أ[size=18]طلق خالد مشعل تصريحا من دمشق ذكرنا بالحروب التي خضناها دفاعا عن منظمة التحرير الفلسطينية كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني، فهل هذه ثمار مشعل بعد مجازر غزة التي يريد أن يقطفها؟
ما من متابع لتاريخ الثورة الفلسطينية إلا تذكر عندما سمع تصريحات مشعل محاولات النظام السوري البائسة؛ لهدم خيمة منظمة التحرير الفلسطينية، واستبدالها تارة في جبهة الرفض، وتارة في جبهة الإنقاذ الوطني، وما من شك أن هاتين المؤسستين كانتا دمية بيد النظام السوري؛ لهذا لفظهما شعبنا وأصر على تمثيل منظمة التحرير الفلسطينية، والقافلة تمضي وتذهب محاولات هدم م.ت.ف إلى مزبلة التاريخ، ويُحَنطُ المدعو أحمد جبريل ومن معه في دمشق.
من هي الفصائل البديلة عن منظمة التحرير الفلسطينية ؟ وما هي أهدافها؟ ولماذا تطفو على السطح من جديد؟
ظهر أخيرا تحالفٌ بين مشعل واحمد جبريل، وطبعا مع كل المنظمات التابعة للنظام السوري، والتي معظمها انشقت عن فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، هؤلاء هم البديل عن م.ت.ف، و كلهم أزلام النظام السوري وتجمعهم دمشق، وفي داخل فلسطين لا يوجد لهم أي تمثيل شعبي ولا رسمي سوى حماس التي لم تكن تظهر بصورتها الحالية وولائها للنظام السوري عندما أجريت الانتخابات التشريعية الفلسطينية الأخيرة.
لهذا أقول لمشعل مباشرة تعال للانتخابات لترى حكم الشعب بما تقول قبل مفاجأتك التي تحدثنا عنها، وهل أنت مدرك لمخاطر ما تقوم به أنت والنظام المحتفظ بحق الرد إلى يوم يبعثون؟ وما هي نتائج هدم منظمة التحرير الفلسطينية؟
منظمة التحرير هي - وباعتراف شعبي فلسطيني وعربي ودولي- ممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني، فهل يُعقل أن تجد أنت يا مشعل بديلا عن منظمة التحرير وأنت غير مُعتَرف بك؟ إلى أين ستجر الشعب معك ؟ ستجره من شعب معترف به دوليا وبحقوقه وله ممثليات في كافة أرجاء العالم تحت اسم منظمة التحرير الفلسطينية إلى شعب نكرة ينتظر قراره من دمشق ويتحول إلى دمية في صراع محاور دولي لا ناقة لهذا الشعب به ولا جمل؟؟
ليت مشعل قرأ التاريخ الفلسطيني الحديث جيدا، ليرى كم من الشهداء والنضالات المريرة والطويلة التي خاضتها منظمة التحرير ضد العديد من الأنظمة حتى تم الاعتراف بها كممثل شرعي ووحيد لهذا الشعب الصامد؛ فمن أيلول إلى لبنان إلى الحرب الأهلية التي أقحمنا إياها النظام السوري في لبنان بتحالفه مع الكتائب عام 1976 ، والتي أُبيدت فيها مخيمات بأكملها على أيدي النظام السوري مثل مخيمات تل الزعتر وجسر الباشا، وقد دفعنا عشرات آلاف الضحايا والشهداء فداء لمنظمة التحرير، فإن كنت فلسطينيا بحق ماذا ستقول لأطفال تل الزعتر وأبطال تل الزعتر الذين صمدوا حتى النهاية من اجل منظمة التحرير الفلسطينية ممثلا شرعيا ووحيدا؟ حينها لم نراك ولم نرى فصيلك هذا، ولم يكن له وجود أصلا، أين كنت حينها يا مشعل؟ أمام عشرات آلاف الضحايا ؟ ويستمر النظام السوري في تآمراته على المنظمة، وينشأ جبهة الانقاذ، وبعد بيروت هاجم هذا النظام وزمرته مخيمات طرابلس وكانت مجازره في البارد والبداوي ومغدوشة خير شاهد على نوايا هذا النظام التآمرية، بحق شعبنا المهجر في لبنان، وها هو يعيد الكرة ثانية وثالثة من اجل هدم منظمة التحرير.
لنفرض جدلا - وهذا مستحيل طبعا - أنَّ مشعل يستطيع إيجاد بديلا عن م.ت.ف فما هي المتغيرات التي ممكن أن تحدث حينها؟؟؟
ستنقسم التغيرات على ثلاثة أصعدة هي:
1-دوليا
2-عربيا
3-فلسطينياً
على الصعيد الدولي : سيُلغى تمثيل م.ت.ف في المحافل الدولية، ومن ثم يُلغى اسم فلسطين عن الخارطة السياسية العالمية، وهكذا ستستفرد إسرائيل بواحدانية تمثيل خارطة فلسطين التاريخية، أي إعادة شطب اسم فلسطين عن الخارطة الدولية، وحلول إسرائيل مكانه، وحينها ستكرر " لِفني" قول "غولدامائير": " من هم الفلسطينيون أنا فلسطينية" .
وطبعا سَيُعَدُّ على المدى الطويل كل من يقاوم المشروع الصهيوني عالمياً بأنه إرهابي، وهذا يعني تصفية نهائية للنضال الفلسطيني، يقدمه النظام السوري والفارسي هدية على طبق من ذهب لإسرائيل كما قدموا سابقا العراق هدية لأمريكا عبر تواطئهم مع بوش ودعمهم للقوات الأمريكية الغازية، والزج بالميليشيا الفارسية لدخول العراق على ظهر الدبابة الأمريكية.
على الصعيد العربي ستصبح دمشق الآمر الناهي في الورقة الفلسطينية؛ فمشعل وحلفاؤه معزولون دوليا وعربيا، إلا من دمشق، وهذا يعني أننا سنصبح في المحور السوري الفارسي، ضد المحور الآخر، وسيزج بنا في حروب وخلافات لا دخل لنا بها، وسنكون حجر شطرنج بيد النظام السوري والإيراني، فإذا ما حاول العالم ضرب إيران، سنتحدث باللغة الفارسية وسنصبح حسينيين فداء لإيران، وإذا ما توافقوا فسيقول لنا بشار الأسد هدوء "هس" فسنهدأ حتما، وطبعا إذا اختلف النظام السوري مع المصري، سنشن حملتنا على النظام المصري ، وإذا ما اتفق النظامان سنصمت، أما فلسطين والقدس والتحرير، فالنظام المحتفظ بحق الرد إلى يوم يبعثون، لا يستطيع الحرب ولا يريد أن يدخل بمغامرة خاسرة مع إسرائيل كما يدعي، وبهذا تكون إسرائيل قد حققت الأمور التالية:
1-إخراس صوت الشعب الفلسطيني عالميا ودوليا.
2-حرف مسار الشعب الفلسطيني من أهداف تحريرية إلى أهداف يضعها النظام السوري والإيراني .
3-شطب اسم فلسطين عن الخريطة الدولية والعالمية.
4-عودة القضية الفلسطينية إلى جوارير الأنظمة، التي يسهل على أمريكا وإسرائيل التآمر معها، كما كان قبل م.ت.ف ومسلسل حرب عام 1948 وهكذا يتم تهويد الضفة الغربية وتدمير قطاع غزة بحجة الإرهاب، ومن ثم يتنفس المشروع الصهيوني؛ ليمتد إلى بلاد عربية أخرى، ربما تكون الأردن.
5- حتما ستلعب إسرائيل على حبل التناقض بين م.ت.ف والمنظمة الجديدة، وسيكون لها دور بارزٌ في نقل الفتنة إلى الضفة الغربية، في المكان والزمان الذي تحدده أجهزة مخابراتها؛ فدور إسرائيل في اللعب بالجبهة الداخلية الفلسطينية لا يخفى على احد؛ فهي بليلة واحدة تستطيع دخول أي مدينة فلسطينية، واعتقال المئات بل الآلاف من القوة المسيطرة على تلك المدينة، وكذلك إطلاق سراح المئات من الأسرى المنتمين للقوى المعارضة، وطبعا عن طريق المخابرات الصهيونية، فيتم تزويد المعارضين بسلاح الفتنة؛ لتقلب الموازين في الضفة وبطريقة خبيثة ومنظمة، وبأياد خفية أجزم أنها استخدمتها في فتنة غزة.وإسرائيل مستعدة طبعا لدفع ثمنا باهظا لترسيخ الانقسامات والصراعات الداخلية في الشعب الفلسطيني لحرفه عن مسار قضيته.
على الصعيد الفلسطيني الداخلي سنُحاصر عالميا وعربيا لأننا طبعا لا نعترف بالقرارات الدولية، وستتحول قضيتنا من قضية سياسية إلى قضية إنسانية تتولاها هيئات الإغاثة الدولية "الأونروا" ، وسيلغى القانون الفلسطيني في كافة المجالات، وسيوضع بدلا منه قانون مشعل الطائفي الديني، وبهذا نعيش في ظلام دامس ، ويظهر القتل على الهوية السياسية تماما كما ظهر القتل في العراق على الهوية الطائفية؛ فكل فتحاوي عميل ومتآمر ويجب قتله، كما حدث ويحدث في غزة، وبعده سيرفع شعار : كل جبهاوي هو شيوعي ومرتد وكافر ويجب قتله. وهكذا يصبح الصراع الفلسطيني الداخلي هو المحلق في الأفق ، إضافة إلى انتظار كيس الطحين من "الأونروا".
ما من متابع لتاريخ الثورة الفلسطينية إلا تذكر عندما سمع تصريحات مشعل محاولات النظام السوري البائسة؛ لهدم خيمة منظمة التحرير الفلسطينية، واستبدالها تارة في جبهة الرفض، وتارة في جبهة الإنقاذ الوطني، وما من شك أن هاتين المؤسستين كانتا دمية بيد النظام السوري؛ لهذا لفظهما شعبنا وأصر على تمثيل منظمة التحرير الفلسطينية، والقافلة تمضي وتذهب محاولات هدم م.ت.ف إلى مزبلة التاريخ، ويُحَنطُ المدعو أحمد جبريل ومن معه في دمشق.
من هي الفصائل البديلة عن منظمة التحرير الفلسطينية ؟ وما هي أهدافها؟ ولماذا تطفو على السطح من جديد؟
ظهر أخيرا تحالفٌ بين مشعل واحمد جبريل، وطبعا مع كل المنظمات التابعة للنظام السوري، والتي معظمها انشقت عن فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، هؤلاء هم البديل عن م.ت.ف، و كلهم أزلام النظام السوري وتجمعهم دمشق، وفي داخل فلسطين لا يوجد لهم أي تمثيل شعبي ولا رسمي سوى حماس التي لم تكن تظهر بصورتها الحالية وولائها للنظام السوري عندما أجريت الانتخابات التشريعية الفلسطينية الأخيرة.
لهذا أقول لمشعل مباشرة تعال للانتخابات لترى حكم الشعب بما تقول قبل مفاجأتك التي تحدثنا عنها، وهل أنت مدرك لمخاطر ما تقوم به أنت والنظام المحتفظ بحق الرد إلى يوم يبعثون؟ وما هي نتائج هدم منظمة التحرير الفلسطينية؟
منظمة التحرير هي - وباعتراف شعبي فلسطيني وعربي ودولي- ممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني، فهل يُعقل أن تجد أنت يا مشعل بديلا عن منظمة التحرير وأنت غير مُعتَرف بك؟ إلى أين ستجر الشعب معك ؟ ستجره من شعب معترف به دوليا وبحقوقه وله ممثليات في كافة أرجاء العالم تحت اسم منظمة التحرير الفلسطينية إلى شعب نكرة ينتظر قراره من دمشق ويتحول إلى دمية في صراع محاور دولي لا ناقة لهذا الشعب به ولا جمل؟؟
ليت مشعل قرأ التاريخ الفلسطيني الحديث جيدا، ليرى كم من الشهداء والنضالات المريرة والطويلة التي خاضتها منظمة التحرير ضد العديد من الأنظمة حتى تم الاعتراف بها كممثل شرعي ووحيد لهذا الشعب الصامد؛ فمن أيلول إلى لبنان إلى الحرب الأهلية التي أقحمنا إياها النظام السوري في لبنان بتحالفه مع الكتائب عام 1976 ، والتي أُبيدت فيها مخيمات بأكملها على أيدي النظام السوري مثل مخيمات تل الزعتر وجسر الباشا، وقد دفعنا عشرات آلاف الضحايا والشهداء فداء لمنظمة التحرير، فإن كنت فلسطينيا بحق ماذا ستقول لأطفال تل الزعتر وأبطال تل الزعتر الذين صمدوا حتى النهاية من اجل منظمة التحرير الفلسطينية ممثلا شرعيا ووحيدا؟ حينها لم نراك ولم نرى فصيلك هذا، ولم يكن له وجود أصلا، أين كنت حينها يا مشعل؟ أمام عشرات آلاف الضحايا ؟ ويستمر النظام السوري في تآمراته على المنظمة، وينشأ جبهة الانقاذ، وبعد بيروت هاجم هذا النظام وزمرته مخيمات طرابلس وكانت مجازره في البارد والبداوي ومغدوشة خير شاهد على نوايا هذا النظام التآمرية، بحق شعبنا المهجر في لبنان، وها هو يعيد الكرة ثانية وثالثة من اجل هدم منظمة التحرير.
لنفرض جدلا - وهذا مستحيل طبعا - أنَّ مشعل يستطيع إيجاد بديلا عن م.ت.ف فما هي المتغيرات التي ممكن أن تحدث حينها؟؟؟
ستنقسم التغيرات على ثلاثة أصعدة هي:
1-دوليا
2-عربيا
3-فلسطينياً
على الصعيد الدولي : سيُلغى تمثيل م.ت.ف في المحافل الدولية، ومن ثم يُلغى اسم فلسطين عن الخارطة السياسية العالمية، وهكذا ستستفرد إسرائيل بواحدانية تمثيل خارطة فلسطين التاريخية، أي إعادة شطب اسم فلسطين عن الخارطة الدولية، وحلول إسرائيل مكانه، وحينها ستكرر " لِفني" قول "غولدامائير": " من هم الفلسطينيون أنا فلسطينية" .
وطبعا سَيُعَدُّ على المدى الطويل كل من يقاوم المشروع الصهيوني عالمياً بأنه إرهابي، وهذا يعني تصفية نهائية للنضال الفلسطيني، يقدمه النظام السوري والفارسي هدية على طبق من ذهب لإسرائيل كما قدموا سابقا العراق هدية لأمريكا عبر تواطئهم مع بوش ودعمهم للقوات الأمريكية الغازية، والزج بالميليشيا الفارسية لدخول العراق على ظهر الدبابة الأمريكية.
على الصعيد العربي ستصبح دمشق الآمر الناهي في الورقة الفلسطينية؛ فمشعل وحلفاؤه معزولون دوليا وعربيا، إلا من دمشق، وهذا يعني أننا سنصبح في المحور السوري الفارسي، ضد المحور الآخر، وسيزج بنا في حروب وخلافات لا دخل لنا بها، وسنكون حجر شطرنج بيد النظام السوري والإيراني، فإذا ما حاول العالم ضرب إيران، سنتحدث باللغة الفارسية وسنصبح حسينيين فداء لإيران، وإذا ما توافقوا فسيقول لنا بشار الأسد هدوء "هس" فسنهدأ حتما، وطبعا إذا اختلف النظام السوري مع المصري، سنشن حملتنا على النظام المصري ، وإذا ما اتفق النظامان سنصمت، أما فلسطين والقدس والتحرير، فالنظام المحتفظ بحق الرد إلى يوم يبعثون، لا يستطيع الحرب ولا يريد أن يدخل بمغامرة خاسرة مع إسرائيل كما يدعي، وبهذا تكون إسرائيل قد حققت الأمور التالية:
1-إخراس صوت الشعب الفلسطيني عالميا ودوليا.
2-حرف مسار الشعب الفلسطيني من أهداف تحريرية إلى أهداف يضعها النظام السوري والإيراني .
3-شطب اسم فلسطين عن الخريطة الدولية والعالمية.
4-عودة القضية الفلسطينية إلى جوارير الأنظمة، التي يسهل على أمريكا وإسرائيل التآمر معها، كما كان قبل م.ت.ف ومسلسل حرب عام 1948 وهكذا يتم تهويد الضفة الغربية وتدمير قطاع غزة بحجة الإرهاب، ومن ثم يتنفس المشروع الصهيوني؛ ليمتد إلى بلاد عربية أخرى، ربما تكون الأردن.
5- حتما ستلعب إسرائيل على حبل التناقض بين م.ت.ف والمنظمة الجديدة، وسيكون لها دور بارزٌ في نقل الفتنة إلى الضفة الغربية، في المكان والزمان الذي تحدده أجهزة مخابراتها؛ فدور إسرائيل في اللعب بالجبهة الداخلية الفلسطينية لا يخفى على احد؛ فهي بليلة واحدة تستطيع دخول أي مدينة فلسطينية، واعتقال المئات بل الآلاف من القوة المسيطرة على تلك المدينة، وكذلك إطلاق سراح المئات من الأسرى المنتمين للقوى المعارضة، وطبعا عن طريق المخابرات الصهيونية، فيتم تزويد المعارضين بسلاح الفتنة؛ لتقلب الموازين في الضفة وبطريقة خبيثة ومنظمة، وبأياد خفية أجزم أنها استخدمتها في فتنة غزة.وإسرائيل مستعدة طبعا لدفع ثمنا باهظا لترسيخ الانقسامات والصراعات الداخلية في الشعب الفلسطيني لحرفه عن مسار قضيته.
على الصعيد الفلسطيني الداخلي سنُحاصر عالميا وعربيا لأننا طبعا لا نعترف بالقرارات الدولية، وستتحول قضيتنا من قضية سياسية إلى قضية إنسانية تتولاها هيئات الإغاثة الدولية "الأونروا" ، وسيلغى القانون الفلسطيني في كافة المجالات، وسيوضع بدلا منه قانون مشعل الطائفي الديني، وبهذا نعيش في ظلام دامس ، ويظهر القتل على الهوية السياسية تماما كما ظهر القتل في العراق على الهوية الطائفية؛ فكل فتحاوي عميل ومتآمر ويجب قتله، كما حدث ويحدث في غزة، وبعده سيرفع شعار : كل جبهاوي هو شيوعي ومرتد وكافر ويجب قتله. وهكذا يصبح الصراع الفلسطيني الداخلي هو المحلق في الأفق ، إضافة إلى انتظار كيس الطحين من "الأونروا".
عدل سابقا من قبل كنعان في الجمعة 06 فبراير 2009, 3:09 am عدل 1 مرات
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر