جولدستون: التقرير يحتوي على أجزاء صحيحة ولن أطلب الغاءه
اكد القاضي ريتشارد جولدستون انه لن يطالب بالغاء التقرير الذي أعده عن الحرب على قطاع غزة، مشيرا بنفس الوقت انه يحتوي على اجزاء صحيحة، نافيا بذلك الانباء التي تحدثت عن امكانية الطلب من الامم المتحدة الغاء هذا التقرير، خاصة التلميحات الاسرائيلية التي جاءت بعد المحادثة الهاتفية مع وزير الداخلية الاسرائيلي ايلي يشاي.
وبحسب ما نشر موقع صحيفة "يديعوت احرونوت" اليوم الاربعاء فقد جاءت تصريحات جولدستون لوكالة الانباء الامريكية الـ" أي. بي" والتي ستنشر اليوم، حيث اشار ان المحادثة الهاتفية التي جرت اول امس بينه وبين يشاي لم تتطرق للتقرير، وانما دعوة لزيارة اسرائيل مؤكدا انه قبل الدعوة وسيصل اسرائيل الصيف القادم.
واضاف جولدستون لا يوجد اليوم مجال للتحقيق مجددا في الحرب على قطاع غزة، مؤكدا بنفس الوقت انه يمتلك اليوم معلومات اكثر واشمل عن سير العمليات العسكرية اثناء الحرب، ولو كانت هذه المعلومات بحوزته لكان التقرير خرج بطريقة مختلفة.
وعاد جولدستون لتحميل حركة حماس مسؤولية بعدم فتح التحقيقات التي طلبت منها وعدم تقديم ردود على بعض القضايا التي طلبت منها، كذلك حمّل مسؤولية لاسرائيل لعدم تعاونها مع اللجنة اثناء التحقيق والتي قادت للنتائج التي خرج بها انذاك.
واضاف الموقع ان المحامية الباكستانية لحقوق الانسان هنا جيلاني التي كانت احد اعضاء اللجنة التي ترأسها جولدستون، اكدت يوم امس صحة ما ورد في التقرير نافية تصريحات جولدستون التي نشرت نهاية الاسبوع الماضي على صحيفة "واشنطن بوست"، ويعتبر هذا التصريح هو الرد الاول من احد اعضاء اللجنة التي قامت بالتحقيق في الحرب على قطاع غزة.
وبحسب ما نشر موقع صحيفة "يديعوت احرونوت" اليوم الاربعاء فقد جاءت تصريحات جولدستون لوكالة الانباء الامريكية الـ" أي. بي" والتي ستنشر اليوم، حيث اشار ان المحادثة الهاتفية التي جرت اول امس بينه وبين يشاي لم تتطرق للتقرير، وانما دعوة لزيارة اسرائيل مؤكدا انه قبل الدعوة وسيصل اسرائيل الصيف القادم.
واضاف جولدستون لا يوجد اليوم مجال للتحقيق مجددا في الحرب على قطاع غزة، مؤكدا بنفس الوقت انه يمتلك اليوم معلومات اكثر واشمل عن سير العمليات العسكرية اثناء الحرب، ولو كانت هذه المعلومات بحوزته لكان التقرير خرج بطريقة مختلفة.
وعاد جولدستون لتحميل حركة حماس مسؤولية بعدم فتح التحقيقات التي طلبت منها وعدم تقديم ردود على بعض القضايا التي طلبت منها، كذلك حمّل مسؤولية لاسرائيل لعدم تعاونها مع اللجنة اثناء التحقيق والتي قادت للنتائج التي خرج بها انذاك.
واضاف الموقع ان المحامية الباكستانية لحقوق الانسان هنا جيلاني التي كانت احد اعضاء اللجنة التي ترأسها جولدستون، اكدت يوم امس صحة ما ورد في التقرير نافية تصريحات جولدستون التي نشرت نهاية الاسبوع الماضي على صحيفة "واشنطن بوست"، ويعتبر هذا التصريح هو الرد الاول من احد اعضاء اللجنة التي قامت بالتحقيق في الحرب على قطاع غزة.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918