أدى رئيس الوزراء الدكتور سلام فياض، صلاة الجمعة مع الأهالي في مسجد الأنبياء في قرية بيت فجار جنوب بيت لحم، بحضور عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عباس زكي، ورئيس ديوان الرئيس د.حسين الأعرج.
وقال فياض في تصريحات للصحفيين: "نحن هنا للصلاة مع أهل بيت فجار تأكيداً على وقوفنا مع شعبنا فيها، وفي كافة القرى البلدات ضد إرهاب المستوطنين، وضد كافة الممارسات التي يواجهها شعبنا من هدم للبيوت والمداهمات واعتداء على الممتلكات وحرق الأشجار والاعتقالات".
وأضاف إن إعادة ترميم هذا المسجد، هو رسالة مفادها إصرار الشعب الفلسطيني على الصمود والبقاء، والعيش بحرية وكرامة على أرض وطنه، وصولاً إلى تحقيق أهداف مشروعنا الوطني، وفي مقدمتها إنهاء الاحتلال، وإقامة دولة فلسطين المستقلة، على كامل حدود عام 1967، في قطاع غزة والضفة الغربية، والقلب منها القدس.
وتابع رئيس الوزراء "نحن صامدون وباقون على هذه الأرض، هم يحرقون ويخربون، ويقتلعون الأشجار، ونحن سنبني ونزرع ونعمر، ونحن معكم وبجانبكم هنا في بيت فجار كما في كافة المدن والقرى والخرب والمخيمات ومضارب البدو، وفي كل زاوية من بلادنا، ولن تزيدنا هذه الأعمال إلا اصراراً وثباتاً انطلاقاً من اصرارنا على فرض الوقائع الايجابية المبنية على أساس التعاون والتكاتف أمام كل محاولات العبث والتخريب فشعبنا مصمم على البقاء والبناء وصولاً إلى أهدافنا الوطنية".
جدير بالذكر أن مسجد الأنبياء في قرية بيت فجار كان قد تعرض للحرق على أيدي مجموعة من المستوطنين، وكتبوا على جدران المسجد بالعبرية شعارات عنصرية ومسيئة.
الطباعة
وقال فياض في تصريحات للصحفيين: "نحن هنا للصلاة مع أهل بيت فجار تأكيداً على وقوفنا مع شعبنا فيها، وفي كافة القرى البلدات ضد إرهاب المستوطنين، وضد كافة الممارسات التي يواجهها شعبنا من هدم للبيوت والمداهمات واعتداء على الممتلكات وحرق الأشجار والاعتقالات".
وأضاف إن إعادة ترميم هذا المسجد، هو رسالة مفادها إصرار الشعب الفلسطيني على الصمود والبقاء، والعيش بحرية وكرامة على أرض وطنه، وصولاً إلى تحقيق أهداف مشروعنا الوطني، وفي مقدمتها إنهاء الاحتلال، وإقامة دولة فلسطين المستقلة، على كامل حدود عام 1967، في قطاع غزة والضفة الغربية، والقلب منها القدس.
وتابع رئيس الوزراء "نحن صامدون وباقون على هذه الأرض، هم يحرقون ويخربون، ويقتلعون الأشجار، ونحن سنبني ونزرع ونعمر، ونحن معكم وبجانبكم هنا في بيت فجار كما في كافة المدن والقرى والخرب والمخيمات ومضارب البدو، وفي كل زاوية من بلادنا، ولن تزيدنا هذه الأعمال إلا اصراراً وثباتاً انطلاقاً من اصرارنا على فرض الوقائع الايجابية المبنية على أساس التعاون والتكاتف أمام كل محاولات العبث والتخريب فشعبنا مصمم على البقاء والبناء وصولاً إلى أهدافنا الوطنية".
جدير بالذكر أن مسجد الأنبياء في قرية بيت فجار كان قد تعرض للحرق على أيدي مجموعة من المستوطنين، وكتبوا على جدران المسجد بالعبرية شعارات عنصرية ومسيئة.
الطباعة
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر