ملتقى أجراس العودة

مرحباً بك عزيزي الزائر في ملتقى أجراس العودة ، اذا لم يكن لديك حساب بعد نتشرف بدعوتك لإنشائه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى أجراس العودة

مرحباً بك عزيزي الزائر في ملتقى أجراس العودة ، اذا لم يكن لديك حساب بعد نتشرف بدعوتك لإنشائه

ملتقى أجراس العودة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ملتقى أجراس العودة

سياسي، ثقافي ، اجتماعي، إخباري


3 مشترك

    القصة في الشتات الفلسطيني

    لمى جبريل
    لمى جبريل
    المدير العام
    المدير العام


    انثى القوس جنسيتك : اردنية
    اعلام الدول : القصة في الشتات الفلسطيني Jordan_a-01
    رقم العضوية : 2
    نقاط : 27505
    السٌّمعَة : 43
    تاريخ التسجيل : 25/01/2009

    القصة في الشتات الفلسطيني Empty القصة في الشتات الفلسطيني

    مُساهمة من طرف لمى جبريل الإثنين 22 يونيو 2009, 11:21 am

    عدنان كنفاني
    لا نستطيع ونحن في محاولة لسبر مسيرة تطور القصة الفلسطينية في الشتات أن نحيط بكل شيء خبرا، فالشتات الفلسطيني موزّع على كامل مساحة العالم تقريباً، والقضية الفلسطينية مرّت بمراحل كثيرة وسط واقع الحال العربي المحيط الطبيعي والاستراتيجي الفاعل والمنفعل بالقضية التي ومنذ حلّت النكبة في فلسطين، وهي همّ عام على المستوى الشعبي العربي على أقل تقدير، على اعتبار أن العرب أمّة واحدة، تجمعهم الجغرافيا والدين واللغة والبيئة والتقاليد ولو أنها تعرّضت إلى مقص "سايكس وبيكو".
    وقد جهد البعض "مشكورين" في دراسات تحليلية أو تفصيلية أو توثيقية لحال ومستوى وتطوّر الأدب الفلسطيني ومواكبته للأحداث والتغيرات السياسية والاجتماعية، وبخاصة القصّة الفلسطينية في الشتات مستشهدين بأسماء وكتب وإصدارات كأمثلة، ما أجده ظلماً وتغييباً لكثيرين من الأدباء لهم حضور مهم وبصمة ملفتة مؤثرة على مشهد القصة الفلسطينية في الشتات لم ينوّه عنهم ولا عن إصداراتهم.
    وفي محاولة مني للنجاة من هذه الهنة، سأحاول أن لا أخوض بذكر أسماء لقاصين "أحياء" وهم كثر، ينتشرون كما أسلفت على كامل مساحة الأرض، وكلّ اشتغل كما أملت عليه ثقافته ومشاعره وتأثّره بثقافة البلد المقيم فيها، وكانت فلسطين في كل نتاجاتهم هي الغاية وهي الهدف.
    وكي يسهل علينا دراسة حال القصة الفلسطينية في الشتات، علينا أن نقسّم المراحل المفصلية التي مرّت فيها القضية منذ نكبة 48 وحتى يومنا هذا.
    نستطيع أن نعتبر أن المؤسسين لفن كتابة القصة الأوائل القلائل المعروفين "سميرة عزام وإيميل حبيبي مثلاً" وغير المعروفين (فقد عثرت على نثرات متفاوتة من القصص لقاصين وقاصات فلسطينيين لم يذكرهم أحد، ولم تتح لهم فرص الانتشار، وأجد من الظلم تحديد أسماء بعينها وإغفال آخرين) كان لهم جميعاً فضل التأسيس لكتابة القصة الفلسطينية في الشتات إبان النكبة، وكانت تلك الفترة مشحونة بالبؤس والألم وحسرة الفقد والطرد واللجوء، والمعاناة التي لم يشهد لها العالم مثيلاً عندما يقتصر جهد الناس في البحث عن لقمة العيش وأقل الأمان.
    وكان من الطبيعي "وهذه من أهم خصائص القصة الفلسطينية في الشتات في تلك المرحلة" أن تتلون بنزيف مرارة التشرّد، والقهر السياسي والاجتماعي والاقتصادي، واستطاعت أن تصوّر الحركة الواقعية دون الاهتمام بالصيغ الفنية، وأن تتفاعل مع الواقع الجديد "سياسياً واجتماعياً" على أرض الشتات، وبذلك خرجت "لضرورة تلبية حاجات اجتماعية بحتة" عن الرتم الكلاسيكي التخيّلي إلى الواقعي المجرّد، وأن تعبّر عن حياة الحرمان التي يعيشها الفلسطينيون في المنافي والمخيمات، وحرصت في مجمل النتاجات على التنديد بتخاذل بعض الأنظمة العربية وتقاعسها عن نصرة الشعب الفلسطيني.
    وقد وجدت القصة الفلسطينية سبيلاً للانطلاق على هذا النحو المأساوي بأضيق الإمكانيات والحدود وسط تلك الظروف الصعبة، وقد امتدت تلك المرحلة من العام 1948 عام النكبة الكبرى، وحتى أواسط العام 1955 تقريباً، واقتصرت على الدوران في ذلك الأفق البائس واليائس، كما التحسّر والبكاء على الأطلال التي أصبحت بين عشية وضحاها غيبية.
    يقول الباحث عبد القادر ياسين: (لقد كان إميل حبيبي أول من قص شريط القصة القصيرة الفلسطينية، فيما ضفر أمين فارس الواقعية الجديدة بالرومانسية، وقد تجاوز نجاتي صدقي البالي من التقاليد ، من أجل ثقافة أوسع).
    وأضيف.. إن كل هؤلاء وحتى يومنا هذا لم يتخلًّ كاتب فلسطيني في الشتات عن تكريس قيمة ومفهوم وضرورة التمسّك بالوطن "المكان"، والأمل بالعودة إليه حيث لا سبيل آخر لتحقي ق العدل الإنساني والفطري إلا بتحقيق هذه الثوابت.
    في مجموعة قصصية للكاتبة أسمى طوبى صدرت في بيروت في العام 1955 تقدم مونولوجاً لفلاح فلسطيني يتحدث بعفوية عن الأرض فيقول: (لقد حرثها آبائي وأجدادي، لعشرات السنين ، فلن أكون الرجل الذي يضيعها). ولا تخلو مجموعة من المجموعات القصصية منذ ذلك الوقت وحتى يومنا هذا من مثل تلك المقولات، وكان للمخيم حضور لافت في أدبيات الشتات.
    ولا بد أن نذكر الأديبة الفلسطينية سميرة عزام في تلك الحقبة أو " فتاة الساحل كما أطلقت على نفسها" التي قال عنها الباحث المصري رجاء النقاش (إن سميرة عزام أميرة القصة العربية القصيرة في أدبنا المعاصر "يعني في ذلك الوقت")
    المرحلة الثانية التي أثّرت في التركيبة الفكرية للقصة الفلسطينية في الشتات، ونقلتها إلى موقع متقدم، بدأت مع بداية نهوض المدّ القومي، وظهور جمال عبد الناصر كزعيم قومي عربي أسهم بكثير من الإنجازات الوطنية والقومية في إعادة الأمل نابضاً في صدور أفراد الأمّة وبخاصة شعب فلسطين. فقد تشكلت خلايا فدائية بدأت تعمل على مصادمة الصهاينة على شكل منظّم، وأوقعت خسائر مؤلمة في أفراد وتواجد الغاصبين، بعد أن كانت الصدامات التي تجري صدامات فردية وانفعالية وعلى مذهب "المتسللين" آنذاك.
    ولأول مرة يخرج زعيم عربي يرفض الإملاءات الخارجية ويحقق سيادة الأمّة، ويبرم صفقة اقتناء أسلحة تشيكية، رغم معارضة الغرب، ثم تأميم قناة السويس وما نتج عنها "العدوان الثلاثي" على مصر في العام 1956 الحرب التي لم تحقق أهدافها السياسية، وفعل المواجه والمقاومة، ما أذكى في نفوس العرب نشوة الشعور بالنهوض القومي ليصل في ذروته إلى تحقيق وحدة بين مصر وسورية. وما تبع ذلك من مجريات الثورة الوطنية في لبنان ، فالثورة الوطنية في العراق.
    [/justify]
    لمى جبريل
    لمى جبريل
    المدير العام
    المدير العام


    انثى القوس جنسيتك : اردنية
    اعلام الدول : القصة في الشتات الفلسطيني Jordan_a-01
    رقم العضوية : 2
    نقاط : 27505
    السٌّمعَة : 43
    تاريخ التسجيل : 25/01/2009

    القصة في الشتات الفلسطيني Empty رد: القصة في الشتات الفلسطيني

    مُساهمة من طرف لمى جبريل الإثنين 22 يونيو 2009, 11:24 am

    تلك الحقبة النورانية التي بشّرت بنهوض عربي قومي شامل، أذكى الأمل في نفوس العرب من جديد، وكان من الطبيعي أن ينعكس هذا الشعور على الأدب الفلسطيني في الشتات، وعلى جنس القص فبدأت تصدر تباعاً مجموعات قصصية تنسج على منوال الأمل، وظهر الأثر الحقيقي لواقع القصة الفلسطينية الخارجة من دائرة الكلاسيكية إلى الشمولية تقريباً، والرمزية، وتصاعد الأمل والحلم فقد بدا أن ذلك كله بات قريباً من التحقيق.. ولو اطلعنا على نتاج الأدباء في تلك الحقبة "غسان كنفاني، جبرا إبراهيم جبرا، سميرة عزام.. يرحمهم الله جميعا، وغيرهم كثيرون من القاصين في مختلف مواقع الشتات" لأدركنا تماماً المعنى من ذلك.
    لقد اختصر غسان كنفاني توجّه الأدباء في كتاباتهم، وتعبيراً أوفى عن طبيعة الفكر الأدبي الفلسطيني عندما قال: (إن فلسطين تمثل العالم برمته في قصصي، وقد أصبحت أرى في فلسطين رمزا إنسانيّا كاملاً) وفي هذا الفضاء نسج القاصون الفلسطينيون في الداخل وفي الشتات نتاجاتهم.
    ولو قفزنا عن فترة الانفصال المؤلمة والمحبطة بين سورية ومصر، إلا أن تشكيل منظمة التحرير الفلسطينية، وفصائل المقاومة، وتحقيق تواجدها على الأرض، وتنفيذ مهمات فدائية في قلب وخارج الكيان، أبقى مرجل الأمل متوهجاً في صدور الفلسطينيين عامّة، وقد امتدت تلك الحقبة حتى هزيمة حرب حزيران 1967 التي كان لها التأثير الأكبر على مجموع الأمّة، وعلى الفلسطينيين، وعلى الأدب بشكل عام من إحباط وخيبة انعكست آثاره بفوران الغضب والتمرّد الذي وشم نتاجات الأدباء على جنس القص، ولكن موقعة "الكرامة" التي جاءت بعيد هزيمة حزيران أبقت بصيصاً من الأمل متوهّجاً في قصص الأدباء الفلسطينيين.
    امتدت هذه الحقبة من العام 1955 وحتى العام 1967 لتبدأ مرحلة أخرى من الفتور والانتظار دون أن تفقد المقاومة نورانيتها على الأدب الفلسطيني في الشتات، إذ بقيت إرادة المقاومة هي الأمل وهي الرجاء، وقد اشتغل القاصّون على ذلك في عشرات من المجموعات القصصية التي صدرت في مختلف مواقع الشتات لعشرات القاصين الذين لا أستطيع أن آتي على ذكرهم جميعاً.
    ولعل المرحلة الأهم التي نقلت القصة الفلسطينية إلى مواقع متقدمة جداً بدأت مع أول شرارة قدحت في فلسطين المحتلّة، "الانتفاضة الأولى" التي استقطبت كل الاهتمامات الأدبية الفلسطينية، مؤكدين على أنها "أي المقاومة" هي سبيل الخلاص الوحيد، ممجدين فعل التصدي والاستشهاد والأسر في أدبياتهم كطرائق لا بد منها لفعل المقاومة المؤثر، والتي فُرضت علينا، ولا بد ولا مناص من أن تصل بنا مهما تكلفنا من تضحيات إلى الانتصار والعودة والتحرر.
    لقد أعادت الانتفاضة اللحمة بين أفراد الشعب الفلسطيني قاطبة، وكان الصوت الأدبي الفلسطيني يحقق الاختراق في المجتمعات القريبة والبعيدة، وبرزت أسماء لقاصين وقاصات فلسطينيين في الشتات على قدر كبير من الأهمية نهضت بالفكر القصصي إلى أبعاد لم تكون معروفة، ولامست العمق الإنساني في الهم الفلسطيني الذي سببه الاحتلال، وصوّرت فعل البطولة والصمود والصبر على شتى أشكال المعاناة، وحجم التضحيات التي يقدمها الشعب الفلسطيني من أجل حريته وتحرره.
    ثم نأتي إلى مرحلة ما بعد أوسلو، وباعتقادي أنها من أخطر المراحل التي مرّ بها الشعب الفلسطيني وأدبياته بالتالي، فالحال السياسي الذي بدأت فيه مسيرة التنازلات والتفريط في الحقوق شق الصف الفلسطيني بين مؤيد أو منتفع أو مسلوب الإرادة أمام احتياجاته الخاصّة، أو أمام التزامه أيدلوجية التنظيم المنتمي إليه.
    لقد وجه اتفاق أوسلو وما خرج عنه، وما لحق من اتفاقيات ضربة قاصمة للمشروع الوطني الفلسطيني بالاعتراف بداية بوجود للكيان الغاصب، وشطب بنود من الميثاق الوطني الفلسطيني، وقبول التطبيع، ودخول السلطة إلى القطاع والضفة تحت شروط أوسلو "ما خفي منها وما أعلن.!"، ومن هنا جاء الانقسام في الصف الفلسطيني، وبين الأدباء الفلسطينيين أيضاً بين الموالين بطريقة ما للسلطة في الداخل والرافضين، وبين الشتات بكل أطيافه، وكان من الطبيعي وحال الانقسامات قائماً أن ينعكس ذلك على نتاجات الأدباء الفلسطينيين الذين رأى بعضهم "إما لسبب انتفاعهم الشخصي المادي والمعنوي، أو بعد شعورهم باليأس والإحباط من موقف العالم وبعض حكومات الجوار" صوابية توجه السلطة، لكن البعض الآخر وهم الأكثرية وبخاصة في الشتات صمدوا على مواقفهم وكتاباتهم بل وجدت كتاباتهم فكراً متجددا دخل في نسيج القصص وعبّر عن أمنيات الفلسطينيين وعلى رفض تنازلهم عن ثوابتهم الوطنية والقومية.
    إن القصة الفلسطينية ومن خلال المراحل المتعددة التي مرّت بها أثبتت قدرتها على فعل التطوّر تماشياً مع مستلزمات المرحلة والواقع على الأرض، واستطاعت أن تعبر من خلال عشرات بل مئات القاصين والقاصين عن أصالة الشعب الفلسطيني، وعن ملامسة الجرح الإنساني لمعاناته، وتشبثه بقيمه لوطنية وثوابته المحددة بالشوق إلى فلسطين كل فلسطين، ناسفة بذلك إدّعاء المدعين أن المستجدات المرفوضة شعبياً فرضت نفسها كأمر واقع على الأرض، وأمام الرأي العالمي، وقرارات المنظمات الدولية الخاضعة دون شك "للوبيات" الصهيونية ومن في ركابهم، ولإطماع القوة الأعظم في هذا العالم، وأمام جور بني القربى.
    بقي أن نقول: إن من أهم المصادر التي يستقي منها الأدباء الفلسطينيون في الشتات مادّة الكتابة بداية، هي الذاكرة الشخصية، أو الموروثة بكل ما فيها من تراث وتقاليد وتكريس لقيمة المكان في الذاكرة الوطنية. ومع تطوّر وسائل الإعلام، وتوسع عمل الفضائيات، وثورة الإنترنت، أصبحت الصورة من أهم تلك المصادر.
    ولا شك في أن تلاقح الثقافات بين الفلسطينيين وتواجدهم في بلاد الشتات ما أصبغ شيئاً من التطوّر في فنيّة الكتابة.
    لقد زخر الأدب الفلسطيني في الشتات منذ أبكر النكبة بكثير من اللمعات القصصية الإبداعية، وكانت سبّاقة ومنارة لتطور فن القص في المنطقة العربية، واستطاعت أيضاً بفعل الأحداث المتلاحقة سياسياً أن تواكب الحاجة للتنوير رغم ما تلاقي من هجومات من الفكر الآخر.
    إن شعباً يستطيع أن يستولد من ثقافته ثقافات متجددة (ثقافة الذاكرة والمكان والزمان، وثقافة الأسر والحجر، وثقافة الاستشهاد، وثقافة التأريخ، وثقافة الرفض، وثقافة الصبر والصمود... الخ) تنهض وتواصل الفعل المقاوم، وشعب يستطيع أن يجنّد "دون سطوة فكرية من أحد" أدباء ينقلون الصورة المطبوعة في ذاكرة الحالمين لتصبح قريبة من ملمس الأمنيات، شعب يستطيع الصمود لأكثر من قرن من عمر الزمن في وجه أعتى قوى العالم، وأن ينسف كل المساعي لتغييب حقوقه وثوابته، شعب فلسطيني يستحق الحياة حراً كريماً، وسيصل إلى تحقيق أمانيه الوطنية والقومية.
    راهب الفكر
    راهب الفكر
    مشرف أجراس ثقافية
    مشرف أجراس ثقافية


    ذكر الجوزاء جنسيتك : فلسطينية
    اعلام الدول : القصة في الشتات الفلسطيني Somalia_a-01
    نقاط : 796
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 30/04/2009

    القصة في الشتات الفلسطيني Empty رد: القصة في الشتات الفلسطيني

    مُساهمة من طرف راهب الفكر الأربعاء 24 يونيو 2009, 2:07 am

    موضوع حلو بس شو دخل النظال فى القصة والعراق والشغلة هاي
    وشكرا
    سميح المدهون
    سميح المدهون
    مشرف مجلة اجراس العودة الثقافية مكتبة اجراس العودة الثقافية


    ذكر السمك جنسيتك : فلسطينية
    اعلام الدول : القصة في الشتات الفلسطيني Palestine_a-01
    نقاط : 31
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 26/05/2009

    القصة في الشتات الفلسطيني Empty رد: القصة في الشتات الفلسطيني

    مُساهمة من طرف سميح المدهون الثلاثاء 30 يونيو 2009, 1:05 am

    قي أن نقول: إن من أهم المصادر التي يستقي منها الأدباء الفلسطينيون في الشتات مادّة الكتابة بداية، هي الذاكرة الشخصية، أو الموروثة بكل ما فيها من تراث وتقاليد وتكريس لقيمة المكان في الذاكرة الوطنية. ومع تطوّر وسائل الإعلام، وتوسع عمل الفضائيات، وثورة الإنترنت، أصبحت الصورة من أهم تلك المصادر.

    معلومات رائعة
    تحيتي
    راهب الفكر
    راهب الفكر
    مشرف أجراس ثقافية
    مشرف أجراس ثقافية


    ذكر الجوزاء جنسيتك : فلسطينية
    اعلام الدول : القصة في الشتات الفلسطيني Somalia_a-01
    نقاط : 796
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 30/04/2009

    القصة في الشتات الفلسطيني Empty رد: القصة في الشتات الفلسطيني

    مُساهمة من طرف راهب الفكر الثلاثاء 30 يونيو 2009, 5:23 pm

    أكيد رفيقي الحر سميح المدهون فعنصر المكان تجسد بعمق أدبي فى عناصر الرواية
    والقصة والأدب الفلسطيني فى الخارج تأثرا بحنينهم الى فلسطين
    شكرا لك على مرورك الكريم

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 22 نوفمبر 2024, 6:09 pm