[size=16]لكل فتاة في هذه الحياة روايه تعشقها .. قصه شاعريه لا تفارق خيالها... فلما لا تمل مشاهدته ...
تتعلق به طوال حياتها .. لان محتواه يلامس طبيعتها و كيانها ..
سواء اكانت من عشاق النهايات الجميله .. او ممن يعشقون النهايات الحزينه ..فلابد ان تكون لها روايه ..
وان انت ابدعت .. تستطيع ان تكون جزء من هذه الروايه .. حتي تصبح مع الوقت روايتها الرومانسيه .. وفيلمها الرومانسي..
حينما تجد حواء ميالة الى فيلمٍ ما ..
وتتابع بشغف احداثه ..
تجدها سارحه بين احلامها وبين ما تشاهده ..
تجدها تبكي لحظات و تبتسم في لحظات اخرى ..
و تغضب كثيرآ من موقف ما ... وتتحمس كثيرآ لمشهد ما ..
وتترقب النهايه .. وكأن في النهايه مصيرها ..
فهذا دليل كبير على ان شيء ما ينقصها و تتمنى الحصول عليه في حياتها ..
تحاول مقاطعتها .. فلا تصغي اليك ..
تتحدث اليها ...فتلوح بيديها قائله لك " ليس الان " ..
تحاول مرارا و تكررا ان تجذبها اليك فتفشل ...
هنا وجب عليك الانتباه ..
فسواء كان فراغآ عاطفيأ تحس به .. او حنينآ الى قصه حب رومانسيه تريد ان تعيشها معك ...
او تعطشآ لشيء ما تفتقده ...
وجب عليك الانتباه....
ووجب عليك ايضآ ان تضع يدك على كل ما يؤلمها برفق ..
حريآ بك ان تكمل يا فارس احلامها ما ينقصها في حياتها ..
كن انت فيلمها الرومانسي الذي تعشق مشاهدته كل يوم ...
كن انت روايتها الجميله التي لا تمل قرائتها ...
كن انت سمفونيتها الشاعريه التي تداعب وجدانها ...
ولكي تكون انت اشد عشقآ من روميو ... و اصدق حسآ من نزار .. و اكثر وفاء من نمر بن عدوان ..
كل ما عليك فعله هو ان تعرف ما ينقصها في حياتها ...
عليك ان تعرف ما اذا كان ما ينقصها .. هو
الحب ..
او الحنان ..
ام التضحيه ...
او الاحترام ...
ام صدق المشاعر ...
ام الوفاء ...
او عفويه الاحاسيس ...
او البراءة ..
او النبل ...
او كل ما ذكر اعلاه و اكثر ..
ومن ثم تشبع ما ينقصها.. من وقع حياتك اليوميه معها ..
فالحياة مليئه بالمواقف التي تضع لمساتك الخاصه عليها كشريك لها فيها...
لمساتك انت هي الاهم بالنسبه لها يا ادم .. لانك شريكها و فارس احلامها ...
تستطيع تحويل هذه المواقف الي تضحيات ...او ذكريات شاعريه خالده .. او لحضات سعيدة ..
كما تستطيع تحويلها انت الي لحظات برود عاطفي .. او صدمات و جراح .... او خيبات امل تضل ترافقها طيلة حياتها ..
كل هذا بيدك انت يا " ادم " !
لابد ان تكون انت بطل هذه الروايات والقصص ..
لابد ان تكون انت بطل فيلمها الشاعري التي تتوق لرؤيته ....
تستطيع لعب دور البطوله في كل موقف من هذه المواقف ....
ولكن تذكر دائما بان الروعه تكمن في "الصدق " في هذه المواقف ..
لا تنسى ان هناك فرق كبير .. بين من تشاهدهم من نجوم و بينك انت ..
فهم عالم من الخيال بالنسبه لها .. اما انت فالواقع الذي تعيشه ...
تذكر بان اي قصه تمت كتابتها وتصويرها ... هي مجرد فيلم .. حلم .. شيء غير واقعي في اغلب الاحيان ...
ولا تنسى ايضآ بان هؤلاء النجوم كلما ازدادت براعتهم في تقمص الادوار وتجسيد المشاعر .. كان هذا ايضآ دليلآ على اتقانهم الكبير للكذب ..
و لكنك انت مطالب باتقان دور البطوله ...بصدق كبير !
لذا ..
كن صادقا معها دائما في كل شيء ..
في احاسيسك وفي مشاعرك وفي كلماتك و في بوحك و همساتك ...في احلامك ووعودك لها ...
كن انت الاكثر شاعريه على هذا الكون ...
كن انت من يخلق لها كلمات الحب والغزل في كل وقت وكل مناسبه ...
جير لها كلمات من قلبك ..تعبر عن حبك ولا تكررها على مسامعها كثيرآ ...
فالحب يتطلب التجديد و التغيير .. حتى لا يمل العاشق من عشقه الابدي ...
فاجئها بجانب منك رائع وحالم و جميل لم تراه من قبل ...
اقتلع غرسات الالم و شتلات الاحزانمن قلبها ...
ازرع ورود العشق و بساتين الغرام لها داخل قلبها و قلبك ....
كن كالبحر لا يعرف له اعماق ولا نهايات في الحب ...
دعها تتوق و تحلم بالسفر علي بواخر حبك المتينه التي تصل بها دائما الي بر الامان ...
حينها ...
لن تبكي ..
لن ترى الدموع في عينيها ..
بل ستتحول كل قصه رومانسيه تقرائها ..
وكل بيت حزين تردده ..
وكل فيلم رومانسي تشاهده ..
الى ابتسامات ..
او ضحكات ساخره لديها ..
حينها ...
ستررد قائله لك ..
لا اجد بين كل هذه الروايات الجميله .. ما يضاهي شاعريتك واحاسيسك يا اميري الحالم ...
فانت الاروع و انت الاصدق وانت وبكل فخر
روايتي و عشقي الابدي ...
لن أمل من قراءتك كل يوم .. ولن تمل عيني من مشاهدتك كل يوم ..
ساظل احبك و اعشقك بجنون ...
قصصنا في الحب و الحياة لابد ان تكتب بماء الذهب الخالص ..
لغيرنا من العاشقين ليتدارسونها ويقرائونها ..
ولكن لن يستطيع الغير تجسيدها ..
فانت بطلها وانت فارسها ...
كن اصدق الرجال وانبلهم و اكثرهم افصاحا عن مشاعرك ...
حول مشاعرك الي كلمات شاعريه جميله كن كتابا مفتوحا لها لكي تقرائه ..
تذكر بانك في اوج شاعريتك وكمالك قد ينقصك شيء كانت تتمناه في فارس احلامها ولكنك لا تعرف ماهو لذا ..
كن في اوج شاعريتك ورجولتك و كمالك دائما والى الابد ..
حينها فقط ..
ستكون انت فلمها الرومانسي ..[/size]
تتعلق به طوال حياتها .. لان محتواه يلامس طبيعتها و كيانها ..
سواء اكانت من عشاق النهايات الجميله .. او ممن يعشقون النهايات الحزينه ..فلابد ان تكون لها روايه ..
وان انت ابدعت .. تستطيع ان تكون جزء من هذه الروايه .. حتي تصبح مع الوقت روايتها الرومانسيه .. وفيلمها الرومانسي..
حينما تجد حواء ميالة الى فيلمٍ ما ..
وتتابع بشغف احداثه ..
تجدها سارحه بين احلامها وبين ما تشاهده ..
تجدها تبكي لحظات و تبتسم في لحظات اخرى ..
و تغضب كثيرآ من موقف ما ... وتتحمس كثيرآ لمشهد ما ..
وتترقب النهايه .. وكأن في النهايه مصيرها ..
فهذا دليل كبير على ان شيء ما ينقصها و تتمنى الحصول عليه في حياتها ..
تحاول مقاطعتها .. فلا تصغي اليك ..
تتحدث اليها ...فتلوح بيديها قائله لك " ليس الان " ..
تحاول مرارا و تكررا ان تجذبها اليك فتفشل ...
هنا وجب عليك الانتباه ..
فسواء كان فراغآ عاطفيأ تحس به .. او حنينآ الى قصه حب رومانسيه تريد ان تعيشها معك ...
او تعطشآ لشيء ما تفتقده ...
وجب عليك الانتباه....
ووجب عليك ايضآ ان تضع يدك على كل ما يؤلمها برفق ..
حريآ بك ان تكمل يا فارس احلامها ما ينقصها في حياتها ..
كن انت فيلمها الرومانسي الذي تعشق مشاهدته كل يوم ...
كن انت روايتها الجميله التي لا تمل قرائتها ...
كن انت سمفونيتها الشاعريه التي تداعب وجدانها ...
ولكي تكون انت اشد عشقآ من روميو ... و اصدق حسآ من نزار .. و اكثر وفاء من نمر بن عدوان ..
كل ما عليك فعله هو ان تعرف ما ينقصها في حياتها ...
عليك ان تعرف ما اذا كان ما ينقصها .. هو
الحب ..
او الحنان ..
ام التضحيه ...
او الاحترام ...
ام صدق المشاعر ...
ام الوفاء ...
او عفويه الاحاسيس ...
او البراءة ..
او النبل ...
او كل ما ذكر اعلاه و اكثر ..
ومن ثم تشبع ما ينقصها.. من وقع حياتك اليوميه معها ..
فالحياة مليئه بالمواقف التي تضع لمساتك الخاصه عليها كشريك لها فيها...
لمساتك انت هي الاهم بالنسبه لها يا ادم .. لانك شريكها و فارس احلامها ...
تستطيع تحويل هذه المواقف الي تضحيات ...او ذكريات شاعريه خالده .. او لحضات سعيدة ..
كما تستطيع تحويلها انت الي لحظات برود عاطفي .. او صدمات و جراح .... او خيبات امل تضل ترافقها طيلة حياتها ..
كل هذا بيدك انت يا " ادم " !
لابد ان تكون انت بطل هذه الروايات والقصص ..
لابد ان تكون انت بطل فيلمها الشاعري التي تتوق لرؤيته ....
تستطيع لعب دور البطوله في كل موقف من هذه المواقف ....
ولكن تذكر دائما بان الروعه تكمن في "الصدق " في هذه المواقف ..
لا تنسى ان هناك فرق كبير .. بين من تشاهدهم من نجوم و بينك انت ..
فهم عالم من الخيال بالنسبه لها .. اما انت فالواقع الذي تعيشه ...
تذكر بان اي قصه تمت كتابتها وتصويرها ... هي مجرد فيلم .. حلم .. شيء غير واقعي في اغلب الاحيان ...
ولا تنسى ايضآ بان هؤلاء النجوم كلما ازدادت براعتهم في تقمص الادوار وتجسيد المشاعر .. كان هذا ايضآ دليلآ على اتقانهم الكبير للكذب ..
و لكنك انت مطالب باتقان دور البطوله ...بصدق كبير !
لذا ..
كن صادقا معها دائما في كل شيء ..
في احاسيسك وفي مشاعرك وفي كلماتك و في بوحك و همساتك ...في احلامك ووعودك لها ...
كن انت الاكثر شاعريه على هذا الكون ...
كن انت من يخلق لها كلمات الحب والغزل في كل وقت وكل مناسبه ...
جير لها كلمات من قلبك ..تعبر عن حبك ولا تكررها على مسامعها كثيرآ ...
فالحب يتطلب التجديد و التغيير .. حتى لا يمل العاشق من عشقه الابدي ...
فاجئها بجانب منك رائع وحالم و جميل لم تراه من قبل ...
اقتلع غرسات الالم و شتلات الاحزانمن قلبها ...
ازرع ورود العشق و بساتين الغرام لها داخل قلبها و قلبك ....
كن كالبحر لا يعرف له اعماق ولا نهايات في الحب ...
دعها تتوق و تحلم بالسفر علي بواخر حبك المتينه التي تصل بها دائما الي بر الامان ...
حينها ...
لن تبكي ..
لن ترى الدموع في عينيها ..
بل ستتحول كل قصه رومانسيه تقرائها ..
وكل بيت حزين تردده ..
وكل فيلم رومانسي تشاهده ..
الى ابتسامات ..
او ضحكات ساخره لديها ..
حينها ...
ستررد قائله لك ..
لا اجد بين كل هذه الروايات الجميله .. ما يضاهي شاعريتك واحاسيسك يا اميري الحالم ...
فانت الاروع و انت الاصدق وانت وبكل فخر
روايتي و عشقي الابدي ...
لن أمل من قراءتك كل يوم .. ولن تمل عيني من مشاهدتك كل يوم ..
ساظل احبك و اعشقك بجنون ...
قصصنا في الحب و الحياة لابد ان تكتب بماء الذهب الخالص ..
لغيرنا من العاشقين ليتدارسونها ويقرائونها ..
ولكن لن يستطيع الغير تجسيدها ..
فانت بطلها وانت فارسها ...
كن اصدق الرجال وانبلهم و اكثرهم افصاحا عن مشاعرك ...
حول مشاعرك الي كلمات شاعريه جميله كن كتابا مفتوحا لها لكي تقرائه ..
تذكر بانك في اوج شاعريتك وكمالك قد ينقصك شيء كانت تتمناه في فارس احلامها ولكنك لا تعرف ماهو لذا ..
كن في اوج شاعريتك ورجولتك و كمالك دائما والى الابد ..
حينها فقط ..
ستكون انت فلمها الرومانسي ..[/size]
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر