانب حياتنا وراى حمد ان الحل يكمن في استئناف الحوار الوطني الذي "يمكن ان يحل كل المشاكل القائمة"وحذر من ان الساحة الفلسطينية ليست بحاجة الى مزيد من الانقسام" الذي "اعتقد انه سيشكل ضربة قاصمة للمشروع الوطني الفلسطيني واكد ان "الشعب الفلسطيني مل من حالة الانقسام0
د. ناصر الدين الشاعر نائب رئيس الوزراء الاسبق قال ان لا احد يسعى لتشكيل بديل عن المنظمة واضاف الشاعر في حديث لوكالة معا "ان الاولوية يجب ان تكون الان نحو المصالحة وانهاء الانقسام مع السعي الفوري لتفعيل المنظمة لكل مؤسساتها ورفع الفيتو واية عقبات موضوعة امام ذلك وحث على قيادة المشروع الوطني بصورة جماعية نحو التحرر والاستقلال بعيدا عن كل اشكال الانقسام التي تعيق المشروع الوطني. وقال الشاعر ان الاولوية للمصالحة الوطنية واعادة الاعمار ومجابهة المخططات الاحتلالية التي تستهدف الضفة والقدس وانهاء الحلم الوطني0
احمد يوسف وهو مستشار سابق لرئيس الوزراء المقال اسماعيل هنية وصف تصريحات مشعل بشأن ايجاد بديل للمنظمة بانها تصريحات تحذيرية من اجل اصلاح المنظمة لانها المفتاح لكل عملية الاصلاح" وزاد قائلا " منذ اتفاقية القاهرة 2005 ونحن نطالب باصلاح المنظمة ولم يستجب احد وعليه فنحن نحذر من عدم التلكؤ اكثر لانه لايعقل ان تكون منظمة تمثل الشعب الفلسطيني ولا تكون فيها حركة حماس والجهاد واتهم يوسف في حديث لوكالة معا امين سر منظمة التحرير ياسر عبد ربة بانه اساء للمنظمة من خلال مواقفه التي وصفها بغير الوطنية مما اتاح للاخرين بان يتجرؤوا للتطاول على المنظمة.
حقيقة المتتبع لأرائهم يرى أن التعليمات أعطيت لهم بل كانت مصاغة مسبقآ وما عليهم سوا التصريح0
الأول (حمد المعتدل) يريد حوارآ جادآ يحمي المشروع الوطني الفلسطيني لا أستطيع أن أفهم بل أشك أن شخصآ من حركة حماس المنضوية تحت حركة الأخوان المسلمين الشمولية حريص على المشروع الوطني0
الثاني (الشاعر) أبدى أنه لا أحد يسعى بإستحداث بديلآ ل م ت ف أي أوحى الينا أنهم موضع إتهام جائر وقع عليهم وأنهم مظلومين وكأن خالد مشعل خرج علينا بهذا التصريح من باب الممازحة والمداعبة فقط ويضيف الشاعر مطالبآ فورآ بتفعيل المنظمة وأنه (لا فيتو ولا عقبات ) على تفعليها وهذا يأتي من باب الألصاق بالأخرين والتلاعب بالكلمات والتحايل على المواطن والأعلام معآ وأن المشكلة لسيت عندهم بل عند غيرهم وانهم حريصون على المنظمة وعلى مسيرتها الوطنية وعلى مشروعها الوطني وان المشكلة على حد تعبيره وتفسيرات تصريحاته تكمن بمن يمسك بزمام الأمور بالمنظمة الذين يرفعون فيتو على الأصلاح والتفعيل ويعملون على تخريب ا وبيعطلوا وتعطيل وتدمير المشروع الوطني وحيث حماس حريصة عليه هذا ما أراد توصيله الشاعر والشاعر يعلم كل العلم أن الجميع مع تفعيل المنظمة حتى قيادتها الحالية 0
أما الثالث (يوسف) حسب رأيه أن حماس منذ 2005 تريد أن تنضم للمنظمة والجماعة ما تركوا من جهد والمطالبة بالأصلاح مدعيا ان لا احد يسمع ذلك وأنه لايعقل ان تكون منظمة تمثل الشعب الفلسطيني ولا تكون فيها حركة حماس والجهاد في حين كان هذا مطلبآ لمنظمة التحرير ولا يزال ألا وهو إنضمام حماس والجهاد للمنظمة وأنا شخصيآ والكثيرين أمثالي قرأنا عدة تصريحات تطالب حماس والجهاد بالأنضمام للمنظمة والكل يعلم بالحوارات التي جرت سواء في الخرطوم أو في غزة وغيرها من أجل العمل على إنضمام هذه الفصائل للمنظمة وكنا نرى على مر االسنوات الماضية كيف كان الرد على المطالبات المستمرة لقيادة المنظمة سواء في عهد الراحل الشهيد ياسر عرفات أو في زمن الرئيس محمود عباس وحجم الهجوم الأعلامي على المنظمة بل التشكيك بها أحيأنآ (كله في سياق التلاعب والتحايل وتحوير الكلام المتبع والممنهج للخطاب ال أ علامي لقادة حماس ) وأضاف يوسف موضحآ أنها خطوة تحذيرية برأيه وبرأينا ستتلوها خطوات تصعيدية وتصريحات متناقضة بل سيتلوها تصريحات تضليلية ومن ثم سيتبعها سجال طويل حول المنظمة ومن بعد السجال تشهيير ومن بعد التشهيير تصريحات ممحترمة وتصريح هنا وتصريح هناك ومن بعدها الأنقضاض والعودة إلى التصريح الأصل هو خلق بديل للمنظمة (الفيلم مفهوم من أوله) وخصوصآ وهنا يجب الوقوف عند قول يوسف هذا والقول بأن امين سر منظمة التحرير ياسر عبد ربة بانه اساء للمنظمة من خلال مواقفه التي وصفها بغير الوطنية مما اتاح للاخرين بان يتجرؤوا للتطاول على المنظمة يذكرنا هذا بالهجوم الأعلامي على الأخ محمد دحلان وأن دحلان سبب المشكلة وحالة الفوضى والفلتان في قطاع غزة مع أنهم هم الذين أوجدوا الفوضى والفلتان بقطاع غزة بأدواتهم وتشكيلاتهم العسكرية تحت مسميات مختلفة والذين كانوا يقفون خلفها آنذاك بدءآ من إغتيال موسى وعرفات وما تلاها وهنا حقيقة نريد أن نضعها أمام المتابع والقارئ أن هذا التصريح والذي يظهر أحمد يوسف أنه حريص على المنظمة مرفقآ بهجوم على ياسر عبدربه الذي يعمل في نطاق عمله كأمين سر اللجنة التنفيذية وملتزم بثوابت منظمة التحرير الذي لم تفرط يومآ بأي ثابت من الثوابت يأتي في سياق حرق الشخصيات الوطنية إعلاميآ وعلى الجميع الحذر من هذه التصريحات0
أين كان هؤلاء عندما كانت حماس تفشل الحوارات متذرعة بحجج كثيرة وغير مقنعة للجميع حقيقة هذه المواقف مجتمعة تذكرنا بما سبق الأنقلاب من أفعال وأقوال على الجميع التدقيق بها وعدم أخذها على محمل الجد وقال حمد مشكورآ انه يعارض دعوة رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل اقامة مرجعية بديلة لمنظمة التحرير الفلسطينية المعترف بها دوليا ممثلا شرعيا للشعب الفلسطيني وأضاف انه شخصيا لا يقبل أن يكون هناك تعميق للانقسام الفلسطيني يجب أن نعود إلى لغة الوحدة وهذا سيكون فيه فائدة استراتيجية وطنية لحماس ولفتح وللمشروع الوطني الفلسطيني وأضاف انه يتحدث باسمه الشخصي وليس باسم قيادة حماس وأضاف أنه المشكلة ليست في منظمة التحرير الفلسطينية هناك مشكلة في المؤسسة الامنية وفي النظام السياسي الفلسطيني وفي كل جانب من جوانب حياتنا وراى حمد ان الحل يكمن في استئناف الحوار الوطني الذي "يمكن ان يحل كل المشاكل القائمة"وحذر من ان الساحة الفلسطينية ليست بحاجة الى مزيد من الانقسام" الذي "اعتقد انه سيشكل ضربة قاصمة للمشروع الوطني الفلسطيني واكد ان "الشعب الفلسطيني مل من حالة الانقسام0
د. ناصر الدين الشاعر نائب رئيس الوزراء الاسبق قال ان لا احد يسعى لتشكيل بديل عن المنظمة واضاف الشاعر في حديث لوكالة معا "ان الاولوية يجب ان تكون الان نحو المصالحة وانهاء الانقسام مع السعي الفوري لتفعيل المنظمة لكل مؤسساتها ورفع الفيتو واية عقبات موضوعة امام ذلك وحث على قيادة المشروع الوطني بصورة جماعية نحو التحرر والاستقلال بعيدا عن كل اشكال الانقسام التي تعيق المشروع الوطني. وقال الشاعر ان الاولوية للمصالحة الوطنية واعادة الاعمار ومجابهة المخططات الاحتلالية التي تستهدف الضفة والقدس وانهاء الحلم الوطني0
احمد يوسف وهو مستشار سابق لرئيس الوزراء المقال اسماعيل هنية وصف تصريحات مشعل بشأن ايجاد بديل للمنظمة بانها تصريحات تحذيرية من اجل اصلاح المنظمة لانها المفتاح لكل عملية الاصلاح" وزاد قائلا " منذ اتفاقية القاهرة 2005 ونحن نطالب باصلاح المنظمة ولم يستجب احد وعليه فنحن نحذر من عدم التلكؤ اكثر لانه لايعقل ان تكون منظمة تمثل الشعب الفلسطيني ولا تكون فيها حركة حماس والجهاد واتهم يوسف في حديث لوكالة معا امين سر منظمة التحرير ياسر عبد ربة بانه اساء للمنظمة من خلال مواقفه التي وصفها بغير الوطنية مما اتاح للاخرين بان يتجرؤوا للتطاول على المنظمة.
حقيقة المتتبع لأرائهم يرى أن التعليمات أعطيت لهم بل كانت مصاغة مسبقآ وما عليهم سوا التصريح0
الأول (حمد المعتدل) يريد حوارآ جادآ يحمي المشروع الوطني الفلسطيني لا أستطيع أن أفهم بل أشك أن شخصآ من حركة حماس المنضوية تحت حركة الأخوان المسلمين الشمولية حريص على المشروع الوطني0
الثاني (الشاعر) أبدى أنه لا أحد يسعى بإستحداث بديلآ ل م ت ف أي أوحى الينا أنهم موضع إتهام جائر وقع عليهم وأنهم مظلومين وكأن خالد مشعل خرج علينا بهذا التصريح من باب الممازحة والمداعبة فقط ويضيف الشاعر مطالبآ فورآ بتفعيل المنظمة وأنه (لا فيتو ولا عقبات ) على تفعليها وهذا يأتي من باب الألصاق بالأخرين والتلاعب بالكلمات والتحايل على المواطن والأعلام معآ وأن المشكلة لسيت عندهم بل عند غيرهم وانهم حريصون على المنظمة وعلى مسيرتها الوطنية وعلى مشروعها الوطني وان المشكلة على حد تعبيره وتفسيرات تصريحاته تكمن بمن يمسك بزمام الأمور بالمنظمة الذين يرفعون فيتو على الأصلاح والتفعيل ويعملون على تخريب ا وبيعطلوا وتعطيل وتدمير المشروع الوطني وحيث حماس حريصة عليه هذا ما أراد توصيله الشاعر والشاعر يعلم كل العلم أن الجميع مع تفعيل المنظمة حتى قيادتها الحالية 0
أما الثالث (يوسف) حسب رأيه أن حماس منذ 2005 تريد أن تنضم للمنظمة والجماعة ما تركوا من جهد والمطالبة بالأصلاح مدعيا ان لا احد يسمع ذلك وأنه لايعقل ان تكون منظمة تمثل الشعب الفلسطيني ولا تكون فيها حركة حماس والجهاد في حين كان هذا مطلبآ لمنظمة التحرير ولا يزال ألا وهو إنضمام حماس والجهاد للمنظمة وأنا شخصيآ والكثيرين أمثالي قرأنا عدة تصريحات تطالب حماس والجهاد بالأنضمام للمنظمة والكل يعلم بالحوارات التي جرت سواء في الخرطوم أو في غزة وغيرها من أجل العمل على إنضمام هذه الفصائل للمنظمة وكنا نرى على مر االسنوات الماضية كيف كان الرد على المطالبات المستمرة لقيادة المنظمة سواء في عهد الراحل الشهيد ياسر عرفات أو في زمن الرئيس محمود عباس وحجم الهجوم الأعلامي على المنظمة بل التشكيك بها أحيأنآ (كله في سياق التلاعب والتحايل وتحوير الكلام المتبع والممنهج للخطاب ال أ علامي لقادة حماس ) وأضاف يوسف موضحآ أنها خطوة تحذيرية برأيه وبرأينا ستتلوها خطوات تصعيدية وتصريحات متناقضة بل سيتلوها تصريحات تضليلية ومن ثم سيتبعها سجال طويل حول المنظمة ومن بعد السجال تشهيير ومن بعد التشهيير تصريحات ممحترمة وتصريح هنا وتصريح هناك ومن بعدها الأنقضاض والعودة إلى التصريح الأصل هو خلق بديل للمنظمة (الفيلم مفهوم من أوله) وخصوصآ وهنا يجب الوقوف عند قول يوسف هذا والقول بأن امين سر منظمة التحرير ياسر عبد ربة بانه اساء للمنظمة من خلال مواقفه التي وصفها بغير الوطنية مما اتاح للاخرين بان يتجرؤوا للتطاول على المنظمة يذكرنا هذا بالهجوم الأعلامي على الأخ محمد دحلان وأن دحلان سبب المشكلة وحالة الفوضى والفلتان في قطاع غزة مع أنهم هم الذين أوجدوا الفوضى والفلتان بقطاع غزة بأدواتهم وتشكيلاتهم العسكرية تحت مسميات مختلفة والذين كانوا يقفون خلفها آنذاك بدءآ من إغتيال موسى وعرفات وما تلاها وهنا حقيقة نريد أن نضعها أمام المتابع والقارئ أن هذا التصريح والذي يظهر أحمد يوسف أنه حريص على المنظمة مرفقآ بهجوم على ياسر عبدربه الذي يعمل في نطاق عمله كأمين سر اللجنة التنفيذية وملتزم بثوابت منظمة التحرير الذي لم تفرط يومآ بأي ثابت من الثوابت يأتي في سياق حرق الشخصيات الوطنية إعلاميآ وعلى الجميع الحذر من هذه التصريحات0
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر