قد نخان في بعض الأحيان من الناس الذين أحببناهم وسعينا
لذلك .........
أخلصنا إليهم .. تعاون معهم .. صدقنا عندهم ..
ومع هذا كله يخونون
هل تبلدت أحاسيسهم إلى هذه الدرجة ؟!
هل ذبلت أزهار مشاعرهم بهذه السرعة ؟!
ولكن لماذا هم بذات ؟! إرتحنالهم .. وإتخذنا من قلوبهم مسكنا لنا
وجعلنا منهم صاحب لنا كالظل .. شكينا لهم .. بكينا في أحضانهم
ومع هذا لا فائدة ... لافائدة ترجى منهم
لن تكون صدمه خيانة الزميل كصدمة خيانة الصديق ...
ذلك الصاحب الذي عد في إخلاصه وعطائه وصدقه لنا
كالكتاب .
صديق ....... لطالما كنا نأمل منه المزيد من الصدق ... ومزيدا من الحب والمشاعر
التي لا تموت ولاتذبل إلا في قلوب أرادت أن تقسوا على محبيها وتكون كالصخره
بل وأشد قسوة وصلابة قلوب غطتها غما ثم الظلمة المعتمة فأعمتها عن رؤية بصيص
من النور ... وقليلا من الأمل ...
بعد أن ماتت مشاعره لم تنتهي بل أصبحت كالجليد البارد
.... سهل الكسر .... تبعد عن كل قلب أرا الدفء لها
ولكن لماذا ؟!
لماذا فعلت هذا كله بنفسها وبمن تحب أيضا
إنها لا تملك نفسها حتى تفعل بها ماتشاء
بكينا كثيرا أما مها بدموع حاره ... ولكن حرارة الدموع لم تصهر
من قلوبهم ولو حتى جزءا بسيطا .
حاولنا الجلوس معهم والتقرب منهم لنقشع الغمائم التي تكونت على قلوبهم ...
وبدون جدوى حاولنا أن نخترق قلوبهم التي أصبحت كالصخرة ولم نستطع ........
( ليس لأننا ضعفنا أمامها أو عجزنا أو فو.... )
بل لأنها كانت قاسية جدا
( فقدنا الأمل )
.......... خيانة ... أجل أعدها خيانة ولاتوصف
حتى بالخيال !!!!!!!!!!!!!!!
أخذنا الوعد منهم بأنهم سيشاركوننا أفراحهم وأتراحهم
وقي النهاية
( لم نجدهم أتخذوا من قلوبنا ملاذا )
سوااااااااااااااااااااااح ولن اعود
لذلك .........
أخلصنا إليهم .. تعاون معهم .. صدقنا عندهم ..
ومع هذا كله يخونون
هل تبلدت أحاسيسهم إلى هذه الدرجة ؟!
هل ذبلت أزهار مشاعرهم بهذه السرعة ؟!
ولكن لماذا هم بذات ؟! إرتحنالهم .. وإتخذنا من قلوبهم مسكنا لنا
وجعلنا منهم صاحب لنا كالظل .. شكينا لهم .. بكينا في أحضانهم
ومع هذا لا فائدة ... لافائدة ترجى منهم
لن تكون صدمه خيانة الزميل كصدمة خيانة الصديق ...
ذلك الصاحب الذي عد في إخلاصه وعطائه وصدقه لنا
كالكتاب .
صديق ....... لطالما كنا نأمل منه المزيد من الصدق ... ومزيدا من الحب والمشاعر
التي لا تموت ولاتذبل إلا في قلوب أرادت أن تقسوا على محبيها وتكون كالصخره
بل وأشد قسوة وصلابة قلوب غطتها غما ثم الظلمة المعتمة فأعمتها عن رؤية بصيص
من النور ... وقليلا من الأمل ...
بعد أن ماتت مشاعره لم تنتهي بل أصبحت كالجليد البارد
.... سهل الكسر .... تبعد عن كل قلب أرا الدفء لها
ولكن لماذا ؟!
لماذا فعلت هذا كله بنفسها وبمن تحب أيضا
إنها لا تملك نفسها حتى تفعل بها ماتشاء
بكينا كثيرا أما مها بدموع حاره ... ولكن حرارة الدموع لم تصهر
من قلوبهم ولو حتى جزءا بسيطا .
حاولنا الجلوس معهم والتقرب منهم لنقشع الغمائم التي تكونت على قلوبهم ...
وبدون جدوى حاولنا أن نخترق قلوبهم التي أصبحت كالصخرة ولم نستطع ........
( ليس لأننا ضعفنا أمامها أو عجزنا أو فو.... )
بل لأنها كانت قاسية جدا
( فقدنا الأمل )
.......... خيانة ... أجل أعدها خيانة ولاتوصف
حتى بالخيال !!!!!!!!!!!!!!!
أخذنا الوعد منهم بأنهم سيشاركوننا أفراحهم وأتراحهم
وقي النهاية
( لم نجدهم أتخذوا من قلوبنا ملاذا )
سوااااااااااااااااااااااح ولن اعود
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر