محافظات - معا - شنت قوات الاحتلال حملات استيطانية وتهويد لمعظم المحافظات الفلسطينية في الضفة الغربية والقدس خلال الاسبوع الرابع من شهر تشرين الثاني للعام 2011، كما ورد في تقرير اعده المركز الوطني للدفاع عن الارض ومقاومة الاستيطان في منظمة التحرير الفلسطينية.
في إطار السياسة الرسمية الإسرائيلية الهادفه لتنفيذ مخطط تهويد القدس وعزلها عن باقي الضفة الغربية، سارعت اسرائيل بزيادة وتيرة أنشطتها الإستيطانية لسرقة أكبر مساحة ممكنة من الأرض الفلسطينية، وفرض وقائع جديدة على الأرض تحول دون امكانية قيام دولة فلسطينية على حدود الرابع من حزيران وعاصمتها القدس وبشكل يتنافى ويتحدى القانون الدولي والإنساني، واتفاقية جنيف الرابعة لسنة 1949، والشرعية الدولية.
حيث بدأت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مؤخرا بشق طريق مركزي، مكملا للطريق رقم 20، يربط بين مستوطنات شمال شرق مدينة القدس من أجل تطوير وتوسيع المستوطنات وذلك بعد مصادرة أراض من الفلسطينيين، للربط بين مستوطنات "بسغات زئيف" و"نافيه يعقوب" و"ناتوت" إضافة إلى الضاحيتين الفلسطينيتين شعفاط وبيت حنينا بشبكة طرق القدس الغربية.
هذا وطرحت بلدية الاحتلال في القدس مخططات احتلالية بحق المسجد الاقصى ومرافقه وبضمنها طريق باب المغاربة، ومنها مخططه الجديد بإقامة جسر حديدي مكان الجسر الخشبي المؤقت، هذا المخطط الاحتلالي الجديد هو تلاعب بالأسماء ولا يختلف كثيراً عن مخطط هدم طريق باب المغاربة وبناء جسر عسكري مكانه، والمصادقة على مخطط لإنشاء كنيس يهودية تحت الأرض تخصص "للمصليات اليهوديات" أسفل منطقة مدخل باب المغاربة، في المنطقة الملاصقة لمسجد البراق من الخارج،والذي يعتبر جزءا من مخطط التهويد الشامل لمنطقة البراق فوق الأرض وأسفلها،
كما صادقت حكومة الإحتلال على خطتين لبناء 119 وحدة سكنية في مستوطنة "شيلو" الى الجنوب من مدينة نابلس على اراضي الساوية واللبن الشرقية وقريوت وجالود وتوسيع المستوطنة بنسبة 60%، كما وزعت قوات الاحتلال قرارات هدم في منطقة "الظهرة" في العيسويه، وداهمت قوات الاحتلال منطقة الشيخ عنبر بحي الزعيم شرق مدينة القدس وهدمت أربعة بركسات تؤوي 40 نفرا وحظائر أغنام تعود لعائلات بدوية لعرب الجهالين.
ومدّدت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، إغلاق أربع مؤسسات مقدسية لمدة عام، وأغلقت مداخلها بالشمع الأحمر، وتسلمت عائلة المواطنة المقدسية نوال الجهالين أمر هدمٍ ومصادرة لمنزلها في حي جبل المكبر جنوب شرق القدس بحجة أن المنزل بني بدون ترخيص، كما شنت سلطات الإحتلال حملة إزالة المظاهر العربية، في سلوان حيث قامت بإزالة كل المظاهر والكتابات بالعربية على الجدران والمنازل، وإزالة اليافطات واللافتات والأعلام، وحتى إنارة الأعياد وأسماء الشوارع والأحياء والأزقة بالعربية، بدءا من حي وادي حلوة وصولا إلى حي البستان وعين اللوزة ومنطقة بئر أيوب ووادي الربابة وسائر الأحياء والشوارع.
في إطار السياسة الرسمية الإسرائيلية الهادفه لتنفيذ مخطط تهويد القدس وعزلها عن باقي الضفة الغربية، سارعت اسرائيل بزيادة وتيرة أنشطتها الإستيطانية لسرقة أكبر مساحة ممكنة من الأرض الفلسطينية، وفرض وقائع جديدة على الأرض تحول دون امكانية قيام دولة فلسطينية على حدود الرابع من حزيران وعاصمتها القدس وبشكل يتنافى ويتحدى القانون الدولي والإنساني، واتفاقية جنيف الرابعة لسنة 1949، والشرعية الدولية.
حيث بدأت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مؤخرا بشق طريق مركزي، مكملا للطريق رقم 20، يربط بين مستوطنات شمال شرق مدينة القدس من أجل تطوير وتوسيع المستوطنات وذلك بعد مصادرة أراض من الفلسطينيين، للربط بين مستوطنات "بسغات زئيف" و"نافيه يعقوب" و"ناتوت" إضافة إلى الضاحيتين الفلسطينيتين شعفاط وبيت حنينا بشبكة طرق القدس الغربية.
هذا وطرحت بلدية الاحتلال في القدس مخططات احتلالية بحق المسجد الاقصى ومرافقه وبضمنها طريق باب المغاربة، ومنها مخططه الجديد بإقامة جسر حديدي مكان الجسر الخشبي المؤقت، هذا المخطط الاحتلالي الجديد هو تلاعب بالأسماء ولا يختلف كثيراً عن مخطط هدم طريق باب المغاربة وبناء جسر عسكري مكانه، والمصادقة على مخطط لإنشاء كنيس يهودية تحت الأرض تخصص "للمصليات اليهوديات" أسفل منطقة مدخل باب المغاربة، في المنطقة الملاصقة لمسجد البراق من الخارج،والذي يعتبر جزءا من مخطط التهويد الشامل لمنطقة البراق فوق الأرض وأسفلها،
كما صادقت حكومة الإحتلال على خطتين لبناء 119 وحدة سكنية في مستوطنة "شيلو" الى الجنوب من مدينة نابلس على اراضي الساوية واللبن الشرقية وقريوت وجالود وتوسيع المستوطنة بنسبة 60%، كما وزعت قوات الاحتلال قرارات هدم في منطقة "الظهرة" في العيسويه، وداهمت قوات الاحتلال منطقة الشيخ عنبر بحي الزعيم شرق مدينة القدس وهدمت أربعة بركسات تؤوي 40 نفرا وحظائر أغنام تعود لعائلات بدوية لعرب الجهالين.
ومدّدت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، إغلاق أربع مؤسسات مقدسية لمدة عام، وأغلقت مداخلها بالشمع الأحمر، وتسلمت عائلة المواطنة المقدسية نوال الجهالين أمر هدمٍ ومصادرة لمنزلها في حي جبل المكبر جنوب شرق القدس بحجة أن المنزل بني بدون ترخيص، كما شنت سلطات الإحتلال حملة إزالة المظاهر العربية، في سلوان حيث قامت بإزالة كل المظاهر والكتابات بالعربية على الجدران والمنازل، وإزالة اليافطات واللافتات والأعلام، وحتى إنارة الأعياد وأسماء الشوارع والأحياء والأزقة بالعربية، بدءا من حي وادي حلوة وصولا إلى حي البستان وعين اللوزة ومنطقة بئر أيوب ووادي الربابة وسائر الأحياء والشوارع.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر