الترحال و البداوة , بقلم الشاعر : إبراهيم وهبة
أحببت كتابة الشعر فبها و فيها الاستسهال و دون أقف حائلاً أو أفكك ما اربطه و تركت الباقين يحددوا ما لا يروق لهم و كأنني أحلم بنص متواري ربما خلف العتبات كمن يحاول أن يرمم النفس فيجد ملاذه ضد ما وجده و شبهت الفلسطيني كالترحال منذ لحظة الميلاد حتى مماته و حسب ظني نادرا ما نطق بغير فلسطين حروفاً
هل هذه بدعة
و كثر ما نطقنا الهوية
نجد أنفسنا رهائن حسب رغبات الطلب و التمني
من قيادة لا تحسن دفة الحكم فتسقط في احابيل من جهة المطبعين و هم كثر و هم عيون متعددة تهدف للتليين المواقف المطبع و يهدف تكريس المحتل متناسين بأن المحتل أنكر اصحاب الأرض حقوقهم
التطبيع ليس غاية بذاته بالرغم كونه كذلك
التطبيع و حقيقة من يهود المكان و كأنه يقبل الرواية الصهيونية
فينفي اخرين حقوقهم
و ليكن كمعلوم لست ضد اليهود بل أظن من حول اليهود كصراع عمليا قبل التدويل بمنظوز أيدلوجي و الميل للمدرسة الصهيونية المتغطرسة و التي تهدف تكريس الاحتلال كفعل يومي و ضد المدنية
عوارض تلك الظاهرة
بعض يلبسون الوطنية كطربوش الأطرش و هم من الخيانة لا يدرون
و شبهت بعض من المنظري و خاصة يدعون السلم و الحرب و كأن اليهودي بشري
فتناسوا بأن اليهودي على ثبة المثال كسامي سموحة تخلى عن عروبته فادعى بأنه اليهودية أمة
و هل من حقنا أن ننفي حقهم في التعريف
هنا ليست المعضلة و من المؤكد ليس بالتعريف
المشكلة تكمن في فعل الاحتلال و هذا ما نرفضه و نعمل ضده
إذاً رفضنا لليهودية الدولة و كن على يقين ليس من اعتبارات دينية بل ما نهدفه حقنا في الأرض و لن نتخلى عن شبر رماله و هذه المعضلة
فلذا رفضنا لليهودية ليست من باب الهداية و لا من باب الصراع الديني
بل رفضنا و حتما كل التشريعات و التي تشرع الدين سياسياً
فإذا فلسطين هي مهد لكل البشريين و هي لحد لكل المتدينين
و أظن و هنا الجديد رفضنا لليهودية الدولة من باب الرقي المجتمع
فإذا فعل الاحتلال فعل تدميري من جهة و من جهة أخرى توطيني و ضد المدني
و من يظن بأن ردود الدولة العصابات ضد حركة الشعب العربي صدفة
بل لأن الدولة العبرية بفعلها تناقض المدنية حتماً
أحببت كتابة الشعر فبها و فيها الاستسهال و دون أقف حائلاً أو أفكك ما اربطه و تركت الباقين يحددوا ما لا يروق لهم و كأنني أحلم بنص متواري ربما خلف العتبات كمن يحاول أن يرمم النفس فيجد ملاذه ضد ما وجده و شبهت الفلسطيني كالترحال منذ لحظة الميلاد حتى مماته و حسب ظني نادرا ما نطق بغير فلسطين حروفاً
هل هذه بدعة
و كثر ما نطقنا الهوية
نجد أنفسنا رهائن حسب رغبات الطلب و التمني
من قيادة لا تحسن دفة الحكم فتسقط في احابيل من جهة المطبعين و هم كثر و هم عيون متعددة تهدف للتليين المواقف المطبع و يهدف تكريس المحتل متناسين بأن المحتل أنكر اصحاب الأرض حقوقهم
التطبيع ليس غاية بذاته بالرغم كونه كذلك
التطبيع و حقيقة من يهود المكان و كأنه يقبل الرواية الصهيونية
فينفي اخرين حقوقهم
و ليكن كمعلوم لست ضد اليهود بل أظن من حول اليهود كصراع عمليا قبل التدويل بمنظوز أيدلوجي و الميل للمدرسة الصهيونية المتغطرسة و التي تهدف تكريس الاحتلال كفعل يومي و ضد المدنية
عوارض تلك الظاهرة
بعض يلبسون الوطنية كطربوش الأطرش و هم من الخيانة لا يدرون
و شبهت بعض من المنظري و خاصة يدعون السلم و الحرب و كأن اليهودي بشري
فتناسوا بأن اليهودي على ثبة المثال كسامي سموحة تخلى عن عروبته فادعى بأنه اليهودية أمة
و هل من حقنا أن ننفي حقهم في التعريف
هنا ليست المعضلة و من المؤكد ليس بالتعريف
المشكلة تكمن في فعل الاحتلال و هذا ما نرفضه و نعمل ضده
إذاً رفضنا لليهودية الدولة و كن على يقين ليس من اعتبارات دينية بل ما نهدفه حقنا في الأرض و لن نتخلى عن شبر رماله و هذه المعضلة
فلذا رفضنا لليهودية ليست من باب الهداية و لا من باب الصراع الديني
بل رفضنا و حتما كل التشريعات و التي تشرع الدين سياسياً
فإذا فلسطين هي مهد لكل البشريين و هي لحد لكل المتدينين
و أظن و هنا الجديد رفضنا لليهودية الدولة من باب الرقي المجتمع
فإذا فعل الاحتلال فعل تدميري من جهة و من جهة أخرى توطيني و ضد المدني
و من يظن بأن ردود الدولة العصابات ضد حركة الشعب العربي صدفة
بل لأن الدولة العبرية بفعلها تناقض المدنية حتماً
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر