القائد العام أحمد الجعبري..من سهل عملية اغتياله..!!!
بقلم الكاتب// سامي إبراهيم فودة
Tiger.fateh.1@hotmail.com
أخي القيادي المقاوم ابن غزة الباسلة ..أخي القيادي المقاوم ابن المقاومة الوطنية والإسلامية الرائعة .. أخي القيادي المقاوم ابن الثورة الفلسطينية الجسورة والطليعي لهذه الأمة القاهرة، يؤسفني أن أقول بالرغم من المعاناة والألم الذي يورقنا جميعاً بسبب الانقسام السياسي والانفصال الجغرافي الذي أدمى قلوبنا قبل عيوننا جميعاً..إلا إننا سنبقي نحن أبناء هذا الوطن الفلسطيني الحبيب من البحر إلى النهر بكافة أطيافه وألوانه السياسية ومعتقداته الدينية شئنا أم أبينا.... رضينا أم اختلفنا قابضين على الجمر في مواجهة العدوان الغاشم على قطاع غزة.. سنبقى نحن الفلسطينيون الشامخين ضاربين بجذورنا في أعماق الأرض الفلسطينية أصحاب التاريخ والهوية والحضارة الإنسانية والقضية العادلة والمصير الواحد والهدف المشترك والدرع الواقي والحامي والعين الساهرة للوطن في خندق المواجهة لصد العدوان ودحر الاحتلال الجاثم على صدور أبناء شعبنا وكنسه عن تراب هذا الوطن المقدس.. سنبقى نحن الفلسطينيين الكنعانيين الخنجر المسموم في خاصرة الحاقدين والشوكة الحادة في حلق الأعداء ومن لف لفيفهم من العملاء المأجورين...
فاعلم أخي القيادي المقاوم انك شهيداً مع وقف التنفيذ . ومراقب مراقبة لصيقة على مدار الساعة من العدو وأذنابه العملاء بالمنطقة. فأنت في نظرهم يا أخي القيادي المقاوم إرهابي ومجرم وخارج عن القانون تهدد امن واستقرار حياتهم لأنك مقاوم تقاوم من اجل قضية فلسطين العادلة وحقوق شعبك المسلوبة. لهذا فأنت مطلوب للعدو ضمن بنك دائرة الاستهداف للتصفية الجسدية .. فلا تنسى أو تتهاون إطلاقاً انك تواجه عدو زنيم مسخ مدجج بوسائل تكنولوجية متطورة وأدوات استخباراتية للمراقبة ذات الكفاءة العالية مع تجنيد طابور من العملاء لصفوفهم في تنفيذ مهماتهم الاستخباراتية في ميادين المواجهة لاغتيالك.. مقابل إمكانيات وقدرات وأدوات متواضعة للقيادي المقاوم بالتخفي والتمويه والمطاردة عن أعين العدو وعملاءه ...
لهذا عليك أخي القيادي المقاوم بأخذ الحيطة والحذر الشديد إلى أقصى درجة ممكن أن تتصورها وذلك تفادياً لحرب الاغتيالات الذي يشنها العدو وعملاءه دون رحمة .. فإذا تهاونت أخي القيادي المقاوم لحظة من الثانية في أخذ الإجراءات والتدابير الأمنية اللازمة لحماية نفسك في مواجهة عدوك وعملاءه المأجورين أصبحت عرضة وهدفاً مكشوفاً للاغتيال.. لهذا عليك أخي القيادي المقاوم في مثل هذه الأجواء إغلاق الهاتف الخلوي الذي تستعمله فوراً وعدم الحديث إلا عند الضرورة مع الأشخاص الموثوق فيهم وعليك تغير شريحة الهاتف بأكثر من شريحة..وعدم البقاء في مكان تواجدك لفترة من الزمن مع أي مقاوم من المقاومين المطلوبين وعدم الظهور بشكل علني والتنقل بشكل متنكر من مكان لأخر عند الضرورة والحاجة الملحة. طبعاً بعيداً كل البعد عن استخدام السيارات العامة أو الخاصة والدراجات النارية ويستحسن عليك أخي القيادي المقاوم السير على الأقدام للضرورة عبر أزقة الشوارع الضيقة التي يصعب على العدو مراقبتها من الجو ...
فمن المتعارف عليه بأن المؤسسة الأمنية الصهيونية المتمثلة بجهاز الأمن الداخلي الشين بيت (الشاباك) وشعبة الاستخبارات العسكرية (آمان) تقوم بجمع المعلومات وتحديد المكان والزمان والأسلوب والطريقة التي يتم فيها عملية اغتيال القيادي المقاوم المراد تصفيته في الميدان.. وكثير ما شاهدنا نحن أبناء قطاع غزة طائرات الأباتشي التابعة لسلاح الجو وهي تقوم بتنفيذ عملية الاغتيالات بحق القياديين السياسيين و العسكريين .وأحياناً كانت تقوم طائرات اف16 للتمويه بتفريغ الهواء بأجواء السماء تاركة وراءها أصوات انفجارات مدوية وأخرى تقوم بقصف الهدف وأحياناً تقوم الطائرة بدون طيار بهذه المهمة طبعاً من خلال رصد تحركات القيادي المقاوم المراد اغتياله بعد صول المعلومات الدقيقة والنهائية عنه ...
كيف يتم اغتيال القيادي المقاوم في قطاع غزة اولاً : إذا كانت هذه السيارة حديثة و مستوردة من داخل الخط الأخضر "إسرائيل" أو من احدى الدول العربية الشقيقة.!!! فهنا تعمل وحدة الهندسة الحربية الإسرائيلية بوضع صفائح معدنية إكترو نية رقيقة جداً داخل السيارة ويصعب على من يقودها اكتشاف أمرها أينما تحركت السيارة يتم تحديد مكانها أو من خلال استخدام العملاء مادة مشعة يتم رشها على السيارة مما يساعد طائرات العدو من تتبع الهدف وقصفها على الفور أو من خلال تذبذبات إشارة صادرة من الجهاز الخلوي الذي يحمله القيادي المقاوم أو من خلال المطاردة الساخنة للقيادي المقاوم واغتياله من قبل وحدات خاصة تسمي المستعربين ...
وهذا ما تم مع القائد العام لكتائب عز الدين القسام احمد الجعبري "أبو محمد" فلقد تمكنت طائرة الاستطلاع بدون طيار من تشخيص السيارة المراد تصفيتها بعد أن تأكدت بأن الهدف في مرمى النيران وإن إمكانية إصابته عالية جداً وكما شاهد الجميع وسمع عبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة كيفية عملية الاغتيال تم تنفيذها بحق القائد العام احمد الجعبري ...وهنا يتساءل كل مواطن فلسطيني أليس معروفاً للجميع بأن قائد بحجم القائد العام البارز في كتائب عز الدين القسام وعضو المكتب السياسي لحركة حماس أحمد الجعبري أبو محمد بأنه كان مطلوب للمؤسسات الأمنية لدى العدو الصهيوني واسمه موجود على قوائم الاغتيالات ومرشح لتصفية الجسدية ضمن بنك دوائر الاستهداف ....
ما الذي جرى .. علماً بأنه هذا القائد كان شديد الحرص والحيطة والحذر والحس الأمني المرهف في خطواته حينما يتحرك وأينما يتواجد.. فكان دائماً بحكم عملة وموقعه العسكري متخفي عن الأنظار ولا يظهر أمام العيان قبل صفقة الجندي شاليط والكل في قطاع غزة يعرف ذلك.. ولكن بعد صفقة شاليط شاهدته عبر التلفاز كغيره من سكان قطاع غزة يظهر في المناسبات الوطنية .. فكيف تم رصد تحركات هذا القائد العام في كتائب عز الدين القسام أحمد الجعبري (أبو محمد) الذي كان يعلم الآخرين في صفوف المقاومة الدروس والعبر في الحرص والحيطة والحذر من أعين المأجورين .. وأتساءل كمواطن كيف كان يسير هذا القائد العام بالسيارة في شوارع قطاع غزة وحياته معرضة للخطر بكل لحظة في ظل الأجواء الساخنة والمشحونة بالتهديد والوعيد بالقتل ضد أبناء شعبنا رداً على رجال المقاومة التي كانت تدك مستوطنات العدو بالصواريخ.. وكيف تم اغتيال هذا القائد العام العسكري لكتائب عز الدين القسام بهذه السهولة وكيف تم الوصول إليه . ومن سهل للعدو مهمة اغتياله.. ونحن جميعاً نعرف بأنه هذا العدو المسخ غادر وماكر وليس له أمان ولا يؤتمن فكثير ما نقض في عهوده ووعوده مع للآخرين...
فهل نجح هذا العدو وعملاءه بكل إمكانياتهم وقدراتهم التقنية والمادية من تصفية رجال المقاومة الفلسطينية بالرغم من الاحتياطيات والتدابير الأمنية اللازمة التي كان يتسلح بها القيادي المقاوم بكل مهماته وتسمياته .. وهل استفادوا الأخوة المقاومين واتعظوا من تجارب الأخوة الشهداء السابقون الذين تعرضوا للاغتيالات في السنوات السابقة من قبل العدو الصهيوني ....تساؤلات مشروعة
بقلم الكاتب// سامي إبراهيم فودة
Tiger.fateh.1@hotmail.com
أخي القيادي المقاوم ابن غزة الباسلة ..أخي القيادي المقاوم ابن المقاومة الوطنية والإسلامية الرائعة .. أخي القيادي المقاوم ابن الثورة الفلسطينية الجسورة والطليعي لهذه الأمة القاهرة، يؤسفني أن أقول بالرغم من المعاناة والألم الذي يورقنا جميعاً بسبب الانقسام السياسي والانفصال الجغرافي الذي أدمى قلوبنا قبل عيوننا جميعاً..إلا إننا سنبقي نحن أبناء هذا الوطن الفلسطيني الحبيب من البحر إلى النهر بكافة أطيافه وألوانه السياسية ومعتقداته الدينية شئنا أم أبينا.... رضينا أم اختلفنا قابضين على الجمر في مواجهة العدوان الغاشم على قطاع غزة.. سنبقى نحن الفلسطينيون الشامخين ضاربين بجذورنا في أعماق الأرض الفلسطينية أصحاب التاريخ والهوية والحضارة الإنسانية والقضية العادلة والمصير الواحد والهدف المشترك والدرع الواقي والحامي والعين الساهرة للوطن في خندق المواجهة لصد العدوان ودحر الاحتلال الجاثم على صدور أبناء شعبنا وكنسه عن تراب هذا الوطن المقدس.. سنبقى نحن الفلسطينيين الكنعانيين الخنجر المسموم في خاصرة الحاقدين والشوكة الحادة في حلق الأعداء ومن لف لفيفهم من العملاء المأجورين...
فاعلم أخي القيادي المقاوم انك شهيداً مع وقف التنفيذ . ومراقب مراقبة لصيقة على مدار الساعة من العدو وأذنابه العملاء بالمنطقة. فأنت في نظرهم يا أخي القيادي المقاوم إرهابي ومجرم وخارج عن القانون تهدد امن واستقرار حياتهم لأنك مقاوم تقاوم من اجل قضية فلسطين العادلة وحقوق شعبك المسلوبة. لهذا فأنت مطلوب للعدو ضمن بنك دائرة الاستهداف للتصفية الجسدية .. فلا تنسى أو تتهاون إطلاقاً انك تواجه عدو زنيم مسخ مدجج بوسائل تكنولوجية متطورة وأدوات استخباراتية للمراقبة ذات الكفاءة العالية مع تجنيد طابور من العملاء لصفوفهم في تنفيذ مهماتهم الاستخباراتية في ميادين المواجهة لاغتيالك.. مقابل إمكانيات وقدرات وأدوات متواضعة للقيادي المقاوم بالتخفي والتمويه والمطاردة عن أعين العدو وعملاءه ...
لهذا عليك أخي القيادي المقاوم بأخذ الحيطة والحذر الشديد إلى أقصى درجة ممكن أن تتصورها وذلك تفادياً لحرب الاغتيالات الذي يشنها العدو وعملاءه دون رحمة .. فإذا تهاونت أخي القيادي المقاوم لحظة من الثانية في أخذ الإجراءات والتدابير الأمنية اللازمة لحماية نفسك في مواجهة عدوك وعملاءه المأجورين أصبحت عرضة وهدفاً مكشوفاً للاغتيال.. لهذا عليك أخي القيادي المقاوم في مثل هذه الأجواء إغلاق الهاتف الخلوي الذي تستعمله فوراً وعدم الحديث إلا عند الضرورة مع الأشخاص الموثوق فيهم وعليك تغير شريحة الهاتف بأكثر من شريحة..وعدم البقاء في مكان تواجدك لفترة من الزمن مع أي مقاوم من المقاومين المطلوبين وعدم الظهور بشكل علني والتنقل بشكل متنكر من مكان لأخر عند الضرورة والحاجة الملحة. طبعاً بعيداً كل البعد عن استخدام السيارات العامة أو الخاصة والدراجات النارية ويستحسن عليك أخي القيادي المقاوم السير على الأقدام للضرورة عبر أزقة الشوارع الضيقة التي يصعب على العدو مراقبتها من الجو ...
فمن المتعارف عليه بأن المؤسسة الأمنية الصهيونية المتمثلة بجهاز الأمن الداخلي الشين بيت (الشاباك) وشعبة الاستخبارات العسكرية (آمان) تقوم بجمع المعلومات وتحديد المكان والزمان والأسلوب والطريقة التي يتم فيها عملية اغتيال القيادي المقاوم المراد تصفيته في الميدان.. وكثير ما شاهدنا نحن أبناء قطاع غزة طائرات الأباتشي التابعة لسلاح الجو وهي تقوم بتنفيذ عملية الاغتيالات بحق القياديين السياسيين و العسكريين .وأحياناً كانت تقوم طائرات اف16 للتمويه بتفريغ الهواء بأجواء السماء تاركة وراءها أصوات انفجارات مدوية وأخرى تقوم بقصف الهدف وأحياناً تقوم الطائرة بدون طيار بهذه المهمة طبعاً من خلال رصد تحركات القيادي المقاوم المراد اغتياله بعد صول المعلومات الدقيقة والنهائية عنه ...
كيف يتم اغتيال القيادي المقاوم في قطاع غزة اولاً : إذا كانت هذه السيارة حديثة و مستوردة من داخل الخط الأخضر "إسرائيل" أو من احدى الدول العربية الشقيقة.!!! فهنا تعمل وحدة الهندسة الحربية الإسرائيلية بوضع صفائح معدنية إكترو نية رقيقة جداً داخل السيارة ويصعب على من يقودها اكتشاف أمرها أينما تحركت السيارة يتم تحديد مكانها أو من خلال استخدام العملاء مادة مشعة يتم رشها على السيارة مما يساعد طائرات العدو من تتبع الهدف وقصفها على الفور أو من خلال تذبذبات إشارة صادرة من الجهاز الخلوي الذي يحمله القيادي المقاوم أو من خلال المطاردة الساخنة للقيادي المقاوم واغتياله من قبل وحدات خاصة تسمي المستعربين ...
وهذا ما تم مع القائد العام لكتائب عز الدين القسام احمد الجعبري "أبو محمد" فلقد تمكنت طائرة الاستطلاع بدون طيار من تشخيص السيارة المراد تصفيتها بعد أن تأكدت بأن الهدف في مرمى النيران وإن إمكانية إصابته عالية جداً وكما شاهد الجميع وسمع عبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة كيفية عملية الاغتيال تم تنفيذها بحق القائد العام احمد الجعبري ...وهنا يتساءل كل مواطن فلسطيني أليس معروفاً للجميع بأن قائد بحجم القائد العام البارز في كتائب عز الدين القسام وعضو المكتب السياسي لحركة حماس أحمد الجعبري أبو محمد بأنه كان مطلوب للمؤسسات الأمنية لدى العدو الصهيوني واسمه موجود على قوائم الاغتيالات ومرشح لتصفية الجسدية ضمن بنك دوائر الاستهداف ....
ما الذي جرى .. علماً بأنه هذا القائد كان شديد الحرص والحيطة والحذر والحس الأمني المرهف في خطواته حينما يتحرك وأينما يتواجد.. فكان دائماً بحكم عملة وموقعه العسكري متخفي عن الأنظار ولا يظهر أمام العيان قبل صفقة الجندي شاليط والكل في قطاع غزة يعرف ذلك.. ولكن بعد صفقة شاليط شاهدته عبر التلفاز كغيره من سكان قطاع غزة يظهر في المناسبات الوطنية .. فكيف تم رصد تحركات هذا القائد العام في كتائب عز الدين القسام أحمد الجعبري (أبو محمد) الذي كان يعلم الآخرين في صفوف المقاومة الدروس والعبر في الحرص والحيطة والحذر من أعين المأجورين .. وأتساءل كمواطن كيف كان يسير هذا القائد العام بالسيارة في شوارع قطاع غزة وحياته معرضة للخطر بكل لحظة في ظل الأجواء الساخنة والمشحونة بالتهديد والوعيد بالقتل ضد أبناء شعبنا رداً على رجال المقاومة التي كانت تدك مستوطنات العدو بالصواريخ.. وكيف تم اغتيال هذا القائد العام العسكري لكتائب عز الدين القسام بهذه السهولة وكيف تم الوصول إليه . ومن سهل للعدو مهمة اغتياله.. ونحن جميعاً نعرف بأنه هذا العدو المسخ غادر وماكر وليس له أمان ولا يؤتمن فكثير ما نقض في عهوده ووعوده مع للآخرين...
فهل نجح هذا العدو وعملاءه بكل إمكانياتهم وقدراتهم التقنية والمادية من تصفية رجال المقاومة الفلسطينية بالرغم من الاحتياطيات والتدابير الأمنية اللازمة التي كان يتسلح بها القيادي المقاوم بكل مهماته وتسمياته .. وهل استفادوا الأخوة المقاومين واتعظوا من تجارب الأخوة الشهداء السابقون الذين تعرضوا للاغتيالات في السنوات السابقة من قبل العدو الصهيوني ....تساؤلات مشروعة
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر