لليوم الثاني على التوالي ناشدت عائلة الفتى المفقود حرب سعدي عسلية جميع ابناء الشعب الفلسطيني بقطاع غزة مساعدتهم للبحث والعثور على ابنهم المختفي منذ تسعة ايام.
واليوم قال شقيق الفتى لوكالة معا انهم باتوا فاقدين الامل وناشد معا المساعدة بالبحث على ابنهم قائلاً:" استحلفكم بالله ان تعيدوا نشر قصة ابننا عل احدا يقرأها او يشاهد صورته فيدلنا عليه فنحن لا نلمس تعاونا من احد حتى الشرطة لم تقدم لنا شيئاً وامي تصرخ وتبكي يومياً ".
وكانت وكالة معا قد استجابت لمناشدة والده بالامس ونشرت القصة على النحو التالي:"
"تشققت أقدامنا من البحث عنه ليل نهار ولا نعود حتى صلاة الفجر ولا نلمس تعاونا من الشرطة بغزة"، هكذا يقول والد الفتى حرب سعدي عسلية المفقود منذ ثمانية ايام ولا يعلم أحدا مكانه".
ويضيف والده لوكالة "معا": "منذ يوم الأربعاء خرج ابني حرب البالغ من العمر (15 عاماً) كما كل يوم ليبيع الكعك على عربته الصغيرة في شوارع جباليا وسوق الشجاعية ومنذ ذاك اليوم لم يعد ونحن لا نعرف اين ذهب".
ويشير الوالد البالغ من العمر 65 عاماً أنه من يوم الأربعاء لم يكف هو وأشقائه وأقاربه من حملة البحث عنه في كل أرجاء قطاع غزة بدءا ن بلدة بيت حانون شمالاً حتى محافظة رفح جنوبا دون جدوى حتى اللحظة.
ويتهم الوالد شرطة المقالة بالتقصير قائلا انها لا تقوم بالمطلوب وانه قام بتزويد اقسام شرطة جباليا والزيتون وجباليا بصورة ابنه الا انه لم يلمس من الشرطة تعاونا على حد قوله، قائلا ان المواطنين بالقطاع بعضهم يحاول المساعدة فيقوم بتشتيت اقارب المفقود بالقول لهم ان ابنهم ربما غادر القطاع عبر الأنفاق الحدودية على الشرط الحدودي مع مصر والقول انه ربما اليوم متواجد بمصر.
ويقول المواطن عسلية ان ابنه معتاد على الخروج من المنزل في ساعات الصباح الأولى والعودة قبل ان يعم الظلام وقد استفاد من يومه بتحصيل مبلغ لا يزيد عن 25 شيقل يوميا جراء بيع الكعك وهي مصروفه الخاص.
ولا يصاحب عسلية احداً في طريقه كما انه ليس لديه اصدقاء لأنه دائم التواجد وبشكل يومي خلف عربة الكعك وهو اصغر اشقائه الذكور وتصغره فتاة فقط وهو واحد من بين 15 فردأ هم أبناء عائلة المواطن سعدي عسلية.
واليوم قال شقيق الفتى لوكالة معا انهم باتوا فاقدين الامل وناشد معا المساعدة بالبحث على ابنهم قائلاً:" استحلفكم بالله ان تعيدوا نشر قصة ابننا عل احدا يقرأها او يشاهد صورته فيدلنا عليه فنحن لا نلمس تعاونا من احد حتى الشرطة لم تقدم لنا شيئاً وامي تصرخ وتبكي يومياً ".
وكانت وكالة معا قد استجابت لمناشدة والده بالامس ونشرت القصة على النحو التالي:"
"تشققت أقدامنا من البحث عنه ليل نهار ولا نعود حتى صلاة الفجر ولا نلمس تعاونا من الشرطة بغزة"، هكذا يقول والد الفتى حرب سعدي عسلية المفقود منذ ثمانية ايام ولا يعلم أحدا مكانه".
ويضيف والده لوكالة "معا": "منذ يوم الأربعاء خرج ابني حرب البالغ من العمر (15 عاماً) كما كل يوم ليبيع الكعك على عربته الصغيرة في شوارع جباليا وسوق الشجاعية ومنذ ذاك اليوم لم يعد ونحن لا نعرف اين ذهب".
ويشير الوالد البالغ من العمر 65 عاماً أنه من يوم الأربعاء لم يكف هو وأشقائه وأقاربه من حملة البحث عنه في كل أرجاء قطاع غزة بدءا ن بلدة بيت حانون شمالاً حتى محافظة رفح جنوبا دون جدوى حتى اللحظة.
ويتهم الوالد شرطة المقالة بالتقصير قائلا انها لا تقوم بالمطلوب وانه قام بتزويد اقسام شرطة جباليا والزيتون وجباليا بصورة ابنه الا انه لم يلمس من الشرطة تعاونا على حد قوله، قائلا ان المواطنين بالقطاع بعضهم يحاول المساعدة فيقوم بتشتيت اقارب المفقود بالقول لهم ان ابنهم ربما غادر القطاع عبر الأنفاق الحدودية على الشرط الحدودي مع مصر والقول انه ربما اليوم متواجد بمصر.
ويقول المواطن عسلية ان ابنه معتاد على الخروج من المنزل في ساعات الصباح الأولى والعودة قبل ان يعم الظلام وقد استفاد من يومه بتحصيل مبلغ لا يزيد عن 25 شيقل يوميا جراء بيع الكعك وهي مصروفه الخاص.
ولا يصاحب عسلية احداً في طريقه كما انه ليس لديه اصدقاء لأنه دائم التواجد وبشكل يومي خلف عربة الكعك وهو اصغر اشقائه الذكور وتصغره فتاة فقط وهو واحد من بين 15 فردأ هم أبناء عائلة المواطن سعدي عسلية.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918