هُوَ الله الَّذِي لا إلَهَ إلاّ هُوَ الرَّحمنُ الرَّحيمُ المَلِك القُدُّوسُ السَّلاَمُ المُؤْمِنُ المُهَيمِنُ العَزِيزُ الجَبَّارُ المُتَكَبِّر الخَالِقُ البَارِىءُ المُصَوِّرُ الغَفَّارُ القَهَّارُ الوَهَّابُ الرَّزَّاقُ الفتَّاحُ العَلِيمُ القَابِضُ البَاسِطُ الخافضُ الرَّافِعُ المعزُّ المذِل السَّمِيعُ البَصِيرُ الحَكَمُ العَدْلُ اللّطِيفُ الخَبِيرُ الحَلِيمُ العَظِيمُ الغَفُورُ الشَّكُورُ العَلِيُّ الكَبِيرُ الحَفِيظُ المُقِيتُ الحَسِيبُ الجَلِيلُ الكَرِيمُ الرَّقِيبُ المُجِيبُ الْوَاسِعُ الحَكِيمُ الوَدُودُ المَجِيدُ البَاعِثُ الشَّهِيدُ الحَق الوَكِيلُ القَوِيُّ المَتِينُ الوَلِيُّ الحَمِيدُ المُحْصِي المُبْدِيءُ المُعِيدُ المُحْيِي المُمِيتُ الحَيُّ القَيُّومُ الوَاجِدُ المَاجِدُ الوَاحِدُ الصَّمَدُ القَادِرُ المُقْتَدِرُ المُقَدِّمُ المُؤَخِّرُ الأوَّلُ الآخِرُ الظَّاهِرُ البَاطِنُ الوَالِي المُتَعَالِي البَرُّ التَّوَّابُ المنتَقِمُ العَفُوُّ الرَّؤُوف مَالِكُ المُلْكِ ذُو الجَلاَلِ وَالإكْرَامِ المُقْسِط الجَامِعُ الغَنِيُّ المُغْنِي المَانِعُ الضَّارُّ النَّافِعُ النُّورُ الهَادِي البَدِيعُ البَاقِي الوَارِثُ الرَّشِيدُ الصَّبُور . وهذه الأسماء بعضها ثبت في آيات القرآن والبعض الآخر ثبت في أحاديث نبي الإسلام محمد بن عبد الله مستخرج من الأفعال و هناك راي آخر عن اشتراط وجود أسماء الله الحسني في القرآن ولذا فهناك اختلاف طفيف
أصل الكلمة
لفظ اسم ( الله ) جل جلاله أصلها عربي، استعملها العرب قبل الإسلام وكان ( الله )ولازال جل جلاله الإله الأعلى الذي آمن به العرب في فترة الجاهلية قبل الإسلام لكن بعضهم عبد معه آلهة أخرى و آخرون أشركوا الأصنام في عبادته. جذر الكلمة إيل في الكلدانية أو الآرامية
الله في الإسلام
في الإسلام، الله هو الإله الحق وغيره إله باطل عند من عبده من المشركين. فالمسلمون لا يعبدون إلا الله وهذا معنى لا إله إلا الله
فالله هو خالق السماوات والأرض وهو المحيي والمميت حي لا يموت ليس له صاحبة ولا أب ولا أم ولا أخ ولا أخت ولا ابن ولا بنت فهو (قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد) سورة الإخلاص
ولله الأسماء الحسنى منها ما ورد في قوله تعالى:"هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ" سورة الحشر آية 23 هناك شرح وافي لله في الإسلام في أية الكرسي حيث تقول:
((بسم الله الرحمن الرحيم الله لا إله ألا هو الحي القيوم لا تاخذه سنة ولا نوم له مافي السموات ومافي الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بأذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشئ من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السموات والأرض ولا يؤوده حفظهما وهو العلى العظيم)) سورة البقرة \أية 255
وجاء في سورة الأخلاص أهم شئ عن الله في الإسلام: ((بسم الله الرحمن الرحيم قل هو الله أحد(1) الله الصمد (2)لم يلد ولم يولد(3)ولم يكن له كفواً أحد(4) ))
[] الله في الأسلام
كما جاء في العقيدة الطحاويةقال الإمام الطحاوي رحمه الله : ( نقول في توحيد الله معتقدين بتوفيق الله :
إن الله واحد لا شريك له ولا شيء مثله ولا شيء يعجزه ولا إله غيره . قديم بلا ابتداء دائم بلا انتهاء لا يفنى ولا يبيد ولا يكون إلا ما يريد لا تبلغه الأوهام ولا تدركه الأفهام ولا يشبه الأنام حي لا يموت قيوم لا ينام . خالق بلا حاجة رازق بلا مؤنة مميت بلا مخافة باعث بلا مشقة ما زال بصفاته قديما قبل خلقه لم يزدد بكونهم شيئا لم يكن قبلهم من صفاته وكما كان بصفاته أزليا كذلك لا يزال عليها أبديا ... ذلك بأنه على كل شيء قدير وكل شيء إليه فقير وكل أمر عليه يسير لا يحتاج إلى شيء ( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ) خلق الخلق بعلمه وقدر لهم أقدارا وضرب لهم آجالا لم يخف عليه شيء قبل أن يخلقهم وعلم ما هم عاملون قبل أن يخلقهم وأمرهم بطاعته ونهاهم عن معصيتهوكل شيء يجري بتقديره ومشيئته
ومشيئته تنفذ لا مشيئة للعباد إلا ما شاء لهم فما شاء لهم كان وما لم يشأ لم يكن . يهدي من يشاء ويعصم ويعافي فضلا ويضل من يشاء ويخذل ويبتلي عدلا وكلهم يتقلبون في مشيئته بين فضله وعدله وهو متعال عن الأضداد والأنداد لا راد لقضائه ولا معقب لحكمه ولا غالب لأمره آمنا بذلك كله وأيقنا أن كلا من عنده )
الله في المسيحية
الله لدى الصابئة
الصابئة هي طائفة تؤمن بالله و تؤمن بشيث و نوح و يوحنا المعمدان (يحى بن زكريا) كأنبياء من الله
[] الله في الحنيفية
[] الله قبل الإسلام
[] الله لدى الملحدين
[] الله في الإلهية
ان الله خالق كل شي
أصل الكلمة
لفظ اسم ( الله ) جل جلاله أصلها عربي، استعملها العرب قبل الإسلام وكان ( الله )ولازال جل جلاله الإله الأعلى الذي آمن به العرب في فترة الجاهلية قبل الإسلام لكن بعضهم عبد معه آلهة أخرى و آخرون أشركوا الأصنام في عبادته. جذر الكلمة إيل في الكلدانية أو الآرامية
الله في الإسلام
في الإسلام، الله هو الإله الحق وغيره إله باطل عند من عبده من المشركين. فالمسلمون لا يعبدون إلا الله وهذا معنى لا إله إلا الله
فالله هو خالق السماوات والأرض وهو المحيي والمميت حي لا يموت ليس له صاحبة ولا أب ولا أم ولا أخ ولا أخت ولا ابن ولا بنت فهو (قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد) سورة الإخلاص
ولله الأسماء الحسنى منها ما ورد في قوله تعالى:"هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ" سورة الحشر آية 23 هناك شرح وافي لله في الإسلام في أية الكرسي حيث تقول:
((بسم الله الرحمن الرحيم الله لا إله ألا هو الحي القيوم لا تاخذه سنة ولا نوم له مافي السموات ومافي الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بأذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشئ من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السموات والأرض ولا يؤوده حفظهما وهو العلى العظيم)) سورة البقرة \أية 255
وجاء في سورة الأخلاص أهم شئ عن الله في الإسلام: ((بسم الله الرحمن الرحيم قل هو الله أحد(1) الله الصمد (2)لم يلد ولم يولد(3)ولم يكن له كفواً أحد(4) ))
[] الله في الأسلام
كما جاء في العقيدة الطحاويةقال الإمام الطحاوي رحمه الله : ( نقول في توحيد الله معتقدين بتوفيق الله :
إن الله واحد لا شريك له ولا شيء مثله ولا شيء يعجزه ولا إله غيره . قديم بلا ابتداء دائم بلا انتهاء لا يفنى ولا يبيد ولا يكون إلا ما يريد لا تبلغه الأوهام ولا تدركه الأفهام ولا يشبه الأنام حي لا يموت قيوم لا ينام . خالق بلا حاجة رازق بلا مؤنة مميت بلا مخافة باعث بلا مشقة ما زال بصفاته قديما قبل خلقه لم يزدد بكونهم شيئا لم يكن قبلهم من صفاته وكما كان بصفاته أزليا كذلك لا يزال عليها أبديا ... ذلك بأنه على كل شيء قدير وكل شيء إليه فقير وكل أمر عليه يسير لا يحتاج إلى شيء ( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ) خلق الخلق بعلمه وقدر لهم أقدارا وضرب لهم آجالا لم يخف عليه شيء قبل أن يخلقهم وعلم ما هم عاملون قبل أن يخلقهم وأمرهم بطاعته ونهاهم عن معصيتهوكل شيء يجري بتقديره ومشيئته
ومشيئته تنفذ لا مشيئة للعباد إلا ما شاء لهم فما شاء لهم كان وما لم يشأ لم يكن . يهدي من يشاء ويعصم ويعافي فضلا ويضل من يشاء ويخذل ويبتلي عدلا وكلهم يتقلبون في مشيئته بين فضله وعدله وهو متعال عن الأضداد والأنداد لا راد لقضائه ولا معقب لحكمه ولا غالب لأمره آمنا بذلك كله وأيقنا أن كلا من عنده )
الله في المسيحية
- في المسيحية: تؤمن الطوائف الأرثوذكسية والكاثوليكية وغيرها من الطوائف المسيحية التي تتبع الإيمان الأول بدون تغيير كما سلمه تلاميذ يسوع المسيح (الحواريون) بأن الله واحد، وهو كلي القدرة ضابط الكل الذي هو أصل كل شئ، لا بداية له ولا نهاية زمانياً أو مكانياً، وهو خالق السماوات والأرض وخالق كل نفس. والله حسب العقيدة المسيحية ظاهر في ثلاثة أقانيم، أو صور، كلها مشتركة في الطبيعة الإلهية الواحدة، موجودة منذ الأزل وإلى الأبد، وتشترك في كل الصفات الإلهية، وهذه الأقانيم تتمثل في الآب الذي لم يره أحد قط ولا يستطيع إنسان أن ينظره، والكلمة، وهو الله المتجسد من أجل رسالة الفداء التي يؤمن بها المسيحيون والموجود منذ البدء والذي به خلق كل شئ كما يبدأ نص إنجيل يوحنا، وروح الله القدس، وهو المعزي الذي وعد يسوع أنه سيرسله للمؤمنين به قبل صعوده حسب الإيمان المسيحي، وهو روح الله الذي يسكن في داخل المسيحي المؤمن، مبكتاً إياه على ذنوبه، ومعطيه القوة للتغلب على الطبيعة البشرية المحبة للشهوات الجسدية.
الله لدى الصابئة
الصابئة هي طائفة تؤمن بالله و تؤمن بشيث و نوح و يوحنا المعمدان (يحى بن زكريا) كأنبياء من الله
[] الله في الحنيفية
- الحنيفية: وهي ملة إبراهيم (حسب القرآن) يعتقدون بعبادة الله وحده وهي ما كان يتعبد بها الرسول محمد.
[] الله قبل الإسلام
- العرب قبل الإسلام (عرب الجاهلية) : منهم من أنكر الله، ومنهم من أثبت وجود الله وأنكر الميعاد ومنهم من اعتقد بأن الأصنام شفعاء عند الله, ومنهم من كان حنيفيًا.
[] الله لدى الملحدين
- الإلحاد: أتباع الإلحاد لا يؤمنون بوجود الله.
[] الله في الإلهية
- الإلهية: أتباع هذه الفلسفة يؤمنون بوجدانية و وحدانيه الله لكنهم لا يؤمنون بالرب
ان الله خالق كل شي
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر