كتب ستيف كونور المحرر العلمي في صحيفة الإندبندنت البريطانية أن الحب مسكن فعال للألم مثل الكثير من المسكنات القوية المعروفة.
وقال إن العلماء أجروا دراسة وجدوا خلالها أن منطقة التحكم بالألم في الدماغ هي نفسها المسؤولة عن المشاعر الجياشة المرافقة للوقوع في الحب، وأوضح أن الكثيرين كانوا لا يعلمون قبل هذه الدراسة بالخصائص المسكنة لمشاعر الحب وأن تلك المشاعر تجعل الإحساس بالألم أخف وقعا.
وقد أجريت الدراسة على مجموعة من الطلبة الأميركيين الذين ارتبطوا بعلاقات عاطفية مؤخرا، وقد أكدت أن المشاعر الجياشة المصاحبة للجو الرومانسي في المراحل المبكرة من العلاقات العاطفية بإمكانها التغلب على عدم الارتياح الناتج عن محفزات الالم الجسدي مثل لمس جسم ساخن.
يقول آرثر آرون، أستاذ علم النفس في جامعة نيويورك الذي أجرى الدراسة بمعية عدد من زملائه من جامعة ستانفورد بكاليفورنيا، "لقد ظهر أن مناطق الدماغ التي تحفزها مشاعر الحب الجياشة هي نفسها التي تستهدفها عقارات تسكين الآلام".
وأجريت الدراسة من خلال الطلب من كل شخص من المشاركين أن ينظر إلى صور أصدقاء له ثم للشخص الذي يرتبط بعلاقة عاطفية معه، وذلك خلال خضوعهم لمسح دماغي. كما خضع المشاركون لفحص تشتيت الانتباه الذي يعرف عنه أنه يساعد بالتخفيف من الشعور بالألم.
يقول الكاتب إن نتائج الدراسة التي نشرها موقع بلوس ون أظهرت أن النظر إلى صور الأحبة كان له تأثير مسكن للألم، مثل ذاك الذي يحدثه تشتيت الانتباه، ولكن العلماء وجدوا ان النظر إلى الصور وتشتيت الانتباه لم يستخدما العصب نفسه للاتصال بالدماغ، فبينما استخدم رد الفعل لتشتيت انتباه العصب الذي يرتبط بالمناطق العليا بالدماغ، استخدم النظر إلى الصور عصبا آخر يرتبط بالمنطقة السفلى من الدماغ
وقال إن العلماء أجروا دراسة وجدوا خلالها أن منطقة التحكم بالألم في الدماغ هي نفسها المسؤولة عن المشاعر الجياشة المرافقة للوقوع في الحب، وأوضح أن الكثيرين كانوا لا يعلمون قبل هذه الدراسة بالخصائص المسكنة لمشاعر الحب وأن تلك المشاعر تجعل الإحساس بالألم أخف وقعا.
وقد أجريت الدراسة على مجموعة من الطلبة الأميركيين الذين ارتبطوا بعلاقات عاطفية مؤخرا، وقد أكدت أن المشاعر الجياشة المصاحبة للجو الرومانسي في المراحل المبكرة من العلاقات العاطفية بإمكانها التغلب على عدم الارتياح الناتج عن محفزات الالم الجسدي مثل لمس جسم ساخن.
يقول آرثر آرون، أستاذ علم النفس في جامعة نيويورك الذي أجرى الدراسة بمعية عدد من زملائه من جامعة ستانفورد بكاليفورنيا، "لقد ظهر أن مناطق الدماغ التي تحفزها مشاعر الحب الجياشة هي نفسها التي تستهدفها عقارات تسكين الآلام".
وأجريت الدراسة من خلال الطلب من كل شخص من المشاركين أن ينظر إلى صور أصدقاء له ثم للشخص الذي يرتبط بعلاقة عاطفية معه، وذلك خلال خضوعهم لمسح دماغي. كما خضع المشاركون لفحص تشتيت الانتباه الذي يعرف عنه أنه يساعد بالتخفيف من الشعور بالألم.
يقول الكاتب إن نتائج الدراسة التي نشرها موقع بلوس ون أظهرت أن النظر إلى صور الأحبة كان له تأثير مسكن للألم، مثل ذاك الذي يحدثه تشتيت الانتباه، ولكن العلماء وجدوا ان النظر إلى الصور وتشتيت الانتباه لم يستخدما العصب نفسه للاتصال بالدماغ، فبينما استخدم رد الفعل لتشتيت انتباه العصب الذي يرتبط بالمناطق العليا بالدماغ، استخدم النظر إلى الصور عصبا آخر يرتبط بالمنطقة السفلى من الدماغ
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر