رغم التطمينات الأخيرة التي أطلقها السفير المصري لدى السلطة الفلسطينية ياسر عثمان للطلبة الفلسطينيين في الجامعات المصرية بأنهم لم يعودوا بحاجة لموافقة أمنية كما كان في السابق، وان تأشيرة الدخول بحد ذاتها تعني الموافقة الأمنية إلا أن الواقع على الارض لم يتغير وظل العشرات ممن صدر بحقهم رفض أمني للدراسة في الجامعات المصرية بعد الثورة ممنوعون من الدخول لقاعات الامتحان.
خليل إسماعيل إبراهيم ماضي واحد من الطلبة الذين شملهم الرفض بعد أن اجتازوا امتحان التوفل والمقررات التكميلية الخاصة بهم، فقد مضى على التحاق ماضي بجامعة قناة السويس الثمانية شهور للحصول على درجة الماجستير في إدارة الأعمال.
وبين خليل لـ "معا" انه يعاني من هذه المشكلة بالإضافة إلى عشرات الطلبة الفلسطينيين الذين يريدون إكمال دراستهم الجامعية داخل قاعات الجامعات المصرية مع العلم أنهم ملتزمون بالدراسة وتسديد ما عليهم من أموال.
من جانبه أوضح عصام الطويل المقيم في مصر وهو طالب دراسات عليا "محاسبة" في جامعة قناة السويس أن ملفاتهم كانت لدى الأجهزة الأمنية المصرية من تاريخ 16-1-2011 إلا أن تفجير الكنيسة في الإسكندرية أوقف هذه المعاملات، مبينا أن امن الدول ألغى كافة الملفات المتعلقة بالطلبة في جامعات عين شمس وقناة السويس بعد اتهام الفلسطينيين بتفجير الكنيسة.
وقال الطويل في اتصال لـ"معا" بعد ذهاب امن الدولة نحن بحاجة إلى من يتبنى قضية الطلبة الفلسطينيين مقللا من أهمية التطمينات من وزارة التعليم العالي في القاهرة بان يتم عرض ملفاتهم مجددا على الأجهزة الأمنية الأمر الذي يأخذ وقتا كثيرا قد يتجاوز موعد الامتحانات بشهور.
وطالب الطويل التعليم العالي بان ترسل كتب الى جامعاتهم بان يسمحوا لهم بدخول قاعات الامتحانات.
وناشد الطلاب الرئيس محمود عباس وجميع المسؤولين الفلسطينيين المتواجدين بمصر النظر إلى معاناتهم والعمل على حل الإشكالية التي تواجههم في كافة الجامعات المصرية من بينها جامعات بورسعيد، السويس، الإسكندرية والقاهرة.
وأكد الطلبة أنهم مقيدون في الجامعات المصرية( دراسات عليا) وملتزمون في الحضور في كلياتهم مع مشرفيهم من بداية العام الدراسي2010-2011 ولكنهم تفاجئوا بدائرة الوافدين في القاهرة تبلغهم بأنه صدر بحقهم رفض أمني غير مبرر مع العلم بان هذا القرار جاء قبل موعد الامتحانات بشهر التي من المقرر ان تنعقد في الحادي عشر من الشهر المقبل.
خليل إسماعيل إبراهيم ماضي واحد من الطلبة الذين شملهم الرفض بعد أن اجتازوا امتحان التوفل والمقررات التكميلية الخاصة بهم، فقد مضى على التحاق ماضي بجامعة قناة السويس الثمانية شهور للحصول على درجة الماجستير في إدارة الأعمال.
وبين خليل لـ "معا" انه يعاني من هذه المشكلة بالإضافة إلى عشرات الطلبة الفلسطينيين الذين يريدون إكمال دراستهم الجامعية داخل قاعات الجامعات المصرية مع العلم أنهم ملتزمون بالدراسة وتسديد ما عليهم من أموال.
من جانبه أوضح عصام الطويل المقيم في مصر وهو طالب دراسات عليا "محاسبة" في جامعة قناة السويس أن ملفاتهم كانت لدى الأجهزة الأمنية المصرية من تاريخ 16-1-2011 إلا أن تفجير الكنيسة في الإسكندرية أوقف هذه المعاملات، مبينا أن امن الدول ألغى كافة الملفات المتعلقة بالطلبة في جامعات عين شمس وقناة السويس بعد اتهام الفلسطينيين بتفجير الكنيسة.
وقال الطويل في اتصال لـ"معا" بعد ذهاب امن الدولة نحن بحاجة إلى من يتبنى قضية الطلبة الفلسطينيين مقللا من أهمية التطمينات من وزارة التعليم العالي في القاهرة بان يتم عرض ملفاتهم مجددا على الأجهزة الأمنية الأمر الذي يأخذ وقتا كثيرا قد يتجاوز موعد الامتحانات بشهور.
وطالب الطويل التعليم العالي بان ترسل كتب الى جامعاتهم بان يسمحوا لهم بدخول قاعات الامتحانات.
وناشد الطلاب الرئيس محمود عباس وجميع المسؤولين الفلسطينيين المتواجدين بمصر النظر إلى معاناتهم والعمل على حل الإشكالية التي تواجههم في كافة الجامعات المصرية من بينها جامعات بورسعيد، السويس، الإسكندرية والقاهرة.
وأكد الطلبة أنهم مقيدون في الجامعات المصرية( دراسات عليا) وملتزمون في الحضور في كلياتهم مع مشرفيهم من بداية العام الدراسي2010-2011 ولكنهم تفاجئوا بدائرة الوافدين في القاهرة تبلغهم بأنه صدر بحقهم رفض أمني غير مبرر مع العلم بان هذا القرار جاء قبل موعد الامتحانات بشهر التي من المقرر ان تنعقد في الحادي عشر من الشهر المقبل.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918