بمناسبة إقتراب موعد إحياء ذكري نكبة الشعب الفلسطيني الواحدة والستون، وإنطلاق فعالياتها التحضيرية في الوطن والشتات من قبل الأطر الشعبية والمؤسسات الرسمية والأهلية، ولدقة وخطورة المرحلة والظروف التي يمر بها الوطن فلسطين من إنقسام فلسطيني وحملة إستيطانية تهويدية مسعورة طالت كل المقدسات دون إعتبار لقوانين الشرعية الدولية ومبادئ حقوق الإنسان والمكان، فان الهيئة الفلسطينية للاجئين ومن منطلق موقعها ووظيفتها الوطنية، تدعوا جميع الأطر والفعاليات والهيئات الرسمية والأهلية واللجان الشعبية في الوطن والشتات إلى تنسيق الجهود، وبذل كل الطاقات من أجل الخروج بفعاليات قوية ومميزة تليق بمستوي الحدث وترقي إلى مستوي التحديات التي تهدد مستقبل القضية الفلسطينية والمشروع الوطني الفلسطيني برمته، وذلك من خلال العمل علي تحقيق أوسع مشاركة للجماهير الفلسطينية في الوطن وخارجه، وخاصة في مدينة القدس التي تتعرض لأبشع حملة تهويد في التاريخ الحديث، ومع بدء إنطلاق فعاليات إحياء ذكري النكبة التي تصادف 15 / 5 من كل عام، فإن الهيئة الفلسطينية للاجئين تدعوا إلى الآتي:
1ـ العمل على استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية وإنهاء الانقسام فوراً، وهي بهذه المناسبة تدعوا جميع الفصائل والأحزاب الفلسطينية إلى الدعم باتجاه إنجاح الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة بصفته المخرج الوحيد لمواجهة صلف الاحتلال وعنجهيته.
2 ـ العمل على إجهاض كل المحاولات أو المبادرات التي تهدف إلى التنازل عن حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي هجروا منها أو المساومة على هذا الحق أيا كانت الإغراءات أو المبررات على إعتبار أن حق العودة هو حق مقدس وفردي لا يسقط بالتقادم.
3 ـ دعوة الجاليات الفلسطينية والعربية في دول العالم إلى إطلاق فعاليات مكثفة ومتنوعة من أجل إبراز معاناة الفلسطينيين وتذكير العالم بمأساتهم، بالإضافة إلى كشف مخططات الاحتلال التهويدية والاستعمارية التي تستهدف النيل من المقدسات الإسلامية والمسيحية في مدينة القدس وكافة أرجاء فلسطين.
4 ـ النأي بقضية اللاجئين الفلسطينيين عن التجاذبات والمشاحنات السياسية الفلسطينية، ورفض كل محاولات استغلال قضيتهم لتحقيق مكاسب سياسية، فقضية حق العودة وحقوق اللاجئين يجب أن تكون عامل وحدة لا سبباً للفرقة.
5 ـ مطالبة المفاوض الفلسطيني بالتمسك بالحقوق الوطنية الفلسطينية، والتمسك بقرارات الشرعية الدولية، وعلى رأسها القرار 194 الذي يضمن حقوق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم التي هجروا منها.
6 ـ العمل على إبراز معاناة اللاجئين الفلسطينيين في مناطق تواجدهم، والسعي لدي الهيئات الدولية والمؤسسات الحقوقية للمساهمة في رفع الضيم عنهم وحماية أمنهم وتعزيز الوعي لديهم بعدالة قضيتهم ومشروعية مطالبهم.
7 ـ تركيز الجهود والطاقات واستثمار العلاقات من أجل فك الحصار الظالم عن قطاع غزة والضفة الفلسطينية، ودعوة الدول العربية وعلى رأسها جامعة الدول العربية من أجل الدعم بهذا الاتجاه.
8 ـ دعوة المجتمع الدولي وبخاصة الإدارة الأمريكية الجديدة إلى الضغط علي إسرائيل من أجل وقف الحملة الاستعمارية الاستيطانية في الضفة الفلسطينية ومدينة القدس وإجبارها على الرضوخ إلى الشرعية الدولية واستحقاقات عملية السلام، والقبول بحل الدولتين.
2 ـ العمل على إجهاض كل المحاولات أو المبادرات التي تهدف إلى التنازل عن حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي هجروا منها أو المساومة على هذا الحق أيا كانت الإغراءات أو المبررات على إعتبار أن حق العودة هو حق مقدس وفردي لا يسقط بالتقادم.
3 ـ دعوة الجاليات الفلسطينية والعربية في دول العالم إلى إطلاق فعاليات مكثفة ومتنوعة من أجل إبراز معاناة الفلسطينيين وتذكير العالم بمأساتهم، بالإضافة إلى كشف مخططات الاحتلال التهويدية والاستعمارية التي تستهدف النيل من المقدسات الإسلامية والمسيحية في مدينة القدس وكافة أرجاء فلسطين.
4 ـ النأي بقضية اللاجئين الفلسطينيين عن التجاذبات والمشاحنات السياسية الفلسطينية، ورفض كل محاولات استغلال قضيتهم لتحقيق مكاسب سياسية، فقضية حق العودة وحقوق اللاجئين يجب أن تكون عامل وحدة لا سبباً للفرقة.
5 ـ مطالبة المفاوض الفلسطيني بالتمسك بالحقوق الوطنية الفلسطينية، والتمسك بقرارات الشرعية الدولية، وعلى رأسها القرار 194 الذي يضمن حقوق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم التي هجروا منها.
6 ـ العمل على إبراز معاناة اللاجئين الفلسطينيين في مناطق تواجدهم، والسعي لدي الهيئات الدولية والمؤسسات الحقوقية للمساهمة في رفع الضيم عنهم وحماية أمنهم وتعزيز الوعي لديهم بعدالة قضيتهم ومشروعية مطالبهم.
7 ـ تركيز الجهود والطاقات واستثمار العلاقات من أجل فك الحصار الظالم عن قطاع غزة والضفة الفلسطينية، ودعوة الدول العربية وعلى رأسها جامعة الدول العربية من أجل الدعم بهذا الاتجاه.
8 ـ دعوة المجتمع الدولي وبخاصة الإدارة الأمريكية الجديدة إلى الضغط علي إسرائيل من أجل وقف الحملة الاستعمارية الاستيطانية في الضفة الفلسطينية ومدينة القدس وإجبارها على الرضوخ إلى الشرعية الدولية واستحقاقات عملية السلام، والقبول بحل الدولتين.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918