رام الله- معا- قال الناطق الاعلامي باسم حركة فتح احمد عساف إن "المواقف التي اعلنها رئيس حكومة اسرائيل بنيامين نتنياهو أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة كشفت عن اصرار حكومته التمسك بالاحتلال والاستيطان على حساب السلام .واصفا نتنياهو بالمراوغ".
وتساءل عساف في تصريح صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة اليوم السبت عن الجهة التي ستحاسب نتنياهو بعد أن اثبت انه لا يقيم وزنا ولا اعتبارا للرأي العام العالمي والمنظمة الدولية المسؤوله عن تنفيذ وحماية القانون الدولي.
وثمن عساف الخطاب التاريخي للرئيس "أبو مازن" أمام الجمعية العامة فقال: "كان خطابا صادقا وأمينا معبرا عن ارادة الشعب الفلسطيني و آماله وطموحاته المشروعة في العودة و الحرية والإستقلال".
وأضاف "جسد الخطاب تمسك الشعب الفلسطيني بحقوقه و الثوابت الوطنية التي تمثل جوهر المشروع الوطني بريادة الرئيس وحركة فتح".
وقال إن خطاب الرئيس يؤكد بأن القيادات التاريخية لشعبنا، مستمرة على نهج الالتزام الذي بدأه القائد الرمز ياسر عرفات والتمسك بالحقوق وحل قضايا الصراع الرئيسة ومنها: "حق العودة و تقرير المصير و اقامة دولة فلسطين المستقلة على حدود الرابع من حزيران / يونيو 1967 و عاصمتها القدس الشريف".
وأكد عساف وقوف حركة فتح والشعب الفلسطيني بكل ثبات مع الرئيس بخصوص موضوع المفاوضات، مشيرا الى الموقف الشجاع للرئيس الذي حدد فيه: "أن لا عودة الى المفاوضات إلّا في مرجعية واضحة تعترف بحدود عام 1967، و قرارات الشرعية الدولية، و ضمن جدولٍ زمني محدد وان تقوم إسرائيل بوقف شامل لكل الأنشطة الاستيطانية و خاصة في مدينة القدس".
وأشاد عساف بهمّة أبناء الشعب الفلسطيني في الوطن و في مخيمات اللجوء و في كل بقاع الارض، الذين عبروا فيها عن التفافهم حول الرئيس و مواقفه الوطنية الصادقة
ودعا عساف كافة الفصائل الفلسطينية بما فيها حركة حماس إلى استغلال هذه اللحظة التاريخية لتعزيز الوحدة الوطنية ،و المضي قدماً في المصالحة الوطنية التي لا بديل عنها لتوحيد الوطن و الوصول الى حقوقنا الوطنية المشروعة.
وتساءل عساف في تصريح صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة اليوم السبت عن الجهة التي ستحاسب نتنياهو بعد أن اثبت انه لا يقيم وزنا ولا اعتبارا للرأي العام العالمي والمنظمة الدولية المسؤوله عن تنفيذ وحماية القانون الدولي.
وثمن عساف الخطاب التاريخي للرئيس "أبو مازن" أمام الجمعية العامة فقال: "كان خطابا صادقا وأمينا معبرا عن ارادة الشعب الفلسطيني و آماله وطموحاته المشروعة في العودة و الحرية والإستقلال".
وأضاف "جسد الخطاب تمسك الشعب الفلسطيني بحقوقه و الثوابت الوطنية التي تمثل جوهر المشروع الوطني بريادة الرئيس وحركة فتح".
وقال إن خطاب الرئيس يؤكد بأن القيادات التاريخية لشعبنا، مستمرة على نهج الالتزام الذي بدأه القائد الرمز ياسر عرفات والتمسك بالحقوق وحل قضايا الصراع الرئيسة ومنها: "حق العودة و تقرير المصير و اقامة دولة فلسطين المستقلة على حدود الرابع من حزيران / يونيو 1967 و عاصمتها القدس الشريف".
وأكد عساف وقوف حركة فتح والشعب الفلسطيني بكل ثبات مع الرئيس بخصوص موضوع المفاوضات، مشيرا الى الموقف الشجاع للرئيس الذي حدد فيه: "أن لا عودة الى المفاوضات إلّا في مرجعية واضحة تعترف بحدود عام 1967، و قرارات الشرعية الدولية، و ضمن جدولٍ زمني محدد وان تقوم إسرائيل بوقف شامل لكل الأنشطة الاستيطانية و خاصة في مدينة القدس".
وأشاد عساف بهمّة أبناء الشعب الفلسطيني في الوطن و في مخيمات اللجوء و في كل بقاع الارض، الذين عبروا فيها عن التفافهم حول الرئيس و مواقفه الوطنية الصادقة
ودعا عساف كافة الفصائل الفلسطينية بما فيها حركة حماس إلى استغلال هذه اللحظة التاريخية لتعزيز الوحدة الوطنية ،و المضي قدماً في المصالحة الوطنية التي لا بديل عنها لتوحيد الوطن و الوصول الى حقوقنا الوطنية المشروعة.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر