أفادت مؤسسة التضامن الدولي لحقوق الإنسان، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية أفرجت اليوم الأربعاء، عن الأسير بكر سعيد بلال من مدينة نابلس بعد اعتقال إداري استمر 3 سنوات.
وأشار احمد البيتاوي الباحث في التضامن الدولي إلى أن قوات الاحتلال اعتقلت بلال "46 عاما"، من منزله في حي المريج في نابلس بتاريخ 15/8/2008 ومن ثم تم تحويله إلى الاعتقال الإداري دون أن يخضع للتحقيق أو الاستجواب.
وكان بلال قد اعتقل خلال العقدين الماضيين عدة مرات في سجون الاحتلال كان آخرها، قبل اعتقاله الأخير بسنتين حيث اعتقل بتاريخ 15/10/2003 وحُكم عليه بالسجن ثلاث سنوات ونصف.
وذكر البيتاوي أن الأسير بلال ترك خلفه في الأسر ابنه سعيد (21) عاما المعتقل منذ نهاية العام الماضي، بالإضافة إلى أشقائه الثلاثة: معاذ المعتقل منذ العام 1998 (يقضي حكما بالسجن المؤبد 26 مرة)، وعثمان المعتقل منذ 17 عاما ويقضي حكما بالسجن المؤبد، في حين لا يزال شقيقه الثالث عبادة معتقلا منذ 9 سنوات ويقضي حكما بالسجن لـ 11 عاما وينتظر حكما إضافيا فوق حكمه، بالإضافة إلى مواصلة اعتقال زوجة شقيقه عبادة (نيللي) منذ (18 شهرا) في سجن هشارون.
وتطرق الباحث في التضامن الدولي إلى أن إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية كانت قد رفضت عدة طلبات تقدم بها الأسير بكر ليُسمح له بالعيش مع ابنه سعيد في نفس الغرفة في سجن مجدو، إلا أنها رفضت جميع هذه الطلبات بحجج أمنية واهية، وأفرج عنه دون أن يسمح له بوداع ابنه سعيد.
وأشار احمد البيتاوي الباحث في التضامن الدولي إلى أن قوات الاحتلال اعتقلت بلال "46 عاما"، من منزله في حي المريج في نابلس بتاريخ 15/8/2008 ومن ثم تم تحويله إلى الاعتقال الإداري دون أن يخضع للتحقيق أو الاستجواب.
وكان بلال قد اعتقل خلال العقدين الماضيين عدة مرات في سجون الاحتلال كان آخرها، قبل اعتقاله الأخير بسنتين حيث اعتقل بتاريخ 15/10/2003 وحُكم عليه بالسجن ثلاث سنوات ونصف.
وذكر البيتاوي أن الأسير بلال ترك خلفه في الأسر ابنه سعيد (21) عاما المعتقل منذ نهاية العام الماضي، بالإضافة إلى أشقائه الثلاثة: معاذ المعتقل منذ العام 1998 (يقضي حكما بالسجن المؤبد 26 مرة)، وعثمان المعتقل منذ 17 عاما ويقضي حكما بالسجن المؤبد، في حين لا يزال شقيقه الثالث عبادة معتقلا منذ 9 سنوات ويقضي حكما بالسجن لـ 11 عاما وينتظر حكما إضافيا فوق حكمه، بالإضافة إلى مواصلة اعتقال زوجة شقيقه عبادة (نيللي) منذ (18 شهرا) في سجن هشارون.
وتطرق الباحث في التضامن الدولي إلى أن إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية كانت قد رفضت عدة طلبات تقدم بها الأسير بكر ليُسمح له بالعيش مع ابنه سعيد في نفس الغرفة في سجن مجدو، إلا أنها رفضت جميع هذه الطلبات بحجج أمنية واهية، وأفرج عنه دون أن يسمح له بوداع ابنه سعيد.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918