عمّان - موفد "معا" الى نيويورك- اكملت الرئاسة الفلسطينية استعداداتها للتوجه الى الامم المتحدة، فيما غادر جلالة الملك عبدالله الثاني أمس في طريقه إلى الولايات المتحدة الأميركية، حيث يرأس الملك الوفد الأردني المشارك في اجتماعات الدورة السادسة والستين للجمعية العامة للأمم المتحدة التي تعقد في مدينة نيويورك.
الرئيس ابو مازن اصطحب معه الدكتور صائب عريقات والدكتور احمد الطيبي والدكتور محمد اشتية وقيس عبد الكريم ابو ليلي وياسر عبد ربه ود.نبيل شعث واكرم هنية ومستشاره السياسي د.مجدي الخالدي ومستشاره الاعلامي عضو اللجنة المركزية نبيل ابو ردينة ووفد صحافي الى جانب الطواقم الفنية التي تعمل في سفارتنا في واشنطن وفي مكتب موفد فلسطين للامم المتحدة في نيويورك.
ومن الانطباع الاولي قبل مغادرة عمّأن، يقول موفد "معا" على طائرة الرئاسة: "ان الجميع هنا مستعد لهذا الحدث التاريخي، وسواء كانت النتيجة النجاح بقرار الدولة او كان الفيتو الامريكي فان الامور لا تبدو في طريقها الى التدهور الامني، بل انها معركة سياسية بحتة بامتياز".
الصحف الاردنية عاشت الحدث من خلال عناوينها ومن خلال كبار كتابها، فقد كتب مصطفى صالح: ان الرئيس الفلسطيني حسم امره لا للتفاوض العبثي مع نتانياهو فيما لا يرى الرئيس الأميركي في الوقت الراهن سوى مصلحته الشخصية المتمثلة بترشحه لولاية ثانية وحاجته لدعم اللوبي الصهيوني، ويبدو أنه على استعداد للذهاب إلى آخر الدرب لسد المنافذ أمام الطلب الفلسطيني إرضاء لناخبيه الصهاينة.
اما اسامة الرنتيسي فكتب في صحيفة "الغد" يتساءل لماذا امريكا واسرائيل وحماس ضد خطوة الرئيس ابو مازن التوجه للامم المتحدة فقال: انتظرت حركة حماس عدة أشهر حتى أوقفت التضارب في موقفها من قرار السلطة الفلسطينية بالذهاب إلى الأمم المتحدة للحصول على اعتراف أممي بالدولة الفلسطينية المستقلة، وأعلنت عبر المجلس التشريعي في غزة، والذي يضم أعضاءها فقط، موقفها الرافض للخطوة الفلسطينية.
كتّاب اخرون قالوا ان طريق الدولة ليست سالكة لكن العرب يملكون الحل. وان على العرب ان يضغطوا على امريكا لتوقف ضغطها على ابو مازن، وبالتالي ان يدخلوا في اللعبة.
هذا ويلقي جلالة الملك خطابا أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة يستعرض خلاله رؤيته حيال التطورات التي تشهدها الساحة العربية، وسبل تحقيق السلام في الشرق الأوسط، إضافة إلى عدد من القضايا العالمية.
وفي اشارة الى تهديدات اسرائيل بالتدهور الامني على الارض وتكثيف اعتداءات المستوطنين، استبعد مسؤول فلسطيني كبير احتمالية التدهور الميداني، وقال: ان السلطة لن تمنح الاحتلال فرصة لايقاع الاذى بشعبنا.
الرئيس ابو مازن اصطحب معه الدكتور صائب عريقات والدكتور احمد الطيبي والدكتور محمد اشتية وقيس عبد الكريم ابو ليلي وياسر عبد ربه ود.نبيل شعث واكرم هنية ومستشاره السياسي د.مجدي الخالدي ومستشاره الاعلامي عضو اللجنة المركزية نبيل ابو ردينة ووفد صحافي الى جانب الطواقم الفنية التي تعمل في سفارتنا في واشنطن وفي مكتب موفد فلسطين للامم المتحدة في نيويورك.
ومن الانطباع الاولي قبل مغادرة عمّأن، يقول موفد "معا" على طائرة الرئاسة: "ان الجميع هنا مستعد لهذا الحدث التاريخي، وسواء كانت النتيجة النجاح بقرار الدولة او كان الفيتو الامريكي فان الامور لا تبدو في طريقها الى التدهور الامني، بل انها معركة سياسية بحتة بامتياز".
الصحف الاردنية عاشت الحدث من خلال عناوينها ومن خلال كبار كتابها، فقد كتب مصطفى صالح: ان الرئيس الفلسطيني حسم امره لا للتفاوض العبثي مع نتانياهو فيما لا يرى الرئيس الأميركي في الوقت الراهن سوى مصلحته الشخصية المتمثلة بترشحه لولاية ثانية وحاجته لدعم اللوبي الصهيوني، ويبدو أنه على استعداد للذهاب إلى آخر الدرب لسد المنافذ أمام الطلب الفلسطيني إرضاء لناخبيه الصهاينة.
اما اسامة الرنتيسي فكتب في صحيفة "الغد" يتساءل لماذا امريكا واسرائيل وحماس ضد خطوة الرئيس ابو مازن التوجه للامم المتحدة فقال: انتظرت حركة حماس عدة أشهر حتى أوقفت التضارب في موقفها من قرار السلطة الفلسطينية بالذهاب إلى الأمم المتحدة للحصول على اعتراف أممي بالدولة الفلسطينية المستقلة، وأعلنت عبر المجلس التشريعي في غزة، والذي يضم أعضاءها فقط، موقفها الرافض للخطوة الفلسطينية.
كتّاب اخرون قالوا ان طريق الدولة ليست سالكة لكن العرب يملكون الحل. وان على العرب ان يضغطوا على امريكا لتوقف ضغطها على ابو مازن، وبالتالي ان يدخلوا في اللعبة.
هذا ويلقي جلالة الملك خطابا أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة يستعرض خلاله رؤيته حيال التطورات التي تشهدها الساحة العربية، وسبل تحقيق السلام في الشرق الأوسط، إضافة إلى عدد من القضايا العالمية.
وفي اشارة الى تهديدات اسرائيل بالتدهور الامني على الارض وتكثيف اعتداءات المستوطنين، استبعد مسؤول فلسطيني كبير احتمالية التدهور الميداني، وقال: ان السلطة لن تمنح الاحتلال فرصة لايقاع الاذى بشعبنا.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر