4 مشترك
ملف خاص في الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الارض
لمى جبريل- المدير العام
- جنسيتك : اردنية
اعلام الدول :
رقم العضوية : 2
نقاط : 27505
السٌّمعَة : 43
تاريخ التسجيل : 25/01/2009
- مساهمة رقم 1
ملف خاص في الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الارض
جنين: 'فتح' تحيي يوم الأرض بمسيرة بمحاذاة جدار الفصل العنصري
أحيت حركة 'فتح' في بلدة عانين غرب جنين، بمحاذاة جدار الفصل العنصري، اليوم الأربعاء، الذكرى الـ35 ليوم الأرض، بمسيرة وزراعة أشجار زيتون بالقرب من المكان.
وانطلقت المسيرة التي جابت شوارع قرية عانين بمشاركة طلبة المدارس وأهالي القرية وفعالياتها باتجاه جدار الفصل العنصري وهم يرفعون صور الشهيد ياسر عرفات والرئيس محمود عباس، واليافطات والشعارات المنددة بسياسة الاحتلال والداعية إلى إزالة الجدار وإنهاء الاحتلال والانقسام السياسي.
وتحولت المسيرة إلى مهرجان خطابي أقيم بمحاذاة الجدار ألقى فيها أمين سر حركة 'فتح' راضي خضور كلمة، دعا فيها إلى إنهاء الانقسام و'العودة إلى الشرعية الفلسطينية بقيادة ممثل شعبنا وقيادته الرئيس محمود عباس والاستمرار في المقاومة الشعبية'.
وأشار خضور إلى أن سلطات الاحتلال أقدمت على مصادرة ما يقارب 14 ألف دونم من أراضي القرية وحرمت أصحابها من الاقتراب من جدار الضم، ولا تزال مستمرة في سياستها العدوانية المتمثلة بحملة الاقتحامات والمداهمات للمنازل والاعتقالات.
وشدد في كلمته على 'ضرورة تكاتف الجهود من قبل كافة الفعاليات والقوى والأطر وكافة أبناء شعبنا من أجل إنهاء الانقسام والعودة إلى وحدة الوطن والفصائل'. وثمن عاليًا دور الرئيس عباس في مبادرته من أجل إنهاء الانقسام.
وفي محافظة جنين، خصصت مديريتا التربية والتعليم في جنين وقباطية، الحصة الأولى من اليوم الدراسي بالحديث عن يوم الأرض.
لمى جبريل- المدير العام
- جنسيتك : اردنية
اعلام الدول :
رقم العضوية : 2
نقاط : 27505
السٌّمعَة : 43
تاريخ التسجيل : 25/01/2009
- مساهمة رقم 2
رد: ملف خاص في الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الارض
'يوم الأرض' في عيون أوائل المشاركين فيه
في الثلاثين من آذار عام 1976 كانت مدن الضفة الغربية على موعد مع مسيرات حاشدة انطلقت من مختلف المدارس الثانوية في المدن والبلدات.. مئات الشبان هتفوا ضد تصعيد سلطات الاحتلال الإسرائيلي عمليات مصادرة أراضي الفلسطينيين القاطنين في الداخل.
مئات الشبان من مدن رام الله والخليل ونابلس والقدس وبيت لحم كانوا من بين المشاركين في هذه المسيرات، حاولت 'وفا' استعادة ذكرياتهم في هذا اليوم، والحديث عن تلك المسيرات، وطريقة تنظيمها بالسرعة المطلوبة، للوقوف إلى جانب أبناء شعبهم في أراضي 1948.
مسيرات حاشدة في رام الله
عضو المجلس التشريعي وأمين عام حزب الشعب بسام الصالحي، الذي كان أحد المشاركين في تلك التظاهرات التي اندلعت في مدينة رام الله، قال: 'في ذلك الحين كنت صبيا أبلغ من العمر 16 عاما، وفور انتشار خبر قيام سلطات الاحتلال بمصادرة آلاف الدونمات من الأراضي الفلسطينية في الجليل، وإعلان الجماهير العربية الإضراب الشامل، وقيام جيش الاحتلال بالدخول إلى القرى الفلسطينية ، تحركت المسيرات المتضامنة في مختلف المدن الفلسطينية، ومنها رام الله'.
وأضاف الصالحي 'خرجنا من مدرسة الهاشمية في مدينة البيرة باتجاه ميدان المنارة عند انتشار الخبر، بعد أن جرى ترتيب خروج طلبة المدارس الثانوية في مدينة رام الله بشكل متزامن للوصول إلى نفس المكان، ولكن جيش الاحتلال الذي كان يحتل المدينة في ذلك الحين، تصدّى للمتظاهرين وقمعهم واعتقل عددا منهم'.
ويستذكر الصالحي، 'في ذلك الوقت كان العمل التطوعي للطلبة يتمحور حول مساعدة المزارعين في أرضهم، لذا كان وقع مصادرة أراضي الداخل كبيرا على أهالي رام الله وفلسطين، كان الجميع يهتف منددا بالاحتلال، وللمرة الأولى منذ الاحتلال الإسرائيلي عام 1967 تلتحم الجماهير في الداخل مع أبناء الضفة الغربية وقطاع غزة في تظاهرات مشتركة'.
وقال الصالحي 'أقدم جنود الاحتلال على اعتقال عدد كبير من المشاركين في هذه المسيرات، وكذلك استدعاء عدد من الطلبة لمراجعة المخابرات الإسرائيلية، وبعد ذلك جرى فصل مجموعة من الطلبة من مدارسهم، وكنت أنا واحدا منهم، لكن ذلك لم يثنِنا عن مواصلة النضال والتظاهر كل عام في ذكرى يوم الأرض'.
'نابلس في إضراب'
'في مدينة نابلس كان المشهد مماثلا.. بل أكثر سخونة' كما قال عضو المجلس الثوري لحركة فتح سرحان دويكات، وانتشرت مقولة في ذلك الحين 'نابلس في إضراب'، كناية عن النضال المتواصل ضد الاحتلال منذ انطلاق فعاليات التضامن مع فلسطينيي 1948 منذ الثلاثين من آذار عام 1976.
وأضاف 'خرجنا في مسيرات حاشدة في نابلس بعد بيان جرى توزيعه من قبل منظمة التحرير الفلسطينية، وصل من بيروت ويدعو للمشاركة في المسيرات الشعبية المناهضة لمصادرة الأراضي في الداخل في حينه، ويؤكد ضرورة الوقوف إلى جانب أبناء شعبنا في الداخل'.
وتابع دويكات حديثه قائلا: 'خرجت نابلس عن بكرة أبيها، وكان تنسيق الفعاليات يجري بالتعاون بين شبان الطلبة الثانويين خصوصا مع طلبة مدرسة 'قدري طوقان الثانوية'، بالتعاون مع المجلس البلدي في نابلس، وكان الطلبة يجتمعون في مكتب صحيفة الفجر الذي كان تابعا للصحفي المرحوم عبد الرحمن الشوملي في حينه، من أجل تنسق الفعاليات وسبل التصدي للاحتلال الإسرائيلي'.
يستذكر دويكات قمع جيش الاحتلال الموجود داخل مدينة نابلس في حينه، تلك التظاهرات، والاعتداء على المواطنين المشاركين فيها، وكسر أبواب المحال التجارية من أجل كسر الإضراب الشامل الذي عم المدينة لعدة أيام'.
دماء سخنين وحّدت الشعب
من جانبه، يرى رجل الأعمال البارز بشار المصري، الذي كان أحد المشاركين في التظاهرات عام 1976 في مدينة نابلس، أن العنف الإسرائيلي في ذلك الحين شكل صدمة كبيرة لكافة أبناء الشعب الفلسطيني، الذين كان يفصلهم الاحتلال عن بعضهم، وفي تلك اللحظة توحدوا جميعا وثاروا ضد الاحتلال وظلمه بشكل عفوي، وعدد الشهداء الذي وصل إلى ستة في الجليل، كان سببا في ضخامة هذه المسيرات.
وأضاف المصري: 'اتفق طلبة المدارس في نابلس على الخروج بمسيرات والتجمع في منطقة الدوار، ودارت مواجهات عنيفة مع الجيش الإسرائيلي، الذي كان يحكم الخناق على مدينة نابلس في ذلك الوقت، وحاول إجهاض المسيرات والإضراب المتواصل في المدينة احتجاجا على مصادرة الأراضي وتصاعد الاستيطان في الضفة الغربية'.
وقال: تميزت التظاهرات بالعفوية، وكانت تعتمد بشكل أساسي على طلبة المدارس من سن 14 عاما إلى سن 17 عاما، ولكن في يوم الأرض خرج الجميع كبارا وصغارا للمشاركة فيها وليس الفتيان فقط كما جرت العادة.
لمى جبريل- المدير العام
- جنسيتك : اردنية
اعلام الدول :
رقم العضوية : 2
نقاط : 27505
السٌّمعَة : 43
تاريخ التسجيل : 25/01/2009
- مساهمة رقم 3
رد: ملف خاص في الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الارض
الذكرى الـ35 ليوم الأرض: الذاكرة تتجسد والأرض الفلسطينية تتهاوى
في الثلاثين من آذار عام 1976 هبت الجماهير العربية في أراضي 48 معلنة صرخة احتجاجية في وجه سياسات المصادرة والاقتلاع والتهويد التي انتهجتها إسرائيل،وتمخض عن هذه الهبة ذكرى تاريخية سميت بـ' يوم الأرض'.
الشرارة التي أشعلت الجماهير العربية كانت إقدام السلطات الإسرائيلية على مصادرة نحو21 ألف دونم من أراضي عددا من القرى العربية في الجليل ومنها عرابة، سخنين، دير حنا وعرب السواعد وغيرها في العام 1976 ؛ لتخصيصها لإقامة المزيد من المستوطنات في نطاق خطة تهويد الجليل وتفريغه من سكانه العرب. وهو ما أدى إلى إعلان الفلسطينيين في الداخل وخصوصا المتضررين المباشرين عن الإضراب العام في يوم الثلاثين من آذار.
وفي هذا اليوم أضربت مدن وقرى الجليل والمثلث إضراباً عاماً، وحاولت السلطات الإسرائيلية كسر الإضراب بالقوة، فأدى ذلك إلى صدام بين المواطنين والقوات الإسرائيلية، كانت أعنفها في قرى سخنين وعرابة وديرحنا.
ويشير باحثون إلى أن مصادرات الأراضي بهدف التهويد بلغت ذروتها في مطلع 1976 بذرائع مختلفة تجد لها مسوغات في 'القانون' و'خدمة الصالح العام'، أو في تفعيل ما يعرف بـ'قوانين الطوارئ' الانتدابية.
وتفيد معطيات لجنة المتابعة العليا - الهيئة القيادية العليا لفلسطينيي 48- بأن إسرائيل صادرت منهم نحو مليون ونصف المليون دونم منذ احتلالها لفلسطين حتى العام 1976، ولم يبق بحوزتهم سوى نحو نصف مليون دونم، عدا ملايين الدونمات من أملاك اللاجئين وأراضي المشاع العامة.
وقد بذلت إسرائيل جهودا كبيرة لكسر إرادة القيادات الفلسطينية ومنع انطلاق فعاليات نضالية، لكن رؤساء المجالس البلدية العربية أعلنوا الإضراب العام في اجتماع يوم 25 آذار 1976 في مدينة شفا عمرو.
وجاء قرار 'لجنة الدفاع عن الأراضي العربية' التي انبثقت عن لجان محلية في إطار اجتماع عام أجري في مدينة الناصرة في 18 أكتوبر/تشرين الأول 1975، إعلان الإضراب الشامل، ردا مباشرا على مصادرة أراضي المل (منطقة رقم 9) ومنع السكان العرب من دخول المنطقة في تاريخ 13.2.1976.
وكانت ارض المل التي تبلغ مساحتها 60 ألف دونما، تستخدم في السنوات 1942-1944 كمنطقة تدريبات عسكرية للجيش البريطاني أثناء الحرب العالمية الثانية، مقابل دفع بدل استئجار لأصحاب الأرض، وبعد عام 1948 أبقت إسرائيل على نفس الوضع الذي كان سائدًا في عهد الانتداب البريطاني، إذ كان يسمح للمواطنين بالوصول إلى أراضيهم لفلاحتها بتصاريح خاصة. في عام 1956 قامت السلطات الإسرائيلية بإغلاق المنطقة بهدف إقامة مخططات بناء مستوطنات يهودية ضمن مشروع تهويد الجليل.
كما كان صدور وثيقة (كيننغ) في 1976/3/1 من قبل متصرف لواء الشمال في وزارة الداخلية الإسرائيلية (يسرائيل كيننغ) وثيقة سرية، سمّيت فيما بعد باسمه، والتي تستهدف إفراغ الجليل من أهله الفلسطينيين والاستيلاء على أراضيهم وتهويدها، واحدة من مسببات الاتجاه نحو الإضراب.
ودعت وثيقة (كيننغ) في طياتها إلى تقليل نسبة الفلسطينيين في منطقتي الجليل والنقب، وذلك بالاستيلاء على ما تبقى لديهم من أراض زراعية وبمحاصرتهم اقتصادياً واجتماعياً، وبتوجيه المهاجرين اليهود الجدد للاستيطان في منطقتي الجليل والنقب. وركزت على تكثيف الاستيطان اليهودي في شمال الجليل، وإقامة حزب عربي يعتبر 'أخا' لحزب العمل ويركز على المساواة والسلام، ورفع التنسيق بين الجهات الحكومية في معالجة الأمور العربية، وإيجاد إجماع قومي يهودي داخل الأحزاب الصهيونية حول موضوع العرب في إسرائيل.
وشددت الوثيقة على ضرورة التضييق الاقتصادي على العائلات العربية عبر ملاحقتها بالضرائب وإعطاء الأولوية لليهود في فرص العمل، وكذلك تخفيض نسبة العرب في التحصيل العلمي وتشجيع التوجهات المهنية لدى التلاميذ، وتسهيل هجرة الشباب والطلاب العرب إلى خارج البلاد ومنع عودتهم إليها.
وكان الرد الإسرائيلي عسكري شديد على هبة 'يوم الأرض'، باعتبارها أول تحدي ولأول مرة بعد احتلال الأرض الفلسطينية عام 1948، حيث دخلت قوات معززة من الجيش الإسرائيلي مدعومة بالدبابات والمجنزرات إلى القرى الفلسطينية وأعادت احتلالها، موقعة شهداء وجرحى بين صفوف المدنيين العزل، فكانت حصيلة الصدامات استشهاد 6 أشخاص 4 منهم قتلوا برصاص الجيش واثنان برصاص الشرطة.
ورغم مطالبة 'فلسطينيو48' إسرائيل إقامة لجنة للتحقيق في قيام الجيش والشرطة بقتل مواطنين عُزَّل يحملون الجنسية الإسرائيلية إلا أن مطالبهم قوبلت بالرفض التام بادعاء أن الجيش واجه قوى معادية.
وسعت إسرائيل إلى إفشال الإضراب لما يحمل من دلالات تتعلق بسلوك الأقلية العربية كأقلية قومية حيال قضية وطنية ومدنية من الدرجة الأولى، ألا وهي قضية الأرض. حيث عقدت الحكومة اجتماعا استمر لأربع ساعات، تقرر فيه تعزيز قوات الشرطة في القرى والمدن العربية للرد على الإضراب والمظاهرات. كما قامت قيادة اتحاد العمال الإسرائيلي 'الهستدروت' بتحذير العمال وتهديدهم باتخاذ إجراءات انتقامية ضدهم، وقرر أرباب العمل في اجتماع لهم في حيفا طرد العمال العرب من عملهم إذا ما شاركوا في الإضراب العام في يوم الأرض. كذلك بعث المدير العام لوزارة المعارف تهديدا إلى المدارس العربية لمنعها من المشاركة في الإضراب.
رغم مرور( 35 عاما) على ذكراه، لم يمل فلسطينيو أراضي 48 الذين أصبح عددهم نحو 1.3 مليون نسمة بعدما كانوا 150 ألف نسمة فقط عام 1948، من الاحتفال بيوم الأرض، الذي يجمعون على أنه أبرز أيامهم النضالية، وأنه انعطافة تاريخية في مسيرة بقائهم وانتمائهم وهويتهم منذ نكبة 1948، تأكيدا على تشبثهم بوطنهم وأرضهم.
وتعتبر الأرض الفلسطينية الركيزة الأولى لإنجاح 'المشروع الصهيوني' وفق الأدبيات الصهيونية وخاصة الصادرة عن المؤتمر الصهيوني الأول في مدينة بازل بسويسرا عام 1897م، ومنذ نشوئه دأب الكيان على ممارسة سياسة تهويد الأرض العربية واقتلاع الفلسطينيين من أرضهم عبر ارتكاب المجازر المروّعة بحق الفلسطينيين، ولم تكتف السلطات بمصادرة أراضي الفلسطينيين الذين أُبعدوا عن أرضهم، بل عملت تباعاً على مصادرة ما تبقى من الأرض التي بقيت بحوزة من ظلوا في أرضهم.
يذكر أن إسرائيل صادرت خلال الأعوام ما بين عام 1948 ـ 1972 أكثر من مليون دونم من أراضي القرى العربية في الجليل والمثلث، إضافة إلى ملايين الدونمات الأخرى من الأراضي التي استولت عليها بعد سلسلة المجازر المروّعة وعمليات الإبعاد القسّري التي مورست بحق الفلسطينيين عام 1948.
ويعتبر يوم الأرض نقطة تحول بالعلاقة بين (السلطة الإسرائيلية) والعرب بالداخل، إذ أن اسرائيل أرادت بردها أن تثبت للجماهير الساخطة من هم 'أسياد الأرض'، وكان هذا التحدي العلني الجماهيري الأول للكيان المحتل من قبل الجماهير الساخطة، باعتقاد العديد أن يوم الأرض ساهم بشكل مباشر بتوحيد وتكاثف وحدة الصف الفلسطيني بالداخل على المستوى الجماهيري بعد أن كان في العديد من الأحيان السابقة نضال فردي لأشخاص فرادى أو لمجموعات محدودة. كما كان هذا الرد بمثابة صفعة وجرس إيقاظ لكل فلسطيني قبل بالاحتلال الإسرائيلي عام 1948.
ويعتقد الفلسطينيون أن إحياء ذكرى يوم الأرض ليس مجرد سرد أحداث تاريخية ، بل هو معركة جديدة في حرب متصلة لاستعادة الحقوق الفلسطينية.
ومنذ العام 1976 أصبح يوم الأرض يوماً وطنياً في حياة الشعب الفلسطيني داخل فلسطين وخارجها، وفي هذه المناسبة تشهد تحركات شعبية فلسطينية عديدة تؤكد وحدة الشعب الفلسطيني وحقه في أرضه رغم شراسة الهجمة الاستعمارية الإسرائيلية التي نالت من أرض أجداده التي تحول جزء منها الى جزر استيطانية كثيفة.
لمى جبريل- المدير العام
- جنسيتك : اردنية
اعلام الدول :
رقم العضوية : 2
نقاط : 27505
السٌّمعَة : 43
تاريخ التسجيل : 25/01/2009
- مساهمة رقم 4
رد: ملف خاص في الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الارض
إحياء الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الأرض في الوطن والشتات
تحيي الجماهير الفلسطينية في الوطن والشتات، اليوم الأربعاء، الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الأرض الخالد.
ومن المقرر أن تحيي الجماهير في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس وداخل أراضي 48 وفي الشتات بمسيرات، دعت إليها القوى الوطنية والإسلامية، تمسكا بالأرض ودفاعا عنها بصفتها هوية الشعب الفلسطيني.
كما خصصت المدارس في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس المحتلة الذكرى، الحصة الأولى من اليوم الدراسي للحديث
عن يوم الأرض.
وعم الإضراب الشامل، اليوم الأربعاء، المدارس والمؤسسات التربوية في جميع القرى والمدن العربية والمختلطة في أراضي 48، إحياء للذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الأرض الخالد.ويأتي هذا الإضراب بناء على قرارات لجنة المتابعة العليا لشؤون الجماهير العربية واللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية.
وأكدت لجنة متابعة قضايا التعليم العربي، أنّ الإضراب حق مشروع للجماهير العربية وللطلاب العرب كجزء من شعبهم وهمومه وقضاياه ونضاله العادل من أجل حقوقه ومستقبله.
ويذكر أنّ عشرات المدارس العربية في الجليل والمثلث والنقب والساحل أحيت الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الأرض الخالد، بفعاليات ونشاطات تربوية مختلفة ومنوّعة في الأسبوعين الأخيرين، حيث استضافت العديد من المدارس والمراكز الجماهيرية في القرى والمدن العربية شخصيات ثقافية وجماهيرية وسياسية ولجان شعبية ولجان دفاع عن الأرض والمسكن، ضمن نشاطات ومحاضرات عن يوم الأرض، تخللتها أنشطة إبداعية وعروض طلابية متنوّعة.
كما أصدرت اللجنة على شرف الذكرى الـ35 ليوم الأرض كتاب 'الهوية' الذي يشتمل على معلومات أساسية حول يوم الأرض وغيره من المحطات والأحداث التاريخية المركزية في مسيرة الجماهير العربية، وعلى تعريفات ونصوص لـ 15 شخصية ثقافية فلسطينية، وعلى مقترحات لأربعين مسارًا تعليميًا في كافة أنحاء الوطن.
لمى جبريل- المدير العام
- جنسيتك : اردنية
اعلام الدول :
رقم العضوية : 2
نقاط : 27505
السٌّمعَة : 43
تاريخ التسجيل : 25/01/2009
- مساهمة رقم 5
رد: ملف خاص في الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الارض
ذوو الاحتياجات الخاصة يحيون يوم الأرض على طريقتهم
تمنع إعاقة الطفل إسلام عنقاوي (15 عامًا) من بلدة بيت سيرا غرب رام الله، من مشاركته في فعاليات إحياء ذكرى يوم الأرض الخامسة والثلاثين، التي أطلقتها محافظة رام الله والبيرة اليوم الأربعاء.
عنقاوي متطوع في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني ويعاني من إعاقة سمعية، أومأ بإشارة تفيد تعلقه بالأرض، ورغبته في إحياء ذكرى الأرض على طريقته بزراعة الأشجار بالقرب من مستوطنة 'بيت إيل'.
وأضاف بإشارة ضم بها يده ووضعها على صدره ما معناه 'هذا حقي في الأرض وزراعة الأشجار على بعد أمتار عن أكبر مستوطنات الضفة يمثل تحديا لإعاقتي أمام غطرسة الاحتلال'.
عنقاوي الذي لم يستطع سماع حفيف أوراق غرسة زرعها للتو كانت تداعب خديه مع نسمة هواء غربية، انغمس في تغطية جذور غرسته بالتراب، استيقظ على إشارات رفاقه التسعة الذين جاؤوا للمشاركة تعبيرًا عن حبهم وتمسكهم بالأرض وحقهم في العيش الكريم.
جاءت مشاركة الطفل عنقاوي على هامش فعاليات إحياء ذكرى يوم الأرض التي دعت لها محافظة رام الله والبيرة بمشاركة مدير عام المحافظة معين عنساوي ورئيس بلدية البيرة جمال الطويل وعدد من المؤسسات والمتطوعين.
بدوره، أكد عنساوي تمسك الشعب الفلسطيني بأرضه وحقه بالعيش عليها، مشددًا على ضرورة إنهاء الانقسام والتوحد من أجل مواجهة الاحتلال، ومشيدا بمبادرة الرئيس محمود عباس الذهاب إلى قطاع غزة 'من أجل لحمة شقي الوطن'.
ويشير المتطوع في جمعية الهلال الأحمر إبراهيم الفقيه (24 عامًا) إلى الفعالية وفي هذه المنطقة بالذات كونها تقع تحت سيطرة الاحتلال وتعبر عن تمسك الشعب الفلسطيني بأرضه وهويته.
ويقول الفقيه: 'إن التحضير لهذه الاحتفالية وزراعة الأشجار على مقربة من مستوطنة 'بيت إيل' قابله جيش الاحتلال بالرفض، ووضع شروطًا لإنهائها خلال ساعة ونصف وعدم استخدام مكبرات الصوت، وإخلاء المنطقة بعد رفع العلم وزراعة الأشجار'.
ويضيف أن 'الأرض تعني الكثير لأهل فلسطين في ظل ما يمارسه الاحتلال من سياسة المصادرة والتهجير بحقنا'.
وكانت القوى والفصائل الوطنية دعت إلى ضرورة إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية بين شطري الوطن. وطالبت في بيانات أصدرتها أمس الثلاثاء، لمناسبة ذكرى يوم الأرض التي تصادف الثلاثين من آذار من كل عام، بضرورة تفعيل المقاومة الشعبية ودعمها في مواجهة الاستيطان والجدار والتهويد. ويحيي شعبنا في كافة أماكن تواجده ذكرى يوم الأرض في الثلاثين من آذار، منذ عام 1976.
لمى جبريل- المدير العام
- جنسيتك : اردنية
اعلام الدول :
رقم العضوية : 2
نقاط : 27505
السٌّمعَة : 43
تاريخ التسجيل : 25/01/2009
- مساهمة رقم 6
رد: ملف خاص في الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الارض
في يوم الأرض الإضراب الشامل يعم المدارس العربية في أراضي 48
عم الإضراب الشامل، اليوم الأربعاء، المدارس والمؤسسات التربوية في جميع القرى والمدن العربية والمختلطة في أراضي 48، إحياء للذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الأرض الخالد.
ويأتي هذا الإضراب بناءً على قرارات لجنة المتابعة العليا لشؤون الجماهير العربية واللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية.
وأكدت لجنة متابعة قضايا التعليم العربي، أنّ الإضراب حق مشروع للجماهير العربية وللطلاب العرب كجزء من شعبهم وهمومه وقضاياه ونضاله العادل من أجل حقوقه ومستقبله.
ويذكر أنّ عشرات المدارس العربية في الجليل والمثلث والنقب والساحل أحيت الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الأرض الخالد، بفعاليات ونشاطات تربوية مختلفة ومنوّعة في الأسبوعين الأخيرين، حيث استضافت العديد من المدارس والمراكز الجماهيرية في القرى والمدن العربية شخصيات ثقافية وجماهيرية وسياسية ولجان شعبية ولجان دفاع عن الأرض والمسكن، ضمن نشاطات ومحاضرات عن يوم الأرض، تخللتها أنشطة إبداعية وعروض طلابية متنوّعة.
كما أصدرت اللجنة على شرف الذكرى الـ35 ليوم الأرض كتاب 'الهوية' الذي يشتمل على معلومات أساسية حول يوم الأرض وغيره من المحطات والأحداث التاريخية المركزية في مسيرة الجماهير العربية، وعلى تعريفات ونصوص لـ 15 شخصية ثقافية فلسطينية، وعلى مقترحات لأربعين مسارًا تعليميًا في كافة أنحاء الوطن.
ابنة عكا- مشرفة أجراس وطنية
- جنسيتك : فلسطينية
اعلام الدول :
نقاط : 6860
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/03/2009
- مساهمة رقم 7
رد: ملف خاص في الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الارض
المخيمات الفلسطينية في لبنان تحيي الذكرى السنوية ليوم الأرض
أحيت المخيمات الفلسطينية في لبنان اليوم الأربعاء، الذكرى السنوية لـ'يوم الأرض'، وأقيمت الاعتصامات والمسيرات الشعبية، المطالبة بحق شعبنا بالحرية والعودة والاستقلال الوطني .
ونفّذ اللاجئون في مخيم نهر البارد شمال لبنان اعتصاما شعبيا حاشدا في ذكرى يوم الأرض، شارك فيه إلى جانب القيادات والفعاليات الفلسطينية، حشد من أبناء شعبنا الفلسطيني الذين هتفوا مطالبين بحقوقهم الإنسانية والوطنية المشروعة .
وثمّن أمين سر اللجان الشعبية الفلسطينية عبد الله ديب، في كلمة له أمام المعتصمين، المبادرات التي تدعو إلى إنهاء الانقسام استجابة لمطالب شعبنا. منتقدا المماطلة والتأخير في إعمار مخيم البارد، مطالبا لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني بتحمّل مسؤولياتها تجاه أبناء المخيم، من خلال ترميم الجزء الجديد، وصرف التعويضات للذين قاموا بالترميم وللتجار والعائلات، مشددا على ضرورة اتخاذ الحكومة اللبنانية القادمة قرارا سياسيا بإنهاء الحالة الأمنية وإلغاء التصاريح في البارد.
وفي مخيم عين الحلوة، جنوب لبنان نفّذ اللاجئون اعتصاما حاشدا، استنكروا خلاله العدوان الإسرائيلي على شعبنا الفلسطيني في غزة والضفة الغربية، مطالبين بإنهاء حالة الانقسام، واستعادة الوحدة الوطنية.
وشارك في الاعتصام ممثلو الفصائل الفلسطينية، والأحزاب اللبنانية، واللجان والاتحادات والمنظمات الشعبية الفلسطينية، ووفود من المنظمات النسائية والشبابية.
ودعا عضو اللجنة المركزية في الجبهة الديمقراطية خالد يونس في كلمة بالمناسبة، إلى التمسك بمنظمة التحرير الفلسطينية ممثلا شرعيا ووحيدا لشعبنا داخل الوطن وفي الشتات، كما دعا الدولة اللبنانية لإقرار الحقوق الإنسانية للاجئين الفلسطينيين في لبنان، وخاصة حق العمل في كل المهن.
ابنة عكا- مشرفة أجراس وطنية
- جنسيتك : فلسطينية
اعلام الدول :
نقاط : 6860
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/03/2009
- مساهمة رقم 8
رد: ملف خاص في الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الارض
الشرطة تحيي يوم الأرض في زراعة الأشجار بطوباس
أحيت شرطة محافظة طوباس اليوم الأربعاء، يوم الأرض'، بزراعة الأشجار في المحافظة، وذلك بالتعاون مع بلدية طوباس ومديرية الزراعة .
وذكر بيان إدارة العلاقات العامة والإعلام في الشرطة أن المقدم حقوقي مقداد سليمان مدير شرطة المحافظة والسيد عقاب دراغمه رئيس بلدية طوباس ونائب مدير مديرية الزراعة السيد رافع عديلي والمقدم خضر بني عوده مدير التوجيه السياسي والمعنوي في المحافظة وعددا من ضباط مديرية شرطة محافظة طوباس والبلدية والزراع، شاركوا بإحياء ذكرى يوم الأرض الذي يأتي في الثلاثين من آذار من كل عام، والذي تعود أحداثه لآذار 1976 بعد أن قامت السّلطات الإسرائيليّة بمصادرة آلاف الدّونمات من الأراضي في نطاق حدود مناطق ذات أغلبيّة سكانيّة فلسطينيّة مطلقة، وخاصّة في الجليل، وعلى إثر هذا المخطّط قرّرت الجماهير الفلسطينية بأراضي عام 1948 بإعلان الإضراب الشّامل، متحدّية السّلطات الإسرائيليّة .
وأشار البيان إلى أنه تم زراعة (60) شجرة مثمرة مقدمة من قيادة الشرطة الفلسطينية في الحديقة العامة التابعة لبلدية طوباس وذلك من أجل تعزيز التمسك بالأرض والثوابت الفلسطينية.
وأوضح مدير شرطة طوباس أهمية هذه المناسبة التي تنبع من أهمية الأرض، وقال: إن مثل هذه المناسبات تعمل على تعزيز العلاقة بين الإنسان والأرض التي ترمز لمعاني الصمود على هذه الأرض المقدسة وتبين حرص القيادة الفلسطينية على التمسك بالثوابت الفلسطينية، وإن هذه الأرض لنا ولن تكون إلا لنا، واليوم نرسخ هذه القناعات تجاه أبنائنا، وهذه المشاركة هي فرصة لنجدد العهد مع الأرض الطاهرة إلى أن يتم تحقيق طموحات شعبنا بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف .
بدوره أوضح رئيس بلدية طوباس أن هذه الفعالية هي مناسبة للتجديد والوفاء لهذه الأرض الطاهرة التي ارتوت بدماء الشهداء ، مشيرا إلى أن يوم الأرض عبر عن مرحلة متميزة من تاريخ نضال شعبنا، ومضيفا إن الشرطة الفلسطينية تعمل بمختلف المسارات سواء على صعيد حفظ الأمن والأمان للمواطن أو المشاركة المجتمعية في مختلف المناسبات الوطنية والدينية.
ابنة عكا- مشرفة أجراس وطنية
- جنسيتك : فلسطينية
اعلام الدول :
نقاط : 6860
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/03/2009
- مساهمة رقم 9
رد: ملف خاص في الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الارض
القدس تحتفي بيوم الأرض انطلاقا من حي البستان بسلوان
أحيت مدينة القدس يوم الأرض الخالد، اليوم الأربعاء، انطلاقا من خيمة الاعتصام بحي البستان ببلدة سلوان جنوب الأقصى المبارك، وشملت الأراضي والأحياء المستهدفة من قبل سلطات الاحتلال وأذرعها.
وشارك في الفعاليات، التي دعت لها حركة فتح، بالشراكة مع الحركة الإسلامية داخل أراضي العام 1948، الشيخ عكرمة صبري رئيس الهيئة الإسلامية العليا وخطيب المسجد الأقصى المبارك، والشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية، وحاتم عبد القادر رئيس لجنة القدس بمكتب التعبئة والتنظيم وعضو المجلس الثوري لحركة فتح، ولجان أحياء بلدة سلوان ولجنة الدفاع عن أراضي سلوان، والقوى والمؤسسات والشخصيات الوطنية والدينية والاعتبارية في القدس والداخل.
وانطلقت من أمام خيمة الاعتصام مسيرة شعبية حاشدة، رفع فيها المشاركون والمشاركات الأعلام الفلسطينية ولافتات بلغات متعددة، تؤكد التمسك بالأرض والتضحية من أجلها، وأخرى منددة بالاحتلال وتدعو لإنهاء الاحتلال والانقسام.
وأكدت كلمات شخصيات اعتبارية أهمية التمسك بالأرض والدفاع عنها أمام هجمة الاحتلال الاستيطانية، التي تستهدف الأرض والإنسان في كل الأرض الفلسطينية وفي مقدمتها مدينة القدس.
وحذّر المتحدثون سلطات الاحتلال من مغبة المضي بمخططاته الرامية إلى ابتلاع المزيد من الأراضي الفلسطينية لصالح مشاريع استيطانية، مؤكدة أن الفلسطينيين لن يقفوا مكتوفي الأيدي تجاه أي خطوات جديدة تستهدف الأرض.
ودعت هذه الشخصيات الأمة العربية والإسلامية إلى التحرك لإنقاذ المدينة المباركة، كما دعت مؤسسات المجتمع الدولي الرسمية والشعبية إلى لعب دورها الحقيقي، وعدم الاكتفاء بتبني رواية الاحتلال، والعمل على وضع حد لمخططات الاحتلال في المدينة.
وقام المشاركون بزراعة أشتال من الزيتون في العديد من أحياء بلدة سلوان، وخاصة في حي البستان ومحيطه.
كما زرع المشاركون، أشتال الزيتون في العديد من أحياء الشيخ جراح- العيسوية، الطور، راس خميس، وسط هتافات ورفع لافتات وطنية.
ابو غربة- مشرف مجلة اجراس العودة الثقافية مكتبة اجراس العودة الثقافية
- جنسيتك : جزائرية
اعلام الدول :
نقاط : 913
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/03/2009
- مساهمة رقم 10
رد: ملف خاص في الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الارض
في يوم الأرض..... لم تبق أرض!!
بقلم راسم عبيدات
تأتي الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الأرض الخالد،هذا اليوم الذي انتفضت وهبت فيه جماهير شعبنا في الداخل الفلسطيني- عرب 48 – من الجليل وحتى النقب لكي تدافع عن أرضها ووجودها في وجه مخططات التهويد والاستيلاء على الأرض الفلسطينية، ولكي تثبت للاحتلال بأن هذا الشعب الفلسطيني يجترح المعجزات ويستميت في سبيل الدفاع عن أرضه، تلك الأرض التي هي محور صراعنا مع الاحتلال الإسرائيلي،ولذلك فهو يستخدم كل الطرق والأساليب المشروعة وغير المشروعة من البلطجة والزعرنة وقوانين الطوارئ وأملاك الغائبين وتجنيد القضاء والقانون وتطويعه لهذا الهدف، هدف الاستيلاء على الأرض، وقوننة سلب الأراضي الفلسطينية كانت وما زالت تمر بواسطة قانونين أساسيين،قانون أملاك الغائبين عام 1953 وبموجبه حولت إسرائيل لحوزتها بشكل رسمي وقانوني جميع أملاك اللاجئين الفلسطينيين الذين هجروا إلى الدول العربية المجاورة،وقانون استملاك الأراضي 1953 ( قانون الحرام) بموجبه صودرت غالبية أراضي القرى المهجرة من مالكها الفلسطينيين بما فيهم المهجرين الداخليين، ونحن في هذا الجانب نشهد حرباً حقيقية تشن على شعبنا في الداخل، حيث نشهد إزاحات غير مسبوقة مجتمعية إسرائيلية نحو العنصرية والتطرف، والمسألة ليست قصراً على جملة القوانين العنصرية التي تشرع وتسن ضد شعبنا وأهلنا في 48 من قانون عزمي بشارة إلى قانون منع التحريض وقانون منع إحياء النكبة وقوانين فرض مواضيع تعليمية إسرائيلية على منهاج التعليمي العربي وغيرها،فهناك عملية تجري على درجة عالية من الخطورة،وهي محاولة تصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين،حيث شرعت ما يسمى دائرة أراضي إسرائيل في عام /2007 بنشر مناقصات لبيع أملاك اللاجئين في المدن، واستتبع ذلك في شهر آب/2009 سن البرلمان الإسرائيلي قانون الإصلاحات في دائرة أراضي إسرائيل، القانون يسمح بخصخصة أراض بملكية الدولة تقدر ب800000 دونم ( أراضي مبنية ومعدة للتطوير بناءاً على المخططات الهيكلية) وذلك يشمل أملاك لاجئين فلسطينيين،وهذا القانون يسري المفعول في المستوطنات الإسرائيلية في القدس الشرقية والجولان المحتل،وبيع الأملاك يشكل،فعلياً، مصادرة نهائية لحقوق الملكية الخاصة باللاجئين الفلسطينيين على أملاكهم.
هم شعبنا واحد،ومصير شعبنا واحد،وتطلعات وأهداف شعبنا واحدة،وإن اختلفت الأولويات،وكذلك الاستهداف واحد فبالقدر الذي تستهدف فيه حيفا ويافا واللد والرملة والمثلث وعرابة وسخنين والعراقيب،بالقدر الذي تستهدف فيه القدس ونابلس والخليل وغزة والشيخ جراح وسلوان وكل بقعة من بقاع أرضنا الفلسطينية،فهذا عدو يبني وجوده ومشروعه على استباحة ومصادرة أرض الغير ونفي وجوده،ولكن شعبنا يعي جيداً حقيقة أهداف المشروع الصهيوني،وهو مصمم على البقاء والإنغراس والتجذر والصمود في وعلى أرضه والدفاع عنها باستماتة،فجذوره ضاربة وراسخة في أعماق هذه الأرض كامتدادات ورسوخ أشجار الزيتون،وهي ممتدة لأكثر من خمسة ألاف عام،ولن تجدي معه لا أساليب الترهيب ولا التخويف ولا البطش ولا البلطجة ولا الزعرنة ولا المقولات والأساطير التوراتية والتلمودية من طراز "شعب بلا أرض وأرض بلا شعب"وسيبقى يدق ويقلق مضاجع الإسرائيليين في منامهم وأحلامهم،وكوابيساً تلاحقهم في الصحو والنوم.
ورغم أن الاحتلال يزداد تغولاً وتوحشاً وعنصرية،ويواصل شن حرب عدوانية شاملة على شعبنا الفلسطيني،تتجسد وتتمثل في حرب متواصلة على شعبنا في القطاع،وبلطجة وزعرنة لقطعان وسوائب المستوطنين على طول جغرافيا الضفة الغربية،سوائب تمارس القتل والبلطجة والزعرنة والتعدي على ممتلكات وبيوت المواطنين،وقطع واقتلاع أشجارهم وتدمير مزروعاتهم وسرقة محاصيلهم والاستيلاء على أرضهم ومحاصرة واقتحام قراهم تحت سمع وبصر قوات الاحتلال وشرطته التي توفر لهم الأمن والحماية،وبمباركة ومشاركة وتغطية من المستويين السياسي والقضائي لدولة الاحتلال،وخير شاهد ومثال على ذلك،ما عاثته سوائب المستوطنين من دمار وترويع لسكان قرية عورتا في نابلس في أعقاب عملية"إيتمار" التي ارتكبها ونفذها عمال آسيويين،وما يجري من عمليات تطهير عرقي واستيلاء على الأرض في منطقة الأغوار الفلسطينية،حيث تصعد سلطات الاحتلال والمستوطنين من ضغوطاتهم على المواطنين الفلسطينيين والبدو القاطنين في الأغوار الفلسطينية ،بهدف إجبارهم على الرحيل واستكمال مخططات الاستيلاء على المزيد من الأراضي وإقامة البؤر الاستيطانية بهدف إفراغ الأغوار من سكانها.
فإن شعبنا يضرب أروع الأمثلة في الصمود والتضحية والمقاومة والتشبث بالبقاء،هذا الشعب في ظل تلك الهجمة ورياح التغيير التي تهب على عالمنا العربي بفعل الانتفاضات والثورات الشبابية،يتطلع إلى قيادات شعبنا بأن ترتقي إلى مستوى المسؤولية،وأن تغلب المصلحة العليا للشعب الفلسطيني على المصالح والأجندات الفئوية،وأن تنهي ظاهرة الانقسام المدمرة،تلك الظاهرة واستمرارها تشجع الاحتلال الإسرائيلي وتفتح شهيته على المزيد من التوسع والاستيطان،وإخراج مشاريع التهويد والتطهير العرقي الى حيز الوجود والتنفيذ،فها هي القدس تشن عليها حرب شاملة ومفتوحة،ولم تعد مسائل الطرد والترحيل وهدم البيوت فردية،بل أصبحت جماعية وتطال أحياء بكاملها،وكذلك ما يجري في النقب،حيث الهجمة شاملة وتستهدف تصفية الوجود العربي هناك،وما طال قرية العراقيب البدوية هناك من هدم للمرة التاسعة،سيطال الكثير من التجمعات العربية الأخرى في النقب.
في ظل حكومة استيطانية يمينية مغرقة في العنصرية والتطرف في إسرائيل،وفي ظل تسييد وجنوح المجتمع الإسرائيلي نحو المزيد من العنصرية والكره والحقد لكل ما هو عربي وفلسطيني،فالمتوقع لهذه الهجمة الاستيطانية أن تتصاعد وتتكثف،وخصوصاً أن الاستيطان في الضفة الغربية منذ ما يسمى بمؤتمر انابولس للسلام وحتى اللحظة الراهنة زاد بنسبة لا تقل 200 % ويجري التخطيط من أجل إقامة حوالي 80000 وحدة سكنية للمستوطنين في الضفة الغربية،من اجل تغير الطابع الديمغرافي فيها.
وكل هذه المخططات تثبت أن الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة بمختلف تلاوينها وتسمياتها،إن اختلفت في التفاصيل والجزئيات والهوامش والنبرة واللغة،فهي متفقة في الاستراتيجي،وهو مواصلة الاستيطان والأسرلة والتهويد،بينما نحن نواصل الاقتتال على سلطة وهمية ولا نبني ولا نمتلك أية استراتيجيات جدية لإنقاذ أرضنا من الأسرلة والتهويد.
نعم في ذكرى يوم الأرض الخالد،والذي تستباح فيه الأرض الفلسطينية،ويجري نهبها ومصادرتها والاستيلاء عليها من قبل الحكومة الإسرائيلية ومستوطنيها،فلا بد من وضع استراتيجيات وخطط وبرامج وآليات تنفيذية تمكن من الدفاع عن الأرض وحمايتها،واستخدام كل وسائل المقاومة بكل أشكالها ومسمياتها بدءاً من رفض استئناف المفاوضات العبثية،وربط أي عودة إليها بالوقف الكامل والشامل للاستيطان في القدس والضفة الغربية،مع تحديد سقف زمني ومرجعيات لتلك المفاوضات،وكذلك تصعيد النضال الجماهيري والشعبي،كما هو الحال في مقاومة جدار الفصل العنصري،حيث بلعين ونعلين والمعصرة وام سلمة والولجة وبيت امر وغيرها ضربت أروع الأمثلة في المقاومة الشعبية،والتي يجب أن تتطور وتتوسع لتشمل كل قرى ومدن فلسطين،فما عاد الشجب والاستنكار والبيان والمهرجان والاحتفال من الوسائل الفعالة في مقاومة وردع ووقف غول الاستيطان،هذا الغول الذي يبتلع كل شيء له علاقة بالوطن،لا استجداء بالمفاوضات يوقفه ولا الاستجداء على أبواب هيئة الأمم والبيت البيض وعواصم أوروبا الغربية أيضاً،وكذلك ليس بالخطب العصماء والشعارات الرنانة و"الهوبرات" الإعلامية والتصوير أمام الكاميرات وفي الفضائيات ،بل ما يوقفه هو وحدتنا وإنهاء انقسامنا ونضال جاد وحقيقي،وخطوة عملية قي هذا الجانب أفضل من مليون شعار.
هم شعبنا واحد،ومصير شعبنا واحد،وتطلعات وأهداف شعبنا واحدة،وإن اختلفت الأولويات،وكذلك الاستهداف واحد فبالقدر الذي تستهدف فيه حيفا ويافا واللد والرملة والمثلث وعرابة وسخنين والعراقيب،بالقدر الذي تستهدف فيه القدس ونابلس والخليل وغزة والشيخ جراح وسلوان وكل بقعة من بقاع أرضنا الفلسطينية،فهذا عدو يبني وجوده ومشروعه على استباحة ومصادرة أرض الغير ونفي وجوده،ولكن شعبنا يعي جيداً حقيقة أهداف المشروع الصهيوني،وهو مصمم على البقاء والإنغراس والتجذر والصمود في وعلى أرضه والدفاع عنها باستماتة،فجذوره ضاربة وراسخة في أعماق هذه الأرض كامتدادات ورسوخ أشجار الزيتون،وهي ممتدة لأكثر من خمسة ألاف عام،ولن تجدي معه لا أساليب الترهيب ولا التخويف ولا البطش ولا البلطجة ولا الزعرنة ولا المقولات والأساطير التوراتية والتلمودية من طراز "شعب بلا أرض وأرض بلا شعب"وسيبقى يدق ويقلق مضاجع الإسرائيليين في منامهم وأحلامهم،وكوابيساً تلاحقهم في الصحو والنوم.
ورغم أن الاحتلال يزداد تغولاً وتوحشاً وعنصرية،ويواصل شن حرب عدوانية شاملة على شعبنا الفلسطيني،تتجسد وتتمثل في حرب متواصلة على شعبنا في القطاع،وبلطجة وزعرنة لقطعان وسوائب المستوطنين على طول جغرافيا الضفة الغربية،سوائب تمارس القتل والبلطجة والزعرنة والتعدي على ممتلكات وبيوت المواطنين،وقطع واقتلاع أشجارهم وتدمير مزروعاتهم وسرقة محاصيلهم والاستيلاء على أرضهم ومحاصرة واقتحام قراهم تحت سمع وبصر قوات الاحتلال وشرطته التي توفر لهم الأمن والحماية،وبمباركة ومشاركة وتغطية من المستويين السياسي والقضائي لدولة الاحتلال،وخير شاهد ومثال على ذلك،ما عاثته سوائب المستوطنين من دمار وترويع لسكان قرية عورتا في نابلس في أعقاب عملية"إيتمار" التي ارتكبها ونفذها عمال آسيويين،وما يجري من عمليات تطهير عرقي واستيلاء على الأرض في منطقة الأغوار الفلسطينية،حيث تصعد سلطات الاحتلال والمستوطنين من ضغوطاتهم على المواطنين الفلسطينيين والبدو القاطنين في الأغوار الفلسطينية ،بهدف إجبارهم على الرحيل واستكمال مخططات الاستيلاء على المزيد من الأراضي وإقامة البؤر الاستيطانية بهدف إفراغ الأغوار من سكانها.
فإن شعبنا يضرب أروع الأمثلة في الصمود والتضحية والمقاومة والتشبث بالبقاء،هذا الشعب في ظل تلك الهجمة ورياح التغيير التي تهب على عالمنا العربي بفعل الانتفاضات والثورات الشبابية،يتطلع إلى قيادات شعبنا بأن ترتقي إلى مستوى المسؤولية،وأن تغلب المصلحة العليا للشعب الفلسطيني على المصالح والأجندات الفئوية،وأن تنهي ظاهرة الانقسام المدمرة،تلك الظاهرة واستمرارها تشجع الاحتلال الإسرائيلي وتفتح شهيته على المزيد من التوسع والاستيطان،وإخراج مشاريع التهويد والتطهير العرقي الى حيز الوجود والتنفيذ،فها هي القدس تشن عليها حرب شاملة ومفتوحة،ولم تعد مسائل الطرد والترحيل وهدم البيوت فردية،بل أصبحت جماعية وتطال أحياء بكاملها،وكذلك ما يجري في النقب،حيث الهجمة شاملة وتستهدف تصفية الوجود العربي هناك،وما طال قرية العراقيب البدوية هناك من هدم للمرة التاسعة،سيطال الكثير من التجمعات العربية الأخرى في النقب.
في ظل حكومة استيطانية يمينية مغرقة في العنصرية والتطرف في إسرائيل،وفي ظل تسييد وجنوح المجتمع الإسرائيلي نحو المزيد من العنصرية والكره والحقد لكل ما هو عربي وفلسطيني،فالمتوقع لهذه الهجمة الاستيطانية أن تتصاعد وتتكثف،وخصوصاً أن الاستيطان في الضفة الغربية منذ ما يسمى بمؤتمر انابولس للسلام وحتى اللحظة الراهنة زاد بنسبة لا تقل 200 % ويجري التخطيط من أجل إقامة حوالي 80000 وحدة سكنية للمستوطنين في الضفة الغربية،من اجل تغير الطابع الديمغرافي فيها.
وكل هذه المخططات تثبت أن الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة بمختلف تلاوينها وتسمياتها،إن اختلفت في التفاصيل والجزئيات والهوامش والنبرة واللغة،فهي متفقة في الاستراتيجي،وهو مواصلة الاستيطان والأسرلة والتهويد،بينما نحن نواصل الاقتتال على سلطة وهمية ولا نبني ولا نمتلك أية استراتيجيات جدية لإنقاذ أرضنا من الأسرلة والتهويد.
نعم في ذكرى يوم الأرض الخالد،والذي تستباح فيه الأرض الفلسطينية،ويجري نهبها ومصادرتها والاستيلاء عليها من قبل الحكومة الإسرائيلية ومستوطنيها،فلا بد من وضع استراتيجيات وخطط وبرامج وآليات تنفيذية تمكن من الدفاع عن الأرض وحمايتها،واستخدام كل وسائل المقاومة بكل أشكالها ومسمياتها بدءاً من رفض استئناف المفاوضات العبثية،وربط أي عودة إليها بالوقف الكامل والشامل للاستيطان في القدس والضفة الغربية،مع تحديد سقف زمني ومرجعيات لتلك المفاوضات،وكذلك تصعيد النضال الجماهيري والشعبي،كما هو الحال في مقاومة جدار الفصل العنصري،حيث بلعين ونعلين والمعصرة وام سلمة والولجة وبيت امر وغيرها ضربت أروع الأمثلة في المقاومة الشعبية،والتي يجب أن تتطور وتتوسع لتشمل كل قرى ومدن فلسطين،فما عاد الشجب والاستنكار والبيان والمهرجان والاحتفال من الوسائل الفعالة في مقاومة وردع ووقف غول الاستيطان،هذا الغول الذي يبتلع كل شيء له علاقة بالوطن،لا استجداء بالمفاوضات يوقفه ولا الاستجداء على أبواب هيئة الأمم والبيت البيض وعواصم أوروبا الغربية أيضاً،وكذلك ليس بالخطب العصماء والشعارات الرنانة و"الهوبرات" الإعلامية والتصوير أمام الكاميرات وفي الفضائيات ،بل ما يوقفه هو وحدتنا وإنهاء انقسامنا ونضال جاد وحقيقي،وخطوة عملية قي هذا الجانب أفضل من مليون شعار.
ابو غربة- مشرف مجلة اجراس العودة الثقافية مكتبة اجراس العودة الثقافية
- جنسيتك : جزائرية
اعلام الدول :
نقاط : 913
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/03/2009
- مساهمة رقم 11
رد: ملف خاص في الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الارض
الجالية الفلسطينية بالنمسا تستعد لاقامة مهرجان بمناسبة يوم الارض
اعلنت الجالية الفلسطينية في النمسا عن موعد انطلاق المهرجان السنوي بمناسبة احياء ذكرى الارض وهو يوم الجمعة بتاريخ 1/4/2011م حيث انتهت من التحضيرات اليوم.
وأفاد منذر مرعي رئيس الجالية لـ"معا" أن المهرجان سيقام في وسط العاصمة النمساوية "فينا" بحضور عضو اللجنة المركزية لحركة فتح اللواء سلطان أبو العينين والسفير الفلسطيني اللواء د.زهير الوزير ورئيس الهيئة الاسلاميه في فينا انس شقفه وعضو البرلمان النمساوي منى الدزدار.
وأكد مرعي بان الانتظام بإقامة وإحياء هذه المناسبة يأتي في سياق خطة الجالية التي تهدف إلى إبقاء القضية الفلسطينية حيه في المجتمع الأوروبي.
وقال أن ذكرى يوم الأرض هي كلمة السر في خارطة معاناة الشعب الفلسطيني الذي ابعد قسراً عن ارض وطنه وان هذه الذكرى تمثل جرحاً داميا في ذاكرة شعبنا الذي يتطلع إلى الحرية والانعتاق من الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس الشريف .
وأفاد منذر مرعي رئيس الجالية لـ"معا" أن المهرجان سيقام في وسط العاصمة النمساوية "فينا" بحضور عضو اللجنة المركزية لحركة فتح اللواء سلطان أبو العينين والسفير الفلسطيني اللواء د.زهير الوزير ورئيس الهيئة الاسلاميه في فينا انس شقفه وعضو البرلمان النمساوي منى الدزدار.
وأكد مرعي بان الانتظام بإقامة وإحياء هذه المناسبة يأتي في سياق خطة الجالية التي تهدف إلى إبقاء القضية الفلسطينية حيه في المجتمع الأوروبي.
وقال أن ذكرى يوم الأرض هي كلمة السر في خارطة معاناة الشعب الفلسطيني الذي ابعد قسراً عن ارض وطنه وان هذه الذكرى تمثل جرحاً داميا في ذاكرة شعبنا الذي يتطلع إلى الحرية والانعتاق من الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس الشريف .
جنين- مشرفة أجراس عربية
- جنسيتك : فلسطينية
اعلام الدول :
نقاط : 2813
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 10/03/2009
- مساهمة رقم 12
رد: ملف خاص في الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الارض
الجهاد: "يوم الأرض" ليس عابراً إنما صرخةٍ مدوية في وجه سياسة التهويد
أكدت حركة الجهاد الإسلامي اليوم الأربعاء , أن "يوم الأرض" ليس يوماً عابراً إنما بمثابة صرخةٍ مدوية في وجه سياسات التهويد والمصادرة والاقتلاع التي تكرسها سلطات الاحتلال وهبَّةٍ في وجه التراكم الكيفي والكمي لسياسة الاضطهاد والإذلال التي عايشها فلسطينيو الداخل المحتل.
وشددت حركة الجهاد الإسلامي خلال بيان لها اليوم على أن" الأرض لا تزال مركز الصراع ولب وجودنا وقضيتنا، فبقاؤنا منوطٌ بالحفاظ عليها والتواصل معها, معتبرةً ان مواصلة الاحتلال لسياساته التعسفية ولاعتداءاته العدوانية التي تستهدف شعبنا وأرضنا على السواء، ستُبقي جذوةَ صراعنا معه حيَّةً ومشتعلةً.
وقالت الحركة إن رسالة التحدي الجماهيري التي أطلقها شعبنا في يوم الأرض قبل خمسةٍ وثلاثين عاماً كرَّست ولا تزال روح المقاومة والمواجهة، مشيرةً إلى ان أي نهجٍ آخر في التعامل مع العدو الصهيوني لا يستند إلى أي قاعدةٍ شعبية.
ودعت الحركة شعبنا للتفاعل بقوة مع كافة الفعاليات التي تحيي في نفوسنا التمسك بالأرض , والاستنفار للمشاركة بحيوية في المهرجان الوطني الكبير الذي تقيمه الحركة بعد صلاة المغرب يوم غدٍ الخميس تزامناً مع هذه الذكرى.
وحيت الحركة جماهير شعبنا الأبي المصابر في الوطن ومخيمات اللجوء والشتات ونخص بالذكر أهلنا وأحباءنا في الداخل الفلسطيني المحتل عام 1948م الذين يتصدون بقوةٍ وبسالة لآلة التهويد والقرصنة الصهيونية على أرضنا السليبة ومقدساتنا.
وفيما يلي نص البيان كاملاً:
يحيي الشعب الفلسطيني اليوم ذكرى يوم الأرض، الذي يُطل على شرائحه وأطيافه ومكوناته المختلفة كل عامٍ في هذا التاريخ مُذكراً إياهم بعمق المآسي التي أشعلت لهيب المواجهة الجماهيرية الأولى مع الاحتلال الصهيوني منذ اغتصاب الوطن.
فلم يكن الثلاثين من شهر آذار/ مارس لعام 1976م يوماً عابراً على الفلسطينيين عموماً– وتحديداً أهلنا في الداخل المحتل عام 1948م-، فقد مثَّل ذلك اليوم علامةً فارقةً في تاريخ الصراع وشكله مع الصهاينة.
لقد كان ذلك اليوم بمثابة صرخةٍ مدوية في وجه سياسات التهويد والمصادرة والاقتلاع التي تكرسها سلطات الاحتلال وهبَّةٍ في وجه التراكم الكيفي والكمي لسياسة الاضطهاد والإذلال التي عايشها فلسطينيو الداخل المحتل، لتُجسد الجماهير عبره ملاحم عز وفخار أوصلت من خلالها رسالةً واضحة وقويةً للصهاينة عنوانها (الفلسطينيون هم أسياد الأرض ومُلاكها).
وبلا شك فإن الذاكرة الفلسطينية تُصنف هذا اليوم المجيد ضمن الأيام الكثيرة العصيبة التي مرَّت بها قضيتنا العادلة، كما ويُنظر إليه على أنه من العناصر الملهمة لشعبنا في ظل صراعنا المتواصل مع الاحتلال سيما وأنه شهد خروج الجماهير بصورة تلقائية ودونما تخطيط إلى الشوارع لتؤكد معادلة ارتباط الأرض بأسيادها الحقيقيين في مواجهة الدخلاء المحتلين.
إننا في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، وإذ نستحضر يوم الأرض وما شهده من وقائع، نؤكد على ما يلي:-
أولاً: لقد شكلت الأرض ولا تزال مركز الصراع ولب وجودنا وقضيتنا، فبقاؤنا منوطٌ بالحفاظ عليها والتواصل معها.
ثانياً: إن مواصلة كيان الاحتلال لسياساته التعسفية ولاعتداءاته العدوانية التي تستهدف شعبنا وأرضنا على السواء، ستُبقي جذوةَ صراعنا معه حيَّةً ومشتعلةً.
ثالثاً: إن رسالة التحدي الجماهيري التي أطلقها شعبنا في يوم الأرض قبل خمسةٍ وثلاثين عاماً كرَّست ولا تزال روح المقاومة والمواجهة، وعليه فإننا نرى أن أي نهجٍ آخر في التعامل مع العدو الصهيوني لا يستند إلى أي قاعدةٍ شعبية.
رابعاً: إن مسيرة النضال والكفاح والمقاومة المديدة التي قدم خلالها شعبنا التضحيات الجسام لا يمكن أن تنتهي بإعلان "إقامة دولة"، فمسيرتنا ستستمر حتى تحرير الأرض واستعادتها وتطهير كل شبرٍ فيها من دنس المحتل الغاصب.
خامساً: ندعو أبناء شعبنا للتفاعل بقوة مع كافة الفعاليات التي تحيي في نفوسنا التمسك بالأرض التي لطالما خصبناها بالدماء وقدمنا ذوداً عنها أثماناً باهظةً من فلذات أكبادنا وقادة مسيرتنا الكفاحية، وعليه فإننا نستنفر الجماهير للمشاركة بحيوية في المهرجان الوطني الكبير الذي تقيمه الحركة بعد صلاة المغرب يوم غدٍ الخميس تزامناً مع هذه الذكرى.
وختاماً: التحية لجماهير شعبنا الأبي المصابر في الوطن ومخيمات اللجوء والشتات ونخص بالذكر أهلنا وأحباءنا في الداخل الفلسطيني المحتل عام 1948م الذين يتصدون بقوةٍ وبسالة لآلة التهويد والقرصنة الصهيونية على أرضنا السليبة ومقدساتنا.
حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
أكدت حركة الجهاد الإسلامي اليوم الأربعاء , أن "يوم الأرض" ليس يوماً عابراً إنما بمثابة صرخةٍ مدوية في وجه سياسات التهويد والمصادرة والاقتلاع التي تكرسها سلطات الاحتلال وهبَّةٍ في وجه التراكم الكيفي والكمي لسياسة الاضطهاد والإذلال التي عايشها فلسطينيو الداخل المحتل.
وشددت حركة الجهاد الإسلامي خلال بيان لها اليوم على أن" الأرض لا تزال مركز الصراع ولب وجودنا وقضيتنا، فبقاؤنا منوطٌ بالحفاظ عليها والتواصل معها, معتبرةً ان مواصلة الاحتلال لسياساته التعسفية ولاعتداءاته العدوانية التي تستهدف شعبنا وأرضنا على السواء، ستُبقي جذوةَ صراعنا معه حيَّةً ومشتعلةً.
وقالت الحركة إن رسالة التحدي الجماهيري التي أطلقها شعبنا في يوم الأرض قبل خمسةٍ وثلاثين عاماً كرَّست ولا تزال روح المقاومة والمواجهة، مشيرةً إلى ان أي نهجٍ آخر في التعامل مع العدو الصهيوني لا يستند إلى أي قاعدةٍ شعبية.
ودعت الحركة شعبنا للتفاعل بقوة مع كافة الفعاليات التي تحيي في نفوسنا التمسك بالأرض , والاستنفار للمشاركة بحيوية في المهرجان الوطني الكبير الذي تقيمه الحركة بعد صلاة المغرب يوم غدٍ الخميس تزامناً مع هذه الذكرى.
وحيت الحركة جماهير شعبنا الأبي المصابر في الوطن ومخيمات اللجوء والشتات ونخص بالذكر أهلنا وأحباءنا في الداخل الفلسطيني المحتل عام 1948م الذين يتصدون بقوةٍ وبسالة لآلة التهويد والقرصنة الصهيونية على أرضنا السليبة ومقدساتنا.
وفيما يلي نص البيان كاملاً:
بيان صادر عن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
في يوم الأرض .. جهادنا مستمر ومسيرتنا متواصلة حتى تحرير كامل الأرض
في يوم الأرض .. جهادنا مستمر ومسيرتنا متواصلة حتى تحرير كامل الأرض
يحيي الشعب الفلسطيني اليوم ذكرى يوم الأرض، الذي يُطل على شرائحه وأطيافه ومكوناته المختلفة كل عامٍ في هذا التاريخ مُذكراً إياهم بعمق المآسي التي أشعلت لهيب المواجهة الجماهيرية الأولى مع الاحتلال الصهيوني منذ اغتصاب الوطن.
فلم يكن الثلاثين من شهر آذار/ مارس لعام 1976م يوماً عابراً على الفلسطينيين عموماً– وتحديداً أهلنا في الداخل المحتل عام 1948م-، فقد مثَّل ذلك اليوم علامةً فارقةً في تاريخ الصراع وشكله مع الصهاينة.
لقد كان ذلك اليوم بمثابة صرخةٍ مدوية في وجه سياسات التهويد والمصادرة والاقتلاع التي تكرسها سلطات الاحتلال وهبَّةٍ في وجه التراكم الكيفي والكمي لسياسة الاضطهاد والإذلال التي عايشها فلسطينيو الداخل المحتل، لتُجسد الجماهير عبره ملاحم عز وفخار أوصلت من خلالها رسالةً واضحة وقويةً للصهاينة عنوانها (الفلسطينيون هم أسياد الأرض ومُلاكها).
وبلا شك فإن الذاكرة الفلسطينية تُصنف هذا اليوم المجيد ضمن الأيام الكثيرة العصيبة التي مرَّت بها قضيتنا العادلة، كما ويُنظر إليه على أنه من العناصر الملهمة لشعبنا في ظل صراعنا المتواصل مع الاحتلال سيما وأنه شهد خروج الجماهير بصورة تلقائية ودونما تخطيط إلى الشوارع لتؤكد معادلة ارتباط الأرض بأسيادها الحقيقيين في مواجهة الدخلاء المحتلين.
إننا في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، وإذ نستحضر يوم الأرض وما شهده من وقائع، نؤكد على ما يلي:-
أولاً: لقد شكلت الأرض ولا تزال مركز الصراع ولب وجودنا وقضيتنا، فبقاؤنا منوطٌ بالحفاظ عليها والتواصل معها.
ثانياً: إن مواصلة كيان الاحتلال لسياساته التعسفية ولاعتداءاته العدوانية التي تستهدف شعبنا وأرضنا على السواء، ستُبقي جذوةَ صراعنا معه حيَّةً ومشتعلةً.
ثالثاً: إن رسالة التحدي الجماهيري التي أطلقها شعبنا في يوم الأرض قبل خمسةٍ وثلاثين عاماً كرَّست ولا تزال روح المقاومة والمواجهة، وعليه فإننا نرى أن أي نهجٍ آخر في التعامل مع العدو الصهيوني لا يستند إلى أي قاعدةٍ شعبية.
رابعاً: إن مسيرة النضال والكفاح والمقاومة المديدة التي قدم خلالها شعبنا التضحيات الجسام لا يمكن أن تنتهي بإعلان "إقامة دولة"، فمسيرتنا ستستمر حتى تحرير الأرض واستعادتها وتطهير كل شبرٍ فيها من دنس المحتل الغاصب.
خامساً: ندعو أبناء شعبنا للتفاعل بقوة مع كافة الفعاليات التي تحيي في نفوسنا التمسك بالأرض التي لطالما خصبناها بالدماء وقدمنا ذوداً عنها أثماناً باهظةً من فلذات أكبادنا وقادة مسيرتنا الكفاحية، وعليه فإننا نستنفر الجماهير للمشاركة بحيوية في المهرجان الوطني الكبير الذي تقيمه الحركة بعد صلاة المغرب يوم غدٍ الخميس تزامناً مع هذه الذكرى.
وختاماً: التحية لجماهير شعبنا الأبي المصابر في الوطن ومخيمات اللجوء والشتات ونخص بالذكر أهلنا وأحباءنا في الداخل الفلسطيني المحتل عام 1948م الذين يتصدون بقوةٍ وبسالة لآلة التهويد والقرصنة الصهيونية على أرضنا السليبة ومقدساتنا.
حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الأربعاء 25 ربيع الآخر1432هـ، 30/3/2011م
جنين- مشرفة أجراس عربية
- جنسيتك : فلسطينية
اعلام الدول :
نقاط : 2813
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 10/03/2009
- مساهمة رقم 13
رد: ملف خاص في الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الارض
تشجير مديرية شمال غزة بمناسبة يوم الأرض
قامت مديرية التربية والتعليم في شمال غزة اليوم، بتشجير حديقة المديرية بعشرات من الأشتال الحرجية والزهور وذلك بمناسبة يوم الأرض الذي يصادف الثلاثين من آذار/ مارس من كل عام.
وشارك في عملية التشجير مديرة التربية والتعليم د.نهى شتات وعدد من رؤساء الأقسام والعاملين في المديرية.
وقالت د.شتات إن تشجير المديرية في هذا اليوم بالذات يأتي للدلالة على تمسكنا بالأرض وعدم التفريط بها، مهما تقادم الزمن وحيكت المؤامرات، فحقنا في أرض الآباء والأجداد لن يسقط بالتقادم، وسيأتي اليوم الذي نحتفل فيه باستعادة كل ذرة من تراب وطننا السليب.
ودعت د.شتات إلى ضرورة إحياء ذكرى يوم الأرض بشتى الطرق والوسائل حتى ولو كان ذلك بغرس شجرة، تاكيدا على تمسك شعبنا بأرضه.
من جانبه قال أ. سعيد صالح رئيس شعبة الخدمات بالمديرية، إن الهدف من تشجير المديرية هو إضفاء مزيد من الطابع الجمالي للمكان، مشيرا إلى أن حملة التشجير أشرف عليها قسمي الخدمات والعلاقات العامة والاعلام التربوي.
وأوضح صالح أن عملية التشجير تمت بإشراف مختصين زراعيين، حيث تم مراعاة التباعد بين الأشجار والأشتال بما يساهم في إطالة العمر الزماني لها، مشيرا إلى دور النباتات في الحد من نسبة التلوث وتقليل الاضرار الناجمة عن التلوث في الهواء.
ابنة عكا- مشرفة أجراس وطنية
- جنسيتك : فلسطينية
اعلام الدول :
نقاط : 6860
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 03/03/2009
- مساهمة رقم 14
رد: ملف خاص في الذكرى الخامسة والثلاثين ليوم الارض
الجالية الفلسطينية في رومانيا تحيي ذكرى يوم الأرض
أحيت الجالية الفلسطينية في رومانيا، مساء أمس الأحد، ذكرى يوم الأرض في حفل فني أقيم في قصر الأطفال في العاصمة الرومانية بحضور السفراء والدبلوماسيين العرب وأبناء الجاليتين الفلسطينية والعربية.
أحمد عقل سفير دولة فلسطين في رومانيا أكد خلال الحفل تمسك الفلسطينيين بأرضهم رغم الزمن والمسافات والغربة، ووجه التحية للأسرى في سجون الاحتلال لمناسبة يوم الأسير الفلسطيني، مستذكرا سيرة القائد الشهيد أبو جهاد الذي صادف يوم أمس ذكرى استشهاده.
ونوه عقل إلى أن شعبنا نجح في وضع الأسس الاقتصادية والقانونية والمادية لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة لتنضم إلى المجتمع الدولي قبل نهاية السنة الحالية.
تلاميذ المدرسة الفلسطينية في بوخارست، شدوا الجمهور وأثاروا مشاعره بأغانيهم ودبكاتهم ولوحاتهم الفنية الجميلة. وبصوت البراءة غنى بالإنجليزية الطفل سيف النجار وغنت الطالبة سوزان التميمي أغنية وطنية، فيما ألقت الطالبة هديل صيدم قصيدة محمود درويش عابرون في كلام عابر، وألقى محمود سعيفان قصيدة عن الوحدة الوطنية.
أما الفنان محمود عوض فقدم مع عدد من أبناء وبنات الجالية لوحات مسرحية لاقت استحسان الجمهور.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر