الأسير الفلسطيني : بين قبضة السجان وظلم الحكام وفتاوي الأديان
بقلم الكاتب// سامي إبراهيم فودة
Tiger.fateh.1@hotmail.com
لقد اعتاد السواد الأعظم من أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم داخل الوطن وفي بلدان اللجوء والشتات والمهجر أن يحيي في 17 نيسان من كل عام هذه المناسبة أليمة على قلوبهم ذكرى يوم الأسير الفلسطيني القابع في غياهب ظلمات السجون الصهيونية وهو اليوم الذي يصادف فيه تاريخ أطلاق سراح أول أسير فلسطيني (محمود بكر حجازي) 17/4/1974م في أول عملية لتبادل الأسرى بين الثورة الفلسطينية والكيان المسخ, لهذا جئت أخاطبكم عبر مقالي أين أنتم من مسؤولياتكم الوطنية والأخلاقية والإنسانية اتجاه أسرانا المعذبين في زنازين النازيين أيها المتقاعسين والمتخاذلين من الحكام والأمراء والملوك والساسة والوجهاء وعلماء الدين ومن يدعي انه يقود فصيل أو تنظيم,والله رغم ضعف إيماني بكم وقلت قناعتي فيكم لمواقفكم المخزية والتي لا تساوي نكله في سوق النخاسة والنماذج كثيرة من النعاج منكم والتي تربت وعلفت في حظيرة دواب البيت الأبيض وأصبح الواحد منكم عراب بامتياز بفضل أسيادكم عالمياً أو إقليمياً لنشر الفوضى والخراب والفلتان لضعف وتفكيك الأمة العربية من اجل تدميرها وسرقة ثرواتها ومقدراتها, فقلت لعل وعسى أن أجد بين ظهرانيكم من الوطنيين والعقلاء والحكماء من يتعظوا بغيرهم ليرتقوا بأفعالهم وليس بأقوالهم إلى الحد الأدنى من معاناة أسرانا المعذبين في قلاع الأسر أيها الفاسدين...
جئت أخاطبكم وأستصرخ فيكم ضمائركم الغائبة,وقلوبكم الصامتة وألسنتكم البكماء,وأذانكم الطرشاء,وأبصاركم العمياء,وعقولكم الجوفاء, التي لا تبصر معرفة الحقيقة, حقيقة معاناة أسرانا البواسل القابعين في غياهب الزنازين, فأين أنتم يا معشر المسلمين في إرجاء الأرض من نصرة إخوانكم المئسورين,وأين أنتم يا من تتداعون الوطنية والمقاومة والممانعة والجهاد من معاناة وعذابات أسرانا البواسل المعذبين في باستيلات النازيين..أقولها بأعلى صوتي بالفم الملأن خسئتم يا ذيول الدواب وأشباه الرجال وتنابل السلطان وكركوز الأمريكان..أين أنتم أيها الساسة المهجنين الدجالين الأفاقين المنافقين النصابين من ظلم السجن وقهر السجان..أين أنتم يا علماء المليار ونصف المليار من المسلمين في العالم العربي والإسلامي من قتل أسرانا القابعين خلف القضبان..فلماذا أنتم صامتين وعاجزين عن فعل ما يملئوه عليكم ضميركم المفقود ووعيكم المسلوب أمام قتل أسرانا الشجعان..لهذا الحد أنتم غارقين في هموم شهوات وملذات حكامكم الفاجرين وإرضاءً لنزواتهم تصدرون فتاوى لحفظ ماء وجهكم بتحريم الحلال وتحليل الحرام وتوصون بالجماع الجماعي بمضاجعة النسوان ؟؟؟..
أين أنتم يا زعماء الردة ومشايخ علماء المسلمون من معاناة أسرانا البواسل المضربين عن الطعام والذين يسقطون الشهيد تلوا الشهيد في زنازين الكيان..فلم نسمع منكم يا أئمة المساجد وشيوخنا وعلماءنا الأجلاء فتوى تشد من عزم أسرانا وتؤازرهم في معركتهم معركة الأمعاء الخاوية داخل أسوار السجن مع الطغيان..ولكن للأسف يا شيوخنا وعلمائنا المبجلين يا حماة الدين والعقيدة, فأنتم صوت الحكام وسند الطغيان ومنهمكون حتى الثمالة في شؤون تمكين أصنام حكام الأمريكان ولا تخشون من غضب الرحمن..أيها العلماء الأجلاء استحلفكم بالله وبدماء الشهداء لأنكم انتم ورثة الأنبياء على هذه الأرض لهذا استصرخ فيكم ضمائركم المكبلة بالسلاسل والأغلال والحبيسة في قصور الأمراء والملوك والسلاطين بأن تتقوا الله في دينكم وفي عبادة المظلومين في مشارق الأرض ومغاربها بما فيهم أبناء فلسطين من المسلمين..فكفى يا مشايخ المسلمين أن تجلبوا لأنفسكم المعصية والإثم وتبيعوا ذممكم للرؤساء العار وطأطأو رؤوسكم لهم كالحرادين وتجعلون من الدين الله تجارة رابحة لكم أيها الدجالين..
فالتفتوا ولو شيئا من وقتكم الثمين اتجاه قضية فلسطين وأبطالها الأسرى الرازحين في غياهب السجون وأبناء شعبها المحاصرين, فأدعوكم يا من تعتلون منابر الله الابتعاد عن أنظمة حكام شخوص الردة أشباه حكام قطر المتخاذلين وحظيرة الخراف من ثلة المسلمين, بالله عليكم يا شيوخ المسلمين وعلماء الذين أن تسعفوا أسرانا ولو بفتوى واحده تفتوها تكون للسجان وليس لبغاء النسوان,لأنه أخي سامر العيساوي يموت كل يوم هو وإخوانه الأسرى من ظلم السجن وقسوة السجان..إخوتي الأسرى أخواتي الأسيرات,أيها الميامين القابعين خلف القضبان,يا اسود الوغى في قلاع الأسر رغم جبروت السجن والسجان,أيها الأخوة ورفاق الأسر لا تنتظروا من فاقدين الشيء خيراً ولا تتأملوا في غير المأمول منهم أمالاً وخاصة الذين يتاجرون بنضالاتكم وتضحياتكم فهم فاقدين للحس الوطني ومجردين من أخلاقهم ودينهم الإسلامي فيما يتعلق بمصيركم وصراعكم مع صلف السجان,..
للأسف لقد فقدوا هؤلاء النخوة والرجولة والشهامة والكرامة وما عاد يحرك فيهم الحواس والواجدان أمام عظمة شموخ الأسرى العظماء وشموخ الأخ الشامخ البطل سامر العيساوي الذي يصارع الموت من أجل كرامة وعزة هذه الأمة, والله لو مومسة فاسقة تزاول مهنة الدعارة وتلقي بنفسها صباحاً نهاراً في أحضان الصهيوأمريكية لترفعت على أيديهم وختمت على قفاها بختم الموساد الصهيوني والسي آي أيه لأعلي مراتب الدنيا وتنصيبها عرش الحكم وجاءتنا من بلاد العهر النفطي وطئت أقدامها تراب ديارنا المقدسة لزينوا لها السماء الدنيا بمصابيح وفرشوا الأرض بالورود والسجاد الأحمر وحشدوا وطبلوا وزمروا وفرحوا ورقصوا وتغنوا لها من اجل حفنه من أموالها الملطخة بدماء أطفالنا وأعطوها في نهاية الختام احتفاءً بمراسيمها شهادة دكتوراه احتراماً وتقديراً لها على عهرها أكثر ما طبلوا وحشدوا لأسرانا البواسل القابعين خلف الأسوار الشائكة الذين يناضلون من اجل كرامة شعبهم وأوطانهم..
فمن يتعالوا على أسرانا الأوفياء ويديروا ظهورهم لهم فهم أرخص من نعال حذاء أسير يصارع الموت بين جدران الزنزانة الرطبة وفي مواجهته مع عنجهية صلف السجان فان الوقوف إلى جانب أسرانا البواسل الأوفياء في معتقلات العدو النازي في إضرابهم عن الطعام ومؤازرتهم مادياً ومعنوياً في مواجهتهم لظروف السجن وقسوة الجلاد داخل قلاع الأسر فهو واجب شرعي ووطني وأخلاقي واجتماعي ونضالي ويجب أن تبقي دائماً قضيتهم في سلم أولويات القضايا الجوهرية أمام أعين القيادة الفلسطينية وعلى طاولة المفاوضات والعمل معاً وسوياً بكل السبل لأجل دعم صمودهم الأسطوري وقضيتهم العادلة في المحافل الدولية وجر العدو الصهيوني من أذياله إلى المحاكم العالمية ومحاكمته على جرائمه البشعة النكراء بحق أسرانا الصناديد..للعلم الأسير المناضل سامر العيساوي حياة مهددة..ويعيش شهيداً مع وقف التنفيذ منذ إضرابه عن الطعام. فان روح الأسطوري سامر العيساوي وإخوانه المضربين أمانة في أعناقكم جميعا ًيا من تحكمون وتتحكمون بمصير البلاد ورقاب العباد...
المجد كل المجد لشهدائنا الأبرار .
والحرية لأسرانا البواسل.
إنّها لثورة حتى النصر.
بقلم الكاتب// سامي إبراهيم فودة
Tiger.fateh.1@hotmail.com
لقد اعتاد السواد الأعظم من أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم داخل الوطن وفي بلدان اللجوء والشتات والمهجر أن يحيي في 17 نيسان من كل عام هذه المناسبة أليمة على قلوبهم ذكرى يوم الأسير الفلسطيني القابع في غياهب ظلمات السجون الصهيونية وهو اليوم الذي يصادف فيه تاريخ أطلاق سراح أول أسير فلسطيني (محمود بكر حجازي) 17/4/1974م في أول عملية لتبادل الأسرى بين الثورة الفلسطينية والكيان المسخ, لهذا جئت أخاطبكم عبر مقالي أين أنتم من مسؤولياتكم الوطنية والأخلاقية والإنسانية اتجاه أسرانا المعذبين في زنازين النازيين أيها المتقاعسين والمتخاذلين من الحكام والأمراء والملوك والساسة والوجهاء وعلماء الدين ومن يدعي انه يقود فصيل أو تنظيم,والله رغم ضعف إيماني بكم وقلت قناعتي فيكم لمواقفكم المخزية والتي لا تساوي نكله في سوق النخاسة والنماذج كثيرة من النعاج منكم والتي تربت وعلفت في حظيرة دواب البيت الأبيض وأصبح الواحد منكم عراب بامتياز بفضل أسيادكم عالمياً أو إقليمياً لنشر الفوضى والخراب والفلتان لضعف وتفكيك الأمة العربية من اجل تدميرها وسرقة ثرواتها ومقدراتها, فقلت لعل وعسى أن أجد بين ظهرانيكم من الوطنيين والعقلاء والحكماء من يتعظوا بغيرهم ليرتقوا بأفعالهم وليس بأقوالهم إلى الحد الأدنى من معاناة أسرانا المعذبين في قلاع الأسر أيها الفاسدين...
جئت أخاطبكم وأستصرخ فيكم ضمائركم الغائبة,وقلوبكم الصامتة وألسنتكم البكماء,وأذانكم الطرشاء,وأبصاركم العمياء,وعقولكم الجوفاء, التي لا تبصر معرفة الحقيقة, حقيقة معاناة أسرانا البواسل القابعين في غياهب الزنازين, فأين أنتم يا معشر المسلمين في إرجاء الأرض من نصرة إخوانكم المئسورين,وأين أنتم يا من تتداعون الوطنية والمقاومة والممانعة والجهاد من معاناة وعذابات أسرانا البواسل المعذبين في باستيلات النازيين..أقولها بأعلى صوتي بالفم الملأن خسئتم يا ذيول الدواب وأشباه الرجال وتنابل السلطان وكركوز الأمريكان..أين أنتم أيها الساسة المهجنين الدجالين الأفاقين المنافقين النصابين من ظلم السجن وقهر السجان..أين أنتم يا علماء المليار ونصف المليار من المسلمين في العالم العربي والإسلامي من قتل أسرانا القابعين خلف القضبان..فلماذا أنتم صامتين وعاجزين عن فعل ما يملئوه عليكم ضميركم المفقود ووعيكم المسلوب أمام قتل أسرانا الشجعان..لهذا الحد أنتم غارقين في هموم شهوات وملذات حكامكم الفاجرين وإرضاءً لنزواتهم تصدرون فتاوى لحفظ ماء وجهكم بتحريم الحلال وتحليل الحرام وتوصون بالجماع الجماعي بمضاجعة النسوان ؟؟؟..
أين أنتم يا زعماء الردة ومشايخ علماء المسلمون من معاناة أسرانا البواسل المضربين عن الطعام والذين يسقطون الشهيد تلوا الشهيد في زنازين الكيان..فلم نسمع منكم يا أئمة المساجد وشيوخنا وعلماءنا الأجلاء فتوى تشد من عزم أسرانا وتؤازرهم في معركتهم معركة الأمعاء الخاوية داخل أسوار السجن مع الطغيان..ولكن للأسف يا شيوخنا وعلمائنا المبجلين يا حماة الدين والعقيدة, فأنتم صوت الحكام وسند الطغيان ومنهمكون حتى الثمالة في شؤون تمكين أصنام حكام الأمريكان ولا تخشون من غضب الرحمن..أيها العلماء الأجلاء استحلفكم بالله وبدماء الشهداء لأنكم انتم ورثة الأنبياء على هذه الأرض لهذا استصرخ فيكم ضمائركم المكبلة بالسلاسل والأغلال والحبيسة في قصور الأمراء والملوك والسلاطين بأن تتقوا الله في دينكم وفي عبادة المظلومين في مشارق الأرض ومغاربها بما فيهم أبناء فلسطين من المسلمين..فكفى يا مشايخ المسلمين أن تجلبوا لأنفسكم المعصية والإثم وتبيعوا ذممكم للرؤساء العار وطأطأو رؤوسكم لهم كالحرادين وتجعلون من الدين الله تجارة رابحة لكم أيها الدجالين..
فالتفتوا ولو شيئا من وقتكم الثمين اتجاه قضية فلسطين وأبطالها الأسرى الرازحين في غياهب السجون وأبناء شعبها المحاصرين, فأدعوكم يا من تعتلون منابر الله الابتعاد عن أنظمة حكام شخوص الردة أشباه حكام قطر المتخاذلين وحظيرة الخراف من ثلة المسلمين, بالله عليكم يا شيوخ المسلمين وعلماء الذين أن تسعفوا أسرانا ولو بفتوى واحده تفتوها تكون للسجان وليس لبغاء النسوان,لأنه أخي سامر العيساوي يموت كل يوم هو وإخوانه الأسرى من ظلم السجن وقسوة السجان..إخوتي الأسرى أخواتي الأسيرات,أيها الميامين القابعين خلف القضبان,يا اسود الوغى في قلاع الأسر رغم جبروت السجن والسجان,أيها الأخوة ورفاق الأسر لا تنتظروا من فاقدين الشيء خيراً ولا تتأملوا في غير المأمول منهم أمالاً وخاصة الذين يتاجرون بنضالاتكم وتضحياتكم فهم فاقدين للحس الوطني ومجردين من أخلاقهم ودينهم الإسلامي فيما يتعلق بمصيركم وصراعكم مع صلف السجان,..
للأسف لقد فقدوا هؤلاء النخوة والرجولة والشهامة والكرامة وما عاد يحرك فيهم الحواس والواجدان أمام عظمة شموخ الأسرى العظماء وشموخ الأخ الشامخ البطل سامر العيساوي الذي يصارع الموت من أجل كرامة وعزة هذه الأمة, والله لو مومسة فاسقة تزاول مهنة الدعارة وتلقي بنفسها صباحاً نهاراً في أحضان الصهيوأمريكية لترفعت على أيديهم وختمت على قفاها بختم الموساد الصهيوني والسي آي أيه لأعلي مراتب الدنيا وتنصيبها عرش الحكم وجاءتنا من بلاد العهر النفطي وطئت أقدامها تراب ديارنا المقدسة لزينوا لها السماء الدنيا بمصابيح وفرشوا الأرض بالورود والسجاد الأحمر وحشدوا وطبلوا وزمروا وفرحوا ورقصوا وتغنوا لها من اجل حفنه من أموالها الملطخة بدماء أطفالنا وأعطوها في نهاية الختام احتفاءً بمراسيمها شهادة دكتوراه احتراماً وتقديراً لها على عهرها أكثر ما طبلوا وحشدوا لأسرانا البواسل القابعين خلف الأسوار الشائكة الذين يناضلون من اجل كرامة شعبهم وأوطانهم..
فمن يتعالوا على أسرانا الأوفياء ويديروا ظهورهم لهم فهم أرخص من نعال حذاء أسير يصارع الموت بين جدران الزنزانة الرطبة وفي مواجهته مع عنجهية صلف السجان فان الوقوف إلى جانب أسرانا البواسل الأوفياء في معتقلات العدو النازي في إضرابهم عن الطعام ومؤازرتهم مادياً ومعنوياً في مواجهتهم لظروف السجن وقسوة الجلاد داخل قلاع الأسر فهو واجب شرعي ووطني وأخلاقي واجتماعي ونضالي ويجب أن تبقي دائماً قضيتهم في سلم أولويات القضايا الجوهرية أمام أعين القيادة الفلسطينية وعلى طاولة المفاوضات والعمل معاً وسوياً بكل السبل لأجل دعم صمودهم الأسطوري وقضيتهم العادلة في المحافل الدولية وجر العدو الصهيوني من أذياله إلى المحاكم العالمية ومحاكمته على جرائمه البشعة النكراء بحق أسرانا الصناديد..للعلم الأسير المناضل سامر العيساوي حياة مهددة..ويعيش شهيداً مع وقف التنفيذ منذ إضرابه عن الطعام. فان روح الأسطوري سامر العيساوي وإخوانه المضربين أمانة في أعناقكم جميعا ًيا من تحكمون وتتحكمون بمصير البلاد ورقاب العباد...
المجد كل المجد لشهدائنا الأبرار .
والحرية لأسرانا البواسل.
إنّها لثورة حتى النصر.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر