غزة- معا- قال سمير المشهراوي القيادي بحركة فتح "ان خطاب الرئيس الجمعة، كان مفخرة لكل فلسطيني، باستثناء الذين أعمت الأحقاد بصيرتهم، بحيث لا يميزون بين الوطني والخاص، إن الأصحاء وطنياً هم الذين يستطيعون القول: أحسنت سيدي الرئيس مهما كان لهم من ملاحظات على أداء الرئيس في قضايا أخرى!!"
واكد المشهراوي ان خطاب الأمس كان وطنياً فلسطينيا بإمتياز، فقد أعاد الروح لموقف حركة فتح السياسي الثابت والأصيل من الثوابت الوطنية، ذلك الموقف الذي تعرض للنهش والتشويه جراء السلوك التفاوضي الخاطيء فيما مضى.
واشار المشهراوي الى ان الخطاب أكد على الثوابت الوطنية الفلسطينية الغير قابلة للتفريط وأعاد الوجه الحقيقي القبيح للإحتلال بعدما جمَّلته المفاوضات العبثية والإتفاقيات المرحلية الواهنة، مشيرا الى انه أحرج أمريكا وأظهر وجهها العدواني لقضايانا وإنحيازها للإحتلال، وبذلك طمس ما أنجزته أمريكا خلال الربيع العربي من الظهور بموقع المناصر لحقوق وتطلعات الشعوب.
ونوه المشهراوي "ان الخطاب وضعنا أمام مرحلة جديدة بمفردات أصيلة وثابتة وتحديات كبيرة تحتاج للكثير من الصبر والإرادة والوحدة، تحتاج للكثير من القوة والحنكة والعمل، تحتاج أن يترفع الناس عن كل الصغائر لتسمو فلسطين فوق كل الأحقاد والأحزاب". مؤكدا انه منذ الخطاب بدأت المعركة مع أمريكا وإسرائيل وعلينا أن نستعد لها جيدا.
وقال ان الخطاب لن يعطينا دولتنا المستقلة غداً وربما لن يتحقق لنا ما أردناه فعلياً ولكن الخطاب أعاد الروح للموقف السياسي الفلسطيني الأصيل، وأعادنا للجذور، فلنحافظ على ما وصلنا إليه، ولنقل جميعا وحق القول أن نقول: أحسنت سيدي الرئيس.
واكد المشهراوي ان خطاب الأمس كان وطنياً فلسطينيا بإمتياز، فقد أعاد الروح لموقف حركة فتح السياسي الثابت والأصيل من الثوابت الوطنية، ذلك الموقف الذي تعرض للنهش والتشويه جراء السلوك التفاوضي الخاطيء فيما مضى.
واشار المشهراوي الى ان الخطاب أكد على الثوابت الوطنية الفلسطينية الغير قابلة للتفريط وأعاد الوجه الحقيقي القبيح للإحتلال بعدما جمَّلته المفاوضات العبثية والإتفاقيات المرحلية الواهنة، مشيرا الى انه أحرج أمريكا وأظهر وجهها العدواني لقضايانا وإنحيازها للإحتلال، وبذلك طمس ما أنجزته أمريكا خلال الربيع العربي من الظهور بموقع المناصر لحقوق وتطلعات الشعوب.
ونوه المشهراوي "ان الخطاب وضعنا أمام مرحلة جديدة بمفردات أصيلة وثابتة وتحديات كبيرة تحتاج للكثير من الصبر والإرادة والوحدة، تحتاج للكثير من القوة والحنكة والعمل، تحتاج أن يترفع الناس عن كل الصغائر لتسمو فلسطين فوق كل الأحقاد والأحزاب". مؤكدا انه منذ الخطاب بدأت المعركة مع أمريكا وإسرائيل وعلينا أن نستعد لها جيدا.
وقال ان الخطاب لن يعطينا دولتنا المستقلة غداً وربما لن يتحقق لنا ما أردناه فعلياً ولكن الخطاب أعاد الروح للموقف السياسي الفلسطيني الأصيل، وأعادنا للجذور، فلنحافظ على ما وصلنا إليه، ولنقل جميعا وحق القول أن نقول: أحسنت سيدي الرئيس.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر