[size=16]شهدت سجون الاحتلال في الفترة الأخيرة حملة مركزة استهدفت نفسية الأسيرات، بهدف الضغط والتضييق عليهن، حيث تكررت حوادث التنكيل والاعتداء بالضرب على الأسيرات ورش الغاز والماء عليهن وتكتسب تجربة الحركة النسوية الفلسطينية الأسيرة صفة مميزة، تحمل في خصوصيتها مدى النضج الوطني في المجتمع الفلسطيني ،حيث شهدت أكبر حملة اعتقال للنساء الفلسطينيات في الفترتين ما بين 1968-1976 وفي فترة الانتفاضة الأولى ، وتعرّضت الأسيرات للكثير من حملات التنكيل والتعذيب أثناء الاعتقال واستخدمت حكومة الاحتلال أسلوب اعتقال الزوجات للضغط على الأسرى في التحقيق، ما شكّل انتهاكاً خطيراً لمبادئ حقوق الإنسان وتعارضا مع كافة المواثيق الدولية والانسانية .
* احصائية..
اختطفت قوات الاحتلال الاسرائيلي قرابة ( 10000 ) عشرة آلاف مواطنة فلسطينية منذ العام 1967 حسب احصائية لدائرة الاحصاء في الوزارة ، من بينهن قرابة 700 مواطنة اختطفن خلال إنتفاضة الأقصى ، بقي منهن لغاية الآن في السجون الإسرائيلية 45 اسيرة منهن 3 قاصرات لم يتجاوز عمر الواحدة منهن 18 عاما يعانين من أوضاع سيئة جداً ،بدءا من لحظة الاعتقال ، حتى ما قبل التحرر مرورا بمرحلة صعبة من الظروف اللاانسانية حيث يتواجدن في سجني هشارون والدامون ، وقد تعرضت احدى الاسيرات القاصرات مؤخرا لمحاولة تحرش جنسي من قبل السجانين حسبما افادت الاسيرات خلال الزيارات الاخيرة لمحامي الوزارة ..
* اعتقالات .. وانتهاكات ..
وكغيرهن من الفلسطينيين تتعرض الفلسطينيات اللواتي تعتقلهن قوات الاحتلال الإسرائيلي للضرب أو الإهانة والسب والشتم خلال النقل إلى مركز الاحتجاز، ولا يعلمن بالجهة التي سينقلن إليها كما لا ترافق مجندة إسرائيلية وحدة الجنود التي تعتقل النساء الفلسطينيات في جميع عمليات الاعتقال، هذا وقد يعتدى عليهن بالضرب لدى وصولهن مركز التحقيق.
* في التحقيق .. شهادات انسانية مؤلمة .. وتعذيب ممنهج ..
لا تفرق المخابرات الاسرائيلية بين الاسرى الرجال والاسيرات النساء اذ كثيرا ما صاحبت عملية إعتقال النساء ضرب وإهانة ، و ترهيب وترويع ، ومعاملة قاسية حيث تعرضن لأصناف مختلفة من التعذيب والضرب المبرح دون مراعاة لجنسهن واحتياجاتهن الخاصة ، جاهدين باستمرار إلى ابتداع السبل لإذلالهن وقمعهن والمساس بشرفهن وكرامتهن من خلال مرور السجانين في اقسامهن ليلاً وأثناء نومهن ، وفي كثير من الأحيان يتم اقتحام غرفهن مباشرة ليلاً وفجأة من قبل السجانين دون أن يتمكنَ من وضع المناديل كغطاء على رؤوسهن ، فضلا عن وجود الفئران التي باتت تقيم في الزنازين مع الأسيرات تقاسمهن الطعام الذي هو أصلاً سيء ، وغير صحي ولا يفي بالحد الأدنى لإحتياجات الجسم وكثيراً ما وجدوا فيه الذباب والحشرات والأوساخ ، بالإضافة للبرد القارص في الشتاء والرطوبة، وعدم وجود تدفئة وأغطية كافية ، والإزدحام وقلة التهوية.
الأسيرة قاهرة السعدي .. وهي أم لأربعة أطفال وصدر بحقها حكم بالمؤبد 3 مرات بالإضافة إلى 30 سنة تحدثت عن أن جنود الاحتلال ضربوها وشتموها ووجهوا لها إهانات وصفتها بالبذيئة والقذرة، قالت إنها تعرضت للضرب بأعقاب البنادق بعد اعتقالها من منزلها في مخيم جنين ووضعها في ناقلة جنود عسكرية.
الأسيرة السعدي والتي نقلت إلى معتقل "المسكوبية" بالقدس المحتلة وهو مركز تحقيق رئيس للشاباك حيث خضعت، كما تقول، للتفتيش العاري وللشبح لأيام بتثبيتها مربوطة الأرجل والأيدي على كرسي.
ويعتبر الشبح وقوفا أو على كرسي أحد الأساليب الأكثر شهرة التي يستخدمها الشاباك حيث أشارت السعدي إلى تعرضها للتحرش من قبل المحققين وقالت إن محققا يعرف نفسه باسم (أبو يوسف) أحضر كرسيا وجلس ملاصقا لها ورفض الابتعاد قائلا بأن عمله يتطلب ذلك.
وتوضح الأسيرة السعدي بأنه تم نقلها إلى زنازين تحت الأرض في معتقل "المسكوبية" وهي بدون إضاءة وذات رطوبة مرتفعة وتنتشر فيها الصراصير والحشرات والقوارض حيث مكثت في زنزانتها تحت الأرض التي تعج بالروائح الكريهة والظلمة لمدة 9 أيام وكان يتم إدخال كأس ماء لها كل ساعة؛ وتقول السعدي إنه تم تهديدها بالاغتصاب عدة مرات وكان ذلك يجعلها تجهش بالبكاء من شدة الخوف.
الأسيرة السعدي أمضت ثلاثة أشهر ونصف في زنازين التحقيق وهي فترة طويلة، وتعرضت خلال ذلك لشتى صنوف الإذلال، مضيفة أن ضابطا يدعى "شلومو" ضربها بحذائه الحديدي بعد أن طلبت منه أن يسمح لها بالاستحمام.
*ظروف الاعتقال .. إرهاق نفسي و معاناة مستمرة ..
أكدت الأسيرات أن أوضاع السجن قاسية للغاية وأنهن يعشن في ظروف قاسية لا تطاق من النواحي المعيشية والنفسية بسبب إجراءات إدارة السجن. واشتكت الأسيرات من الاكتظاظ الشديد في الغرف نتيجة العدد المرتفع للأسيرات .. وانتشار الأمراض الجلدية والطفح الجلدي بينهن نتيجة الرطوبة العالية في الغرف و عدم تقديم العلاج لهن من قبل إدارة السجن.
تتناول الأسيرات الطعام المعد من قبل السجناء الإسرائيليين بأدوات بلاستيكية، وتشتمل وجبة الطعام الأكثر تكرارا وشهرة على معكرونه، أرز، شوربة، باذنجان غير مقلي جيدا، هذا ولا تراعي الإدارة أو الطبيب الموجود في السجن تقديم وجبات غذائية تتناسب وطبيعة الحالة الصحية كالسكري، الضغط، فقر الدم.
كما إن خدمات الدعم النفسي غير متوفرة للأسيرات الفلسطينيات في السجون الإسرائيلية، ويقتصر تقديم هذه الخدمات على السجناء الإسرائيليين فقط، اذ ان منع إدارة السجون المؤسسات الفلسطينية من توفير أية خدمات دعم نفسي للأسيرات يعد احد أشكال التمييز في المعاملة بين الأسير السياسي الفلسطيني والمعتقل أو السجين الإسرائيلي، ولا يتواجد طبيب الأسنان سوى مرة واحدة شهريا على سبيل المثال وتقيد الإدارة عدد الأسيرات المسموح لهن بالخروج لتلقي العلاج الذي لا يمكن الحصول عليه إلا عند وجود الطبيب، ما يعني أن عليهن تأجيل آلامهن حتى وجود الطبيب المختص.
* الأسيرات المتزوجات معاناة مضاعفة ..
الاسيرة المحررة خولة محمد زيتاوي من قرية جماعين قضاء نابلس اعتقلت بتاريخ 25/1/2007 بعد ان تم اعتقال زوجها الاسير جاسر ابو عمر بتاريخ 7/12/2006 ، حيث تم اعتقالها من منزلها وتم تفتيش المنزل تفتيشا دقيقا تاركة وراءها طفلتيها سلسبيل مواليد 22/9/2004 وغادة مواليد 13/7/2006، ونقلت الى مركز تحقيق بتاح تكفا ، حيث مكثت في التحقيق مدة 7 أيام خضعت خلالها لاساليب شتى من التعذيب النفسي والجسدي ووفق تصريح مشفوع بالقسم منها قالت " تم شبحي على الكرسي وانا مقيدة اليدين الى الخلف لساعات طويلة وتم عرضي على جهاز فحص الكذب عدة مرات واثناء تواجدي في التحقيق اغمي علي، حيث تم نقلي الى المستشفى وكنت مقيدة اليدين والرجلين ايضا ومعصوبة العينين ما جعل حالتي النفسية في انهيار مستمر ، وكانوا يهددوني بأنني لن أرى بناتي قط بعد هذا اليوم اذا لم اعترف بالتهم الموجهة لي".
"بتاريخ 1/2/2007م تم نقلي الى سجن تلموند ثم طلبت من قاضي المحكمة ان يتم احضار ابنتي الصغرى غادة لأنه حسب القانون الاسرائيلي يسمح لي باحتضان ابنتي ( للابناء دون سن السنتين ) وبعد اسبوع وصلت طفلتي غادة مع اهل الاسيرة وضحا الى السجن ، استقبلت طفلتي حيث كانت مريضة وتتناول ادويه وتعاني من ارتفاع الحرارة"، على اثر ذلك تم نقل خولة وطفلتها غادة الى مستشفى مئير كفار سابا ومكثت للعلاج فيه لمدة اربعة ايام كانت أثناءها مكبلة من يدها ورجلها وعلى سرير منفصل عن سرير طفلتها وتخضع لحراسة مشددة من قبل ثلاث مجندات وجندي واحد وكانت كلما تريد الذهاب الى الحمام يتم تكبيلها من رجليها ويديها .
[/size]
* احصائية..
اختطفت قوات الاحتلال الاسرائيلي قرابة ( 10000 ) عشرة آلاف مواطنة فلسطينية منذ العام 1967 حسب احصائية لدائرة الاحصاء في الوزارة ، من بينهن قرابة 700 مواطنة اختطفن خلال إنتفاضة الأقصى ، بقي منهن لغاية الآن في السجون الإسرائيلية 45 اسيرة منهن 3 قاصرات لم يتجاوز عمر الواحدة منهن 18 عاما يعانين من أوضاع سيئة جداً ،بدءا من لحظة الاعتقال ، حتى ما قبل التحرر مرورا بمرحلة صعبة من الظروف اللاانسانية حيث يتواجدن في سجني هشارون والدامون ، وقد تعرضت احدى الاسيرات القاصرات مؤخرا لمحاولة تحرش جنسي من قبل السجانين حسبما افادت الاسيرات خلال الزيارات الاخيرة لمحامي الوزارة ..
* اعتقالات .. وانتهاكات ..
وكغيرهن من الفلسطينيين تتعرض الفلسطينيات اللواتي تعتقلهن قوات الاحتلال الإسرائيلي للضرب أو الإهانة والسب والشتم خلال النقل إلى مركز الاحتجاز، ولا يعلمن بالجهة التي سينقلن إليها كما لا ترافق مجندة إسرائيلية وحدة الجنود التي تعتقل النساء الفلسطينيات في جميع عمليات الاعتقال، هذا وقد يعتدى عليهن بالضرب لدى وصولهن مركز التحقيق.
* في التحقيق .. شهادات انسانية مؤلمة .. وتعذيب ممنهج ..
لا تفرق المخابرات الاسرائيلية بين الاسرى الرجال والاسيرات النساء اذ كثيرا ما صاحبت عملية إعتقال النساء ضرب وإهانة ، و ترهيب وترويع ، ومعاملة قاسية حيث تعرضن لأصناف مختلفة من التعذيب والضرب المبرح دون مراعاة لجنسهن واحتياجاتهن الخاصة ، جاهدين باستمرار إلى ابتداع السبل لإذلالهن وقمعهن والمساس بشرفهن وكرامتهن من خلال مرور السجانين في اقسامهن ليلاً وأثناء نومهن ، وفي كثير من الأحيان يتم اقتحام غرفهن مباشرة ليلاً وفجأة من قبل السجانين دون أن يتمكنَ من وضع المناديل كغطاء على رؤوسهن ، فضلا عن وجود الفئران التي باتت تقيم في الزنازين مع الأسيرات تقاسمهن الطعام الذي هو أصلاً سيء ، وغير صحي ولا يفي بالحد الأدنى لإحتياجات الجسم وكثيراً ما وجدوا فيه الذباب والحشرات والأوساخ ، بالإضافة للبرد القارص في الشتاء والرطوبة، وعدم وجود تدفئة وأغطية كافية ، والإزدحام وقلة التهوية.
الأسيرة قاهرة السعدي .. وهي أم لأربعة أطفال وصدر بحقها حكم بالمؤبد 3 مرات بالإضافة إلى 30 سنة تحدثت عن أن جنود الاحتلال ضربوها وشتموها ووجهوا لها إهانات وصفتها بالبذيئة والقذرة، قالت إنها تعرضت للضرب بأعقاب البنادق بعد اعتقالها من منزلها في مخيم جنين ووضعها في ناقلة جنود عسكرية.
الأسيرة السعدي والتي نقلت إلى معتقل "المسكوبية" بالقدس المحتلة وهو مركز تحقيق رئيس للشاباك حيث خضعت، كما تقول، للتفتيش العاري وللشبح لأيام بتثبيتها مربوطة الأرجل والأيدي على كرسي.
ويعتبر الشبح وقوفا أو على كرسي أحد الأساليب الأكثر شهرة التي يستخدمها الشاباك حيث أشارت السعدي إلى تعرضها للتحرش من قبل المحققين وقالت إن محققا يعرف نفسه باسم (أبو يوسف) أحضر كرسيا وجلس ملاصقا لها ورفض الابتعاد قائلا بأن عمله يتطلب ذلك.
وتوضح الأسيرة السعدي بأنه تم نقلها إلى زنازين تحت الأرض في معتقل "المسكوبية" وهي بدون إضاءة وذات رطوبة مرتفعة وتنتشر فيها الصراصير والحشرات والقوارض حيث مكثت في زنزانتها تحت الأرض التي تعج بالروائح الكريهة والظلمة لمدة 9 أيام وكان يتم إدخال كأس ماء لها كل ساعة؛ وتقول السعدي إنه تم تهديدها بالاغتصاب عدة مرات وكان ذلك يجعلها تجهش بالبكاء من شدة الخوف.
الأسيرة السعدي أمضت ثلاثة أشهر ونصف في زنازين التحقيق وهي فترة طويلة، وتعرضت خلال ذلك لشتى صنوف الإذلال، مضيفة أن ضابطا يدعى "شلومو" ضربها بحذائه الحديدي بعد أن طلبت منه أن يسمح لها بالاستحمام.
*ظروف الاعتقال .. إرهاق نفسي و معاناة مستمرة ..
أكدت الأسيرات أن أوضاع السجن قاسية للغاية وأنهن يعشن في ظروف قاسية لا تطاق من النواحي المعيشية والنفسية بسبب إجراءات إدارة السجن. واشتكت الأسيرات من الاكتظاظ الشديد في الغرف نتيجة العدد المرتفع للأسيرات .. وانتشار الأمراض الجلدية والطفح الجلدي بينهن نتيجة الرطوبة العالية في الغرف و عدم تقديم العلاج لهن من قبل إدارة السجن.
تتناول الأسيرات الطعام المعد من قبل السجناء الإسرائيليين بأدوات بلاستيكية، وتشتمل وجبة الطعام الأكثر تكرارا وشهرة على معكرونه، أرز، شوربة، باذنجان غير مقلي جيدا، هذا ولا تراعي الإدارة أو الطبيب الموجود في السجن تقديم وجبات غذائية تتناسب وطبيعة الحالة الصحية كالسكري، الضغط، فقر الدم.
كما إن خدمات الدعم النفسي غير متوفرة للأسيرات الفلسطينيات في السجون الإسرائيلية، ويقتصر تقديم هذه الخدمات على السجناء الإسرائيليين فقط، اذ ان منع إدارة السجون المؤسسات الفلسطينية من توفير أية خدمات دعم نفسي للأسيرات يعد احد أشكال التمييز في المعاملة بين الأسير السياسي الفلسطيني والمعتقل أو السجين الإسرائيلي، ولا يتواجد طبيب الأسنان سوى مرة واحدة شهريا على سبيل المثال وتقيد الإدارة عدد الأسيرات المسموح لهن بالخروج لتلقي العلاج الذي لا يمكن الحصول عليه إلا عند وجود الطبيب، ما يعني أن عليهن تأجيل آلامهن حتى وجود الطبيب المختص.
* الأسيرات المتزوجات معاناة مضاعفة ..
الاسيرة المحررة خولة محمد زيتاوي من قرية جماعين قضاء نابلس اعتقلت بتاريخ 25/1/2007 بعد ان تم اعتقال زوجها الاسير جاسر ابو عمر بتاريخ 7/12/2006 ، حيث تم اعتقالها من منزلها وتم تفتيش المنزل تفتيشا دقيقا تاركة وراءها طفلتيها سلسبيل مواليد 22/9/2004 وغادة مواليد 13/7/2006، ونقلت الى مركز تحقيق بتاح تكفا ، حيث مكثت في التحقيق مدة 7 أيام خضعت خلالها لاساليب شتى من التعذيب النفسي والجسدي ووفق تصريح مشفوع بالقسم منها قالت " تم شبحي على الكرسي وانا مقيدة اليدين الى الخلف لساعات طويلة وتم عرضي على جهاز فحص الكذب عدة مرات واثناء تواجدي في التحقيق اغمي علي، حيث تم نقلي الى المستشفى وكنت مقيدة اليدين والرجلين ايضا ومعصوبة العينين ما جعل حالتي النفسية في انهيار مستمر ، وكانوا يهددوني بأنني لن أرى بناتي قط بعد هذا اليوم اذا لم اعترف بالتهم الموجهة لي".
"بتاريخ 1/2/2007م تم نقلي الى سجن تلموند ثم طلبت من قاضي المحكمة ان يتم احضار ابنتي الصغرى غادة لأنه حسب القانون الاسرائيلي يسمح لي باحتضان ابنتي ( للابناء دون سن السنتين ) وبعد اسبوع وصلت طفلتي غادة مع اهل الاسيرة وضحا الى السجن ، استقبلت طفلتي حيث كانت مريضة وتتناول ادويه وتعاني من ارتفاع الحرارة"، على اثر ذلك تم نقل خولة وطفلتها غادة الى مستشفى مئير كفار سابا ومكثت للعلاج فيه لمدة اربعة ايام كانت أثناءها مكبلة من يدها ورجلها وعلى سرير منفصل عن سرير طفلتها وتخضع لحراسة مشددة من قبل ثلاث مجندات وجندي واحد وكانت كلما تريد الذهاب الى الحمام يتم تكبيلها من رجليها ويديها .
[/size]
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر