غزة- معا- دعا نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية ومسؤول الإعلام في لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية بقطاع غزة إلى تعزيز وتفعيل الإعتصام الأسبوعي الذي ينظمه أهالي الأسرى بمقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر والإرتقاء به بتوحيد الجهد الشعبي والمؤسساتي والإعلامي والقانوني على طريق تلبية حاجة الحركة الوطنية الأسيرة لصوت فلسطيني ضاغط وقادر على مواجهة التحديات التي تواجه الأسرى والمعتقلين في سجون الإحتلال الإسرائيلي .
وأكد الوحيدي بأنه تلقى العديد من رسائل الأسرى والتي يطالبون من خلالها الكل الفلسطيني والقيادة الفلسطينية بالعمل الجاد من أجل إنجاز المصالحة والتي هي مطلب شعبي جسدته وثيقة الوفاق الوطني والتي خرجت من رحم النضال والصمود في زنازين السجون الإسرائيلية في 26 حزيران 2006م مؤكدين على وحدة الألم والأمل في التخلص من الإحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف .
وأضاف بأنه بات لزاما على الجميع من أجل تفعيل الإعتصام الأسبوعي الذي ينظمه ذوي الأسرى بما يرقى لحجم التضحيات وصمود الأسرى وفضح جرائم الإحتلال الإسرائيلي التي ترتكب بحق الأسرى وذويهم بالحرمان من الزيارة والتعليم والعلاج ومن الكانتينة وبمنع وصول الرسائل والملابس والأغذية الصالحة وبالحرمان من لقاء المحامين وباحتجاز الأسرى المنتهية مدة محكومياتهم ومن كل أشكال حقوق الإنسان التي نصت عليها المواثيق والإتفاقيات الدولية والنصوص الإنسانية .
وندد بالجريمة التي نفذتها الوحدات الإسرائيلية الخاصة قبل يومين والتي تمثلت باقتحام مستشفى سجن الرملة والمعتقل فيه الأسرى الفلسطينيين المرضى مطالبا بالتحرك الدولي والإنساني والإعلامي والقانوني والطبي الفوري والعاجل لإنقاذ الأسرى المرضى من برامج ومخططات الإحتلال الهادفة للتضييق على الأسرى أو تصفيتهم في إطار سياسة الإعدام البطيء والمباشر التي تنتهجها إسرائيل بحق الأسرى كما حدث مع الأسير الفلسطيني هيثم صالحية بمحاولة دس السم له في فنجان القهوة في 9 يناير 2011م إلى جانب الزيارات الإستفزازية التي يقوم بها قادة الإحتلال للأسرى المعتقلين في السجون الإسرائيلية والتلويح بتصعيد العقوبات ضدهم .
وشدد على ضرورة متابعة ملف الأسرى المحررين وخاصة الذين تلاحقهم الأمراض المزمنة والخطيرة حتى بعد تحررهم نتيجة للظروف الإعتقالية السيئة التي كان يفرضها عليهم الإحتلال الإسرائيلي مؤكدا أن هناك العديد من الحالات المرضية في صفوف الأسرى والأسيرات المحررين بحاجة لمتابعة طبية وقانونية وإنسانية وإعلامية .
وأشار إلى ضرورة متابعة أوضاع الأسرى المحررين الذين يعيشون حالة إقتصادية صعبة وليس لأسرهم ولأبنائهم من معيل سواهم والعمل على توفير التأمين الصحي لهم وتفريغهم أو إيجاد فرص عمل تضمن لهم حياة كريمة بعيدا عن طرق الأبواب .
ودعا الوحيدي المشرفين على لجنة الحج من وزارتي الأسرى والأوقاف لهذا العام 2011م من الجهات المختصة في غزة والضفة لمراعاة المعايير والشروط اللازمة والتي تضمن تأدية أبناء قطاع غزة من ذوي الأسرى والأسرى المحررين ومن ذوي الشهداء ممن لم يتمكنوا من أداء فريضة الحج في الأعوام الماضية وتجاوز أي أخطاء سابقة.
وأكد الوحيدي بأنه تلقى العديد من رسائل الأسرى والتي يطالبون من خلالها الكل الفلسطيني والقيادة الفلسطينية بالعمل الجاد من أجل إنجاز المصالحة والتي هي مطلب شعبي جسدته وثيقة الوفاق الوطني والتي خرجت من رحم النضال والصمود في زنازين السجون الإسرائيلية في 26 حزيران 2006م مؤكدين على وحدة الألم والأمل في التخلص من الإحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف .
وأضاف بأنه بات لزاما على الجميع من أجل تفعيل الإعتصام الأسبوعي الذي ينظمه ذوي الأسرى بما يرقى لحجم التضحيات وصمود الأسرى وفضح جرائم الإحتلال الإسرائيلي التي ترتكب بحق الأسرى وذويهم بالحرمان من الزيارة والتعليم والعلاج ومن الكانتينة وبمنع وصول الرسائل والملابس والأغذية الصالحة وبالحرمان من لقاء المحامين وباحتجاز الأسرى المنتهية مدة محكومياتهم ومن كل أشكال حقوق الإنسان التي نصت عليها المواثيق والإتفاقيات الدولية والنصوص الإنسانية .
وندد بالجريمة التي نفذتها الوحدات الإسرائيلية الخاصة قبل يومين والتي تمثلت باقتحام مستشفى سجن الرملة والمعتقل فيه الأسرى الفلسطينيين المرضى مطالبا بالتحرك الدولي والإنساني والإعلامي والقانوني والطبي الفوري والعاجل لإنقاذ الأسرى المرضى من برامج ومخططات الإحتلال الهادفة للتضييق على الأسرى أو تصفيتهم في إطار سياسة الإعدام البطيء والمباشر التي تنتهجها إسرائيل بحق الأسرى كما حدث مع الأسير الفلسطيني هيثم صالحية بمحاولة دس السم له في فنجان القهوة في 9 يناير 2011م إلى جانب الزيارات الإستفزازية التي يقوم بها قادة الإحتلال للأسرى المعتقلين في السجون الإسرائيلية والتلويح بتصعيد العقوبات ضدهم .
وشدد على ضرورة متابعة ملف الأسرى المحررين وخاصة الذين تلاحقهم الأمراض المزمنة والخطيرة حتى بعد تحررهم نتيجة للظروف الإعتقالية السيئة التي كان يفرضها عليهم الإحتلال الإسرائيلي مؤكدا أن هناك العديد من الحالات المرضية في صفوف الأسرى والأسيرات المحررين بحاجة لمتابعة طبية وقانونية وإنسانية وإعلامية .
وأشار إلى ضرورة متابعة أوضاع الأسرى المحررين الذين يعيشون حالة إقتصادية صعبة وليس لأسرهم ولأبنائهم من معيل سواهم والعمل على توفير التأمين الصحي لهم وتفريغهم أو إيجاد فرص عمل تضمن لهم حياة كريمة بعيدا عن طرق الأبواب .
ودعا الوحيدي المشرفين على لجنة الحج من وزارتي الأسرى والأوقاف لهذا العام 2011م من الجهات المختصة في غزة والضفة لمراعاة المعايير والشروط اللازمة والتي تضمن تأدية أبناء قطاع غزة من ذوي الأسرى والأسرى المحررين ومن ذوي الشهداء ممن لم يتمكنوا من أداء فريضة الحج في الأعوام الماضية وتجاوز أي أخطاء سابقة.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر