طولكرم-معا- التقى مفوض الدفاع المدني حكم خندقجي ومفوض الإرشاد الديني الشيخ شريف قاسم بمنتسبي مركز دفاع مدني طولكرم حول الإخلاص في العمل، موضحا ان الصدق في العمل مدعاة للفخر لاصحابه، وتثبيتا لهم وحافزا للإبداع ودعوة للآخرين ان يكونوا كذلك.
وأضاف :"ان الإخلاص والإتقان يرضيان الله والناس فما أجمل أن يجمع المرء بين خيري الدنيا والآخرة كما ان الإخلاص عامل بناء والغش عامل هدم ونحن على طريق بناء دولتنا المستقلة نحتاج الى الصادقين المخلصين ليكون كل مخلص لبنة في هذا البناء الذي سيعلو بإذن الله والإخلاص ضرورة وطنية وواجب ديني وكنز دفين".
وفي سياق اخر التقى مفوض الأمن الوطني في التوجيه السياسي النقيب عمر زيدان بمنتسبي الكتيبة الخاصة السابعة مقدما لهم محاضرة تثقيفية بعنوان أدارة الصراع معرفا الصراع على انه تفاعل إنساني تمر به كافة شعوب الأرض، موضحا أن الصراع لم يمر في موضوع الحوار البناء ويتحول الى حالة من النزاع وخلال النزاع من الممكن ان تستخدم فيه اّليات متعددة من اجل حسم الصراع من أبرزها استخدام العنف كما ان الصراع أشمل من العنف وهو خلاف على العديد من المفاهيم الاجتماعية والسياسية والاقتصادية من أخطرها الصراعات الطائفية والعرقية وأكثرها حدة دخول حياة المجتمع كالمواطنة في دائرة الصراع ومن ابلغ لحظات الصراع الدخول في اتون الازمات لهذا تعتمد الشعوب المتقدمة مواجهة خلافاتها وتبايناتها ووضعها في مسار سيادة القانون من اجل بلوغ اهدافها الوطنية والقومية المنشودة .
في نهاية اللقاء أجاب المحاضرين على أسئلة الحضور .
وأضاف :"ان الإخلاص والإتقان يرضيان الله والناس فما أجمل أن يجمع المرء بين خيري الدنيا والآخرة كما ان الإخلاص عامل بناء والغش عامل هدم ونحن على طريق بناء دولتنا المستقلة نحتاج الى الصادقين المخلصين ليكون كل مخلص لبنة في هذا البناء الذي سيعلو بإذن الله والإخلاص ضرورة وطنية وواجب ديني وكنز دفين".
وفي سياق اخر التقى مفوض الأمن الوطني في التوجيه السياسي النقيب عمر زيدان بمنتسبي الكتيبة الخاصة السابعة مقدما لهم محاضرة تثقيفية بعنوان أدارة الصراع معرفا الصراع على انه تفاعل إنساني تمر به كافة شعوب الأرض، موضحا أن الصراع لم يمر في موضوع الحوار البناء ويتحول الى حالة من النزاع وخلال النزاع من الممكن ان تستخدم فيه اّليات متعددة من اجل حسم الصراع من أبرزها استخدام العنف كما ان الصراع أشمل من العنف وهو خلاف على العديد من المفاهيم الاجتماعية والسياسية والاقتصادية من أخطرها الصراعات الطائفية والعرقية وأكثرها حدة دخول حياة المجتمع كالمواطنة في دائرة الصراع ومن ابلغ لحظات الصراع الدخول في اتون الازمات لهذا تعتمد الشعوب المتقدمة مواجهة خلافاتها وتبايناتها ووضعها في مسار سيادة القانون من اجل بلوغ اهدافها الوطنية والقومية المنشودة .
في نهاية اللقاء أجاب المحاضرين على أسئلة الحضور .
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر