قالت مصادر فلسطينية إن عددا كبيرا من وزراء الخارجية الأجانب أجروا اتصالات هاتفية مع رئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض لثنيه عن المضي قدما في استقالته من منصبه. وعلمت "الوطن" السعودية، أن جهودا حثيثة تجري حاليا للتقريب بين فياض والرئيس محمود عباس لتجاوز الأزمة الحالية.
ومن جهة أخرى، افادت صحيفة "اللواء" اللبنانية في عددها اليوم السبت، أن الرئيس محمود عباس سيرأس حكومة وحدة وطنية، فقد كشفت مصادر فلسطينية موثوق بها للصحيفة، أن الرئيس عباس، سيبدأ خلال الأيام القليلة المقبلة إجراء اتصالات مع كافة القوى الفلسطينية والفاعليات، من أجل تشكيل الحكومة، والاتفاق على تحديد موعد اجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية الفلسطينية، ثم إصدار مرسومي دعوة الهيئات الناخبة للانتخابات الرئاسية والتشريعية.
وتؤكد المصادر أن ما يعزز ذلك، هو انجاز «لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية» برئاسة الدكتور حنا ناصر، تسجيل قوائم الناخبين في قطاع غزة، فضلاً عن تحديث القوائم في الضفة الغربية بين 11 و20 شباط الماضي.
وبشأن استقالة رئيس الوزراء الفلسطيني الدكتور سلام فياض، فإن مصادر فلسطينية أكدت أنها تمت فعلاً، خلافاً لما تُحاول أوساط فياض الإيحاء، بأنه لم يقدمها، بل أن قبول فياض استقالة وزير المالية الفلسطيني نبيل قسيس في بداية شهر آذار الماضي وبعض الممارسات، هي التي أدت إلى حسم الرئيس عباس للطلب من فياض تقديم استقالته من منصبه.
وأوضحت المصادر انه على الرغم من ضغوط الإدارة الأميركية عبر وزير الخارجية جون كيري، إلا أن الرئيس عباس لم يستجب لهذه الضغوطات، ومن يعرف الرئيس الفلسطيني، يعلم تماماً انه يرفض تدخل أي كان في الشؤون الداخلية الفلسطينية، خصوصاً أن القضية الفلسطينية عانت كثيراً من التدخلات الخارجية وما زالت تدفع ثمن ذلك انقساماً.
ومن خلال التجارب، فقد قال الرئيس عباس 12 مرّة لا لأمريكا، وفقا لتلك المصادر.
ومن جهة أخرى، افادت صحيفة "اللواء" اللبنانية في عددها اليوم السبت، أن الرئيس محمود عباس سيرأس حكومة وحدة وطنية، فقد كشفت مصادر فلسطينية موثوق بها للصحيفة، أن الرئيس عباس، سيبدأ خلال الأيام القليلة المقبلة إجراء اتصالات مع كافة القوى الفلسطينية والفاعليات، من أجل تشكيل الحكومة، والاتفاق على تحديد موعد اجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية الفلسطينية، ثم إصدار مرسومي دعوة الهيئات الناخبة للانتخابات الرئاسية والتشريعية.
وتؤكد المصادر أن ما يعزز ذلك، هو انجاز «لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية» برئاسة الدكتور حنا ناصر، تسجيل قوائم الناخبين في قطاع غزة، فضلاً عن تحديث القوائم في الضفة الغربية بين 11 و20 شباط الماضي.
وبشأن استقالة رئيس الوزراء الفلسطيني الدكتور سلام فياض، فإن مصادر فلسطينية أكدت أنها تمت فعلاً، خلافاً لما تُحاول أوساط فياض الإيحاء، بأنه لم يقدمها، بل أن قبول فياض استقالة وزير المالية الفلسطيني نبيل قسيس في بداية شهر آذار الماضي وبعض الممارسات، هي التي أدت إلى حسم الرئيس عباس للطلب من فياض تقديم استقالته من منصبه.
وأوضحت المصادر انه على الرغم من ضغوط الإدارة الأميركية عبر وزير الخارجية جون كيري، إلا أن الرئيس عباس لم يستجب لهذه الضغوطات، ومن يعرف الرئيس الفلسطيني، يعلم تماماً انه يرفض تدخل أي كان في الشؤون الداخلية الفلسطينية، خصوصاً أن القضية الفلسطينية عانت كثيراً من التدخلات الخارجية وما زالت تدفع ثمن ذلك انقساماً.
ومن خلال التجارب، فقد قال الرئيس عباس 12 مرّة لا لأمريكا، وفقا لتلك المصادر.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر