ماذا تعرف عن الماده اللاصقه والمصباح الشمسي ؟؟؟
المادة اللاصقة
مادة تربط الأسطح بعضها مع بعض، وتُستعمل المواد اللاصقة التي تشمل مواد مثل الإسمنت والإبوكسي والغراء والمعجون على نطاق واسع في الصناعة وفي الأغراض المنزلية.
كما أنها تؤدي دورًا مهمًا في صناعة الطائرات والسيارات وتجليد الكتب،وكذلك ا لأثاث وإنشاء المباني والطرق. ويَسْتَخدِم كثير من الناس الإبوكسي والغراء في الإصلاحات المنزليّة.
صنع الناس المواد اللاصقة قديمًا من المواد الطبيعيّة كعصارة الأشجار وجلود الحيوانات. أما اليوم، فإن معظم المواد اللاصقة تتكون بصورة رئيسية من المواد المصنّعة كالنيلون متعدد الإثيلين (بولي إثيلين) والسّليكون.
وتتميز هذه المواد اللاصقة الاصطناعية بأنّها تعيش مدة أطول، وتكوِّن رباطًا أقوى من الذي يمكن أنْ توفره المواد الطبيعية اللاصقة.
تختلف المواد اللاصقة أيضًا من حيث طريقة الاستعمال والأسلوب الذي تُشكِّل به رباطًا. فعلى سبيل المثال، يحتوي غراء مجسم الطائرات ومعظم المواد اللاصقة الأخرى على ماء أو مذيبات تُسهِّل عمليّة انتشارها على السّطح.
ويتكوّن الرّباط عندما يأخذ الماء أو المذيب في التَّبخُّر، وبالتّالي تكتسب المادة اللاصقة الصلابة. أما متعدد الإثيلين وغيره من البلاستيك الحراري
أو المواد اللاصقة المصهورة بالحرارة، فإنها تُسَخَّن وتُحَوَّل إلى سائل قبل استعمالها؛ وبذلك يتكوّن الرّباط عندما تبرد المادة وتتصلّب.
أما المواد اللواصق حرارية التصلد
، فإنها تتطلب حرارة وضغطًا لتشكيل الرّباط. وهي من أقوى المواد اللاصقة وتستعمل لربط الأسطح المعرضة للضغط الشّديد. فمثلا تَسْتَخدِم صناعة الطائرات المواد حرارية التصلد لربط أذيال الطائرات النفَّاثة مع هياكلها.
*************
المادة اللاصقة
مادة تربط الأسطح بعضها مع بعض، وتُستعمل المواد اللاصقة التي تشمل مواد مثل الإسمنت والإبوكسي والغراء والمعجون على نطاق واسع في الصناعة وفي الأغراض المنزلية.
كما أنها تؤدي دورًا مهمًا في صناعة الطائرات والسيارات وتجليد الكتب،وكذلك ا لأثاث وإنشاء المباني والطرق. ويَسْتَخدِم كثير من الناس الإبوكسي والغراء في الإصلاحات المنزليّة.
صنع الناس المواد اللاصقة قديمًا من المواد الطبيعيّة كعصارة الأشجار وجلود الحيوانات. أما اليوم، فإن معظم المواد اللاصقة تتكون بصورة رئيسية من المواد المصنّعة كالنيلون متعدد الإثيلين (بولي إثيلين) والسّليكون.
وتتميز هذه المواد اللاصقة الاصطناعية بأنّها تعيش مدة أطول، وتكوِّن رباطًا أقوى من الذي يمكن أنْ توفره المواد الطبيعية اللاصقة.
تختلف المواد اللاصقة أيضًا من حيث طريقة الاستعمال والأسلوب الذي تُشكِّل به رباطًا. فعلى سبيل المثال، يحتوي غراء مجسم الطائرات ومعظم المواد اللاصقة الأخرى على ماء أو مذيبات تُسهِّل عمليّة انتشارها على السّطح.
ويتكوّن الرّباط عندما يأخذ الماء أو المذيب في التَّبخُّر، وبالتّالي تكتسب المادة اللاصقة الصلابة. أما متعدد الإثيلين وغيره من البلاستيك الحراري
أو المواد اللاصقة المصهورة بالحرارة، فإنها تُسَخَّن وتُحَوَّل إلى سائل قبل استعمالها؛ وبذلك يتكوّن الرّباط عندما تبرد المادة وتتصلّب.
أما المواد اللواصق حرارية التصلد
، فإنها تتطلب حرارة وضغطًا لتشكيل الرّباط. وهي من أقوى المواد اللاصقة وتستعمل لربط الأسطح المعرضة للضغط الشّديد. فمثلا تَسْتَخدِم صناعة الطائرات المواد حرارية التصلد لربط أذيال الطائرات النفَّاثة مع هياكلها.
*************
المصباح الشمسي
(أداة) كهربائية تعطي إشعاعًا اصطناعيًا فوق بنفسجي. وهذه الطاقة التي يُعْطيها المصباح الشمسي مماثلة للإشعاع فوق البنفسجي الموجود في ضوء الشمس الطبيعي. ويُستخدم المصباح الشمسي لإكساب البشرة لونًا أسمر كما أن له استخدامات علاجية أخرى.
تعمل مُعْظم المصابيح الشمسية عن طريق تمرير تيار كهربائي بين قطبين يحيط بهما بخار غاز غالبًا ما يكون الزئبق.
وبمرور التيار الكهربائي على بخار الغاز يتولّد الإشعاع فوق البنفسجي ـ أي الضوء فوق البنفسجي ـ والأطوال الموجية للضوء فوق البنفسجي أقصر من الأطوال الموجية في الطيف المرئي، لذلك لا يمكن رؤيته بالعين المجردة. وعلى الرغم من ذلك فإن معظم المصابيح الشمسية تُنْتِج أيضًا ضوءًا مرئيًا.
وقدصُمِّمت معظم المصابيح الشمسية للاستخدام المنزلي. وهي صغيرة وخفيفة الوزن ويمكن تشغيلها بتوصيلها بمفتاح توصيل كهربائي منزلي عادي.
ونجد في معظم الأندية الصحية سقيفة كبيرة مجهزة بضوء الأشعة فوق البنفسجية والعاكسات لتُكسب البَشْرة لونًا أسمر تتساوى معدلاته على الجلد (البشرة).
ويجب على الناس أن يتخذوا الحَيطة والحذر عند استخدام هذه النبائط؛ لأن كثافة الضوء الذي تنتجه أكبر بكثير من ضوء الشمس.
ويمكن لمعظم مستخدمي المصباح الشمسي الحصول على لون أسمر بالتعرض المتكرر لضوئه لعدة أسابيع.
وقد يُعاني الأشخاص وأصحاب البشرة الشقراء سفعة الشمس بعد ثوان قليلة من تعرُّضهم للمصباح الشمسي، لذا يجب عليهم ألا يستخدموه.
وتكرار التعرض للمصباح الشمسي قد يؤدي إلى شيخوخة الجلد المبكرة وإلى مرض سرطان الجلد.
وإضافة إلى ذلك فإن تركيز الإشعاع فوق البنفسجي قد يُسبِّب العديد من الاضطرابات في العيون والتي تتفاوت من التهاب خفيف إلى عَمَى مؤقت.
ولمنع وقوع الضرر، الذي يتسبب نتيجة التعرض المُفْرِط للمصباح الشمسي يطالب القانون في العديد من الدول مُصَنِّعي المصباح الشمسي أن يزودوا هذه النبيطة بِنَظَّارات واقية ومفاتيح زمنية تُحَدِّد زمن التعرض للأشعة، وبعض إجراءات الأمان الأخرى.
ويَستخدم بعض اختصاصيي الأمراض الجلدية المصابيح الشمسية لعلاج بعض الأمراض الجلدية. وهناك نوع من المصابيح الشمسية يُعرف بِقَاتِل الجراثيم
، يبعث أطوال موجات فوق بنفسجية تقتل البكتيريا والفيروسات. وتستخدم هذه المصابيح في المستشفيات لتعقيم الجو في غرف العمليات ولتعقيم معدات العملية.
(أداة) كهربائية تعطي إشعاعًا اصطناعيًا فوق بنفسجي. وهذه الطاقة التي يُعْطيها المصباح الشمسي مماثلة للإشعاع فوق البنفسجي الموجود في ضوء الشمس الطبيعي. ويُستخدم المصباح الشمسي لإكساب البشرة لونًا أسمر كما أن له استخدامات علاجية أخرى.
تعمل مُعْظم المصابيح الشمسية عن طريق تمرير تيار كهربائي بين قطبين يحيط بهما بخار غاز غالبًا ما يكون الزئبق.
وبمرور التيار الكهربائي على بخار الغاز يتولّد الإشعاع فوق البنفسجي ـ أي الضوء فوق البنفسجي ـ والأطوال الموجية للضوء فوق البنفسجي أقصر من الأطوال الموجية في الطيف المرئي، لذلك لا يمكن رؤيته بالعين المجردة. وعلى الرغم من ذلك فإن معظم المصابيح الشمسية تُنْتِج أيضًا ضوءًا مرئيًا.
وقدصُمِّمت معظم المصابيح الشمسية للاستخدام المنزلي. وهي صغيرة وخفيفة الوزن ويمكن تشغيلها بتوصيلها بمفتاح توصيل كهربائي منزلي عادي.
ونجد في معظم الأندية الصحية سقيفة كبيرة مجهزة بضوء الأشعة فوق البنفسجية والعاكسات لتُكسب البَشْرة لونًا أسمر تتساوى معدلاته على الجلد (البشرة).
ويجب على الناس أن يتخذوا الحَيطة والحذر عند استخدام هذه النبائط؛ لأن كثافة الضوء الذي تنتجه أكبر بكثير من ضوء الشمس.
ويمكن لمعظم مستخدمي المصباح الشمسي الحصول على لون أسمر بالتعرض المتكرر لضوئه لعدة أسابيع.
وقد يُعاني الأشخاص وأصحاب البشرة الشقراء سفعة الشمس بعد ثوان قليلة من تعرُّضهم للمصباح الشمسي، لذا يجب عليهم ألا يستخدموه.
وتكرار التعرض للمصباح الشمسي قد يؤدي إلى شيخوخة الجلد المبكرة وإلى مرض سرطان الجلد.
وإضافة إلى ذلك فإن تركيز الإشعاع فوق البنفسجي قد يُسبِّب العديد من الاضطرابات في العيون والتي تتفاوت من التهاب خفيف إلى عَمَى مؤقت.
ولمنع وقوع الضرر، الذي يتسبب نتيجة التعرض المُفْرِط للمصباح الشمسي يطالب القانون في العديد من الدول مُصَنِّعي المصباح الشمسي أن يزودوا هذه النبيطة بِنَظَّارات واقية ومفاتيح زمنية تُحَدِّد زمن التعرض للأشعة، وبعض إجراءات الأمان الأخرى.
ويَستخدم بعض اختصاصيي الأمراض الجلدية المصابيح الشمسية لعلاج بعض الأمراض الجلدية. وهناك نوع من المصابيح الشمسية يُعرف بِقَاتِل الجراثيم
، يبعث أطوال موجات فوق بنفسجية تقتل البكتيريا والفيروسات. وتستخدم هذه المصابيح في المستشفيات لتعقيم الجو في غرف العمليات ولتعقيم معدات العملية.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر