هي تحريف لكلمة ( فلوجة ) بتشديد اللام ، وهي المدينة العراقية الباسلة التي تقع غرب بغداد .. وقد نسبت الفالوجة الى رجل عراقي صالح يدعى أحمد الفلوجي ، الذي حط بداية الأمر في (بيت عفَا) .. ثم انتقل الى قرية (زريق الخندق) .. و أخذ يدعو الناس الى اتباع الطريقة القادرية ..
وعندما توفي رحمه الله ، ولكون الناس أحبوه ، بنوا حول قبره مقاما في جنوب غرب قرية ( زريق الخندق ) .. وسميت فيما بعد بالفالوجة .. وهي تقع بين قريتي ( كرتيا و عراق المنشية ) .. وتبعد 18كم عن المجدل و40 كم عن غزة ، ولوقوعها بين الساحل والسهل والجبل والبدو ، فقد أصبحت مركزا تجاريا هاما ..
بلغ عدد سكان الفالوجة سنة 1945 (5670) نسمة ، كلهم عرب ومسلمون ومن قبائلهم ، أبناء أحمد ويعود أصلهم الى الشيخ الفالوجي ، و (السمامقة ) ويقولون أنهم من ذرية الحسين بن علي ، وحمائل مثل السعافين والنشاشين والسرادين و العقايلة ..
جامع القرية :
يتألف من ثلاثة أروقة ، دفن فيه أحمد الفالوجي ، وكان على الباب رخامة نقش عليها أنه أنشئ في زمن عيسى العادل الأيوبي سنة 621 هـ ,
وقد أبلى سكان الفالوجة في الحرب بلاء حسنا ، حيث أنهم كانوا قد حصنوا مدينتهم ، تحسبا لإعتداء الصهاينة الذين وضعوا ، احتلال تلك المدينة نصب أعينهم لأهميتها .. و صمد أهل القرية 130 يوما في الدفاع عن قريتهم ، وقد اعترف القائد العام للقوات المصرية في فلسطين اللواء أحمد فؤاد صادق باشا بأن أهل الفالوجة قد كانوا أفضل من دافع عن مدينة فلسطينية ، وقد جرح في الفالوجة الرئيس جمال عبد الناصر ، اثناء اشتراك الجيش المصري في مساعدة أهالي الفالوجة في الدفاع عن قريتهم ..
وعندما توفي رحمه الله ، ولكون الناس أحبوه ، بنوا حول قبره مقاما في جنوب غرب قرية ( زريق الخندق ) .. وسميت فيما بعد بالفالوجة .. وهي تقع بين قريتي ( كرتيا و عراق المنشية ) .. وتبعد 18كم عن المجدل و40 كم عن غزة ، ولوقوعها بين الساحل والسهل والجبل والبدو ، فقد أصبحت مركزا تجاريا هاما ..
بلغ عدد سكان الفالوجة سنة 1945 (5670) نسمة ، كلهم عرب ومسلمون ومن قبائلهم ، أبناء أحمد ويعود أصلهم الى الشيخ الفالوجي ، و (السمامقة ) ويقولون أنهم من ذرية الحسين بن علي ، وحمائل مثل السعافين والنشاشين والسرادين و العقايلة ..
جامع القرية :
يتألف من ثلاثة أروقة ، دفن فيه أحمد الفالوجي ، وكان على الباب رخامة نقش عليها أنه أنشئ في زمن عيسى العادل الأيوبي سنة 621 هـ ,
وقد أبلى سكان الفالوجة في الحرب بلاء حسنا ، حيث أنهم كانوا قد حصنوا مدينتهم ، تحسبا لإعتداء الصهاينة الذين وضعوا ، احتلال تلك المدينة نصب أعينهم لأهميتها .. و صمد أهل القرية 130 يوما في الدفاع عن قريتهم ، وقد اعترف القائد العام للقوات المصرية في فلسطين اللواء أحمد فؤاد صادق باشا بأن أهل الفالوجة قد كانوا أفضل من دافع عن مدينة فلسطينية ، وقد جرح في الفالوجة الرئيس جمال عبد الناصر ، اثناء اشتراك الجيش المصري في مساعدة أهالي الفالوجة في الدفاع عن قريتهم ..
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر