يحرص المواطنون، وخاصة من مدينة القدس المحتلة وأحيائها وضواحيها، على إحياء أيام رمضان في رحاب المسجد الأقصى المبارك وأداء معظم شعائرهم الدينية في رحابه الطاهرة.
وتشهد صلوات الفجر والعشاء والتراويح تواجداً ملحوظاً للمواطنين المقدسيين الذين ينضم إليهم بمسيرة شدّ الرحال أعداد كبيرة من المواطنين من قرى وبلدات وتجمعات الداخل الفلسطيني.
ورغم الانتشار الكبير لقوات وشرطة الاحتلال على المعابر والحواجز العسكرية الثابتة على المداخل الرئيسية لمدينة القدس المحتلة وفي مركزها ووسطها وعلى بواباتها وشوارع وطرقات بلدتها القديمة، وعلى بوابات الأقصى الخارجية إلا أن ذبك لم يمنع أو يحدّ من تدفق المُصلين على المسجد المبارك.
وانعكس ذلك ايجابيا على أسواق القدس، وخاصة أسواق البلدة القديمة التاريخية: خان الزيت، العطارين، اللحامين، القطانين، الواد والسلسلة، والتي تشهد حركة تجارية نشطة جداً، فيما استعدادات دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس لهذا العام تعتبر مميزة من حيث النظام والترتيبات الخاصة بالمقرئين والأئمة والوعاظ، فضلاً عن نصب مظلة نموذجية كبيرة جدا فوق سطح المُصلى المرواني لإيواء المُصلين، وخاصة أيام الجُمع، بالإضافة إلى التنسيق الجيد مع كافة العاملين من مؤسسات وجمعيات خيرية وصحية وطبية وغيرها.
إلى ذلك، تنشط مؤسسة البيارق بشكلٍ مميز بشهر رمضان من خلال تسيير مئات الحافلات التي تنقل المُصلين من تجمعات الداخل الفلسطيني إلى الأقصى المبارك، بالإضافة إلى ما تقوم به مؤسسة الأقصى من عمل مميز بتقديم آلاف وجبات الإفطار والسحور للصائمين في رحاب الأقصى.
وتشهد صلوات الفجر والعشاء والتراويح تواجداً ملحوظاً للمواطنين المقدسيين الذين ينضم إليهم بمسيرة شدّ الرحال أعداد كبيرة من المواطنين من قرى وبلدات وتجمعات الداخل الفلسطيني.
ورغم الانتشار الكبير لقوات وشرطة الاحتلال على المعابر والحواجز العسكرية الثابتة على المداخل الرئيسية لمدينة القدس المحتلة وفي مركزها ووسطها وعلى بواباتها وشوارع وطرقات بلدتها القديمة، وعلى بوابات الأقصى الخارجية إلا أن ذبك لم يمنع أو يحدّ من تدفق المُصلين على المسجد المبارك.
وانعكس ذلك ايجابيا على أسواق القدس، وخاصة أسواق البلدة القديمة التاريخية: خان الزيت، العطارين، اللحامين، القطانين، الواد والسلسلة، والتي تشهد حركة تجارية نشطة جداً، فيما استعدادات دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس لهذا العام تعتبر مميزة من حيث النظام والترتيبات الخاصة بالمقرئين والأئمة والوعاظ، فضلاً عن نصب مظلة نموذجية كبيرة جدا فوق سطح المُصلى المرواني لإيواء المُصلين، وخاصة أيام الجُمع، بالإضافة إلى التنسيق الجيد مع كافة العاملين من مؤسسات وجمعيات خيرية وصحية وطبية وغيرها.
إلى ذلك، تنشط مؤسسة البيارق بشكلٍ مميز بشهر رمضان من خلال تسيير مئات الحافلات التي تنقل المُصلين من تجمعات الداخل الفلسطيني إلى الأقصى المبارك، بالإضافة إلى ما تقوم به مؤسسة الأقصى من عمل مميز بتقديم آلاف وجبات الإفطار والسحور للصائمين في رحاب الأقصى.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر