حطين :
ذكرها المؤرخ الهروي المتوفى سنة 711 هـ ، وقال أنها قرية عربية قديمة بها قبر ( شعيب) وزوجته ، كما توهم ( ياقوت الحموي) بذكره أن القبر يقع في قرية ( الخيارة ) قرب حطين ، ولكن لم يتبين أن هناك قرية بهذا الاسم في المكان نفسه .. بل أن القبر موجود في ظاهر حطين الجنوبي ، وهو مكان مقدس عند الطائفة الدرزية ، يزورونه في نيسان (ابريل) من كل عام .
والقرية تقع على بعد 9 كم غرب مدينة طبريا وترتفع 100م عن سطح البحر وكانت تذكر في العهد الروماني باسم ( كفار حطايا ) .. وكان يقال لها أيضا (حطيم ) .. وليس معروف أصل التسمية .
و يتميز موقع القرية ، الجغرافي بأهميته اذ أنه يتحكم بسهل حطين الموصول بسهل طبريا من ناحية ، وسهل الجليل الأدنى من ناحية أخرى ، ويمر وسط أراضي حطين الزراعية ، وادي (خنفور) الذي يبدأ من جبل (المزقة) ويتجه نحو الجنوب الغربي ، فاصلا بين قرية ( حطين ) وقرية ( ممرين ) .
بلغ عدد سكان حطين عام 1945 (1200 ) نسمة ، دمرها اليهود و أقاموا مكانها مستعمرتي ( كفار زيتيم) و ( كفار حيتيم) ، ويجاورها خربة (مدين) حيث دارت معركة حطين يوم السبت 4/7/1187م .
ينتسب لحطين ( أبو محمد هياج عبيد بن الحسين الحطيني) ، إمام وزاهد ومحدث ، جاور في مكة وصار فقيه الحرم المكي ، واستشهد في مكة في وقعة بين السنة والشيعة سنة 472هـ . كما ينتسب لها محمد بن أبي طالب الأنصاري ، صاحب ( نخبة الدهر ) ، كان يلقب شيخ الربوة ، وشيخ حطين .
ذكرها المؤرخ الهروي المتوفى سنة 711 هـ ، وقال أنها قرية عربية قديمة بها قبر ( شعيب) وزوجته ، كما توهم ( ياقوت الحموي) بذكره أن القبر يقع في قرية ( الخيارة ) قرب حطين ، ولكن لم يتبين أن هناك قرية بهذا الاسم في المكان نفسه .. بل أن القبر موجود في ظاهر حطين الجنوبي ، وهو مكان مقدس عند الطائفة الدرزية ، يزورونه في نيسان (ابريل) من كل عام .
والقرية تقع على بعد 9 كم غرب مدينة طبريا وترتفع 100م عن سطح البحر وكانت تذكر في العهد الروماني باسم ( كفار حطايا ) .. وكان يقال لها أيضا (حطيم ) .. وليس معروف أصل التسمية .
و يتميز موقع القرية ، الجغرافي بأهميته اذ أنه يتحكم بسهل حطين الموصول بسهل طبريا من ناحية ، وسهل الجليل الأدنى من ناحية أخرى ، ويمر وسط أراضي حطين الزراعية ، وادي (خنفور) الذي يبدأ من جبل (المزقة) ويتجه نحو الجنوب الغربي ، فاصلا بين قرية ( حطين ) وقرية ( ممرين ) .
بلغ عدد سكان حطين عام 1945 (1200 ) نسمة ، دمرها اليهود و أقاموا مكانها مستعمرتي ( كفار زيتيم) و ( كفار حيتيم) ، ويجاورها خربة (مدين) حيث دارت معركة حطين يوم السبت 4/7/1187م .
ينتسب لحطين ( أبو محمد هياج عبيد بن الحسين الحطيني) ، إمام وزاهد ومحدث ، جاور في مكة وصار فقيه الحرم المكي ، واستشهد في مكة في وقعة بين السنة والشيعة سنة 472هـ . كما ينتسب لها محمد بن أبي طالب الأنصاري ، صاحب ( نخبة الدهر ) ، كان يلقب شيخ الربوة ، وشيخ حطين .
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر