كيف نتقبل النقد السلبي؟
نمر أحيانا في تجارب مزعجة تضعنا أمام أشخاص يوجهون لنا أنتقادات لاذعة ، مؤلمة أو محبطة ، وبالرغم من أن رد الفعل الأولي إتجاه هذه الانتقادات يمكن أن يكون الغضب
إلا أن هناك طرق أخرى لامتصاص النقد والتعامل معه بطريقة أقل قسوة.
لا أحد يحب النقد السلبي . فحتى قبل أن نواجهه نشعر بالخوف منه. وبأن المنتقد دائما هو الفائز. ولكن إذا أعددت نفسك لتقبل أي نوع من الانتقاد بهدوء وتروي فقد تنجح في التغلب عليه.
عندما يخبرك شخص ما بأنّك ضعيف جداً، فأنت بلا وعي تصدقه.
اسمح لنفسك أولا بالتفكير بكل الإيجابيات التي تملكها ، اسأل نفسك ، هل أنا ضعيف حقا ؟
إذا كانت الإجابة لا، فثق بنفسك . فلا أحد يمكن أن يعرفك أكثر منك .
إذا كانت إجابتك السابقة لا، تمهل ، قبل أن تنفجر في وجه الشخص الأخر وتطعنه بكلماتك الدفاعية ،
فكر بكل الإمكانيات. هل من المحتمل أن يكون ذلك الشخص غيورآ ، غاضبا منك أو لا يحبك ببساطة.
إذا كانت هذه الحالة، فيجب أن يكون جوابك رادعا بحسم ، مثل رأيك لا يهمني.
إذا كان جوابك نعم.. فاستمع جيدا، أستمع بعناية لإنتقادات هذا الشخص.
يقولون بأن الحقيقة تؤلم أحيانا ، ولكننا نعرف بأنه مبرر فقط لقول كلام جارح.
الحقيقة لا تؤلم فعليا ، ولكنها تفتح عيوننا على أشياء لم نكن نراها بوضوح.
أستفد من الانتقاد السلبي وخذ ما تعتقد بأنه حقيقي وحاول تغيره.
أثبت للطرف الأخر بأنك تملك صفة أفضل من كل الصفات السلبية التي ذكرها ألا وهي التغير إلى الأحسن.
قد لا يشعر الشخص المنتقد بأنه ساعدك عندما قدم لك تفصيلا عن سلوكك بطريقة سلبية.
ولكنك تعرف ذلك جيدا.
فأنت الآن أفضل منه لأنك تعرف إيجابياتك
نمر أحيانا في تجارب مزعجة تضعنا أمام أشخاص يوجهون لنا أنتقادات لاذعة ، مؤلمة أو محبطة ، وبالرغم من أن رد الفعل الأولي إتجاه هذه الانتقادات يمكن أن يكون الغضب
إلا أن هناك طرق أخرى لامتصاص النقد والتعامل معه بطريقة أقل قسوة.
لا أحد يحب النقد السلبي . فحتى قبل أن نواجهه نشعر بالخوف منه. وبأن المنتقد دائما هو الفائز. ولكن إذا أعددت نفسك لتقبل أي نوع من الانتقاد بهدوء وتروي فقد تنجح في التغلب عليه.
عندما يخبرك شخص ما بأنّك ضعيف جداً، فأنت بلا وعي تصدقه.
اسمح لنفسك أولا بالتفكير بكل الإيجابيات التي تملكها ، اسأل نفسك ، هل أنا ضعيف حقا ؟
إذا كانت الإجابة لا، فثق بنفسك . فلا أحد يمكن أن يعرفك أكثر منك .
إذا كانت إجابتك السابقة لا، تمهل ، قبل أن تنفجر في وجه الشخص الأخر وتطعنه بكلماتك الدفاعية ،
فكر بكل الإمكانيات. هل من المحتمل أن يكون ذلك الشخص غيورآ ، غاضبا منك أو لا يحبك ببساطة.
إذا كانت هذه الحالة، فيجب أن يكون جوابك رادعا بحسم ، مثل رأيك لا يهمني.
إذا كان جوابك نعم.. فاستمع جيدا، أستمع بعناية لإنتقادات هذا الشخص.
يقولون بأن الحقيقة تؤلم أحيانا ، ولكننا نعرف بأنه مبرر فقط لقول كلام جارح.
الحقيقة لا تؤلم فعليا ، ولكنها تفتح عيوننا على أشياء لم نكن نراها بوضوح.
أستفد من الانتقاد السلبي وخذ ما تعتقد بأنه حقيقي وحاول تغيره.
أثبت للطرف الأخر بأنك تملك صفة أفضل من كل الصفات السلبية التي ذكرها ألا وهي التغير إلى الأحسن.
قد لا يشعر الشخص المنتقد بأنه ساعدك عندما قدم لك تفصيلا عن سلوكك بطريقة سلبية.
ولكنك تعرف ذلك جيدا.
فأنت الآن أفضل منه لأنك تعرف إيجابياتك
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر