أدلى عدد من الأسرى الفلسطينيين لمحاميّ وزارة الأسرى الذين قاموا بزيارتهم، عن تعرضهم للإعتداءات والتنكيل على يد الجنود والمحققين خلال اعتقالهم واستجوابهم.
وأفاد الأسير محمود أبو ترك (29 عاما) من الخليل، الذي اعتقل يوم 2/9/2010، أنه تعرض للهجوم من قبل الكلاب المرافقة لجنود الإحتلال خلال مداهمة الجنود لمنزله الساعة الواحدة ليلا، وأن كافة أفراد أسرته بما فيهم والده المسن قد تعرضوا للضرب على يد الجنود.
وأفاد الأسير طارق فتحي أبو غوش (18 عاما) من مدينة نابلس، الذي اعتقل يوم 20/6/2010 من بيته الساعة الخامسة صباحا، أن الجنود قاموا بضربه عند اعتقاله وخلال نقله في الجيب العسكري استمروا بضربه بواسطة البنادق وبكشافات الضوء على رأسه فأصيب بجروح في الرأس، وعند وصوله الى معسكر "حوارة" وعرضه على طبيب السجن الذي رأى الجرح لم يقدم له العلاج اللازم، وظل جالسا تحت الشمس لمدة ساعتين وهو مكبل اليدين، وقدم الأسير المذكور شكوى ضدالجنود إلى الصليب الأحمر الدولي.
الأسير يوسف سعيد بطران من بلدة بيت أمر قضاء الخليل والمعتقل في 21/8/2010، قال أن الجنود تعرضوا له بالضرب في سجن "عصيون" وقام أحد المحققين بضربه بواسطة كرسي على رأسه وكافة أنحاء جسمه، مما اتضطره إلى الإعتراف تحت الضرب.
وقال الأسير عبد العزيز حلبية من أبو ديس شرق مدينة القدس، الذي اعتقل في 7/10/2009، أن الجنود قاموا بضربه داخل الجيب العسكري وأخذوه الى معسكر أبو ديس، حيث أبقوه جالسا في الوحل والبرد، وأن الجنود كانوا يأكلون التفاح وعند الإنتهاء من أكل كل تفاحة كانوا يرمون أعقابها على رأسه.
وأفاد الأسير فادي مصطفى سدر من سكان مدينة الخليل والذي اعتقل بتاريخ 3/7/2010، أنه تعرض لضرب شديد على يد الجنود في سجن "عصيون" رغم سوء حالته الصحية، مما أدى الى أصابته بحالة هستيريا وتشنج ولم يقدم له العلاج.
وقال الأسير تامر الأطرش من الخليل المعتقل في 10/8/2010، أن الجنود في سجن "عصيون" قاموا بضربه بواسطة الهراوات على جميع أنحاء جسمه مما أدى الى أصابته بجروح ورضوض.
وقال الأسير سلامة مروان عبد الجواد سكان مخيم عسكر قضاء نابلس الذي اعتقل يوم 14/2/2010، أن الجنود قاموا بضربه عند اعتقاله بأيديهم وأرجلهم وبواسطة أعقاب البنادق حتى سالت الدماء من وجهه ورجليه ولم يقدموا له العلاج اللازم.
وأفاد الأسير يوسف خليل ترتير من سكان مخيم عسكر قضاء نابلس المعتقل بتاريخ 5/10/2009، أن الجنود اعتقلوه عند حاجز مخيم شعفاط قضاء القدس وانهالوا عليه ضربا بالبنادق حتى وقع على الأرض واستمروا في ضربه وقاموا بتعريته من جميع ملابسه، واستمروا في ضربه حتى أصيب بجروح في كافة أنحاء جسمه ونزف كثيرا من الدماء ثم قام الجنود بجره على الأرض بعد أن عجز عن الوقوف بسبب الضرب وأدخلوه الى جيب عسكري حيث نقل الى معتقل "المسكوبية".
وأفاد الأسير محمود أبو ترك (29 عاما) من الخليل، الذي اعتقل يوم 2/9/2010، أنه تعرض للهجوم من قبل الكلاب المرافقة لجنود الإحتلال خلال مداهمة الجنود لمنزله الساعة الواحدة ليلا، وأن كافة أفراد أسرته بما فيهم والده المسن قد تعرضوا للضرب على يد الجنود.
وأفاد الأسير طارق فتحي أبو غوش (18 عاما) من مدينة نابلس، الذي اعتقل يوم 20/6/2010 من بيته الساعة الخامسة صباحا، أن الجنود قاموا بضربه عند اعتقاله وخلال نقله في الجيب العسكري استمروا بضربه بواسطة البنادق وبكشافات الضوء على رأسه فأصيب بجروح في الرأس، وعند وصوله الى معسكر "حوارة" وعرضه على طبيب السجن الذي رأى الجرح لم يقدم له العلاج اللازم، وظل جالسا تحت الشمس لمدة ساعتين وهو مكبل اليدين، وقدم الأسير المذكور شكوى ضدالجنود إلى الصليب الأحمر الدولي.
الأسير يوسف سعيد بطران من بلدة بيت أمر قضاء الخليل والمعتقل في 21/8/2010، قال أن الجنود تعرضوا له بالضرب في سجن "عصيون" وقام أحد المحققين بضربه بواسطة كرسي على رأسه وكافة أنحاء جسمه، مما اتضطره إلى الإعتراف تحت الضرب.
وقال الأسير عبد العزيز حلبية من أبو ديس شرق مدينة القدس، الذي اعتقل في 7/10/2009، أن الجنود قاموا بضربه داخل الجيب العسكري وأخذوه الى معسكر أبو ديس، حيث أبقوه جالسا في الوحل والبرد، وأن الجنود كانوا يأكلون التفاح وعند الإنتهاء من أكل كل تفاحة كانوا يرمون أعقابها على رأسه.
وأفاد الأسير فادي مصطفى سدر من سكان مدينة الخليل والذي اعتقل بتاريخ 3/7/2010، أنه تعرض لضرب شديد على يد الجنود في سجن "عصيون" رغم سوء حالته الصحية، مما أدى الى أصابته بحالة هستيريا وتشنج ولم يقدم له العلاج.
وقال الأسير تامر الأطرش من الخليل المعتقل في 10/8/2010، أن الجنود في سجن "عصيون" قاموا بضربه بواسطة الهراوات على جميع أنحاء جسمه مما أدى الى أصابته بجروح ورضوض.
وقال الأسير سلامة مروان عبد الجواد سكان مخيم عسكر قضاء نابلس الذي اعتقل يوم 14/2/2010، أن الجنود قاموا بضربه عند اعتقاله بأيديهم وأرجلهم وبواسطة أعقاب البنادق حتى سالت الدماء من وجهه ورجليه ولم يقدموا له العلاج اللازم.
وأفاد الأسير يوسف خليل ترتير من سكان مخيم عسكر قضاء نابلس المعتقل بتاريخ 5/10/2009، أن الجنود اعتقلوه عند حاجز مخيم شعفاط قضاء القدس وانهالوا عليه ضربا بالبنادق حتى وقع على الأرض واستمروا في ضربه وقاموا بتعريته من جميع ملابسه، واستمروا في ضربه حتى أصيب بجروح في كافة أنحاء جسمه ونزف كثيرا من الدماء ثم قام الجنود بجره على الأرض بعد أن عجز عن الوقوف بسبب الضرب وأدخلوه الى جيب عسكري حيث نقل الى معتقل "المسكوبية".
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر