أعلنت مجموعة الإتصالات الفلسطينية نتائجها المالية للربع الثالث من العام الحالي، وذلك خلال إجتماع لشركات الوساطة المالية في مقر شركة جوال في البيرة، والذي عرض خلاله الرئيس التنفيذي لمجموعة الإتصالات عمار العكر نتائج الربع الثالث.
فقد حققت شركة الاتصالات الفلسطينية ارتفاعا في ايراداتها التشغيلية الموحدة بنسبة %8.84لتصل في نهاية الربع الثالث من عام 2010 الى 252.42مليون دينار أردني مقارنة بـ 231.91 مليون دينار في نهاية الربع الثالث من عام 2009.
مرتفعة بذلك ايرادات أنشطة قطاعات الاتصالات السلكية، والاتصالات اللاسلكية، والخدمات الرقمية وتكنولوجيا المعلومات بنسب %12.50و %11.42و %2.15و %19.14 على التوالي علماً ان صافي الأرباح للربع الثالث من عام 2010 قد بلغت 65.10 مليون دينار أردني.
وهذا الارتفاع ناتج عن التحسن في الأداء التشغيلي للشركة مدفوعا ببدء تنفيذ استراتيجية الشركة والمتمثلة في تركيز الجهود على أنشطة الاتصالات المختلفة، والحصول على الخدمات الثانوية الأخرى من مصادر خارجية (Outsourcing).
وقال العكر في تعليقه على النتائج المالية: "إنّ مجموعة الإتصالات ما زالت مستمرة في تحقيق النمو المالي وذلك بسبب الإستراتيجيات الجديدة المتبعة"، مبيناً أن هذه النتائج تعكس مدى الثقة التي تحظى بها شركات مجموعة الإتصالات من المشترك الذي تمتع خلال الفترة الماضية بالعديد من العروض من كافة الشركات. وأوضح العكر "لقد عملت المجموعة خلال الربع الثالث على تعزيز المنافسة في قطاع الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات من خلال الإتفاقية التي وقعتها مع وزارة الإتصالات ولتثبت المجموعة من جديد أنها تسير بخطى ثابتة نحو تعزيز نموها ونحو المساهمة في تطوير قطاع تكنولوجيا الإتصالات"، مؤكداً بذلك سعيها لخدمة الجمهور الفلسطيني وتقديم الأفضل لمشتركيها.
وذكر أن أرباح هذا العام مثّلت فترة نهوض وتحدي كبيرين للمجموعة، وعكس ذلك مدى الرؤية الواضحة لمختلف كوادر الشركات وتنفيذها للخطط المرسومة، معتبراً ذلك مؤشراً لنجاح الطريق التي رسمت خلال الأشهر الماضية والتي تعد مرحلة جديدة ستسطّر في العام القادم 2011.
وبين العكر أن الفترة الماضية شهدت استثماراً كبيراً في شبكات المجموعة، فقد نفذت المجموعة العديد من مشاريع التوسعة على شبكاتها الأرضية والخلوية لتشمل مناطق جديدة وتخدم الأهداف التي تطمح اليها للوصول إلى كل مواطن فلسطيني.
وكشف العكر عن عملية إعادة الهيكلة الجديدة التي تنفذها مجموعة الإتصالات معتبراًً أن هذه الخطوة من شأنها أن تبثّ الروح الشبابية والخبرات الجديدة في الشركة مع احترام كوادرها الأوائل، ولكن ذلك بالتوافق مع فتح الباب أمام جيل شبابي قادر، قائلاً "لقد وظفنا في شركة ريتش ما يقارب من 470 موظف وموظفة بإعتبارهم قاعدة هامة لشركات المجموعة، بالإضافة إلى الشركات الأخرى التي ضخّت بها دماء حديثة ستساعدنا على الاستمرار بالنجاح وستعود بفائدة تنموية على قطاعات الشعب الفلسطيني المختلفة".
ونوّه العكر أن المرحلة الماضية كانت دقيقة لأنها مرحلة إعداد بُنِيَت على المتغيرات الحاصلة في سوق الإتصالات الفلسطيني وانفتاحه على المنافسة، مؤكداً ان المنافسة كانت لها آثارها الإيجابية في تطوير السوق الفلسطيني، وكان قطاع الاتصالات نموذجاً لهذه المنافسة، قائلاً "مما لا شك فيه أن تركيز أعمال المجموعة على الخط الثابت والإنترنت والخليوي قد جاءت نتائجها واضحة جلية بالإضافة الى تنفيذ إعادة الهيكلة والقيام بالعديد من التنقلات الإدارية على مستوى الشركات، ما كان له الأثر الإيجابي الكلي على الأرباح".
فقد حققت شركة الاتصالات الفلسطينية ارتفاعا في ايراداتها التشغيلية الموحدة بنسبة %8.84لتصل في نهاية الربع الثالث من عام 2010 الى 252.42مليون دينار أردني مقارنة بـ 231.91 مليون دينار في نهاية الربع الثالث من عام 2009.
مرتفعة بذلك ايرادات أنشطة قطاعات الاتصالات السلكية، والاتصالات اللاسلكية، والخدمات الرقمية وتكنولوجيا المعلومات بنسب %12.50و %11.42و %2.15و %19.14 على التوالي علماً ان صافي الأرباح للربع الثالث من عام 2010 قد بلغت 65.10 مليون دينار أردني.
وهذا الارتفاع ناتج عن التحسن في الأداء التشغيلي للشركة مدفوعا ببدء تنفيذ استراتيجية الشركة والمتمثلة في تركيز الجهود على أنشطة الاتصالات المختلفة، والحصول على الخدمات الثانوية الأخرى من مصادر خارجية (Outsourcing).
وقال العكر في تعليقه على النتائج المالية: "إنّ مجموعة الإتصالات ما زالت مستمرة في تحقيق النمو المالي وذلك بسبب الإستراتيجيات الجديدة المتبعة"، مبيناً أن هذه النتائج تعكس مدى الثقة التي تحظى بها شركات مجموعة الإتصالات من المشترك الذي تمتع خلال الفترة الماضية بالعديد من العروض من كافة الشركات. وأوضح العكر "لقد عملت المجموعة خلال الربع الثالث على تعزيز المنافسة في قطاع الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات من خلال الإتفاقية التي وقعتها مع وزارة الإتصالات ولتثبت المجموعة من جديد أنها تسير بخطى ثابتة نحو تعزيز نموها ونحو المساهمة في تطوير قطاع تكنولوجيا الإتصالات"، مؤكداً بذلك سعيها لخدمة الجمهور الفلسطيني وتقديم الأفضل لمشتركيها.
وذكر أن أرباح هذا العام مثّلت فترة نهوض وتحدي كبيرين للمجموعة، وعكس ذلك مدى الرؤية الواضحة لمختلف كوادر الشركات وتنفيذها للخطط المرسومة، معتبراً ذلك مؤشراً لنجاح الطريق التي رسمت خلال الأشهر الماضية والتي تعد مرحلة جديدة ستسطّر في العام القادم 2011.
وبين العكر أن الفترة الماضية شهدت استثماراً كبيراً في شبكات المجموعة، فقد نفذت المجموعة العديد من مشاريع التوسعة على شبكاتها الأرضية والخلوية لتشمل مناطق جديدة وتخدم الأهداف التي تطمح اليها للوصول إلى كل مواطن فلسطيني.
وكشف العكر عن عملية إعادة الهيكلة الجديدة التي تنفذها مجموعة الإتصالات معتبراًً أن هذه الخطوة من شأنها أن تبثّ الروح الشبابية والخبرات الجديدة في الشركة مع احترام كوادرها الأوائل، ولكن ذلك بالتوافق مع فتح الباب أمام جيل شبابي قادر، قائلاً "لقد وظفنا في شركة ريتش ما يقارب من 470 موظف وموظفة بإعتبارهم قاعدة هامة لشركات المجموعة، بالإضافة إلى الشركات الأخرى التي ضخّت بها دماء حديثة ستساعدنا على الاستمرار بالنجاح وستعود بفائدة تنموية على قطاعات الشعب الفلسطيني المختلفة".
ونوّه العكر أن المرحلة الماضية كانت دقيقة لأنها مرحلة إعداد بُنِيَت على المتغيرات الحاصلة في سوق الإتصالات الفلسطيني وانفتاحه على المنافسة، مؤكداً ان المنافسة كانت لها آثارها الإيجابية في تطوير السوق الفلسطيني، وكان قطاع الاتصالات نموذجاً لهذه المنافسة، قائلاً "مما لا شك فيه أن تركيز أعمال المجموعة على الخط الثابت والإنترنت والخليوي قد جاءت نتائجها واضحة جلية بالإضافة الى تنفيذ إعادة الهيكلة والقيام بالعديد من التنقلات الإدارية على مستوى الشركات، ما كان له الأثر الإيجابي الكلي على الأرباح".
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918