دعا الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين نايف حواتمة، حركتي "فتح" و"حماس" للعودة إلى الحوار الوطني الشامل وإنهاء الانقسام ، ووقف الاعتقالات السياسية في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وقال " إنه لا بد من العودة للحوار الوطني الشامل وإنهاء الانقسام بين شطري الوطن والاتفاق على انتخابات تشريعية فلسطينية حرة وإعادة بناء مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية لدخول باقي الفصائل الفلسطينية بها لأنها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني ".
وأكد حواتمة أن الانقسام مكسب لإسرائيل وخسارة كاملة للشعب الفلسطيني، وكل الشعوب العربية المحبة للحرية وتقرير المصير في هذا العالم.
وأضاف "أن هناك دولا عربية مسلمة وعلى رأسها دولة قطر ترتكب الخطأ بتمويل الانقسام بملايين الدولارات وعليه يجب أن ينتهي الإنقسام ويستأنف الحوار الوطني الشامل حتى يمكن أن نواجه الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي المحتلة".
وقال حواتمه:" انه لم يعد من الممكن تجاوز الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية حقه بتقرير المصير مثله مثل شعوب العالم وحقه بالحرية والاستقلال وبناء الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف وحق اللاجئين بالعودة إلى ديارهم وفق القرار الأممي 194 ".
وأكد حواتمة، إن القضية الفلسطينية لم تعد قضية محلية أو فلسطينية إسرائيلية، بل أصبحت قضية عامة في الإطار الإقليمي بكامله وفي الإطار العربي ، مضيفاً "إنتزعنا الإقرار بحقوقنا وحقنا بتمثيل شعبنا بنفسه في إطار الائتلاف الوطني العريض الذي تشكله منظمة التحرير وقد تم تداول القضية الفلسطينية منذ عام 1974ودخلنا الأمم المتحدة وبيدنا حتى اللحظة 108إعتراف دولي بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف ".
وأشار حواتمة الى أن القضية الفلسطينية في حالة انسداد وتقع مسؤوليتها على عدة مصادر أولها الجانب الإسرائيلي وحكومة الحكومة الإسرائيلية برئاسة نتنياهو التي لازالت مستمرة بالتوسع الاستيطاني، والثاني الانقسام الفلسطيني وانقسامات المحاور الإقليمية العربية في الشرق الأوسط.
ورأى حواتمة أن حكومة نتنياهو تضع انسدادا كاملا وهذا ما أدت له التطورات وأن تلك التطورات لا يمكن حلها إلا بالوحدة الوطنية وتضامن عربي تضع به الدول العربية قرارات قمم عربية وآليات لتنفيذ هذه القرارات حتى يصبح ممكناً استثمار المناخ الدولي لدفع الأمور لكسر الانسداد, وبدون ذلك فإن الانسداد ستواصل والرابح الأكبر هو إسرائيل.
وقال " إنه لا بد من العودة للحوار الوطني الشامل وإنهاء الانقسام بين شطري الوطن والاتفاق على انتخابات تشريعية فلسطينية حرة وإعادة بناء مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية لدخول باقي الفصائل الفلسطينية بها لأنها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني ".
وأكد حواتمة أن الانقسام مكسب لإسرائيل وخسارة كاملة للشعب الفلسطيني، وكل الشعوب العربية المحبة للحرية وتقرير المصير في هذا العالم.
وأضاف "أن هناك دولا عربية مسلمة وعلى رأسها دولة قطر ترتكب الخطأ بتمويل الانقسام بملايين الدولارات وعليه يجب أن ينتهي الإنقسام ويستأنف الحوار الوطني الشامل حتى يمكن أن نواجه الاستيطان الإسرائيلي في الأراضي المحتلة".
وقال حواتمه:" انه لم يعد من الممكن تجاوز الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية حقه بتقرير المصير مثله مثل شعوب العالم وحقه بالحرية والاستقلال وبناء الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف وحق اللاجئين بالعودة إلى ديارهم وفق القرار الأممي 194 ".
وأكد حواتمة، إن القضية الفلسطينية لم تعد قضية محلية أو فلسطينية إسرائيلية، بل أصبحت قضية عامة في الإطار الإقليمي بكامله وفي الإطار العربي ، مضيفاً "إنتزعنا الإقرار بحقوقنا وحقنا بتمثيل شعبنا بنفسه في إطار الائتلاف الوطني العريض الذي تشكله منظمة التحرير وقد تم تداول القضية الفلسطينية منذ عام 1974ودخلنا الأمم المتحدة وبيدنا حتى اللحظة 108إعتراف دولي بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف ".
وأشار حواتمة الى أن القضية الفلسطينية في حالة انسداد وتقع مسؤوليتها على عدة مصادر أولها الجانب الإسرائيلي وحكومة الحكومة الإسرائيلية برئاسة نتنياهو التي لازالت مستمرة بالتوسع الاستيطاني، والثاني الانقسام الفلسطيني وانقسامات المحاور الإقليمية العربية في الشرق الأوسط.
ورأى حواتمة أن حكومة نتنياهو تضع انسدادا كاملا وهذا ما أدت له التطورات وأن تلك التطورات لا يمكن حلها إلا بالوحدة الوطنية وتضامن عربي تضع به الدول العربية قرارات قمم عربية وآليات لتنفيذ هذه القرارات حتى يصبح ممكناً استثمار المناخ الدولي لدفع الأمور لكسر الانسداد, وبدون ذلك فإن الانسداد ستواصل والرابح الأكبر هو إسرائيل.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر