م الله- معا- اكد النائب الدكتور مصطفى البرغوثي الامين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية ان التوجه الى الامم المتحدة لطلب عضوية فلسطين والاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود عام 67 وعاصمتها القدس بعد عشرين عاما من المفاوضات العقيمة هدفه التاكيد على انه ان الاوان لوضع قضية فلسطين في اطارها الصحيح باعتبارها قضية حرية وعودة واستقلال وليست مجرد خلاف بين طرفين عليهما التفاوض للتوصل الى حل كما حاولت اسرائيل ومن يدعمها طوال الايام الماضية.
واضاف البرغوثي خلال مؤتمر صحفي عقده في مركز وطن للاعلام في رام الله ان الصراع يدور الان على ان تكون لنا دولة حقيقية ذات سيادة او ان يكون الحل دولة ذات حدود مؤقتة على كانتونات ومعازل كما تحاول اسرائيل ان تكرس عبر الاستيطان وان الصراع يدور على ان نبقى في مفاوضات عقيمة او ان نتمرد على هذا وننهي الوضع الذي اصبحت فيه المفاوضات غطاء للتوسع الاستيطاني ونظام التمييز العنصري.
واشار النائب مصطفى البرغوثي الى ان الصراع يدور على القبول بتصفية حق اللاجئين في العودة والقدس عاصمة للدولة الفلسطينية من خلال الضغط الاسرائيلي وبعض صيغ توني بلير مبعوث الرباعية التي قدمت الى اللجنة الرباعية او ان نحمي حقوق اللاجئين الفلسطينيين في العودة الى ديارهم التي هجروا منها ونحقق حريتنا واستقلال حقيقي وعودة اللاجئين بما يقود الى تحقيق تطور اقتصادي وحياة كريمة وكرامة وليس القبول بفتات الحل الاقتصادي الاسرائيلي والتبعية للمساعدات الاجنبية واستمرار السيطرة الاسرائيلية على اموال ضرائبنا بسبب اتفاق باريس اقتصادي والعيش في كانتونات ومعازل وليس في دولة ذات سيادة.
وقال البرغوثي انه يجب النظر الى التوجه الى الامم المتحدة من خلال حجمه الحقيقي دون مبالغة ودون استخفاف داعيا الى التصدي للضغوط التي تمارس لثني شعبنا عن حقه في مطالبته بحريته واستقلاله الكامل والا تكون خطوة الامم المتحدة خطوة تكتيكية للعودة الى نفس المفاوضات التي انشات ما نعيشه اليوم من ظلم واحتلال بل تكون خطوة من توجه استراتيجي وطني جديد وشامل وموحد لتغيير ميزان القوى على الارض باعتبار ان نتائج المفاوضات نفسها يقررها ميزان القوى وليس اي شيئ اخر.
واعرب البرغوثي عن امله في ان تكون هذه الخطوة بداية لتوجه استراتيجي جديد لتغيير ميزان القوى وجعل تكاليف الاحتلال اكبر من مكاسبه .
واكد النائب مصطفى البرغوثي انه سواء صوت مجلس الامن ام لم يصوت لصالح الدولة الفلسطينية فان الدولة ستصنع هنا على الارض مثلما ستصنع حرية شعبنا من خلال نضالنا الشعبي.
واضاف البرغوثي خلال مؤتمر صحفي عقده في مركز وطن للاعلام في رام الله ان الصراع يدور الان على ان تكون لنا دولة حقيقية ذات سيادة او ان يكون الحل دولة ذات حدود مؤقتة على كانتونات ومعازل كما تحاول اسرائيل ان تكرس عبر الاستيطان وان الصراع يدور على ان نبقى في مفاوضات عقيمة او ان نتمرد على هذا وننهي الوضع الذي اصبحت فيه المفاوضات غطاء للتوسع الاستيطاني ونظام التمييز العنصري.
واشار النائب مصطفى البرغوثي الى ان الصراع يدور على القبول بتصفية حق اللاجئين في العودة والقدس عاصمة للدولة الفلسطينية من خلال الضغط الاسرائيلي وبعض صيغ توني بلير مبعوث الرباعية التي قدمت الى اللجنة الرباعية او ان نحمي حقوق اللاجئين الفلسطينيين في العودة الى ديارهم التي هجروا منها ونحقق حريتنا واستقلال حقيقي وعودة اللاجئين بما يقود الى تحقيق تطور اقتصادي وحياة كريمة وكرامة وليس القبول بفتات الحل الاقتصادي الاسرائيلي والتبعية للمساعدات الاجنبية واستمرار السيطرة الاسرائيلية على اموال ضرائبنا بسبب اتفاق باريس اقتصادي والعيش في كانتونات ومعازل وليس في دولة ذات سيادة.
وقال البرغوثي انه يجب النظر الى التوجه الى الامم المتحدة من خلال حجمه الحقيقي دون مبالغة ودون استخفاف داعيا الى التصدي للضغوط التي تمارس لثني شعبنا عن حقه في مطالبته بحريته واستقلاله الكامل والا تكون خطوة الامم المتحدة خطوة تكتيكية للعودة الى نفس المفاوضات التي انشات ما نعيشه اليوم من ظلم واحتلال بل تكون خطوة من توجه استراتيجي وطني جديد وشامل وموحد لتغيير ميزان القوى على الارض باعتبار ان نتائج المفاوضات نفسها يقررها ميزان القوى وليس اي شيئ اخر.
واعرب البرغوثي عن امله في ان تكون هذه الخطوة بداية لتوجه استراتيجي جديد لتغيير ميزان القوى وجعل تكاليف الاحتلال اكبر من مكاسبه .
واكد النائب مصطفى البرغوثي انه سواء صوت مجلس الامن ام لم يصوت لصالح الدولة الفلسطينية فان الدولة ستصنع هنا على الارض مثلما ستصنع حرية شعبنا من خلال نضالنا الشعبي.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر