وقع شجار عائلي عنيف في بلدة حوسان شارك به عدد كبير المواطنين على خلفية شجار قديم انطلقت شرارته في موسكو وانتقلت إلى البلدة مثيرة الفزع والخوف بين المواطنين.
ونتج عن الشجار دخول 30 مواطن ومواطنه إلى المستشفيات إضافة إلى حرق محطة وقود كادت أن تحدث كارثة حقيقية في البلدة.
وأفاد المكتب الإعلامي للشرطة بأن الشرطة وبمشاركة الأجهزة الأمنية الأخرى توجهت إلى البلدة بقوة قوامها 300 عنصر على رأسها نائب مدير شرطة محافظة بيت لحم لمنع احتدام الوضع أكثر من ذلك وفرض النظام والقانون في البلدة، حيث قبضت على 75 شخص متهمين بإثارة الفتن والتحريض والمشاركة بتخريب أملاك الغير.
وقال الرائد عاهد حساين مدير فرع العلاقات العامة في شرطة المحافظة ملخصا الشجار قائلا 'أنه بدأ شجار قبل شهر بين أفراد عائلة في بلدة حوسان غربي بيت لحم، وذلك بسبب خلافات بين بعض أفراد العائلة، كانت شرارته في موسكو وانتقلت للبلدة لتقلب حياة مواطنيها للجحيم الذي لا يطاق وأصبحت البلدة تعيش الكابوس المتجدد للشجارات التي ينتج عنها إصابات وأضرار كبيرة بالممتلكات، وصل إلى مستشفيات بيت لحم ما يقارب 30 مصاب من الجنسين ومن بينهم إصابات بليغة، كانت هناك محاولات كثيرة من قبل أهل الإصلاح في البلدة مع دخول قوات الشرطة والأمن الوطني لفض الشجارات وضبط الأوضاع، إلا أنها لم تفلح في إقناع الطرفين لحقن الدماء ودفن الفتنة بين أفراد العائلة الواحدة'.
وأضاف، لقد تمكنت القوة من فرض النظام العام وخلال خمسة ساعات ألقت القبض على قائمة من المتهمين وصل عددهم 75 متهم وقد تم توقيفهم في مديرية شرطة محافظة بيت لحم، وتتابع القوة ملاحقة عدد آخر استطاع الفرار من البلدة.
واعتبر قسم التحقيق الجنائي في بيت لحم، أنها المرة الأولى التي يتم بها توقيف عدد كبير وبهذا الحجم، وقد أمر مدير شرطة محافظة بيت لحم تخصيص طاقم من المحققين لفرز المتهمين والمشتكى عليهم وتحويلهم للنيابة العامة لمتابعة الإجراءات القانونية بحقهم'.
ونتج عن الشجار دخول 30 مواطن ومواطنه إلى المستشفيات إضافة إلى حرق محطة وقود كادت أن تحدث كارثة حقيقية في البلدة.
وأفاد المكتب الإعلامي للشرطة بأن الشرطة وبمشاركة الأجهزة الأمنية الأخرى توجهت إلى البلدة بقوة قوامها 300 عنصر على رأسها نائب مدير شرطة محافظة بيت لحم لمنع احتدام الوضع أكثر من ذلك وفرض النظام والقانون في البلدة، حيث قبضت على 75 شخص متهمين بإثارة الفتن والتحريض والمشاركة بتخريب أملاك الغير.
وقال الرائد عاهد حساين مدير فرع العلاقات العامة في شرطة المحافظة ملخصا الشجار قائلا 'أنه بدأ شجار قبل شهر بين أفراد عائلة في بلدة حوسان غربي بيت لحم، وذلك بسبب خلافات بين بعض أفراد العائلة، كانت شرارته في موسكو وانتقلت للبلدة لتقلب حياة مواطنيها للجحيم الذي لا يطاق وأصبحت البلدة تعيش الكابوس المتجدد للشجارات التي ينتج عنها إصابات وأضرار كبيرة بالممتلكات، وصل إلى مستشفيات بيت لحم ما يقارب 30 مصاب من الجنسين ومن بينهم إصابات بليغة، كانت هناك محاولات كثيرة من قبل أهل الإصلاح في البلدة مع دخول قوات الشرطة والأمن الوطني لفض الشجارات وضبط الأوضاع، إلا أنها لم تفلح في إقناع الطرفين لحقن الدماء ودفن الفتنة بين أفراد العائلة الواحدة'.
وأضاف، لقد تمكنت القوة من فرض النظام العام وخلال خمسة ساعات ألقت القبض على قائمة من المتهمين وصل عددهم 75 متهم وقد تم توقيفهم في مديرية شرطة محافظة بيت لحم، وتتابع القوة ملاحقة عدد آخر استطاع الفرار من البلدة.
واعتبر قسم التحقيق الجنائي في بيت لحم، أنها المرة الأولى التي يتم بها توقيف عدد كبير وبهذا الحجم، وقد أمر مدير شرطة محافظة بيت لحم تخصيص طاقم من المحققين لفرز المتهمين والمشتكى عليهم وتحويلهم للنيابة العامة لمتابعة الإجراءات القانونية بحقهم'.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918