نفذت الجمعية الأهلية لتطوير النخيل والتمور عددا من المشاريع والبرامج والفعاليات في الفترة الأخيرة من هذا العام تنوعت ما بين الأنشطة الخدماتية والأنشطة التي تعزز صمود المزارع على أرضه وأخرى اغاثية وغيرها من المشاريع.
وأوضح الخبير الزراعي م. مفيد البنا مدير عام الجمعية الأهلية لتطوير النخيل أن قطاع النخيل من القطاعات الإنتاجية الهامة والتي يجب الاهتمام بها على أعلى المستويات حيث تعمل المؤسسة حاليا على تطوير هذا القطاع وتأهيله في فترة عانى منه هذا القطاع من التدمير الممنهج والإهمال وعدم الوعي بأهمية هذة الشجرة العملاقة.
أما محمود أبو زايد رئيس مجلس الإدارة فأعتبر أن خدمة هذا القطاع يأتي تحديا لظروف الحصار المفروض على قطاع غزة مع ما يرافقه من تدمير و تخريب لقطاع النخيل على أيدي الاحتلال بالإضافة إلى مقدرة الجمعية على التعامل مع كل الظروف الصعبة المحيطة بها من شح للمواد الخام في الأسواق وغلاء أسعارها.
أما على صعيد دعم المزارع الفلسطيني فقد تم تمديد خطوط مياه ناقلة للاراضي غير المروية لاستئناف الزراعة بها بشكل دائم فى كل المواسم لمساحه 335.5 دونم حيث استفاد عدد كبير من المزارعين فى المحافظة الوسطى والجنوبية، بالإضافة الي توزيع خزانات بلاستيكية سعة 1500 لتر وكذلك تم توزيع اشتال وبذور وأسمدة ومبيدات زراعية على صغار المزارعين لضمان استمرارية إنتاجهم وتغطية حاجاتهم، وعلى نفس الصعيد تم تدعيم المزارعين المتضررة أراضيهم من الحرب الأخيرة بشبكات ري وزراعة اشتال وبذور.
ومن هذه المشاريع المشروع الممول من مكتب من المساعدات الشعبية النرويجية / "مشروع تطوير وتحسين الإنتاج في قطاع النخيل" والذي ساهم في خلق فرص عمل لعدد كبير من العمال المتعطلين.
ومن الأنشطة الخدماتية التي نفذتها الجمعية الأهلية لتطوير النخيل خدمة تكريم وتلقيح أشجار النخيل للمزارعين كنشاط أساسي لهذه الشجرة حيت تم تكريم 6000 شجرة باستفادة 161 مزارع فى المحافظة الوسطى والجنوبية، وتأتي خدمة أخرى وهي خدمة فسائل النخيل للفسائل الصغيرة والتي شملت تقليم وتجوير وتسميد ورش مبيدات ما مجموعه 3764 فسيله موزعين على 250 دونم باستفادة 131 مزارع فى المحافظة الوسطى والجنوبية.
وأوضح الخبير الزراعي م. مفيد البنا مدير عام الجمعية الأهلية لتطوير النخيل أن قطاع النخيل من القطاعات الإنتاجية الهامة والتي يجب الاهتمام بها على أعلى المستويات حيث تعمل المؤسسة حاليا على تطوير هذا القطاع وتأهيله في فترة عانى منه هذا القطاع من التدمير الممنهج والإهمال وعدم الوعي بأهمية هذة الشجرة العملاقة.
أما محمود أبو زايد رئيس مجلس الإدارة فأعتبر أن خدمة هذا القطاع يأتي تحديا لظروف الحصار المفروض على قطاع غزة مع ما يرافقه من تدمير و تخريب لقطاع النخيل على أيدي الاحتلال بالإضافة إلى مقدرة الجمعية على التعامل مع كل الظروف الصعبة المحيطة بها من شح للمواد الخام في الأسواق وغلاء أسعارها.
أما على صعيد دعم المزارع الفلسطيني فقد تم تمديد خطوط مياه ناقلة للاراضي غير المروية لاستئناف الزراعة بها بشكل دائم فى كل المواسم لمساحه 335.5 دونم حيث استفاد عدد كبير من المزارعين فى المحافظة الوسطى والجنوبية، بالإضافة الي توزيع خزانات بلاستيكية سعة 1500 لتر وكذلك تم توزيع اشتال وبذور وأسمدة ومبيدات زراعية على صغار المزارعين لضمان استمرارية إنتاجهم وتغطية حاجاتهم، وعلى نفس الصعيد تم تدعيم المزارعين المتضررة أراضيهم من الحرب الأخيرة بشبكات ري وزراعة اشتال وبذور.
ومن هذه المشاريع المشروع الممول من مكتب من المساعدات الشعبية النرويجية / "مشروع تطوير وتحسين الإنتاج في قطاع النخيل" والذي ساهم في خلق فرص عمل لعدد كبير من العمال المتعطلين.
ومن الأنشطة الخدماتية التي نفذتها الجمعية الأهلية لتطوير النخيل خدمة تكريم وتلقيح أشجار النخيل للمزارعين كنشاط أساسي لهذه الشجرة حيت تم تكريم 6000 شجرة باستفادة 161 مزارع فى المحافظة الوسطى والجنوبية، وتأتي خدمة أخرى وهي خدمة فسائل النخيل للفسائل الصغيرة والتي شملت تقليم وتجوير وتسميد ورش مبيدات ما مجموعه 3764 فسيله موزعين على 250 دونم باستفادة 131 مزارع فى المحافظة الوسطى والجنوبية.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918