احبتتك اكثر ... كلما حاربت من اجلك احبتتك اكثر .... اي تراب غير هذا التراب من
مسك وعنبر ... أي افق غير هذا الافق في الدنيا معطر ... كلما دافعت عن ارضك عود
العمر يخضر .... يا فلسطينية الاسم الذي يوحي ويسحر تشهد السمة في خديك ان الحسن
أسمر لم ازال اقراء في عينيك انشودة عبقر وعلى شطيها امواج عكا تتكسر يا فلسطين
ولا اغلى ولا احلى ولا اطهر كلما حاربت من اجلك احبتتك اكثر سوف اعتبر هذه لقيده هي
التجربة الاولى ليست باللغة الى الحد الادنى ولكنها نابعة من الوجدان وسأحاول جاهده
بكل ما املك من كلمات وحس وطني اكتب فما اروع الكتابه الا والكتابة وعن الوطن
من بقايا دمعنا هل شجر الليمون أزهر والحواكير بكت من بعدنا والروض آفقر وكروم العنب الخمري شقت ألف مئزر لم تعد تعتنق السفح عصافير ونجوم الليل ما عاد على الكرمل تسهر .... يا فلسطين انظري شعبك ما اروع المنظر بلظى الثورة والتشريد للعالم يأثر لم يحرر وطن الا اذا الشعب تحرر ... كل انسان له دار وأحلام مزهرة وانا حامل التاريخ تاريخ بلادي اتعثر وعلى كل طريق لم ازعل اشعث اغبر ... كلما رف على اسمك كان الحرف أشعر وحروفي تزرع الاشواق في كل معسكر وحروفي شعل في كل صحراء او مهجر
ومجاهد خلف الجبال الشم ... في الكهف في الدهليز تحت الرم ... يعطي الاوامر والنواهي تارة لجنوده الفتيان اهل تعلم ... يستبشرون بحربهم وقتالهم ولا يرأفون بسمسم وبسم ... حازوا على قصب السباق بهمة وبنشرهم للعلم او للغم
قتلوا عدوا غاصبا وتكاتفوا لقتال خل مؤمن مهتم ... ومجاهد لله يدفع عنهم في بعدهم وبقربهم بالذم ... اخذوا المراهم من الجيوب أئمة ... وسادوا على عرش القلوب الطم ... وتبايعوا في الدار دون مضنة افتوا بشرب النهر اليم
قدس عذارً لن لم نريد البديل يا قدس عذرا ان لم نكن ليصدنا عنكم كثير او قليل ما كانت العراق بعدك فهذا مستحيل ، لكن لو انا قد وجدنا في سبيلك سبيل لسمعت حقاً الجواب ورأيت الالف الشباب وفي قلوبهم الكتاب وعلى اكفهم المحراب هتفوا جميعا في سبيل الله تحرير البلاد لا في سبيل دويلة او عنصر او راية تشتري الفساد ، الله اكبر من حناجرهم تزلزل كل عاد يا قدس عذار فالجهاد جريمة عند العباد ، فسالوا السجون فكم من جرمة ذلك الجهاد باعوا انفسهم وهبو ارواحهم ماتوا ليحيا غيرهم ، فاذا بهم قد البسوا ثوبا من الارهاب ليس بثوبهم هم مرهبون لكنهم للكفارين الظالمين الغاصبين لكل افاك اثيم ، يا ايها الاقصى المبارك عذرا تلك القيود والله لو كانت جيوش اليهود ما كنا نحيد لكنها الاسوار والاشواك والسد العنيد صنعت بايدي قومنا وتفننوا في ردنا وتسابقوا في وآدنا يا ليتنا متنا ولم نسمع بتنديس اليهود لكرامة الاقصى فكم في ساحة بال القرود ، لكننا مهما تمادوا قادمون إنا وربك قادمون انا باذن الله لن نرضى الهوان ، سندوس اقنعة النفاق ونعتلي فوق الحصان لن ينقذ الاقصى جرعات الجبان نفس بنفس والدماء جوابها سفك الدماء لا يسكت الرشاش تزويق الهراء ، سنظل نزحف في الطريق اليك او نموت سنحطم الاسوار واسوار السكوت اليك يا مسرى الرسول لسوف نخطو للوصول
مسك وعنبر ... أي افق غير هذا الافق في الدنيا معطر ... كلما دافعت عن ارضك عود
العمر يخضر .... يا فلسطينية الاسم الذي يوحي ويسحر تشهد السمة في خديك ان الحسن
أسمر لم ازال اقراء في عينيك انشودة عبقر وعلى شطيها امواج عكا تتكسر يا فلسطين
ولا اغلى ولا احلى ولا اطهر كلما حاربت من اجلك احبتتك اكثر سوف اعتبر هذه لقيده هي
التجربة الاولى ليست باللغة الى الحد الادنى ولكنها نابعة من الوجدان وسأحاول جاهده
بكل ما املك من كلمات وحس وطني اكتب فما اروع الكتابه الا والكتابة وعن الوطن
من بقايا دمعنا هل شجر الليمون أزهر والحواكير بكت من بعدنا والروض آفقر وكروم العنب الخمري شقت ألف مئزر لم تعد تعتنق السفح عصافير ونجوم الليل ما عاد على الكرمل تسهر .... يا فلسطين انظري شعبك ما اروع المنظر بلظى الثورة والتشريد للعالم يأثر لم يحرر وطن الا اذا الشعب تحرر ... كل انسان له دار وأحلام مزهرة وانا حامل التاريخ تاريخ بلادي اتعثر وعلى كل طريق لم ازعل اشعث اغبر ... كلما رف على اسمك كان الحرف أشعر وحروفي تزرع الاشواق في كل معسكر وحروفي شعل في كل صحراء او مهجر
ومجاهد خلف الجبال الشم ... في الكهف في الدهليز تحت الرم ... يعطي الاوامر والنواهي تارة لجنوده الفتيان اهل تعلم ... يستبشرون بحربهم وقتالهم ولا يرأفون بسمسم وبسم ... حازوا على قصب السباق بهمة وبنشرهم للعلم او للغم
قتلوا عدوا غاصبا وتكاتفوا لقتال خل مؤمن مهتم ... ومجاهد لله يدفع عنهم في بعدهم وبقربهم بالذم ... اخذوا المراهم من الجيوب أئمة ... وسادوا على عرش القلوب الطم ... وتبايعوا في الدار دون مضنة افتوا بشرب النهر اليم
قدس عذارً لن لم نريد البديل يا قدس عذرا ان لم نكن ليصدنا عنكم كثير او قليل ما كانت العراق بعدك فهذا مستحيل ، لكن لو انا قد وجدنا في سبيلك سبيل لسمعت حقاً الجواب ورأيت الالف الشباب وفي قلوبهم الكتاب وعلى اكفهم المحراب هتفوا جميعا في سبيل الله تحرير البلاد لا في سبيل دويلة او عنصر او راية تشتري الفساد ، الله اكبر من حناجرهم تزلزل كل عاد يا قدس عذار فالجهاد جريمة عند العباد ، فسالوا السجون فكم من جرمة ذلك الجهاد باعوا انفسهم وهبو ارواحهم ماتوا ليحيا غيرهم ، فاذا بهم قد البسوا ثوبا من الارهاب ليس بثوبهم هم مرهبون لكنهم للكفارين الظالمين الغاصبين لكل افاك اثيم ، يا ايها الاقصى المبارك عذرا تلك القيود والله لو كانت جيوش اليهود ما كنا نحيد لكنها الاسوار والاشواك والسد العنيد صنعت بايدي قومنا وتفننوا في ردنا وتسابقوا في وآدنا يا ليتنا متنا ولم نسمع بتنديس اليهود لكرامة الاقصى فكم في ساحة بال القرود ، لكننا مهما تمادوا قادمون إنا وربك قادمون انا باذن الله لن نرضى الهوان ، سندوس اقنعة النفاق ونعتلي فوق الحصان لن ينقذ الاقصى جرعات الجبان نفس بنفس والدماء جوابها سفك الدماء لا يسكت الرشاش تزويق الهراء ، سنظل نزحف في الطريق اليك او نموت سنحطم الاسوار واسوار السكوت اليك يا مسرى الرسول لسوف نخطو للوصول
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر