ملتقى أجراس العودة

مرحباً بك عزيزي الزائر في ملتقى أجراس العودة ، اذا لم يكن لديك حساب بعد نتشرف بدعوتك لإنشائه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى أجراس العودة

مرحباً بك عزيزي الزائر في ملتقى أجراس العودة ، اذا لم يكن لديك حساب بعد نتشرف بدعوتك لإنشائه

ملتقى أجراس العودة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ملتقى أجراس العودة

سياسي، ثقافي ، اجتماعي، إخباري


    المشهراوي: خطاب الرئيس وطنيا فلسطينيا بامتياز

    سوزان
    سوزان
    مشرفة أجراس فلسطينية
    مشرفة أجراس فلسطينية


    انثى الثور جنسيتك : فلسطينية
    اعلام الدول : المشهراوي: خطاب الرئيس وطنيا فلسطينيا بامتياز Palestine_a-01
    نقاط : 10973
    السٌّمعَة : 3
    تاريخ التسجيل : 29/06/2009

    المشهراوي: خطاب الرئيس وطنيا فلسطينيا بامتياز Empty المشهراوي: خطاب الرئيس وطنيا فلسطينيا بامتياز

    مُساهمة من طرف سوزان الأحد 25 سبتمبر 2011, 9:37 am

    غزة- معا- قال سمير المشهراوي القيادي بحركة فتح "ان خطاب الرئيس الجمعة، كان مفخرة لكل فلسطيني، باستثناء الذين أعمت الأحقاد بصيرتهم، بحيث لا يميزون بين الوطني والخاص، إن الأصحاء وطنياً هم الذين يستطيعون القول: أحسنت سيدي الرئيس مهما كان لهم من ملاحظات على أداء الرئيس في قضايا أخرى!!"

    واكد المشهراوي ان خطاب الأمس كان وطنياً فلسطينيا بإمتياز، فقد أعاد الروح لموقف حركة فتح السياسي الثابت والأصيل من الثوابت الوطنية، ذلك الموقف الذي تعرض للنهش والتشويه جراء السلوك التفاوضي الخاطيء فيما مضى.

    واشار المشهراوي الى ان الخطاب أكد على الثوابت الوطنية الفلسطينية الغير قابلة للتفريط وأعاد الوجه الحقيقي القبيح للإحتلال بعدما جمَّلته المفاوضات العبثية والإتفاقيات المرحلية الواهنة، مشيرا الى انه أحرج أمريكا وأظهر وجهها العدواني لقضايانا وإنحيازها للإحتلال، وبذلك طمس ما أنجزته أمريكا خلال الربيع العربي من الظهور بموقع المناصر لحقوق وتطلعات الشعوب.

    ونوه المشهراوي "ان الخطاب وضعنا أمام مرحلة جديدة بمفردات أصيلة وثابتة وتحديات كبيرة تحتاج للكثير من الصبر والإرادة والوحدة، تحتاج للكثير من القوة والحنكة والعمل، تحتاج أن يترفع الناس عن كل الصغائر لتسمو فلسطين فوق كل الأحقاد والأحزاب". مؤكدا انه منذ الخطاب بدأت المعركة مع أمريكا وإسرائيل وعلينا أن نستعد لها جيدا.

    وقال ان الخطاب لن يعطينا دولتنا المستقلة غداً وربما لن يتحقق لنا ما أردناه فعلياً ولكن الخطاب أعاد الروح للموقف السياسي الفلسطيني الأصيل، وأعادنا للجذور، فلنحافظ على ما وصلنا إليه، ولنقل جميعا وحق القول أن نقول: أحسنت سيدي الرئيس.

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 23 نوفمبر 2024, 1:30 am