غزة -معا- أشاد حزب فدا بخطاب الرئيس أبو مازن في الدورة السنوية الـ66 للجمعية العامة للأمم المتحدة، مشيراً إلى أن خطاب الرئيس ركز على الثوابت الفلسطينية وفي مقدمتها قضية اللاجئين والأسرى والدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية .
وقال لؤي المدهون عضو المكتب السياسي والمتحدث الرسمي لـ فدا في بيان صحفي صادر عنه اليوم أن خطاب الرئيس أبو مازن كان خطاباً مسؤولاً وشاملاً حمل فيه قضايا شعبه وتطلعاته في إنهاء الاحتلال وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس .
وأوضح أن الرئيس أبو مازن كان حريصاً في خطابه أن يركز على قضية اللاجئين الفلسطينيين باعتبارها جوهر القضية الفلسطينية، مؤكداً على ضرورة حلها عبر تطبيق القرار 194 ليطمئن شعبنا الفلسطيني بان طلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية عضواً كامل العضوية في الأمم المتحدة لن يؤثر على حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي هجروا منها عام 48 .
وأضاف أن الرئيس أبو مازن أستطاع في خطابه أيضاً أن يوصل رسالة شعبه بان هناك اكثر من عشرة آلاف أسير فلسطيني لا يزالون يقبعون داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي وأن السلام في المنطقة يتطلب الافراج عنهم فوراً كما شدد الرئيس في خطابه على الثوابت الفلسطينية والتي أكد على ان تحقيقها هي أساس تحقيق السلام في المنطقة .
وحيا المدهون الرئيس أبو مازن على خطابه الشامل المحوري الذي تناول فيه هموم وجراح شعبنا من الاعتداءات الإسرائيلية والمستوطنين وتطلعاته نحو الحرية والاستقلال ، مشيراً إلى ان الرئيس ابو مازن وقف على منصة الأمم المتحدة يلقي خطابه التاريخي شامخاً كشموج جبال فلسطين متسلح بالتفاف جماهير شعبنا في الوطن والشتات حوله غير مكترس لمن ضغط عليه لثنيه عن تقديم طلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية عضواً كامل العضوية في الأمم المتحدة .
وأكد المدهون على ان خطاب الرئيس الفلسطيني أبو مازن وتقديم طلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية للأمين العام لأمم المتحدة بان كي مون والتصفيق الشديد من قبل أعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة هو تأكيد واضح على نجاح الدبلوماسية الفلسطينية وعدالة المطلب الفلسطيني.
وقال لؤي المدهون عضو المكتب السياسي والمتحدث الرسمي لـ فدا في بيان صحفي صادر عنه اليوم أن خطاب الرئيس أبو مازن كان خطاباً مسؤولاً وشاملاً حمل فيه قضايا شعبه وتطلعاته في إنهاء الاحتلال وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس .
وأوضح أن الرئيس أبو مازن كان حريصاً في خطابه أن يركز على قضية اللاجئين الفلسطينيين باعتبارها جوهر القضية الفلسطينية، مؤكداً على ضرورة حلها عبر تطبيق القرار 194 ليطمئن شعبنا الفلسطيني بان طلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية عضواً كامل العضوية في الأمم المتحدة لن يؤثر على حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي هجروا منها عام 48 .
وأضاف أن الرئيس أبو مازن أستطاع في خطابه أيضاً أن يوصل رسالة شعبه بان هناك اكثر من عشرة آلاف أسير فلسطيني لا يزالون يقبعون داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي وأن السلام في المنطقة يتطلب الافراج عنهم فوراً كما شدد الرئيس في خطابه على الثوابت الفلسطينية والتي أكد على ان تحقيقها هي أساس تحقيق السلام في المنطقة .
وحيا المدهون الرئيس أبو مازن على خطابه الشامل المحوري الذي تناول فيه هموم وجراح شعبنا من الاعتداءات الإسرائيلية والمستوطنين وتطلعاته نحو الحرية والاستقلال ، مشيراً إلى ان الرئيس ابو مازن وقف على منصة الأمم المتحدة يلقي خطابه التاريخي شامخاً كشموج جبال فلسطين متسلح بالتفاف جماهير شعبنا في الوطن والشتات حوله غير مكترس لمن ضغط عليه لثنيه عن تقديم طلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية عضواً كامل العضوية في الأمم المتحدة .
وأكد المدهون على ان خطاب الرئيس الفلسطيني أبو مازن وتقديم طلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية للأمين العام لأمم المتحدة بان كي مون والتصفيق الشديد من قبل أعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة هو تأكيد واضح على نجاح الدبلوماسية الفلسطينية وعدالة المطلب الفلسطيني.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر