غزة -معا- قال نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية ومسؤول الإعلام في لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة أن المقاومة الفلسطينية من أجل الحرية هي حق مشروع للشعب الفلسطيني وأن جرائم الحرب الإسرائيلية لا تسقط أبدا بالتقادم وآن الأوان لملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين قضائيا عبر المحافل الدولية والإنسانية وعلى كافة المستويات .
وأضاف الوحيدي بأنه بات لزاما مطالبة الإحتلال الإسرائيلي عبر القانون الدولي الإنساني بدفع تعويضات مادية للأسرى والمحررين الذين أفنوا زهرات شبابهم وأعمارهم في سجون الإحتلال الإسرائيلي إلى جانب دفع تعويضات مادية لذوي شهداء الحركة الوطنية الفلسطينية الأسيرة عما لحق بهم من ضرر نتيجة للإعتقال في السجون المعلنة منها والسرية والإصابة بالأمراض المزمنة والخطيرة التي أدت لوفاة واستشهاد المئات من الأسرى والمحررين الذين لاحقتهم الأمراض حتى بعد تحررهم إلى جانب التعذيب والعزل والقتل وإبادة الجسد والذاكرة والحرمان من أبسط الحقوق الإنسانية ونتيجة لفقدان أحبتهم وذويهم وحرمانهم لهم من إلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليهم .
وأفاد الوحيدي بأن أعدادا كبيرة من ذوي الأسرى فارقوا الحياة واستشهدوا نتيجة للضغوطات النفسية والأمراض التي أصابتهم نتيجة لحرمان الإحتلال الإسرائيلي لهم من رؤية وزيارة أبنائهم واحتضانهم للمرة الأخيرة وأنه آن الأوان لكي تمارس كل الضغوط ضد الإحتلال الإسرائيلي لكي يدفع ثمن جرائمه وعلى كافة الصعد قضائيا وإعلاميا وماديا إلى جانب الحقوق الوطنية الثابتة للشعب الفلسطيني وعلى رأسها الحرية والعودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
وكشف الوحيدي عن مجموعة من أسماء أمهات الأسرى والمحررين اللواتي استشهدن وأبنائهن في السجون ومنهم من تحرر مؤخرا في صفقة التبادل محملا الإحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن استشهادهن وهن " والدة الأسير القائد مروان البرغوثي والدة الأسير المحرر وليد خميس شعت ووالدة الأسير المحرر غازي النمس ووالدة الأسير المحرر نائل البرغوثي ووالدة الأسير المحرر يحيى السنوار ووالدة الأسير المحرر أيمن الفار ووالدة الأسير المحرر رامز الحلبي ووالدة الأسير المحرر فؤاد الرازم ووالدة الأسير المحرر محمد المبحوح ووالدة الأسير المحرر معين عطا الله والحاجة أم عماد شحادة والحاجة أم غازي الفار ووالدة الأسير المحرر روحي مشتهى ووالدة الأسير المحرر عبد الهادي غنيم والحاجة أم عيد بالو والحاجة أم محمود حرز ووالدة الأسير المحرر أشرف البعلوجي ووالدة الأسير المحرر علاء الدين البازيان .
وذكر الوحيدي أنه يعكف منذ فترة لعمل إحصائية خاصة بأسماء أمهات الأسرى الشهيدات بسبب سياسات الإحتلال الإسرائيلي مؤكدا على ضرورة تظافر كل الجهود من أجل الضغط ومحاصرة الإحتلال الإسرائيلي وعلى كافة المستويات وفي كافة المحافل الدولية والإنسانية .
واستذكر الوحيدي الطفلة الشهيدة عبير يوسف السكافي والتي استشهدت في 21 نيسان 2011م نتيجة لحرمان الإحتلال الإسرائيلي لها من زيارة والدها الأسير ما أدى لإصابتها بضغوطات نفسية حادة أدت للشلل ولاستشهادها إلى جانب محاولة تسميم الأسير هيثم عزات صالحية في 9 يناير 2011م بدس السم له في فنجان القهوة ومحاولة قتل الأسير رياض العمور بإعطائه إبرة علاج بالخطأ كما يزعم الإحتلال وما أدى لحدوث مضاعفات خطيرة في صحة الأسير حيث أصبح غير قادر على المشي أو الحركة علما أن الأسير يعاني من مشاكل في القلب إلى جانب قتل الأسرى بشكل مباشر كما حدث مع الأسير محمد سيطان الأشقر " من سكان بلدة صيدا – الضفة الغربية " في ليلة 22 / 10 / 2007م بسجن النقب الصحراوي وما حدث مع الأسير الشهيد خضر ترزي من سكان غزة والذي استشهد في اليوم الثاني لاعتقاله نتيجة للضرب المبرح في 9 فبراير 1988م بمعتقل أنصار آنذاك إلى جانب الأسرى المرضى المحرومين من العلاج اللازم كالأسير محمود سلمان والأسير ناهض الأقرع والآلاف من أبناء الشعب الفلسطيني الذين ذاقوا ويلات جرائم الحرب الإسرائيلية .
ودعا الوحيدي بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة لتكليف نفسه زيارة الأسرى في سجون الإحتلال الإسرائيلي والإطلاع على أوضاعهم الصعبة وزيارة ذويهم والإطلاع على الآثار النفسية التي تخلفها سياسات الإحتلال الإسرائيلي.
وأضاف الوحيدي بأنه بات لزاما مطالبة الإحتلال الإسرائيلي عبر القانون الدولي الإنساني بدفع تعويضات مادية للأسرى والمحررين الذين أفنوا زهرات شبابهم وأعمارهم في سجون الإحتلال الإسرائيلي إلى جانب دفع تعويضات مادية لذوي شهداء الحركة الوطنية الفلسطينية الأسيرة عما لحق بهم من ضرر نتيجة للإعتقال في السجون المعلنة منها والسرية والإصابة بالأمراض المزمنة والخطيرة التي أدت لوفاة واستشهاد المئات من الأسرى والمحررين الذين لاحقتهم الأمراض حتى بعد تحررهم إلى جانب التعذيب والعزل والقتل وإبادة الجسد والذاكرة والحرمان من أبسط الحقوق الإنسانية ونتيجة لفقدان أحبتهم وذويهم وحرمانهم لهم من إلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليهم .
وأفاد الوحيدي بأن أعدادا كبيرة من ذوي الأسرى فارقوا الحياة واستشهدوا نتيجة للضغوطات النفسية والأمراض التي أصابتهم نتيجة لحرمان الإحتلال الإسرائيلي لهم من رؤية وزيارة أبنائهم واحتضانهم للمرة الأخيرة وأنه آن الأوان لكي تمارس كل الضغوط ضد الإحتلال الإسرائيلي لكي يدفع ثمن جرائمه وعلى كافة الصعد قضائيا وإعلاميا وماديا إلى جانب الحقوق الوطنية الثابتة للشعب الفلسطيني وعلى رأسها الحرية والعودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
وكشف الوحيدي عن مجموعة من أسماء أمهات الأسرى والمحررين اللواتي استشهدن وأبنائهن في السجون ومنهم من تحرر مؤخرا في صفقة التبادل محملا الإحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن استشهادهن وهن " والدة الأسير القائد مروان البرغوثي والدة الأسير المحرر وليد خميس شعت ووالدة الأسير المحرر غازي النمس ووالدة الأسير المحرر نائل البرغوثي ووالدة الأسير المحرر يحيى السنوار ووالدة الأسير المحرر أيمن الفار ووالدة الأسير المحرر رامز الحلبي ووالدة الأسير المحرر فؤاد الرازم ووالدة الأسير المحرر محمد المبحوح ووالدة الأسير المحرر معين عطا الله والحاجة أم عماد شحادة والحاجة أم غازي الفار ووالدة الأسير المحرر روحي مشتهى ووالدة الأسير المحرر عبد الهادي غنيم والحاجة أم عيد بالو والحاجة أم محمود حرز ووالدة الأسير المحرر أشرف البعلوجي ووالدة الأسير المحرر علاء الدين البازيان .
وذكر الوحيدي أنه يعكف منذ فترة لعمل إحصائية خاصة بأسماء أمهات الأسرى الشهيدات بسبب سياسات الإحتلال الإسرائيلي مؤكدا على ضرورة تظافر كل الجهود من أجل الضغط ومحاصرة الإحتلال الإسرائيلي وعلى كافة المستويات وفي كافة المحافل الدولية والإنسانية .
واستذكر الوحيدي الطفلة الشهيدة عبير يوسف السكافي والتي استشهدت في 21 نيسان 2011م نتيجة لحرمان الإحتلال الإسرائيلي لها من زيارة والدها الأسير ما أدى لإصابتها بضغوطات نفسية حادة أدت للشلل ولاستشهادها إلى جانب محاولة تسميم الأسير هيثم عزات صالحية في 9 يناير 2011م بدس السم له في فنجان القهوة ومحاولة قتل الأسير رياض العمور بإعطائه إبرة علاج بالخطأ كما يزعم الإحتلال وما أدى لحدوث مضاعفات خطيرة في صحة الأسير حيث أصبح غير قادر على المشي أو الحركة علما أن الأسير يعاني من مشاكل في القلب إلى جانب قتل الأسرى بشكل مباشر كما حدث مع الأسير محمد سيطان الأشقر " من سكان بلدة صيدا – الضفة الغربية " في ليلة 22 / 10 / 2007م بسجن النقب الصحراوي وما حدث مع الأسير الشهيد خضر ترزي من سكان غزة والذي استشهد في اليوم الثاني لاعتقاله نتيجة للضرب المبرح في 9 فبراير 1988م بمعتقل أنصار آنذاك إلى جانب الأسرى المرضى المحرومين من العلاج اللازم كالأسير محمود سلمان والأسير ناهض الأقرع والآلاف من أبناء الشعب الفلسطيني الذين ذاقوا ويلات جرائم الحرب الإسرائيلية .
ودعا الوحيدي بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة لتكليف نفسه زيارة الأسرى في سجون الإحتلال الإسرائيلي والإطلاع على أوضاعهم الصعبة وزيارة ذويهم والإطلاع على الآثار النفسية التي تخلفها سياسات الإحتلال الإسرائيلي.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر